طالما أننا نقول الإنسان حر بشرط ألا يضر أحد فالشرط هذا يقودنا إلى الاعتراف بأهمية قيام الدولة لضمان الحريات العامة و التوازن الطبيعي و السلامة و الأمن ..
البقاء للأصلح، (بالإنجليزية: Survival of the fittest)، هو مصطلح ناشئ عن نظريات التطور الداروينية كوسيلة لوصف آلية الانتقاء الطبيعي. يتم تعريف المفهوم البيولوجي للياقة البدنية على أنه النجاح الإنجابي. من الناحية الداروينية، يُفهم المصطلح بشكل أفضل على أنه: «بقاء النموذج الذي سيخلد نفسه، في أجيال متعاقبة». استخدم هربرت سبنسر العبارة لأول مرة، بعد قراءة تشارلز داروين عن أصل الأنواع، في مبادئه للبيولوجيا (1864)، حيث قارن نظرياته الاقتصادية، بالنظريات البيولوجية لداروين: السيد داروين يسميها «الانتقاء الطبيعي»، أو الحفاظ على السباقات المفضلة في الكفاح من أجل الحياة. استجاب داروين بشكل إيجابي لاقتراح ألفريد راسل والاس باستخدام المصطلح الجديد لبقاء سبنسر «البقاء للأصلح» كبديل عن «الانتقاء الطبيعي» واعتمد العبارة في «تنوع الحيوانات والنباتات تحت إعادة التوطين» المنشورة في عام 1868. قدم العبارة في الطبعة الخامسة، التي نشرت في عام 1869 ، المقصود منها أن تعني «مصممة بشكل أفضل لبيئة محلية فورية». نقدالمصطلح في حين أن مصطلح «البقاء للأصلح» كثيرًا ما يُستخدم لتوضيح معنى «الاصطفاء الطبيعي»، فإن علماء الأحياء التطوريين يتجنبون ذلك لأن المصطلح يمكن أن يكون مضللًا. على سبيل المثال، لا يمثل البقاء سوى جانب واحد من جوانب الاصطفاء، وليس بالضرورة الجانب الأكثر أهمية دائمًا. وهناك مشكلة أخرى هي أن كلمة «fitness - صلاحية» كثيرًا ما تختلط مع معنى اللياقة البدنية. في المعنى التطوري، تُشير كلمة «fitness - صلاحية» إلى معدل الناتج التناسلي بين فئة من المتغيرات الجينية. المصطلح باعتباره تعبيرًا عن نظرية أحيائية يمكن استخدام المصطلح أيضًا للتعبير عن نظرية أو فرضية مفادها أن: الأفراد أو الأنواع «الصالحة» ستجتاز بعض التحديات مقارنةً بنظائرها «غير الصالحة». ومع ذلك، فعندما يمتد نطاق هذا المصطلح إلى الأفراد، فإنه يُمثل خطأ مفاهيمي، إذ أنه يُشير إلى بقاء السمات الموروثة عبر الأجيال؛ والأفراد هنا غير مهمين على وجه الخصوص. يتضح هذا الأمر أكثر عند الإشارة إلى أشباه الأنواع الفيروسية، في نموذج البقاء للأكثر، الأمر الذي يوضح أن البقاء لا يتعلق بمسألة البقاء على قيد الحياة؛ بل بالسعة الوظيفية للبروتينات لأداء دورها. إن تفسيرات المصطلح باعتباره تعبيرًا عن نظرية يمكن أن تكون مجرد حشو أو تكرار غير ضروري بمعنى أن «أولئك الذين يملكون نزعة طبيعية للبقاء ميالون للبقاء»؛ ولكي تكون النظرية مقنعة، يجب أن تستخدم مفهومًا عن الصلاحية يكون مستقلًا عن مفهوم البقاء. في حال فُسّر المصطلح باعتباره نظرية بقاء الأنواع، فإن النظرية القائلة بأن البقاء للأنواع الأصلح تتقوض بالأدلة التي تشير إلى أنه على الرغم من المنافسة المباشرة بين الأفراد والجماعات الأحيائية والأنواع، فثمّة دليل شبه ملحوظ يُشير إلى أن المنافسة هذه كانت القوة الدافعة لتطور المجموعات الكبيرة، على سبيل المثال، البرمائيات والزواحف والثدييات. وبدلًا من ذلك، تطورت هذه المجموعات من خلال التوسع ضمن مكمن بيئي فارغ. وفي نظرية التوازن النقطي للتغير البيئي والأحيائي، فإن العامل الذي يُحدد البقاء لا يكون في كثير من الأحيان متفوقًا على عامل آخر في المنافسة بل هو القدرة على البقاء في ظلّ التغيرات الجذرية في الظروف البيئية، كما هو الحال عندما يصطدم نيزك بقوة كافية لتغيير البيئة بشكل كبير على مستوى العالم. على سبيل المثال، الحيوانات التي امتلكت القدرة على العيش في عصر حدود الطباشيري-الباليوجين منذ 66 مليون سنة، تمتلك القدرة على العيش في الأنفاق. في عام 2010، جادل ساهني وآخرون بأن هناك أدلة قليلة على أن العوامل الأحيائية الأساسية، مثل المنافسة، كانت بمثابة القوى الدافعة في تطور المجموعات الكبيرة. وبدلًا من ذلك، ذكروا عوامل خارجية غير أحيائية مثل التوسع باعتباره القوة الدافعة على نطاق تطوري كبير. وقد حدثت زيادة في المجموعات المهيمنة مثل البرمائيات والزواحف والثدييات والطيور نتيجة للتوسع النفعي ضمن مكمن بيئي فارغ، وانقرضت المجموعات نتيجة للتغيرات الكبيرة في البيئة غير الأحيائية
البقاء للاقوى او للاصلح او للذي يتقبل التغيير بكل جوانبه ..كل هذا سيتبين امام النطور الجنوني للذكاء الاصطناعي !! كل فيلسوف بنظريته وضع خطى الانسان للمضي قدما ولحياة افضل ..لكن امام هذا التطور التكنولوجي المرعب ربما هو لحظة انحلاله وتدهوره ..كل التقدير لجهودك استاذي 🎉
تحية طيبة استاذ يوسف ولضيفك الكبير.. فضيفك بقي وحده وغاب إخوته .لقد كان الأصلح بجدارة بفكره وأعماله وفلسفته. فالقدر الملعون نطق قبل أن يتكلم سبنسر ؛ ‘البقاء للأصلح ‘ سبنسر كان صالحا وكان الأصلح فترك للبشرية ثروة هائلة من المعرفة و الأفكار .
تحياتي استاذ يوسف وانا اتابعك منذ زمن ولم افوت اي من تسجيلاتك فقناتك ركن اساسي في الفضلة عندي فهي اغنتني عن العودة للمراجع والبحث فشرحك المستفيض اثرى معرفتي وزاد من معلوماتي كثيرا فشكرا من القلب لجهودك ولشخصك الكريم شكرا شكرا لكن لي اقتراح وعندي ثقة تامة على استطاعتك اذا لم يكن عندك اي مانع المقترح هو ان تعمل لنا سلسلة تسجيلات خاصة عن ملامح وحوادث طريفة في حياة هؤلاء العظماء تكون ترفيهية بين الفينة والاخرى تبعدنا ولو قليلا عن المجهود في التركيز على المواضيع الثقيلة .. لعلمك ان اي غفلة عن التركيز تضيع الفكرة و يضطرنا الى الاعادة ، على الرغم من انك في خلال سياقات حديثك عن اي موضوع يرد كثيرا من السير الذاتية عنهم .. فمن جهة نروح عن النفس ومن جهة اخرى نتعمق في المعرفة اكثر... على سبيل المثال حكاية كانط مع حبيبته اوبالاحرى الذي هو حبيبها الخ ولك كل المودة والعرفان ❤
أرى في عبارة البقاء للأصلح غلطاً منطقياً و غموضاً لغوياً هل المقصود الأصلح خلُقياً أم جسدياً أم فكرياً أم نفسياً ؟!! هل يصح أن نقول أن قبيلة ما أصلح من قبيلة و نقصد بذلك لأنها أقوى منها بعد التناحر بينهما و فوز إحداهما ؟!! هل نستطيع القول أن أنواع حية ظلت موجودة لأنها أصلح أو أقوى أو أحسن ؟؟! الأصلح أن نقول البقاء للأكثر تكيفاً مع متغيرات البيئة .. أما كلمة الأصلح فهي مبهمة لغوياً ...
شكرا جزيلا لك استاذ يوسف على مجالسة هذا الهرم الفكري ،الذي كانت توجهاته بمثابة المرجع لمفكرين كبار آخرين شكلت نظرياتهم نقطة تحول في المسار الفكري لكل البشرية . يبقى تساؤلي المتواضع هل كان لنظرية ابن خلدون في تطور المجتمعات و الحضارات مكانة في تشكُّل البناء الفكري لدى اسبنسر و هل بالإمكان أو من الأفضل أن نتحدث في علم الإجتماع عن الريادة بدل البقاء أي أن نُغير عبارة " البقاء للأصلح" بعبارة ربما قد تكون اكثر تناسبا و هي " الريادة للأصلح" ..شكرا لك 📚🌲
السلام عليكم ، الأنبياء و المرسلين ( عليهم الصلاة و السلام ) ( رحمهم الله ) ليسوا سحرة أو مجانين أو كهنة أو شعراء . وجب التصديق و الإيمان فالعقل يصدق الآيات . ❤❤
@@zakariaakagami2258 ما عم حاكيك مشان تعملي فيها شيخ و ميخ .. سؤالي من وجهة نظر سبنسر أنا مو من وجهة رأيك ..؟! افهمت ؟! من وجهة نظر سبنسر فكرة الإله فكرة تطورية بحتة اخترعها الإنسان .. شلون عم تقلي إيمان و تصديق..؟!!! يا عرفوا جاوبوا يا عيرونا سكوتكن..
استاذ يوسف : هل صحيح أن أخوان الصفا في أحد رسائلهم هم أو من ذكر نظرية التطور وذكروا أن القرد أو آخر مرحلة تطور الحيوانات وأول مرحلة تطور البشر وأن الجاحظ كان قد ذكر مثل ذلك كما أن أبن خلدون في مقدمته قد نقل عن أخوان الصفا فكرة نظرية التطور
استاذ بوسف ، كثير من افكاره جيدة وعلمية و منطقية ولكن في الداروينية الاجتماعية يبدو جلياً نزعة تفوق الرجل الابيض واعتباره الاذكى والاقدر على التأقلم. ولكن وبدون دخول في التفاصيل ارى وبقناعة شبه اكيدة ان البقاء للاقوى و للأغنى . والاحداث الحالية في العالم تثبت ذلك (قوة اقتصادية +مراكز المال ) وكل ذلك نتيجة استغلال الشمال العالمي ونهب وتجهيل وافقار الحنوب العالمي بالاستعمار الغير مباشر (القوة الناعمة) . واعرف اني أطلت فعذراً وتحياتي لك
طالما أننا نقول الإنسان حر بشرط ألا يضر أحد فالشرط هذا يقودنا إلى الاعتراف بأهمية قيام الدولة لضمان الحريات العامة و التوازن الطبيعي و السلامة و الأمن ..
البقاء ليس للأقوى ولا للأذكى بل للأكثر قابلية للتغيير
في عالم يتغير باستمرار، البقاء للأكثر تكيفًا
و هذا ما قصدته أيها الأخ الكريم ..
البقاء للأصلح، (بالإنجليزية: Survival of the fittest)، هو مصطلح ناشئ عن نظريات التطور الداروينية كوسيلة لوصف آلية الانتقاء الطبيعي. يتم تعريف المفهوم البيولوجي للياقة البدنية على أنه النجاح الإنجابي. من الناحية الداروينية، يُفهم المصطلح بشكل أفضل على أنه: «بقاء النموذج الذي سيخلد نفسه، في أجيال متعاقبة».
استخدم هربرت سبنسر العبارة لأول مرة، بعد قراءة تشارلز داروين عن أصل الأنواع، في مبادئه للبيولوجيا (1864)، حيث قارن نظرياته الاقتصادية، بالنظريات البيولوجية لداروين: السيد داروين يسميها «الانتقاء الطبيعي»، أو الحفاظ على السباقات المفضلة في الكفاح من أجل الحياة.
استجاب داروين بشكل إيجابي لاقتراح ألفريد راسل والاس باستخدام المصطلح الجديد لبقاء سبنسر «البقاء للأصلح» كبديل عن «الانتقاء الطبيعي» واعتمد العبارة في «تنوع الحيوانات والنباتات تحت إعادة التوطين» المنشورة في عام 1868. قدم العبارة في الطبعة الخامسة، التي نشرت في عام 1869 ، المقصود منها أن تعني «مصممة بشكل أفضل لبيئة محلية فورية».
نقدالمصطلح
في حين أن مصطلح «البقاء للأصلح» كثيرًا ما يُستخدم لتوضيح معنى «الاصطفاء الطبيعي»، فإن علماء الأحياء التطوريين يتجنبون ذلك لأن المصطلح يمكن أن يكون مضللًا. على سبيل المثال، لا يمثل البقاء سوى جانب واحد من جوانب الاصطفاء، وليس بالضرورة الجانب الأكثر أهمية دائمًا. وهناك مشكلة أخرى هي أن كلمة «fitness - صلاحية» كثيرًا ما تختلط مع معنى اللياقة البدنية. في المعنى التطوري، تُشير كلمة «fitness - صلاحية» إلى معدل الناتج التناسلي بين فئة من المتغيرات الجينية.
المصطلح باعتباره تعبيرًا عن نظرية أحيائية
يمكن استخدام المصطلح أيضًا للتعبير عن نظرية أو فرضية مفادها أن: الأفراد أو الأنواع «الصالحة» ستجتاز بعض التحديات مقارنةً بنظائرها «غير الصالحة». ومع ذلك، فعندما يمتد نطاق هذا المصطلح إلى الأفراد، فإنه يُمثل خطأ مفاهيمي، إذ أنه يُشير إلى بقاء السمات الموروثة عبر الأجيال؛ والأفراد هنا غير مهمين على وجه الخصوص. يتضح هذا الأمر أكثر عند الإشارة إلى أشباه الأنواع الفيروسية، في نموذج البقاء للأكثر، الأمر الذي يوضح أن البقاء لا يتعلق بمسألة البقاء على قيد الحياة؛ بل بالسعة الوظيفية للبروتينات لأداء دورها.
إن تفسيرات المصطلح باعتباره تعبيرًا عن نظرية يمكن أن تكون مجرد حشو أو تكرار غير ضروري بمعنى أن «أولئك الذين يملكون نزعة طبيعية للبقاء ميالون للبقاء»؛ ولكي تكون النظرية مقنعة، يجب أن تستخدم مفهومًا عن الصلاحية يكون مستقلًا عن مفهوم البقاء.
في حال فُسّر المصطلح باعتباره نظرية بقاء الأنواع، فإن النظرية القائلة بأن البقاء للأنواع الأصلح تتقوض بالأدلة التي تشير إلى أنه على الرغم من المنافسة المباشرة بين الأفراد والجماعات الأحيائية والأنواع، فثمّة دليل شبه ملحوظ يُشير إلى أن المنافسة هذه كانت القوة الدافعة لتطور المجموعات الكبيرة، على سبيل المثال، البرمائيات والزواحف والثدييات. وبدلًا من ذلك، تطورت هذه المجموعات من خلال التوسع ضمن مكمن بيئي فارغ. وفي نظرية التوازن النقطي للتغير البيئي والأحيائي، فإن العامل الذي يُحدد البقاء لا يكون في كثير من الأحيان متفوقًا على عامل آخر في المنافسة بل هو القدرة على البقاء في ظلّ التغيرات الجذرية في الظروف البيئية، كما هو الحال عندما يصطدم نيزك بقوة كافية لتغيير البيئة بشكل كبير على مستوى العالم. على سبيل المثال، الحيوانات التي امتلكت القدرة على العيش في عصر حدود الطباشيري-الباليوجين منذ 66 مليون سنة، تمتلك القدرة على العيش في الأنفاق.
في عام 2010، جادل ساهني وآخرون بأن هناك أدلة قليلة على أن العوامل الأحيائية الأساسية، مثل المنافسة، كانت بمثابة القوى الدافعة في تطور المجموعات الكبيرة. وبدلًا من ذلك، ذكروا عوامل خارجية غير أحيائية مثل التوسع باعتباره القوة الدافعة على نطاق تطوري كبير. وقد حدثت زيادة في المجموعات المهيمنة مثل البرمائيات والزواحف والثدييات والطيور نتيجة للتوسع النفعي ضمن مكمن بيئي فارغ، وانقرضت المجموعات نتيجة للتغيرات الكبيرة في البيئة غير الأحيائية
شكرا استاذ يوسف على هذا المحتوى الراقي المتجدد ❤
💐🙏
خالص التحية لك أستاذ يوسف..و الشكر كل الشكر على هذا العرض الشامل والمتكامل لأفكار سبنسر..
💐🙏
كذلك يعتبر من مؤسسي علم الإجتماع الحديث، إصافة لتوسيعه نطاق الداروينية لتصبح داروينية إجتماعية، شكرا لكم أستاذ يوسف على المحتوى الراقي والغني جدا.
👍💐💐🙏
شكرا لك استاذ يوسف على كل ماتقدمه
💐
شكرًا استاذ يوسف
💐
ب انتظار عودتك رغم الظروف الحزينة علينا جميعا
مرحبا بك أستاذ يوسف المحترم اشكرك عالحلقة المفيدة تحياتي لك أستاذي ومعلمي الفاضل بالتوفيق 👍🇪🇬🌷🙏
💐🌹
البقاء للاقوى او للاصلح او للذي يتقبل التغيير بكل جوانبه ..كل هذا سيتبين امام النطور الجنوني للذكاء الاصطناعي !! كل فيلسوف بنظريته وضع خطى الانسان للمضي قدما ولحياة افضل ..لكن امام هذا التطور التكنولوجي المرعب ربما هو لحظة انحلاله وتدهوره ..كل التقدير لجهودك استاذي 🎉
💐🙏
من اليمن اتابعك بشكل يومي ومعطم حلقاتك عندي وانام على سماعها وسماع صوتك الجميل واسلوبك العذب.. خالص ودي واعزازي لك ايها الاخ الحبيب
كل الاحترام والاعتزاز برأيك💐🙏
مشكور أستاذ
🌹
تحياتي لك 🎉🎉
🌹
أستاذي العزيز يوسف .. أحيانا لاأستطيع سماع صوتك ...
صراحة لا اعلم لكن اعتقد الصوت جيد .. تحياتي
اكتشفت من هذه الحلقة أمراً هاماً يحتاج مني إلى دليل تاريخي ، و هو أن هيجل بصراع أضداده ربما تأثر بتطورية سبنسر ...
هيغل سابق على سبنسر .. تحياتي
@@youssef_houssein
معنى ذلك أن سبنسر تأثر بهيجل ..
تحية طيبة استاذ يوسف ولضيفك الكبير..
فضيفك بقي وحده وغاب إخوته .لقد
كان الأصلح بجدارة بفكره وأعماله وفلسفته.
فالقدر الملعون نطق قبل أن يتكلم سبنسر ؛
‘البقاء للأصلح ‘
سبنسر كان صالحا وكان الأصلح فترك للبشرية
ثروة هائلة من المعرفة و الأفكار .
جميل 💐
عدد جديد غزير الفائدة..... شكراً استاذي الفاضل.....
💐🌹🙏
تحية للأستاذ
كل التحية والاحترام 💐
شكرا جزيلا
💐
تحياتي استاذ يوسف
وانا اتابعك منذ زمن ولم افوت اي من تسجيلاتك فقناتك ركن اساسي في الفضلة عندي فهي اغنتني عن العودة للمراجع والبحث فشرحك المستفيض
اثرى معرفتي وزاد من معلوماتي كثيرا
فشكرا من القلب لجهودك ولشخصك الكريم شكرا شكرا
لكن لي اقتراح وعندي ثقة تامة على استطاعتك اذا لم يكن عندك اي مانع
المقترح هو ان تعمل لنا سلسلة تسجيلات خاصة عن ملامح وحوادث طريفة في حياة هؤلاء العظماء تكون ترفيهية بين الفينة والاخرى
تبعدنا ولو قليلا عن المجهود في التركيز على المواضيع الثقيلة ..
لعلمك ان اي غفلة عن التركيز تضيع الفكرة و يضطرنا الى الاعادة ،
على الرغم من انك في خلال سياقات حديثك عن اي موضوع يرد كثيرا من السير الذاتية عنهم ..
فمن جهة نروح عن النفس ومن جهة اخرى نتعمق في المعرفة اكثر...
على سبيل المثال
حكاية كانط مع حبيبته اوبالاحرى الذي هو حبيبها الخ
ولك كل المودة والعرفان ❤
اقتراح جميل 👍.. اتشرف بحضورك وبرأيك وكل الامتنان والتقدير 💐
كذلك الاكاذيب والاوهام كانت بسيطة ثم تعقدت وتراكمت واصبح لها مؤسسات ونظريات غاية في التعقيد، واصبحت الاخلاق مرتبطة بها ..الخ
أرى في عبارة البقاء للأصلح غلطاً منطقياً و غموضاً لغوياً هل المقصود الأصلح خلُقياً أم جسدياً أم فكرياً أم نفسياً ؟!!
هل يصح أن نقول أن قبيلة ما أصلح من قبيلة و نقصد بذلك لأنها أقوى منها بعد التناحر بينهما و فوز إحداهما ؟!!
هل نستطيع القول أن أنواع حية ظلت موجودة لأنها أصلح أو أقوى أو أحسن ؟؟!
الأصلح أن نقول البقاء للأكثر تكيفاً مع متغيرات البيئة .. أما كلمة الأصلح فهي مبهمة لغوياً ...
...... واصل💪
❤
تحياتي استاذي الكريم❤
🌹
العظيم هربرت سبنسر.🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡🟡
🌹
💛
شكرا جزيلا لك استاذ يوسف على مجالسة هذا الهرم الفكري ،الذي كانت توجهاته بمثابة المرجع لمفكرين كبار آخرين شكلت نظرياتهم نقطة تحول في المسار الفكري لكل البشرية .
يبقى تساؤلي المتواضع هل كان لنظرية ابن خلدون في تطور المجتمعات و الحضارات مكانة في تشكُّل البناء الفكري لدى اسبنسر و هل بالإمكان أو من الأفضل أن نتحدث في علم الإجتماع عن الريادة بدل البقاء أي أن نُغير عبارة " البقاء للأصلح" بعبارة ربما قد تكون اكثر تناسبا و هي " الريادة للأصلح" ..شكرا لك 📚🌲
💐🙏
جميل❤❤❤
شكرا 💐
@@youssef_houssein هل يأتي يوم تنشء فيديو ياأستاذ عن أسطورة سوفوكليس
Señor yusef, me gusta tu canal
❤💐🙏
سبينسر ، ذكرني بلعبة الشر المقيم،
❤❤❤❤👍👍👍👍 رائع
🌹
هل معنى ذلك أن محمد و عيسى و موسى و كل الباقين هم سحرة ادعوا وجود إله و كذبوا علينا و ضحكوا علينا بوجود جنة و نار ؟!!
السلام عليكم ،
الأنبياء و المرسلين ( عليهم الصلاة و السلام ) ( رحمهم الله ) ليسوا سحرة أو مجانين أو كهنة أو شعراء .
وجب التصديق و الإيمان فالعقل يصدق الآيات . ❤❤
@@zakariaakagami2258 ما عم حاكيك مشان تعملي فيها شيخ و ميخ ..
سؤالي من وجهة نظر سبنسر أنا مو من وجهة رأيك ..؟! افهمت ؟!
من وجهة نظر سبنسر فكرة الإله فكرة تطورية بحتة اخترعها الإنسان ..
شلون عم تقلي إيمان و تصديق..؟!!!
يا عرفوا جاوبوا يا عيرونا سكوتكن..
استاذ يوسف : هل صحيح أن أخوان الصفا في أحد رسائلهم هم أو من ذكر نظرية التطور وذكروا أن القرد أو آخر مرحلة تطور الحيوانات وأول مرحلة تطور البشر وأن الجاحظ كان قد ذكر مثل ذلك كما أن أبن خلدون في مقدمته قد نقل عن أخوان الصفا فكرة نظرية التطور
صحيح تحدث اخوان الصفا عن شيء يشبه التطور .. تحياتي
🌹🌹🌹
🌹
استاذ بوسف ،
كثير من افكاره جيدة وعلمية و منطقية ولكن في الداروينية الاجتماعية يبدو جلياً نزعة تفوق الرجل الابيض واعتباره الاذكى والاقدر على التأقلم.
ولكن وبدون دخول في التفاصيل ارى وبقناعة شبه اكيدة ان البقاء للاقوى و للأغنى . والاحداث الحالية في العالم تثبت ذلك (قوة اقتصادية +مراكز المال ) وكل ذلك نتيجة استغلال الشمال العالمي ونهب وتجهيل وافقار الحنوب العالمي بالاستعمار الغير مباشر (القوة الناعمة) . واعرف اني أطلت فعذراً وتحياتي لك
مداخلة قيمة👍💐
❤
🌹
إن لم تتدخل الدولة بعمل المؤسسات و الأفراد ، فمن سيحل مشاكلهم إن حصلت؟!
هل سيحلونها بمفردهم بحسب تطورية سبنسر ؟!!
أعتقد لا ...
يقصد في مسألة العمل والتنافس لكن اي خلاف او نزاع يحكم فيه القانون .. تحياتي
@@youssef_houssein
لكن هل برأيك أستاذ يوسف أن شعبنا الأناني و المصلحجي لن يتنازع و يتقاتل إذا ما تُرِكَ على حريته في تقسيم العمل و الثروة و التملك ؟!
❤🎉🎉❤
🌹
❤❤❤❤❤💌⚘
💐🌹
👍🏻❤🌹🍵☕
🌹
🌻🌻🌻🙏🏻🙏🏻🙏🏻
الف شكر 🌹🙏
❤❤❤
🙏💐
ممكن اسم الكتاب
هي جوجلة لفكره بشكل عام وليست من كتاب بعينه .. تحياتي
⚘️🤍
💐🙏
لستُ مع سبنسر في فكرة ذاتية النظام الاجتماعي و الاقتصادي ، إذ لا بد من تدخل الدولة في مكان ما لضبط المجتمع و الاقتصاد ..أي لا بد من الاشتراكية ..
كلام فاضي
❤
💐