لغاية يوم 14 أبريل البرهان كان بيقول الدعم السريع من رحم الجيش ... وعبد الواحد والحلو تسميتهم متمردين ...وحتى لو مستعين بمرتزقة ..الأجانب يرجعو بلادهم والناس تشوف مطالب الحاضنة الإجتماعية للدعم وتتناقش حولها ، الحوار أفضل من الصراع المسلح ...ليك ألف تحية@@جدوعماد-ر6ق
@@SaadAlkabli رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
الاخ سعد لك التحيه والتقدير لطرحك . ومحتواه المميز واستضافة الراي والرأي الاخر لحل أزمة السودان بعيدا عن الانتماءات الضيقة سياسيا ولكن اثبتا لنا ضيفك ان الحروب في السودان حروب عبثيه وفتن واثبت ضيفك يوسف عزت انه رجل منطقي جدا موفق يا سعد قدام ونتمنا استضافة شخصيات امثال يوسف عزت عشان اتضح الرؤي وفقنا الله جميعا في رفعت شأن بلد ويبقي هو المقصد اولا واخيرا لامن واستقرار الشعب سوداني وربنا يصلح حالنا وحال قيادتنا وحل البلد يارب العالمين
لك الشكر و التقدير يا استاذ سعد الكابلي علي هذا المجهود الجبار نسال من المولي التوفيق و سداد و اجر لك و الشكر موصول لضيفك المستشار يوسف عزت علي الوقت و توضيح بعض المسائل برغم الاختلاف معه في بعض المواضيع في الاخير نتمني و نرجو من ربنا الامن و السلام لسودان - وقف الحرب -
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
ولدنا لأب نوبي حلفاوي من مشايخ التيجانية و قضينا طفولتنا و صبانا نحضر اذكار الجمعة ونعتلي باخلاقنا بسلوكيات التيجانية و مودتهم وتراحمهم من اين اتوا: من نيجيريا او الأبيض او القاهرة او فأس او البادية في دارفور و كردفان حيث البرامكةً وبهم ترتيبات سلوكية غاية في النظافة و الاحترام . اثر في وصف عزت الماهري لحميدتي الذي شككت فيه دوما . لكن وصف عزت لمواقفه الملتزمة و بساطته الصوفية قربته من قلبي و تمنيت لوكان الوالد الشيخ سيداحمد ابودقن التيجاني ورهطه في زوايا التيجانية في ام درمان والابيض والمغربلين بالقاهرة حاضرين هذا الزمن الذي انبثق فيه حميدتي . كان الوالد كما حمل عكازه و زار صحيفة الميدان ليناقش مع عبدالخالق الشيوعي لياتي الينا ناصحا بان عبدالخالق راجل محترم !! و لعل حميدتي رجل واقف علي مبدا التيجانية يلتزم بصيانة العرض كما فعل اسلافه . ننتظر ان يفي بالعهود و يعيد للمواطنين - بما فيهم شخصي الضعيف- بيوتهم وممتلكاتهم . وسوف نعينه علي ذلك
رجل شجاع وابن باديه وفاهم وهنا لمتابع الواقع عدم اللتنوع ودرجة فهم الشعب السوداني لبعضهما البعض وتقسيم السلطة كلّها هذه ألحرب أظهرت حقيقة للعالم بوجود عنصرية بين الشعب الواحد وللاسف هم حكام دولة السودان لذا نجد اسم السودان عالميا دولة حروبات هذا هو الواقع المشكلة في انفسنا لم نبي دولة من الأصل
سبحان الله ... الكابلي رحمه الله كان انسانا متميزا ...فما كان له إلا أن يكون متميزا في العطاء فأهدانا سعدا ... سعد الكابلي له بصمة طيبة عطاءاً و إبداعاً للوطن . بوركت يا سعد يا كابلي💐
Maximum respect 🙏🏼 طالما الادانة منحازة لطرف واحد عمرو الصراع ده ما حينتهي ، ما هو ما ممكن نحنا نتساق ورا اشاعات وتضليل وتصورات انو الدعم السريع ده شيطان وسرطان يجب استئصالو بي اي شكل كان ونتجاوز فساد الجيش كمؤسسة من يومو وانتهاكاتو سابقا وحاليا وكل الخلل الحاصل والبحصل من الجيش وقاداتو انو ده عادي ولسه نستمر في دعم الجهة المؤخرانا دايما وهي السبب الرئيسي في دمار حياتنا ومستقبلنا والحرب دي اظهرت المعدن الحقيقي للجيش انو لا حامي للمواطن والوطن ولا زفت ولسسه الشعب المغيب الغريب ما داير يقتنع وياخد قرار حقيقي تجاه المهزلة دي🤦🏻♂️ ده كلو خوف من الكاكي يخلينا نقبل الظلم ونظلم غيرنا ياخ اللة ينعل الكاكي ياخ كونو حقيقيين يا سودانييون عشان ننهض ونبني دولة و وطن يشبهنا ويحفظ حقوقنا كلنا ياخ لمتين نعيش في الدوامة دي ، انو لازم نتقسم كشعب ونعبي فئة في كراهية ومحاربة الفئة الاخرى🤦🏻♂️؟؟؟
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
@@امايمناميمة نعم برضو زمان كانت الهمبته في شرق النيل والبطاحين حتي اطراف المدن مع تطور الزمن وتمدن الناس تلاشت هذة الظواهر حتي الهمباته عندهم حدود لا يقلعوا من المسكين والفقير والمرأة ولا يغتصبوا .....في اشعار الهمبته واضحه حدودهم
مشكلة الشعب السودانى مع الدعم السريع هى اعتداءات هذه القوات على المواطنين ، تهجير ، احتلال بيوت ، احتلال مستشفيات ، نهب البنوك ، حرق الاسواق ، اغتصاب حرائر ، زلة فى الارتكازات ، جلد بالسياط ، فما فى شئ حيصلح صورتهم لدى الشعب الا يعترفوا بهذا و يوقفوه و يعيدوا الحق لاصحابه و الا حيتحرق كل الدعم السريع و لا مكان لهم بين السودانيين ، كل هذا بغض النظر من بدا الحرب
وحتى لو اعترفوا بذنوبهم لن يغفر لهم الشعب ولن يرضي بهم ديل همجييين جدااا ف كل مكان هم فيه الناس بتهرب دا أكبر دليل ع رفض الشعب لهم برغم التطبيل مدفوع القيمة
كم من الشباب فقدهم السودان.. باسم الدفاع الشعبي.. وكل كتائب الإسلام السياسي.. ابان حرب الجنوب؟؟ في النهايه تم الانفصال.. وضاعت الأرواح.. فكيف لنا ان نكرر التجربه وبنفس الفهم.. الجهاد.. بالنسبه للدعم السريع.. هو صنيعة الكيزان و حميدتي غير مؤهل لقيادة دوله.. إذا كنتم تتحدثون عن ديمقراطيه او دستور.) . أما مايقوم به الطرفان فهو حرب مصلحه.. الضحيه فيها الشعب السوداني.. الذي فقد الأمل حتى في احزابه..
كم من الشباب فقدهم السودان.. باسم الدفاع الشعبي.. وكل كتائب الإسلام السياسي.. ابان حرب الجنوب؟؟ في النهايه تم الانفصال.. وضاعت الأرواح.. فكيف لنا ان نكرر التجربه وبنفس الفهم.. الجهاد.. بالنسبه للدعم السريع.. هو صنيعة الكيزان و حميدتي غير مؤهل لقيادة دوله.. إذا كنتم تتحدثون عن ديمقراطيه او دستور.) . أما مايقوم به الطرفان فهو حرب مصلحه.. الضحيه فيها الشعب السوداني.. الذي فقد الأمل حتى في احزابه..
تتفقو مع قحت وشكلو حكومه وتصلحو الخراب خايفين من شنو بعد خراب سوبا. و اعملوا السودان أجمل من الخليج وروانده. طالما عندكم الخبره والامكانيات العسكريه والماديه. وهدفكم مدنيه افعلوها وارحمو السودانيين المساكين. يرحمكم الله
استاذ سعد هل من المنطق ان يتم ربط ايقاف الحرب بحجة ان زبد او عبيد يحتل بيوت المواطنين ؟؟؟؟؟؟!!! هذه مقولة حق اريد بها باطل نحن المواطنين اصحاب البيوت نطالب ايقاف الحرب حالا والان وايس غدا ونحن اصحاب البيوت كفيلين بطرد الدعم السريع من بيوتنا بس وقفوا الحرب وخلونا نرجع بيوتنا والدعامه يطلعوا غصبا عنهم وبلاش تتخذوا بيوتنا ذريعه لاءستمرار الخراب اوقفوا الحرب الان نعم للسلام لا للحرب
هذا اللقاء يا اخ سعد مجرد دعاية مجانيّة للدعم السريع ،،،، السوال الذي يعجز الاخ يوسف عزت عن الاجابة عليه هو لماذا يهرب المواطنين من اي منطقة يسيطر عليها الدعم السريع او يخطط للهجوم عليها ،،، الخلاصة اصبح اسم الدعم السريع مقرونا بالشر والخراب …
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
شكرا استاذ يوسف عزت سعد الكابلي حوار واضح للجميع نتمنى عن كل السياسيين يوضح الحقيقه لجميع الشعب السوداني المهمش دي حربا نعيله تدمر الوطن وان خرب وتشرد ونزح لا للحرب دار الحرب سلام سلام سلام سلام سلام سلام
@@Geelong1738 حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم انتو طالما شكلك مع الزفت الصريع دا ،الله يضوقك كل جرم من جرايمه في يوم واحد،شقى عمرك يضيع وحرايرك يغتصبو قدام عينك ويتقتل ليك احب زول عندك عسى ولعل تحس بالناس لانه شكلك نوع الناس المابتحس غير تاطى الجمر فالله يضوقك حلاوة الزفت الصريع دا عشان نشوف تلذذك بالطيبات. المواطن علاقته شنو بس عميانين من الكيزان لا شفنا عمر البشير اتقتل لا شفنا زول منهم اتهبش تعبانين المواطنين المساكين
افضل محتوى في تاريخ السودان الحديث ، في وقت الحرب ، محتوى نزيه ، محتوى يبحث عن الحلول ، برامج اسماء في حياتنا والطاهر ، كانت تجمع القيادات الكبيرة ، اما استاذ سعد مختلف جداً 👌
كلام حقيقي وسليم ومعرفة بأس الأزمة وجذور المشاكل لأن هناك أقلية تدعي بأنها أولاد العباس والباقين أولاد الذين!! التكبر والعجرفة والعنصرية والتعالي العرقي دا لازم ينتهي في السودان الجديد ،، بعدين الحروبات في السودان بدأت من سنة ١٩٤٧ …. ولابد من حل الأزمة من جذورها وعودة كل النازحين في دارفور قبل عودة الخرطوميين
@@SaadAlkabli رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
الواحد قاعد يشرع ويتفلسف كأنه عايش للابد وهو ضعيف لو ضرسو قام عليه يفرفر يا يوسف انت عارف انك قاعد تبرر قتل واغتصاب الأبرياء لا نقول إلا حسبي الله فيك وفي جنودك والله اعظم وأكبر واقوى منكم ومن توكل على الله فهو حسبه
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
يعجبني المزيع رجل مربي على دمقراطية جد يبحث عن الحقايق بدون انفعال. أما الضيف ضبابي ويرد علي والسؤال الواضح يرد لغ لغ لغ مركز عن الدفاع عن النفس كانة يشعر بشيء اكتر من توضيح الحقايق . أي دمقراطية وكلهم اسرة واحدة حتي المستشار طلع من العايلة عجيب. مستشار ا كلامو كسر رقبة اي دمقراطية يا إتنفيذ يا البلد تحرق.ويضرب في الطاولة .
يا سعد هل تعلم أن شباب الثورة الذين ذكرهم عزت التم إرسالهم إلى الهند لا زالوا موجودين بالهند ويعانوا اشد المعاناة بعد أن تم أكل أموال علاجهم من قبل السفارة وعندما طالبوا السفير بأموالهم جلب لهم الشرطة الهندية وانا حاليا ساكن جار لهم حالهم يغني عن سؤالهم
نسمع اجاباتك وتوضيحاتك علي اسئلة استاذ سعد تكاد تقنعنا لولا همجية قوات الجنجويد وحربهم للمواطن. المغلوب علي امره والاعتداء علي ممتلكاته واعراضه واحتلال منازله شكلك زول فاهم ومتحدث لبق اتمني ان تساهم في وقف الحرب ورفع الغبن عن الشعب ولك الشكر والتوفيق للاستاذ سعد ورحم الله والده
بكل صراحة يا اخ سعد الزول دا اتساهلت معاه في الاسئلة و خليته يورخغ بنفس ورجغته اللي بسويها في القنوات، كان تعصرو في الانتهاكات بتاعت الجنجويد في الجنينة و الخرطوم و الجزيرة
الاموال الانصرفت فى السلاح وتدمير الخرطوم كان اولى بيها اهل دارفور الناس المهمشين لا زال الجنجويد محتلين بيوتنا والابواب مخلوعة ومنهوبة وعندنا ما يثبت ذلك وحتى هذه اللحظة
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
نسأل الله الأمن و السلام و الاستقرار و نسأل الله ان يبعد عن السودان المجموعات المحرضة على القتال وأصحاب خطاب الكراهية و العنصريين و كل من لا يريد السلام
@@حمدونباخت هو ما بيتكلم عن انو موت الشباب ديلا ما مؤثر او ما مهم.. اتكلم عن نقطة واحدة.. ردا على كلام الكائن دا... وربي يحفظ البلد والشباب وكللل السودان والسودانيين
ياجماعة مابتقدوا تثبتوا ا انهم بمارسوا إجرام وحتى إذا قدرتوا تثبتوا منه البحاسبهم مافي اي جهة بتحاسبها وهم مخلوقات دوافعها لافعالهم دي دوافع كراهية بالنسبة ليهم هم مفروض يتحاسب عليها حتى اطفال اهل شمال السودان اذا الفتنة حاتستمر ونهايتها صعبة شديد الا بأمر من الله عز وجل نسأل الله عز وجل أن يخمد الفتنة
ديل بيعرفوا الحرام ديل خطفوا البنات و بيبيعوهم في السوق في الضعين وين يعرفوا حرام و لا حلال و لا عرف و لا اخلاق و لا دين ديل حيوانات بشرية مجردة من الروح شيطان عاين الوجه انت تشوف الشيطان
اذا لم تسطع وقف الكذب فساخرج ولكن اسئلتك بتدخله في كورنر لاحظ عندما ايقظته امه..الموضوع اكبر من السودان لانه كان يمكن ان يتر شح ضد البرهان ويفوز بالرئاسه ولكن زياده العددل١٥٠٠٠٠ يحتاجهم السودان هل لمحاربه اثيوبيا ابدا لان حمرتي رفض المشاركه في حملة الفشقه الا اذا كنا نتوقع حربا مع تشاد ولم تحتاج تشاد طول عمرها معنا لغير المخابرات السودانيه
شاهدت في رمضان تحديدا الثالث من رمضان في قلب الخرطوم كمية من قوات الدعم السريع منتشرة لشئ يثير التسأل 😮 لذ ايقنت بان هناك شئ مبيت . هذه هي الطلقه الاولي الذي يجهلها الجميع والكثير من الشعب الطيب
كذاب ووأفاك وشيوعي كمان ولا يستحى..ومقدم البرنامج أسئلته ضعيفه وما سأله عن عمالته للإمارات والتسليح الإماراتى لهم ولليوم ومعاهم عملاء الحريه والتغيير وما سأله عن فضهم للإعتصام .ولا هجومهم على مروى قبل الحرب فى الخرطوم ولا الأجانب (تشاديين وأفارقه وليبيين) اللى جابهم علشان يجيبوا ديموقراطيه آل دقلو ولا مؤهلات حميدتى شنو ولا علاقتهم بالمجرم حفتر ووو..
افراد الدعم السريع مصورين فيديوهات بنفسهم بدقو في البنات ويقولو ليهم عسكرية ديل ما عندهم شرف ولا ذرة رجولة مافي راجل بستقوي علي نسوان وبنات ومدنيين عزل عنده مشكله مع الجيش يمشي يفتشه ما في بيوت المواطنين
@@mohamedgarad9844 اللوم على الذي صنع الدعم السريع وأتى بهم مخدوعة قيادتهم بأن الخطة المعلنة هي فض اعتصام كولومبيا بينما الخطة السرية كانت شيئ آخر . كل الهدف كان وأد الثورة واستمرار نظام الانقاذ الفاسد بوجوه جديدة او ربما بجناح جديد من الأجنحة المتصارعة داخل تنظيم الكيزان . أما ضرب الحرائر بل والرجال فهذا معلوم للذين صنعوا الدعم السريع وموافق عليه منهم باعتبار انهم من ضمن حماة نظام الكيزان بالرعب الذي يحدثونه في الشعب كما حدث في ثورة سبتمبر من قتل المتظاهرين السلميين هزاع والسنهوري ورفاقهم وبث صور قتلهم عن عمد والدماء تنزف بغزارة من رؤوسهم .
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
😢السلام عليكم اخي الحبيب سعد رحم الله الاستاذ العظيم والدك انا فخور جدا بما تقدمه امنياتي لك بالتوفيق دوما في بث الوعي والاستناره انا اخوك دفع الله عبد الله يوسف من امدرمان بيت المال وحاليا في كند ولايه انتاريو سانتكاثرنز وصديق والدك شقة ابن خالتي وان شاء الله ونتواصل ونشارك معك ان شاء الله
اي نعم الكيزان عدو للشعب، لكن ده ما مبرر لهجوم قوات الدعم السريع !! و الحصل ف دارفور مامفروض يحصل ويتكرر ف اي بقعه في السودان عشان الناس تعرف يعني شنو حرب !!!!!@
@@SaadAlkabli شكرا لك استاذ سعد الكابلي على البرنامج ده بالتوفيق، طريقتك في الحوار و طرح الأسئله ممتازه ونحنا محتاجين نتعلم لغة الحوار مع المختلفين معاهم في الوقت الراهن
أنت لأنك مشحون بصور نمطية وكلك حقد وكراهية لانسان غرب السودان لكن نأكد نظامك القديم لن يعود وتاني مافي سيطرة الشوايقة والجعليين علي السودان كل اقليم يحكموه ابناءه فقط
اوفيت واوضحت يا عزت. سعد، كما أبيك قوي موجبة لأرض الوطن. استمتعت باللقاء والصراحة التامة من الأخ عزت وفعلا لازم تكون هذه آخر حروب السودان ولكن بالنهايات الشجاعة والثابتة
لو قدم السيد يوسف عزت هذا الطرح منذ بداية الحرب اتغيرت الكثير من الوقائع ولما طال أمد الحرب على الأقل ٠٠٠ولكن بدلا من ذلك رأينا السيد يوسف يقرع فى طبول الحرب ويتحدث عن السيطرة ومحاصرة القيادة ولكن رغم ذلك لا نقول too late
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه ومخترقين مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد. اما في شان الوطن نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية، دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض دا مكان السودان الذي اراة وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد . عقيدة السودان مابعد الحرب هي عقيدة الواقع العملي وهي تكمن :- 1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي . هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان . هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●● هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض . 2- الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics 3- علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد . لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic او مكروة او غيرها مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات السودان لن يكون تابعا لأحد السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب. إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى وتحقيق أهدافها. عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا . شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول لارجاع تلك المناطق للوطن هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟ لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
التحية للمزيع علي حسن الحوار. رغم الضيف ضبابي و كلامو كسر رقبة مكنكشين عباطة حتي لو تنتهي البلد المهم كنكشة لو البلد تتحرق. الكيزان كانوا ملمومين في كوبر حميتدي كان محنن.
كلام صح في حاجه واحده (كلمة جنجويد تعني كما ذكر سابقاً (جن راكب جواد يحمل مدفع جيم 3) وترمز للرجال الذين يقاتلون من فوق الخيل ويحملون الـ ج3 (البندقية الآلية المعروفة) والكلمة تأتي من (جنجد) حسب رواياتهم وتعني (النهب) حيث أنهم منذ سنوات عديدة يحترفون النهب المسلح بمنطقة دارفور، ويقولون (نمشي نجنجد) أي ننهب ومنها أتت تسميتهم بالجنجويد) دا معنى الجنجويد الحقيقي من goggle وان شايفه انو الدعم السريع أسوأ بكثير من الوصف دا
واضح انه ود الكابلي شغال human laundring اذا كان غسيل الأموال مابحللها كذلك غسيل الأشخاص مابنظفهم ويجعلهم مقبولين لينا كسودانيين ، حلقة دكتور محمد جلال هاشم انبسطت منها كتير في البداية لكن بعد ساعة ونص بدأ يتكلم عن العلمانية عرفتك استضفتو ليه
حسب علمي ان قوات الدعم السريع انتشرت بصورة كبيرة منذ أن حضرت للعاصمة عند ثورة ديسمبر المجيدة وحصلت على مواقع استراتيجية تفوقت فيها على الجيش بمراحل ، علما بأنها صارت حرس المنشآت كالاذاعة والتلفزيون والقصر الجمهوري بل حتى مطار وادي سيدنا العسكري ، كل ذلك باعتبار انها جزء من النظام الحاكم ، ونتيجة لذلك ولتفوقها العسكري والاقتصادي ولتغلغلها داخل جهاز الدولة وامتلاكها معلومات ربما لم تكن راضية عن الضجة الإعلامية التي أثيرت عن وجود القوات المصرية في قاعدة مروي بعد انتهاء التدريبات بمدة طويلة .
كتر لينا من هكذا لقاءات مع اي زول مع اي شيطان رجيم عشان البلد محتاجة ناس بشجاعتك يا سعد الكابلي ❤ الناس تتحول للمناقشة بدل البندقية والحرابة
شكرا للمشاركة
شكراً جزيلاً .. فعلاً الناس محتاجة تسمع بعض .. وتتناقش ... يا ريت تستضيف الحلو وعبد الواحد
طلبت منهم وفي انتظارهم
نسمع من الحلو وعبد الواحد ما عندنا مشكلة لكن شخص بمشي يجيب مرزتقة من تشاد ولبيا ومالي والنيجير
لغاية يوم 14 أبريل البرهان كان بيقول الدعم السريع من رحم الجيش ... وعبد الواحد والحلو تسميتهم متمردين ...وحتى لو مستعين بمرتزقة ..الأجانب يرجعو بلادهم والناس تشوف مطالب الحاضنة الإجتماعية للدعم وتتناقش حولها ، الحوار أفضل من الصراع المسلح ...ليك ألف تحية@@جدوعماد-ر6ق
@@جدوعماد-ر6ق
دا مشكلتنا الاساسية بدل نحل المشاكل نشكك في جنسيات بعض.
انت عارف كانو بقولو لقرنق يوغندي.
عادي جدا انا اقول ليك انك ارتري او بواقي اتراك.
@@SaadAlkabli
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
الاخ سعد لك التحيه والتقدير لطرحك . ومحتواه المميز واستضافة الراي والرأي الاخر لحل أزمة السودان بعيدا عن الانتماءات الضيقة سياسيا ولكن اثبتا لنا ضيفك ان الحروب في السودان حروب عبثيه وفتن واثبت ضيفك يوسف عزت انه رجل منطقي جدا موفق يا سعد قدام ونتمنا استضافة شخصيات امثال يوسف عزت عشان اتضح الرؤي وفقنا الله جميعا في رفعت شأن بلد ويبقي هو المقصد اولا واخيرا لامن واستقرار الشعب سوداني وربنا يصلح حالنا وحال قيادتنا وحل البلد يارب العالمين
He is lying from his teeth
يكذب كما يتنفس بدون أن يرمش له جفن
كأن الناس قد ولدوا اليوم
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك.
يااااارب
وفي من صنعوا الجنجويد والمليشيات وفصل الجنوب بسم العروبة
اللهم امين
لك الشكر و التقدير يا استاذ سعد الكابلي علي هذا المجهود الجبار نسال من المولي التوفيق و سداد و اجر لك و الشكر موصول لضيفك المستشار يوسف عزت علي الوقت و توضيح بعض المسائل برغم الاختلاف معه في بعض المواضيع في الاخير نتمني و نرجو من ربنا الامن و السلام لسودان - وقف الحرب -
شكرا للمداخلة
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
يجب أن تكونوا صريحين ماذا حصل فى بابنوسة مثلا وضواحيها ومدنى وضواحيها ..الحصاحيصا وأطراف سنار ..خليكم واضحين ..
@@aburasosman8790
الله ...... الله. ........ الله
ياخي تعليق من احسن التعليقات المنشورة
لك مني مليار لايك .
@@Siddig-vx4kx
السودان اولا
هو الزعيم لتنميه كل أفريقيا
والعزة والكرامة والصمود للبيادة السودانيه
لقاء موفق جدا استاذ سعد تم ادارته بحرفية و شجاعة و ربنا يصلح حال البلاد و العبآد
شماعة الكيزان دي انتهت حسبو عبدالرحمن كان نائب البشير اليوم قاعد في نصهم ومعظم الجنجويد كيزان
بالظبط ما عندهم غير سيرة الكيزان عشان يتهربو من الحقيقة
حسبو عبدالرحمن
بقال
ربيعة المشاطة
الفاتح قرشي
الدعم الصريع كله فلول
كان القسمة لي اتنين كانو أبناء عمومه بسم العروبة لقتل الابيد إن الله ليس بظلامن للعبيد جعل كيدهم بين هم حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم كلهم
ياخي اعملينا مقابله مع الستاذ عثمان ذنون وجيب يوسف عزت دا القاء اللمكن نستفيد منه
الكيزان من الصعب ينتهو هم مكنوا أنفسهم في الداخل والخارج من إعلام وكل شيء والآن يحشدون لحرب أهلية
لكن الدعم يردعهم
ولدنا لأب نوبي حلفاوي من مشايخ التيجانية و قضينا طفولتنا و صبانا نحضر اذكار الجمعة ونعتلي باخلاقنا بسلوكيات التيجانية و مودتهم وتراحمهم من اين اتوا: من نيجيريا او الأبيض او القاهرة او فأس او البادية في دارفور و كردفان حيث البرامكةً وبهم ترتيبات سلوكية غاية في النظافة و الاحترام . اثر في وصف عزت الماهري لحميدتي الذي شككت فيه دوما . لكن وصف عزت لمواقفه الملتزمة و بساطته الصوفية قربته من قلبي و تمنيت لوكان الوالد الشيخ سيداحمد ابودقن التيجاني ورهطه في زوايا التيجانية في ام درمان والابيض والمغربلين بالقاهرة حاضرين هذا الزمن الذي انبثق فيه حميدتي . كان الوالد كما حمل عكازه و زار صحيفة الميدان ليناقش مع عبدالخالق الشيوعي لياتي الينا ناصحا بان عبدالخالق راجل محترم !!
و لعل حميدتي رجل واقف علي مبدا التيجانية يلتزم بصيانة العرض كما فعل اسلافه . ننتظر ان يفي بالعهود و يعيد للمواطنين - بما فيهم شخصي الضعيف- بيوتهم وممتلكاتهم . وسوف نعينه علي ذلك
رجل شجاع وابن باديه وفاهم وهنا لمتابع الواقع عدم اللتنوع ودرجة فهم الشعب السوداني لبعضهما البعض وتقسيم السلطة كلّها هذه ألحرب أظهرت حقيقة للعالم بوجود عنصرية بين الشعب الواحد وللاسف هم حكام دولة السودان لذا نجد اسم السودان عالميا دولة حروبات هذا هو الواقع المشكلة في انفسنا لم نبي دولة من الأصل
سبحان الله ...
الكابلي رحمه الله كان انسانا متميزا ...فما كان له إلا أن يكون متميزا في العطاء
فأهدانا سعدا ...
سعد الكابلي له بصمة طيبة عطاءاً و إبداعاً للوطن .
بوركت يا سعد يا كابلي💐
والله ما قصرت يا استاذ سعد ، اللقاء،و الأسئلة كشفت كثير من الغموض، اتمنى ان يكون قد اتضحت الرؤية للكثر من أبناء الشعب السودانى
Maximum respect 🙏🏼
طالما الادانة منحازة لطرف واحد عمرو الصراع ده ما حينتهي ، ما هو ما ممكن نحنا نتساق ورا اشاعات وتضليل وتصورات انو الدعم السريع ده شيطان وسرطان يجب استئصالو بي اي شكل كان ونتجاوز فساد الجيش كمؤسسة من يومو وانتهاكاتو سابقا وحاليا وكل الخلل الحاصل والبحصل من الجيش وقاداتو انو ده عادي ولسه نستمر في دعم الجهة المؤخرانا دايما وهي السبب الرئيسي في دمار حياتنا ومستقبلنا والحرب دي اظهرت المعدن الحقيقي للجيش انو لا حامي للمواطن والوطن ولا زفت ولسسه الشعب المغيب الغريب ما داير يقتنع وياخد قرار حقيقي تجاه المهزلة دي🤦🏻♂️
ده كلو خوف من الكاكي يخلينا نقبل الظلم ونظلم غيرنا ياخ اللة ينعل الكاكي ياخ كونو حقيقيين يا سودانييون عشان ننهض ونبني دولة و وطن يشبهنا ويحفظ حقوقنا كلنا ياخ لمتين نعيش في الدوامة دي ، انو لازم نتقسم كشعب ونعبي فئة في كراهية ومحاربة الفئة الاخرى🤦🏻♂️؟؟؟
كدا خلينا من اللي بتقال ليك،،،، انت ماشايف اللي بعملو الدعم الصريع في الناس،،، الروية واضحة لمن عنده بصيرة
انت ما شفت بعينك العزل بتدفنوا أحياء!!!!
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
اعتراف واحد من الدعم السريع بأنه النهب والسلبي والاغتصاب من عادات وتقاليد القبيلة
@@امايمناميمة
نعم برضو زمان كانت الهمبته في شرق النيل والبطاحين حتي اطراف المدن
مع تطور الزمن وتمدن الناس تلاشت هذة الظواهر
حتي الهمباته عندهم حدود لا يقلعوا من المسكين والفقير والمرأة ولا يغتصبوا .....في اشعار الهمبته واضحه حدودهم
مشكلة الشعب السودانى مع الدعم السريع هى اعتداءات هذه القوات على المواطنين ، تهجير ، احتلال بيوت ، احتلال مستشفيات ، نهب البنوك ، حرق الاسواق ، اغتصاب حرائر ، زلة فى الارتكازات ، جلد بالسياط ، فما فى شئ حيصلح صورتهم لدى الشعب الا يعترفوا بهذا و يوقفوه و يعيدوا الحق لاصحابه و الا حيتحرق كل الدعم السريع و لا مكان لهم بين السودانيين ، كل هذا بغض النظر من بدا الحرب
صدقت يا اخي
وحتى لو اعترفوا بذنوبهم لن يغفر لهم الشعب ولن يرضي بهم
ديل همجييين جدااا ف كل مكان هم فيه الناس بتهرب دا أكبر دليل ع رفض الشعب لهم برغم التطبيل مدفوع القيمة
كم من الشباب فقدهم السودان.. باسم الدفاع الشعبي.. وكل كتائب الإسلام السياسي.. ابان حرب الجنوب؟؟ في النهايه تم الانفصال.. وضاعت الأرواح.. فكيف لنا ان نكرر التجربه وبنفس الفهم.. الجهاد.. بالنسبه للدعم السريع.. هو صنيعة الكيزان و حميدتي غير مؤهل لقيادة دوله.. إذا كنتم تتحدثون عن ديمقراطيه او دستور.) . أما مايقوم به الطرفان فهو حرب مصلحه.. الضحيه فيها الشعب السوداني.. الذي فقد الأمل حتى في احزابه..
كم من الشباب فقدهم السودان.. باسم الدفاع الشعبي.. وكل كتائب الإسلام السياسي.. ابان حرب الجنوب؟؟ في النهايه تم الانفصال.. وضاعت الأرواح.. فكيف لنا ان نكرر التجربه وبنفس الفهم.. الجهاد.. بالنسبه للدعم السريع.. هو صنيعة الكيزان و حميدتي غير مؤهل لقيادة دوله.. إذا كنتم تتحدثون عن ديمقراطيه او دستور.) . أما مايقوم به الطرفان فهو حرب مصلحه.. الضحيه فيها الشعب السوداني.. الذي فقد الأمل حتى في احزابه..
حتى لو اعترفوا بذنبهم فسحقاً لأصحاب السعير
بل بس
سيدي عزت لقد ضاق الحال ونفد المال وليس لنا غير السلام ماآل.. نعم للسلام
اللهم أوقف هذه الحرب
@@SaadAlkabli
لك تحياتي.. والنقل جميعا نعم للسلام
انت ألفيك أصلا. معروفة
@@khalidammar
لا نفهم هكذا عبارات ..وانما فقط نقول نعم للسلام لأننا اكتوينا بنار الحرب
@@AzahirSiddiq-gc5fr
من كل قلبي دعواتي لك وللجميع بالعفو والعافية والستر وان يسهل الله سبحانه وتعالى الأمر ورزقكم من فضله الواسع من حيث لا تحتسبون.
تتفقو مع قحت وشكلو حكومه وتصلحو الخراب خايفين من شنو بعد خراب سوبا.
و اعملوا السودان أجمل من الخليج وروانده.
طالما عندكم الخبره والامكانيات العسكريه والماديه.
وهدفكم مدنيه افعلوها وارحمو السودانيين المساكين.
يرحمكم الله
ياخي توب لي الله الله غفور رحيم موت بشرف لكن ما تموت ظالم حق ناس الله حرم الظلم موديد الدعم السريع ينهوبوا من المواطنين توب من البتعمل فيه
اول يتوب الصنع الجنجويد والمليشيات
الكيزان في السجن
لقاء مميز و اجاب علي الكثير من التساؤلات.
ربنا يوقف الحرب و يجعلها اخر الحروب.
استاذ سعد هل من المنطق ان يتم ربط ايقاف الحرب بحجة ان زبد او عبيد يحتل بيوت المواطنين ؟؟؟؟؟؟!!!
هذه مقولة حق اريد بها باطل
نحن المواطنين اصحاب البيوت نطالب ايقاف الحرب حالا والان وايس غدا
ونحن اصحاب البيوت كفيلين بطرد الدعم السريع من بيوتنا بس وقفوا الحرب وخلونا نرجع بيوتنا والدعامه يطلعوا غصبا عنهم وبلاش تتخذوا بيوتنا ذريعه لاءستمرار الخراب
اوقفوا الحرب الان نعم للسلام لا للحرب
التحية والتقدير عزت والأستاذ. سعد والله. اجمل حلقة يوسف منطقي. جدا نحتاج. لي. اشخاص زي. دي. في الدولة
شكرا يا سعد ده المحتاجين لي تنوير الناس يلقو فرصة يسمعو الجميع
هذا اللقاء يا اخ سعد مجرد دعاية مجانيّة للدعم السريع ،،،،
السوال الذي يعجز الاخ يوسف عزت عن الاجابة عليه هو لماذا يهرب المواطنين من اي منطقة يسيطر عليها الدعم السريع او يخطط للهجوم عليها ،،،
الخلاصة اصبح اسم الدعم السريع مقرونا بالشر والخراب …
شكرا سعد الكابلي شكرا يوسف عزت
مش كان المال الانصرف على الحرب اولى بيها إعمار البلد
لقد تعديتوا على حقوق الشعب وحتى الان مستولين على بيوت الناس
🎉ذ
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
شكرا استاذ يوسف عزت سعد الكابلي حوار واضح للجميع نتمنى عن كل السياسيين يوضح الحقيقه لجميع الشعب السوداني المهمش دي حربا نعيله تدمر الوطن وان خرب وتشرد ونزح لا للحرب دار الحرب سلام سلام سلام سلام سلام سلام
اغتصاب نهب عنصريه فساد دى باختصار مايسمى بالدعم الصريع
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم بلابسه عنصريين
@@Geelong1738
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم انتو طالما شكلك مع الزفت الصريع دا ،الله يضوقك كل جرم من جرايمه في يوم واحد،شقى عمرك يضيع وحرايرك يغتصبو قدام عينك ويتقتل ليك احب زول عندك عسى ولعل تحس بالناس لانه شكلك نوع الناس المابتحس غير تاطى الجمر فالله يضوقك حلاوة الزفت الصريع دا عشان نشوف تلذذك بالطيبات.
المواطن علاقته شنو بس عميانين من الكيزان لا شفنا عمر البشير اتقتل لا شفنا زول منهم اتهبش تعبانين المواطنين المساكين
حسبنا الله فيكم انتو وربما ينتقم منكم قادر يا كريم
انا اقول المفسدين هم من صنعوا الجنجويد والمليشيات وفصل الجنوب بسم العروبة والإسلام
دي افرازات حرب
افضل محتوى في تاريخ السودان الحديث ، في وقت الحرب ، محتوى نزيه ، محتوى يبحث عن الحلول ، برامج اسماء في حياتنا والطاهر ، كانت تجمع القيادات الكبيرة ، اما استاذ سعد مختلف جداً 👌
تسلم
@@SaadAlkabli الله يسلمك وخليك مستمر ، وان شاء الله يعم الامن والسلام في ارضنا
شكرا استاذ سعد و القائد يوسف عزت نتمني ان تستمر الحوار بهذة الشفافيه من أجل السودان و تحقيق الامن و السلام الدائمه
كلام حقيقي وسليم ومعرفة بأس الأزمة وجذور المشاكل لأن هناك أقلية تدعي بأنها أولاد العباس والباقين أولاد الذين!! التكبر والعجرفة والعنصرية والتعالي العرقي دا لازم ينتهي في السودان الجديد ،، بعدين الحروبات في السودان بدأت من سنة ١٩٤٧ …. ولابد من حل الأزمة من جذورها وعودة كل النازحين في دارفور قبل عودة الخرطوميين
امين
@@SaadAlkabli
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
@@aburasosman8790 رائع
الواحد قاعد يشرع ويتفلسف كأنه عايش للابد وهو ضعيف لو ضرسو قام عليه يفرفر
يا يوسف انت عارف انك قاعد تبرر قتل واغتصاب الأبرياء
لا نقول إلا حسبي الله فيك وفي جنودك والله اعظم وأكبر واقوى منكم ومن توكل على الله فهو حسبه
احسنت
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
صراحة لأول مرة أقتنع بكلام يوسف عزت ..رجل صريح وفاهم
هههههههههههه وانت مسكين
يعجبني المزيع رجل مربي على دمقراطية جد يبحث عن الحقايق بدون انفعال. أما الضيف ضبابي ويرد علي والسؤال الواضح يرد لغ لغ لغ مركز عن الدفاع عن النفس كانة يشعر بشيء اكتر من توضيح الحقايق . أي دمقراطية وكلهم اسرة واحدة حتي المستشار طلع من العايلة عجيب. مستشار ا كلامو كسر رقبة اي دمقراطية يا إتنفيذ يا البلد تحرق.ويضرب في الطاولة .
كلام موزون جدا والله
عندما نجمع النفاق +الغباء +الكذب +العنصريه + السطحيه + السذاجه + الموبقات السبعمائه = يوسف عزت
والله تموتوا كمد كده بس تموت غيظ ياكلاب ياعنصريين
جميع المهلكات بسيطة عليه، ينكر حقائق لا ينكرها إلا من كان غائبا عن الواقع أو من كان متحائلا عن الحق.
فعلا والله 😂😂😂😂😊
دا زول ارزقي ساي ضيعتوا زمنا مع الزول دا ربنا يصلحك يا استاذ سعد❤
نعم للسلام ❤❤نعم للسلام ❤❤نعم للسلام ❤❤نعم للسلام ❤❤نعم للسلام ❤❤نعم للسلام ❤❤نعم للسلام ❤❤نعم❤نعم ❤نعم ❤نعم ❤للسلام ❤لا للحرب❤❤❤
لا للحرب نعم للسلام والصلح خير
بعد ان يحق الحق ويحاسب من اغتصب ونهب و قتل من اجل سيارة لتقديمها الي ام قرون
@@faridmak6738
يجب أن ترد المظالم لاهلها
و لكن لا مظالم ترد أثناء الحرب ....اللهم سلاما عاجلا بديارنا
@@امفاطمه-ق2ض كلامك صاح اول الحرب تقيف بعدا يجي الحساب
يا سعد هل تعلم أن شباب الثورة الذين ذكرهم عزت التم إرسالهم إلى الهند لا زالوا موجودين بالهند ويعانوا اشد المعاناة بعد أن تم أكل أموال علاجهم من قبل السفارة وعندما طالبوا السفير بأموالهم جلب لهم الشرطة الهندية وانا حاليا ساكن جار لهم حالهم يغني عن سؤالهم
نسمع اجاباتك وتوضيحاتك علي اسئلة استاذ سعد تكاد تقنعنا لولا همجية قوات الجنجويد وحربهم للمواطن. المغلوب علي امره والاعتداء علي ممتلكاته واعراضه واحتلال منازله
شكلك زول فاهم ومتحدث لبق اتمني ان تساهم في وقف الحرب ورفع الغبن عن الشعب
ولك الشكر والتوفيق للاستاذ سعد ورحم الله والده
هذا الانسان في اللقاء معك ياسعد اطلق كم نعرة عنصرية ومررها وشكرا لك لقد انتبهت لها .وعرج منها مائة وثمانين درجة بطريقة شيطانية .
حلقه موفقه جداً،، استاذ سعد،، والتحيه لضيفك الكريم،، لانه وضح لينا جوانب كثيرة كنا ف حاجه للتنوير حولها❤
الحل الجذري للحرب ومشكلة السودان هو الاءتفاق على كيف يحكم السودان
وليس من يحكم السودان
نقطه على السطر
مشكور اخ سعد والضيف الكريم معلومات مهمه .. لعنه الله علي الكيزان
سواقة بالخلاء
بكل صراحة يا اخ سعد الزول دا اتساهلت معاه في الاسئلة و خليته يورخغ بنفس ورجغته اللي بسويها في القنوات، كان تعصرو في الانتهاكات بتاعت الجنجويد في الجنينة و الخرطوم و الجزيرة
الاموال الانصرفت فى السلاح وتدمير الخرطوم كان اولى بيها اهل دارفور الناس المهمشين
لا زال الجنجويد محتلين بيوتنا والابواب مخلوعة ومنهوبة وعندنا ما يثبت ذلك وحتى هذه اللحظة
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
نسأل الله الأمن و السلام و الاستقرار و نسأل الله ان يبعد عن السودان المجموعات المحرضة على القتال وأصحاب خطاب الكراهية و العنصريين و كل من لا يريد السلام
النصر للجيش.
رجل كلامو واضح
انا عندي سؤال بصرف النظر عن افكار الدعم السريع لماذا ينهبو اموال الشعب في اي مكان يدخلون فيها ليس لهم غير النهب تم النهب
اكتر واحد برد لي قلبي في التعليقات... كنت فاكرة انو الوحيدة اللي شايفة انهم مجرمين.. انا من سكان الكلاكلات وشفنا بي عيونا وجانا في روحنا ما حكوا لينا
هم ناكرنها حطب والمشكلة في لايفاتهم عندهم قادة قاله حقهم
حقهم كيف الله اعلم
الناس الان بموتو شباب في الطاشرات مايؤثروك، تتأثر بالبيوت والكلام الفارغ دا،،
دا كلام ماعندو قيمة النفس أهم من المنقولات والاثاثات
@@حمدونباخت هو ما بيتكلم عن انو موت الشباب ديلا ما مؤثر او ما مهم.. اتكلم عن نقطة واحدة.. ردا على كلام الكائن دا... وربي يحفظ البلد والشباب وكللل السودان والسودانيين
ياجماعة مابتقدوا تثبتوا ا انهم بمارسوا إجرام وحتى إذا قدرتوا تثبتوا منه البحاسبهم مافي اي جهة بتحاسبها وهم مخلوقات دوافعها لافعالهم دي دوافع كراهية بالنسبة ليهم هم مفروض يتحاسب عليها حتى اطفال اهل شمال السودان اذا الفتنة حاتستمر ونهايتها صعبة شديد الا بأمر من الله عز وجل
نسأل الله عز وجل أن يخمد الفتنة
لقاء موفق لكم التحية والتقدير
نشكر جدآ كل ناس بل بس أنهم بطلوا يرددوها ،وهذه خطوة جيدة للإمام.
بل بس يا جنجويد
قوول واي
بل بس
مابقدروا لان البل الحقيقي لقد بدأ ...برهان قال لهم اي بلبوسي يتسلح ويطلع مع النفرة الشعبية
حسبي الله علي الكيزان....... التحية للقائد الهماااااام محمد حمدان دقلو🎉🎉
للأسف الشديد يوسف عزت نفس امورك كلامك كله متناقض قبل الحرب ب يومين الدعم السريع مشى مروي بدون تعليمات القيادة حرام عليك تكون منافق لي هذه الدرجه
ديل بيعرفوا الحرام
ديل خطفوا البنات و بيبيعوهم في السوق في الضعين
وين يعرفوا حرام و لا حلال و لا عرف و لا اخلاق و لا دين
ديل حيوانات بشرية مجردة من الروح
شيطان
عاين الوجه انت تشوف الشيطان
اخي الموقر عزت حديثك يتفق مع العقل والمنطق السليم ربنا يحفظك من الكيزان اخوان الشياطين الحرامية
الواضح ان الهجوم كان علي مقر البرهان وليس العكس ... وهذا يؤكد من كان المخطط للحرب..
ما شماعه الكيزان صراعهم واضح وعيونهم قويه يرجع للحكم ...
اذا لم تسطع وقف الكذب فساخرج ولكن اسئلتك بتدخله في كورنر لاحظ عندما ايقظته امه..الموضوع اكبر من السودان لانه كان يمكن ان يتر شح ضد البرهان ويفوز بالرئاسه ولكن زياده العددل١٥٠٠٠٠ يحتاجهم السودان هل لمحاربه اثيوبيا ابدا لان حمرتي رفض المشاركه في حملة الفشقه الا اذا كنا نتوقع حربا مع تشاد ولم تحتاج تشاد طول عمرها معنا لغير المخابرات السودانيه
الله ينقم لكل من تسبب في هزا الحرب ربنا ينتقممنهم فقدونا بيوتنا ودهبنا وقروشنا وعربياتنا
شاهدت في رمضان تحديدا الثالث من رمضان في قلب الخرطوم كمية من قوات الدعم السريع منتشرة لشئ يثير التسأل 😮 لذ ايقنت بان هناك شئ مبيت . هذه هي الطلقه الاولي الذي يجهلها الجميع والكثير من الشعب الطيب
كذاب ووأفاك وشيوعي كمان ولا يستحى..ومقدم البرنامج أسئلته ضعيفه وما سأله عن عمالته للإمارات والتسليح الإماراتى لهم ولليوم ومعاهم عملاء الحريه والتغيير وما سأله عن فضهم للإعتصام .ولا هجومهم على مروى قبل الحرب فى الخرطوم ولا الأجانب (تشاديين وأفارقه وليبيين) اللى جابهم علشان يجيبوا ديموقراطيه آل دقلو ولا مؤهلات حميدتى شنو ولا علاقتهم بالمجرم حفتر ووو..
التحية للاستاذ عزت
ياخي الزول دا كضاب بقول حميدتي صادق انتو يا ناس ناسين الحصل في دارفور... منو الفض اعتصام القيادة العامه ليه ما تساله من فض الاعتصام
ومن الاعطى التعليمات..
يا اخي محمد اين تم فض الاعتصام ؟ اليس في قيادة الجيش ؟ اذا في قيادة الجيش من المسؤول الاول عن فض الاعتصام ؟
افراد الدعم السريع مصورين فيديوهات بنفسهم بدقو في البنات ويقولو ليهم عسكرية ديل ما عندهم شرف ولا ذرة رجولة مافي راجل بستقوي علي نسوان وبنات ومدنيين عزل عنده مشكله مع الجيش يمشي يفتشه ما في بيوت المواطنين
@@mohamedgarad9844
اللوم على الذي صنع الدعم السريع وأتى بهم مخدوعة قيادتهم بأن الخطة المعلنة هي فض اعتصام كولومبيا بينما الخطة السرية كانت شيئ آخر . كل الهدف كان وأد الثورة واستمرار نظام الانقاذ الفاسد بوجوه جديدة او ربما بجناح جديد من الأجنحة المتصارعة داخل تنظيم الكيزان . أما ضرب الحرائر بل والرجال فهذا معلوم للذين صنعوا الدعم السريع وموافق عليه منهم باعتبار انهم من ضمن حماة نظام الكيزان بالرعب الذي يحدثونه في الشعب كما حدث في ثورة سبتمبر من قتل المتظاهرين السلميين هزاع والسنهوري ورفاقهم وبث صور قتلهم عن عمد والدماء تنزف بغزارة من رؤوسهم .
سعد أسعد الله بك الأمة السودانية.. رحم الله أبونا الكابلي
لقاء ممتاز جداً
على الاقل اتاحة الفرصة للسودانيين انهم يسمعوا ويقيموا براهم .
الكيزان درسو التاريخ وعرفو انو التغير في السلطه بكون عن طريق الجيش وعشان كده صنعو جيش موازي عشان ما تنقلب عليهم القوات المسلحة
وانقلب السحر في رأيك ؟
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
نعم للسلام
اللهم ارحم عبدك الكابلي واجعل قبره روضة من رياض الجنة واصلح حال بلادنا السودان واحقن دماء ابناء هذه البلاد
😢السلام عليكم اخي الحبيب سعد
رحم الله الاستاذ العظيم والدك
انا فخور جدا بما تقدمه
امنياتي لك بالتوفيق دوما
في بث الوعي والاستناره
انا اخوك دفع الله عبد الله يوسف من امدرمان بيت المال وحاليا في كند
ولايه انتاريو سانتكاثرنز
وصديق والدك شقة ابن
خالتي
وان شاء الله ونتواصل
ونشارك معك ان شاء الله
له المغفرة وبي اذن الله ألحرب تقيف
لازم تجيب حمدتي وبعديها برهان أو كباشي أضعف إيمان مالك عقار
تحياتي لك وشكراً علي مجهودك الجبار
حصار الدعم السريع يوم 13/4/2023 لمطار مروي رغم تنبيه الناطق الرسمي للجيش بأن قوات الدعم السريع لم تبلغ الجيش وقامت بذلك وسوف تضع الوطن في محك خطير
هم عارفين انو الدعم السريع هو البدأ الحرب ووزع جنودو بس بحبو الكزب والنفاق وعاوزين يختوها في الجيش حسبي الله ونعم الوكيل فيهم واحد واحد
إذا كان محتل من المخابرات
يدمر كمان خلي يحاصروه الجيش المصرى يعمل شنو ويخطط لشنو خلى عندك وطنية وتحدث
يوسف عزت مثقف واضح وصريح وشجاع وصادق ومنطقي ووطني شكرا يوسف عزت
تشكر استاذ سعد علي المجهود والذمن وفقك الله
واياكم
بس تحبو تخون وتكذبو نحن نستمع للكل والكلام الحقيقي واضح وفي الحرب تتوقع اي شي ...
لالا للحرب نعم اوقفو الفوضى
أول تحياتي لك الاخ/سعد
أنا المواطن علي محمد وادي
بيتي في الخرطوم ساكنين ناس دعم السريع
أعمالي وقروشي نهبت من قبل الدعم السريع والله م أقول شهيد
اي نعم الكيزان عدو للشعب، لكن ده ما مبرر لهجوم قوات الدعم السريع !! و الحصل ف دارفور مامفروض يحصل ويتكرر ف اي بقعه في السودان عشان الناس تعرف يعني شنو حرب !!!!!@
شكرا للمشاركة
@@SaadAlkabli شكرا لك استاذ سعد الكابلي على البرنامج ده بالتوفيق، طريقتك في الحوار و طرح الأسئله ممتازه ونحنا محتاجين نتعلم لغة الحوار مع المختلفين معاهم في الوقت الراهن
الصراحة كضبك ما خلاني أكمل الحلقة، ، قال حميدتي متدين 😂😂😂😂😂😂😂
هو كان مدين كان بعد الحرب دي في العشر الأواخر ولا كمل صيام لا رمضان
@@violetstar8535 المشكلة الكضب عندهم واضح شديد و خجل مافي
ديل عار على الوطن
لا انت ولا هو ممكن تحدد متدين او غير متدين. هذا بينه وبين ربه.
أنت لأنك مشحون بصور نمطية وكلك حقد وكراهية لانسان غرب السودان لكن نأكد نظامك القديم لن يعود وتاني مافي سيطرة الشوايقة والجعليين علي السودان كل اقليم يحكموه ابناءه فقط
واحد باع الجواز السواني ويحمل الجنسية الكندية لا يحق له التحدث عن الشأن السوداني لأنه عديم شرف الوطنية
الدعم السريع هدم البلد وحرق وسرق واغتصب ونهب .هذا معلوم للجميع
والكان قبل عشرين سنه بسم العروبة لقتل الابيد منين الصنع الجنجويد والمليشيات
@@هياالعماني صنعوهم الكيزان والكيزان ليس عرب حتي من غرب السودان اغلب الكيزان من عموم دارفور
كلام واضح ومرتب من غير لف أو دوران ومهني.
ياريت اذا سالتو لماذا ادخلتم المواطن في الازمة ودخلتو بيوتهم ونهبتوهم واغتصبتوهم في يحين انك قلت ان مشكلتكم مع الجيش
دوله الجنجويد اخير عدمو والبل مستمر
كلام ممتاز من عزت يوسف عن الجيش
اوفيت واوضحت يا عزت. سعد، كما أبيك قوي موجبة لأرض الوطن. استمتعت باللقاء والصراحة التامة من الأخ عزت وفعلا لازم تكون هذه آخر حروب السودان ولكن بالنهايات الشجاعة والثابتة
عزت منطقي جدا
للطير الزيك
لو قدم السيد يوسف عزت هذا الطرح منذ بداية الحرب اتغيرت الكثير من الوقائع ولما طال أمد الحرب على الأقل ٠٠٠ولكن بدلا من ذلك رأينا السيد يوسف يقرع فى طبول الحرب ويتحدث عن السيطرة ومحاصرة القيادة ولكن رغم ذلك لا نقول too late
رغم الحرب والخونه ومحصله برامج الكيزان وتكالب الدول لاقتطاع السودان وتفتيته الذي بدا مع انفصال الجنوب وتواصل باشعال الحريق في كل مكان في السودان ومراهقه وسذاجه الكيزان في تناولهم geopolitics
ومصير ومصلحه الشعب السوداني جيشنا قادر علي الدفاع عن الوطن ومهمته اقدس مهنه تناولها أبناء السودان عبر العصور
تنظيم الجبهه الاسلاميه ليس لديه أفكار ولا رجال دوله ولا مفكرين مجموعه
ومخترقين
مجموعه بدات بالعنف في الجامعات واركان النقاش و تنتهي فقط بالعنف تحول الصراع السياسي السلمي وفيما يتوافر فيه الناس لمصلحتهم وادارة شوون بلدهم الي ادمان القتل واستهتار بدما السودانيين القاتل والمقتول
وهي الحرب تودي الي محرقه للابد وخسارة البلد.
اما في شان الوطن
نحتاج الي تفكير متميز، وفهم بعمق حول النظام العالمي المستقبلي، بناءً على تحليل عميق للعمليات الموضوعية والتوقعات العلمية،
دا مطلوب اليوم أكثر من أي وقت مضى رغم القراءات المختلفه
اومن بمستقبل بلدنا وقدرتنا
والسودان قاطرة التنمية الاقتصادية في افريقيا وموقع السودان يسمح ب تشكيل آليات فعالة للتعاون المتعدد الأطراف ودا بخلي بلدنا تلعب دورا ما في إنشاء نظام عالمي متعدد الأقطاب يقوم على مبادئ المساواة الحقيقية والاحترام المتبادل والتسامح و مراعاة المصالح المشروعة لبعضهم البعض
دا مكان السودان الذي اراة
وليس بيع جنودنا كالماشيه في حرب اليمن وتدخل مخابرات دول في الشأن السياسي السوداني و وعدم احترام هيبه البلد .
عقيدة السودان مابعد الحرب
هي عقيدة الواقع العملي
وهي تكمن :-
1- نحن ولدنا في بلد مترامي الأطراف محاطين بشعوب وعرقيات مختلفه . وكلنا نعرف عن كثب المشاكل العرقية وحقائق الشعوب السودانيه دي .
هذه المعرفة هي التي جعلتني ، بعد فحص وقراءات ضخمه وعكس الساسة الآخرين والناشطين الداعين لتقسيم دارفور وتعريض امن السودان القومي لماسي وحروب من نوع اخر وهم لا يملكون خطط التجارة الدوليه في السودان ومشروع الطريق التجاري الجديد عبر السودان .
هنا بعلن● ان السودان وامنه القومي الواسع في منطقه حدودة وتأثيرة الواسع اقيليميا في تسع دول مجاورة وفي العالم الافريقي والعربي●●
هو الذي ينبغي أن يصبح المجال الرئيسي لجهود السياسة الخارجية السودانيه ● على الرغم من كل المظالم المتراكمة على الشعوب السودانيه علي بعضهم البعض
.
2-
الجمع بين صرامة التفكير، والقدرة على التنظير والتعبير بوضوح عن مصالح الشعب السوداني بلغه بسيطه تتيح الاهتمام بالتفاصيل وخفة الأسلوب اختبار قوة الإطار النظري الذي بناه العلم وملئه بالمحتوى الحي
نرتقي بدا مكانا عاليا بمجموعه من الوطنيين السودانيين لتفعيل تاسيس وتطبيق توصيات مركز للبحوث الاستراتيجية فورا ونستفيد من المزيج المهني من اولاد السودان النجباء ان مهاراتهم مطلوبة بشدة فيsudan geopolitics
3-
علينا فعل شيئاً مختلفاً تماما عدم التحريض على التناقضات في السودان بل إطفائها
و الإحساس باللحظة التاريخيه و القدرة ليس فقط على تقديم التحليل الصحيح، ولكن أيضًا القيام بذلك بالضبط عندما يكون ذلك مناسبا كالان و مطلوبا لمصلحه البلد .
لا وجود من جديد لشخصيات بغيضه موتورة او toxic
او مكروة
او غيرها
مصلحه البلد ولسنا مستعدين للخوض في تضاريس اثنيه و ولاء خارج الوطن
و جزء من الحرب هي دفع المال مقابل الولاء. لدول اجنبيه
و وجود من يضع مصالح الدول الأجنبية فوق مصالح السودان
علينا حرفياً بنا صرح الامن القومي والسياسه الخارجيه الجديدة على أنقاض مافعله الكيزان.وللقيام بذلك في ظروف صعبة وواقع مابعد الحرب
نحن لا نريد ولا نستطيع، أن نستمر في تملق الدول التي تتدخل في سياسه السودان وامنه القومي
ولانقدر بدء حرب جديدة من نوع اخر في ظروف فيها السودان حاليا
والبلد فقدت جزءًا كبيرا من سكانها وبترولها وثرواتها الطبيعيه ونحن في أزمة سياسية واقتصادية داخلية طويلة الأمد
و المسار الذي نختارة شديد الحذر في الوقت دا مسار للتسويات والمناورات التي لا نهاية لها وتجنب الصراعات
السودان لن يكون تابعا لأحد
السودان قوة اقيليميه والطريق التجاري الجديد يعطي دورا اكبر
السودان يريد الحفاظ على شراكات مع الجميع، وفي الوقت نفسه الحفاظ على مسافة في هذه العلاقات مع كل من الشرق والغرب.
إحدى الأولويات تتلخص في تعزيز النفوذ في منطقة تاثير السودان أفريقيا مع جيرانه وإنشاء مشاريع التكامل
اولها طرق المواصلات والسكك الحديدية والاتصالات التي يلعب فيها السودان دوراً رائدا
ويعني هذا النهج أن الصفات الرئيسية للامن القومي للسياسة الخارجية السودانيه يجب أن تكون pragmatic وواقعية
الان لا نقدر على أن نصبح أحد اللاعبين الرئيسيين الاقليميين
لكنه من الضروري بنا الاقتصاد بمثابرة وتجميع الموارد وإقامة الاتصالات من أجل أن تصبح في النهاية أحد أقطاب السلطة للدوله السودانيه مرة أخرى
وتحقيق أهدافها.
عليه يركز السودان بما يكفي للاستقرار ليصبح مرة أخرى لاعباً رئيسياً على المسرح الاقليمي اولا .
شراكة استراتيجية حقيقية وفق فقط المصلحه السودانيه
وعودة حلايب وشلاتين وابورماد ونتو وادي حلفا للبلد و الدعم اللامحدود لبني شنقول
لارجاع تلك المناطق للوطن
هذا كل ما هو مطلوب في عهد مابعد الحرب للسودان التركيز نحو الاقتصاد
والاقتصاد لوحدة القادر علي فعل الاستقرار كمرحله اولي
وهذا حجر الأساس الدبلوماسي والسياسي والاقتصادي للسودان في المرحله القادمه
هل لدينا أمل تحقيق نصر سريع في كل المجالات ؟؟
لا أعتقد ذلك. ولم ينته التركيز عندنا في ترتيب اولياتنا في الاقتصاد السياسي لللبلد
بعد فالاقتصاد السوداني ضعيف للغايه وعدد سكان السودان صغير، ولا يوجد مكان للحصول على الموارد اللازمة للاستثمار في الحرب الذي تخوضها دول أخرى في السودان
اول مرة اسمع لقاء ليوسف عزت كلامه كويس
انت لو بتعرف يوسف عزت هو انسان طيب❤
شكرا علي المجهود العظيم.
وما ازدت به الا كفرا، وهو غير صادق بالمره
لقاء وضح لينا كتير من المعلومات كانت غير واضحة التحية ليك استاذ سعد والاستاذ يوسف عزت
كسودانيين جميعنا ولاءنا وعصبيتنا للاحزاب والقبلية والعائلة أكثر من الدين والوطن حينما يضبع الوطن يكثر البكاء وإن نفع
والله يا سعد انت إنسان محترم الزول دا بعرف ليو أحمد طه مذيع قناة الجزيرة
احمد طه اخواني ضليل...
التحية للمزيع علي حسن الحوار. رغم الضيف ضبابي و كلامو كسر رقبة مكنكشين عباطة حتي لو تنتهي البلد المهم كنكشة لو البلد تتحرق. الكيزان كانوا ملمومين في كوبر حميتدي كان محنن.
هذا الانسان .يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروق كما يروق الثعلب
ما مشكله سار التلميذ اكبر من الاستاذو الكوز النهاب والصانع للمليشيات حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم كلهم
يا خي ظلمت الثعلب ..حرام عليك... الثعلب محترم شديد بالنسبة لي ديل
يعني سعد الكابلي بتفق معاك ؟!😮
الصحيح لغة ( يروغ) من المراوغة .
الدعم السريع يستنفر دول الشتات .والجيش لايكفي تغطية السىودان .لذا اي مواطن يحمي نفسه
الجملة الوحيدة الصادقة التي قالها الجنجويدي يوسف عزت أنهم لا مصلحة لهم في الحرب.
Merci beaucoup pour la chanson de votre feu Père bon courage bonne continuation Monsieur.
كلام صح في حاجه واحده
(كلمة جنجويد تعني كما ذكر سابقاً (جن راكب جواد يحمل مدفع جيم 3) وترمز للرجال الذين يقاتلون من فوق الخيل ويحملون الـ ج3 (البندقية الآلية المعروفة) والكلمة تأتي من (جنجد) حسب رواياتهم وتعني (النهب) حيث أنهم منذ سنوات عديدة يحترفون النهب المسلح بمنطقة دارفور، ويقولون (نمشي نجنجد) أي ننهب ومنها أتت تسميتهم بالجنجويد) دا معنى الجنجويد الحقيقي من goggle وان شايفه انو الدعم السريع أسوأ بكثير من الوصف دا
كلام ليس له اي صحه جنيد دا جد من اجداد أكبر القبائل السودانيه
مفروض تستضيف رتبه من الجيش لمناقشة إجابة عزت ونحنا منتظرين
فلول.. و. ديمقراطية... الدعم السريع فتشا في بيوتنا وفي عفشنا وفي اثاثاتنا وفي انو يقتلنا... ان شاء الله لقيتو الديمقراطية.. حسبنا الله ونعم الوكيل
واضح انه ود الكابلي شغال human laundring اذا كان غسيل الأموال مابحللها كذلك غسيل الأشخاص مابنظفهم ويجعلهم مقبولين لينا كسودانيين ، حلقة دكتور محمد جلال هاشم انبسطت منها كتير في البداية لكن بعد ساعة ونص بدأ يتكلم عن العلمانية عرفتك استضفتو ليه
وكمان قريبا " جدا " ماحيكون تاني في دعم سريع للأبد بإذن الله الواحد الأحد ، مامحتاجين تفاوض حتمرقوا غصبا " عنكم.
يعني انت عايز بستضفيو ليك كيزان بس ولا شنو....؟
القوات مشت مروي لي. ؟؟؟؟؟؟
حسب علمي ان قوات الدعم السريع انتشرت بصورة كبيرة منذ أن حضرت للعاصمة عند ثورة ديسمبر المجيدة وحصلت على مواقع استراتيجية تفوقت فيها على الجيش بمراحل ، علما بأنها صارت حرس المنشآت كالاذاعة والتلفزيون والقصر الجمهوري بل حتى مطار وادي سيدنا العسكري ، كل ذلك باعتبار انها جزء من النظام الحاكم ، ونتيجة لذلك ولتفوقها العسكري والاقتصادي ولتغلغلها داخل جهاز الدولة وامتلاكها معلومات ربما لم تكن راضية عن الضجة الإعلامية التي أثيرت عن وجود القوات المصرية في قاعدة مروي بعد انتهاء التدريبات بمدة طويلة .
تسلم جهودك استاذ سعد الكابلي
اعتصام الموز كان الممول هو حميدتي
تحيييييية لللسيد سوسف عزت... محمد مختار النور... فارس النور
عمران النور