تهبط الملاءكة أو تنزل من الفردوس في الغلاف الجوي للأرض لتتمثل الملاءكة بأجساد البشر والبهاءم والحشرات في جنات عدن على الأرض ذكر في القرآن ولو أنزلنا ملك من السماء لجعلناه بشر وذكر ولو نشاء لجعلنا منكم ملاءكة في الأرض يخلفون وخاطب الله ملاءكة الفردوس اهبطوا منها جميعا
بعد موت النبي محمد قالت العرب كما قال أتباع الأديان ذكر في القرآن ولما قضى يوسف قال الذين اتبعوه لن يبعث الله من بعده رسول أبدا وهذا ما قاله العرب بعد موت النبي محمد
إفراط اليهود في حب النبي يعقوب هو شرك بالله وكذلك إفراط الشيعة في حب الحسين واباه علي ذكر في القرآن ومن الناس من يتخذ من دون الله اندادا يحبونهم كحب الله ودون تعني أدنى مستوى
كان أبو جعفر المنصور ينفق أموال الشعب على الراقصات والشعراء حتى قيل أنه كان يعطي للشاعر وزن كتاب الشعر ذهبا في زمن كان فيه أكثر المواطنين يمشون حفاة وثيابهم رثة من شدة الفقر فهل هذا دين الإسلام
قام الصحابي عبد الله بن أبي قحافة المكنى أبا بكر الصديق بقتال مانعي الزكاة وكان عمر بن الخطاب يخير الشعوب المستضعفة بين الجزية أو الدخول في دينهم مع أن القاعدة الشرعية لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي وحرية المعتقد الديني لكل مواطن مقصد شرعي ولا يحل لكم قتل المرتد عن دينه لأن الله أمر بعدم إكراه الناس على دين محدد
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
جزاك الله خير يا شيخ❤❤
الله يباركلك يا مولانا
يفتح عليك يا شيخ وائل
الله يفتح عليك يا شيخ
جزاك الله خيرا
تهبط الملاءكة أو تنزل من الفردوس في الغلاف الجوي للأرض لتتمثل الملاءكة بأجساد البشر والبهاءم والحشرات في جنات عدن على الأرض ذكر في القرآن ولو أنزلنا ملك من السماء لجعلناه بشر وذكر ولو نشاء لجعلنا منكم ملاءكة في الأرض يخلفون وخاطب الله ملاءكة الفردوس اهبطوا منها جميعا
بعد موت النبي محمد قالت العرب كما قال أتباع الأديان ذكر في القرآن ولما قضى يوسف قال الذين اتبعوه لن يبعث الله من بعده رسول أبدا وهذا ما قاله العرب بعد موت النبي محمد
إفراط اليهود في حب النبي يعقوب هو شرك بالله وكذلك إفراط الشيعة في حب الحسين واباه علي ذكر في القرآن ومن الناس من يتخذ من دون الله اندادا يحبونهم كحب الله ودون تعني أدنى مستوى
كان أبو جعفر المنصور ينفق أموال الشعب على الراقصات والشعراء حتى قيل أنه كان يعطي للشاعر وزن كتاب الشعر ذهبا في زمن كان فيه أكثر المواطنين يمشون حفاة وثيابهم رثة من شدة الفقر فهل هذا دين الإسلام
قام الصحابي عبد الله بن أبي قحافة المكنى أبا بكر الصديق بقتال مانعي الزكاة وكان عمر بن الخطاب يخير الشعوب المستضعفة بين الجزية أو الدخول في دينهم مع أن القاعدة الشرعية لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي وحرية المعتقد الديني لكل مواطن مقصد شرعي ولا يحل لكم قتل المرتد عن دينه لأن الله أمر بعدم إكراه الناس على دين محدد