أعتقد أنك تقصد العكس، فرئيس الدولة لابد أن يكون قائدا يضبط اتجاه الدولة ويحدد الاستراتيجية والرؤية ويختار الفريق المنفذ ويحفزه ماديا وأدبيا لكنه لا يتدخل في التفاصيل اليومية ولا في طرق التنفيذ أما رئيس الوزراء والوزراء فعملهم إدارة أساسا ينفذون ما كلفهم به رئيس الجمهورية في التوقيت المحدد وطبقا للموازنة المتفق عليها فرئيس الوزراء ووزراؤه كالجنود التقليديين ينفذون ما تم تكليفهم به في الوقت المحدد للتنفيذ وطبقا للموازنة المتفق عليها وطبعا يمكن لرئيس الجمهورية أن يكون مديرا أيضا مثل الرئيس الأمريكي جورج واشنطن، وكذلك يمكن أن يكون هناك قائدا وملهما لشعبه وهو ليس رئيسا رسميا له مثل المهاتما غاندي في الهند فالمثال الذي ضربته مثالا جيدا يوضح الفروق بين هده الشخصيات المختلفة
وبالإدارة الرشيدة والإدارة الحكيمة يتم إنجاز العمل على أتم وجه وأكمله
قد يطلق لفظ الإدارة علي كل من القيادة والإدارة، لكن يظل للقيادة دور وللإدارة دور، والجمع بينهما هو الذي يوصل إلي قمة النجاح
وبالنسبة لأى دولة ككل يمكن اعتبار الإدارة فى شخص رئيس الدولة كما يمكن اعتبار القيادة فى شخوص رئيس مجلس الوزراء ومجلس الوزراء
أعتقد أنك تقصد العكس، فرئيس الدولة لابد أن يكون قائدا يضبط اتجاه الدولة ويحدد الاستراتيجية والرؤية ويختار الفريق المنفذ ويحفزه ماديا وأدبيا لكنه لا يتدخل في التفاصيل اليومية ولا في طرق التنفيذ أما رئيس الوزراء والوزراء فعملهم إدارة أساسا ينفذون ما كلفهم به رئيس الجمهورية في التوقيت المحدد وطبقا للموازنة المتفق عليها فرئيس الوزراء ووزراؤه كالجنود التقليديين ينفذون ما تم تكليفهم به في الوقت المحدد للتنفيذ وطبقا للموازنة المتفق عليها
وطبعا يمكن لرئيس الجمهورية أن يكون مديرا أيضا مثل الرئيس الأمريكي جورج واشنطن، وكذلك يمكن أن يكون هناك قائدا وملهما لشعبه وهو ليس رئيسا رسميا له مثل المهاتما غاندي في الهند
فالمثال الذي ضربته مثالا جيدا يوضح الفروق بين هده الشخصيات المختلفة