Видео

باديء ذي بدء أنا لا أريد هنا أن أتحدث في السياسة لأن الأصل هو استعراض سيرتي المهنية، وإلي جانبها شهادتي الحياتية علي ما رأيته وعشته أثناء عملي فهي شهادة أنقل فيها ما عشته بأمانة وصدق، وربما أول ملاحظة علي الأسرة الملكية أنها الأسرةالوحيدة في العالم التي أطلقت لقبها ( سعود) علي الدولة، وللأسف كانت نظرتهم قبلية عنصرية ففضلوا منطقتهم علي كل مناطق السعودية، واستولوا علي حكم الحجاز من الشريف الحسين بن علي المنحدر من نسل الرسول المصطفي متعهدين بإعادة الحكم إليه بعد استقرار الأحوال، وطبعا وعدهم كان مجرد كلام سياسي أيضا استدعوا آل عبد الوهاب لمساندتهم علي العثمانيين الذين كانت الجزيرة العربية تحت حكمهم، فماذا فعل؟ أثاركراهية الشعب للعثمانيين بإصدار فتاوي بعدم الصلاة في مساجد فيها أضرحة باعتبار أن الصلاة فيها فيهاتوجه الي غير الله، فهي شرك ظاهر جلي، رغم أن المصلين كانوا يتجهون إلي الله لكنهم يتبركون فقط بالأولياء والصالحين، فقد كانت سلفية الشيخ محمد بن عبد الوهاب أقرب إلي رد الفعل السلفي منها إلي سلفية أئمتنا العقلانية، لكن هذا حديث آخر

حقا إنها لمهزلة كبيرة أن يسموا دولة كبيرة هى من أكبر الدول فى المساحة على مستوى العالم أجمع على اسم عائلتهم آل سعود ولا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

هذا يجرنا مرة أخري للحديث عن مفهوم التعاون والتنافس، إيثار وتفضيل المجموع والمصلحة العامة علي الذات لا أعتبره تنافسا بل هو عندي قمة التعاون، وهذا هو المطلوب في الغربة تماما كما هو مطلوب من رفاق العمل، أما التنافس المذموم ( عندي) فهو إيثار النفس أو الذات علي الآخرين والعملمن أجل الذات وحدها علي حساب الآخرين وهو الأمر البغيض سواء بين فريق العمل أو بين أبناء الوطن الواحد في الغربة، وليتأكد الجميع أن الخير الموجود في أي مكان يكفي الجميع ويزيد لو تعاونوا معا للاستفادة التامة له، ولتوظيفه التوظيف الأمثل وربما لهذا السبب أنا ضد استعمال لفظ التنافس لأنه عندي التنافس البغيض الذي يؤدي إلي الاستفادة الشخصية علي حساب الآخرين أنا دائما مع التعاون، فحتي التنافس المحمود الذي يهدف إلي المصلحة العامة أسميه تعاونا، وأسعي مع الجميع لتحقيقه داخل وخارج الوطن

التنفيذ الذاتي في الأعمال غير المتوفر فيها مقاولو باطن مناسبين أو الأعمال المتوفر فيها أطقم قادرة علي تنفيذها ذاتيا مع عدم تحويلها إلي شركات شقيقة إلا بعد أن تبدأ كتنفيذ ذاتي إلي أن يثبت أنها تستطيع أن تعطي قيمة مضافة حقيقية فهنا نحولها إلي شركة شقيقة وليست شركة متسلقة أما التمويل الذاتي طبقا للدراسة التقديرية هام جدا حتي لا تعطي الشركة أرباحها كعمولات للبنوك كما بينا قبل ذلك فالاستثمار قصير المدي يجب تمويله ذاتيا وإلا سيكون المستفيد الوحيد هو البنوك

يعني ايه عظمة ؟ هي بالاحساس ؟😂

@@AhmedAdel-ij5bb آه

@@Abeer-7du7u هي مش بالرد اللي ملهوش لازمة بس صيدلة مجال لولاه مكناش هنفضل عايشين اعتقد بس تطبيقه في مصر سئ جدا

@@AhmedAdel-ij5bb كلامك صح هو دى إللي أنا بفكر فيه عشان كده بتراجع بالنسبالي بحس أنه احس مجال لي بالعالم كله أجمل حاجة بس تبص بعد ماتتخرج التقدير وكده تتعب نفسياً وترجع تفكر تاني لأ بلاش صيدله وهكذا نفس الموال بس يعني أيه هي مش بالرد إللي ملهوش لازمه قصد حضرتك أيه 😑😑

بالعكس لا يمكن حصر التمنيخ في التقدير المعنوي فقط، فالتمنيخ تفعيل، والتفعيل لغويا يفيد المطاوعة، فنحن نحرص علي نشر المناخ الصحي السليم بين فريق العمل - مهما تعددت جنسياته - ليتمنخ الجميع أي يجمعهم مناخ واحد، كما تفيد كلمة التمنيخ استغراق كل فريق العمل في المناخ الصحي والصحيح الذي تحرص علي إيجاده، لذلك فهو أكثر لزوما وأشد إلحاحا في المشروعات التي يعمل فيها أفراد متعددو الجنسية، فبالإضافة إلي كل ما ذكرته في الحلقة يجب خلق الثقة بين أصحاب هذه الجنسيات، ويلزم تخفيض درجات التوترفيما بينهم، وإزالة الحواجز النفسية، وإعطاء نموذج صحيح لتلاقي الثقافات المتعددة، وفتح قنوات للتفاهم فيما بينهم، وتصحيح الأفكار الخاطئة العالقة بأذهان أي جنسية عن الجنسيات الأخري، بل ومحاولة خلق الأرضيات المناسبة لتلاقي الثقافات وإيجاد نقط اشتراك فيما بينها، وخلق جو أسري وإنساني معهم، يمكن أن يتم ببعض الزيارات الأسرية أو الذهاب معا لحفلات موسيقية فالموسيقي لغة عالمية، فالمهم خلق جو أسري وإنساني إيجابي طويل الأجل معهم قد يتطور إلي صداقة أو أبوة أو بنوة - حسب الحالة - بين أفراد الفريق الواحد مع التركيز علي المشتركات وتجنيب الاختلافات، بل احترامها طالما ليس لها أثر سلبي علي الفريق ككل، وإتقان الاستماع بل والإنصات إليهم بجدية وتفهم لنقاط الاختلافات بين الثقافات المتعددة للوصول إلي نقاط التلاقي والاتفاق، فالإيمان بأن النجاح الحقيقي هو نجاح أعضاء الفريق جميعا هو خطوة أساسية في الوصول إلي العمل المثالي الناجح

التمنيخ أكبر من مجرد التعاون والتكامل وتلافي الأخطاء، التمنيخ بيئة عمل كاملة، خلق للتجانس وتخفيض - ان لم يكن إلغاء درجات التوتر، وزيادة التواصل والتفاعل، وإزالة الحواجز والخوف بين أفراد كل فريق العمل، وبناء الثقة ومراعاة الجوانب الإنسانية إلي آخر ما ذكرناه في الحلقة

وكما أوضحنا يجب أن نهتم بالقوي المحركة مع التركيز علي تحييد وليس إيقاف القوي المعارصة، فهي ستتوقف تلقائيا عندما تظهر نتائج التغيير المبهرة، لذلك في التغيير يفضل الحصول علي نتائج سريعة تقنع الناس بأهمية التغيير وجدواه، كما يلزم استمرار الدفع بكل القوي المحركة من داخل الشركة ومن الخبراء والمستشارين من خارجها حتي يتم التغيير علي أحسن وجه ولا مانع من طمأنة كبار السن علي أن التغيير سيحسن الأداء والنتائج ولن يؤثر سلبا عليهم

قد يطلق لفظ الإدارة علي كل من القيادة والإدارة، لكن يظل للقيادة دور وللإدارة دور، والجمع بينهما هو الذي يوصل إلي قمة النجاح

أعتقد أنك تقصد العكس، فرئيس الدولة لابد أن يكون قائدا يضبط اتجاه الدولة ويحدد الاستراتيجية والرؤية ويختار الفريق المنفذ ويحفزه ماديا وأدبيا لكنه لا يتدخل في التفاصيل اليومية ولا في طرق التنفيذ أما رئيس الوزراء والوزراء فعملهم إدارة أساسا ينفذون ما كلفهم به رئيس الجمهورية في التوقيت المحدد وطبقا للموازنة المتفق عليها فرئيس الوزراء ووزراؤه كالجنود التقليديين ينفذون ما تم تكليفهم به في الوقت المحدد للتنفيذ وطبقا للموازنة المتفق عليها وطبعا يمكن لرئيس الجمهورية أن يكون مديرا أيضا مثل الرئيس الأمريكي جورج واشنطن، وكذلك يمكن أن يكون هناك قائدا وملهما لشعبه وهو ليس رئيسا رسميا له مثل المهاتما غاندي في الهند فالمثال الذي ضربته مثالا جيدا يوضح الفروق بين هده الشخصيات المختلفة

بيوضح العيوب علشان اللي عايز يدخل يبقى عارف كل حاجه

البناء دائما يقابله الهدم ، والتقدم إلي الأمام يواجهه الدفع إلي الخلف، هذه من سنن الحياة، لكن الأهم لمن الغلبة، فهذا هو مفترق الطرق هل تتغلب قوي البناء والتقدم أم تنتصر قوي الهدم والتخلف؟!

بل المباديء يجب أن تكون المحرك لأي عمل يقوم علي المباديء، فإن ضاعت المباديء فقد العمل توجهه الصحيح، وانتهي بالسقوط والفشل لا محالة، فلابد أن ننفذ برامجنا ومشروعاتنا علي قاعدة المباديء

من المؤكد أن لدي مصر من الموارد الطبيعية والبشرية ما يجعلها دولة صناعية وزراعية رائدة، لكن ذلك يجعلها تعتمد علي نفسها كدولة رائدة في المنطقة، بل وفي العالم كله، وهذا ما لا تريده دول الغرب والصهيونية لمصر أبدأ

السياسة هي الحكم وتولي القيادة وإدارة الشئون وتدبر أمور المواطنين وحسن تصريفها بحيث تتسم بالعدل، فالسياسة أدوار مطلوبة، وهذه الأدوار تتكامل مع بعضها لتحقيق النجاح إذن السياسة _ في رأيي _ هي القيادة والإدارة معا فهي تحتاج إلي التنقل بين نصفي الدماغ لتحقيق الأهداف المطلوبة، هي تحتاج إلي الفطرة الحاضرة وإلي الأساليب والمهارات معا أي إلي نصفي الدماغ الأيمن والأيسر في نفس الوقت

نفس الحوار

لا أتفق مع رأيكم الذي يري أن الفرق بين الإدارة والقيادة كالفرق بين الشكل والموضوع، فالادارة لا يمكن أن تكون مجرد شكل، بل إن علي الإدارة دوركبير في نجاح أي مشروع، فالمدير هو المسؤول عن التكلفة وعن التنفيذ في الزمن المحدد بطريقة صحيحة، أماالقيادة فهي التي تحدداتجاه المشروع ورؤيته واستراتيجيته، وتختار الطاقم الذي سيتولي التنفيذ وتكافؤه الإدارة مهارات أما القيادة فمواهب، والاثنان متكاملان ويحققان معا نجاح المشروع، لكنها أبدأ ليسا كالشكل والموضوع فلكل منهما دوره الأساسي في نجاح المشروع

القائد غير المدير ، وأخالفكم الرأي في أن المفروض أن يكون كل مدير قائدا فزيادة القادة في المكان الواحد غير مطلوبة ، القائد عنده مواهب ولديه مهام تختلف عن مواهب ومهام المدير ، وسنتحدث عن الفرق في المعني وفي المواهب والقدرات بين القائد والمدير في الحلقة القادمة بإذن الله

أخشي أن يساء فهم عبارة : " إذا أردت أن تطاع فاطلب المستطاع " علي أن المطالبات هي طريق التفافي للتكسب ، بينما هي في حقيقتها الطريق لتحصيل الحقوق المستحقة للمشروع سواء التي لم تقدم أو التي رفضها أو لم يوافق عليها الاستشاري دون وجه حق وفي هذا الخصوص يجب أن نهتم تماما بإنهاء المشروع في أقل زمن ممكن لأن التكلفة غير المباشرة الناتجة عن التمديد يمكن أن تأكل أي أرباح مراعاة تقليل الزمن والحرص علي تقديم المطالبات ( الصحيحة ) وفقا للشروط العقدية في المواعيد والإشعارات هي الطريق لتحقيق نجاح أي مشروع ماليا ( وطبعا سينجح فنيا لأنه حقق الزمن الأدني والشروط العقدية وهي التي تهم المالك ، لذا لزم التنويه

في الحقيقة الحافز لا يكون لأي جهد ، وإنما للجهد الذي يترتب عليه نتائج أفضل سواء في توفير الوقت أو توفير التكلفة أو كليهما ، لكن الأهم الذي تحدث عنه وتبنيته في الحقيقة هو ضرورة المراعاة الخاصة لأصحاب النتائج المتميزة من الشباب قليل الراتب، فلابد من حجز نسبة من الحافز وتوزيعها عليهم بما يوازي جهدهم ونتائجهم المتميزة هذه هي العدالة في توزيع الحافز التي تؤدي إلي استماتة الشباب في الإبداع وتحقيق أفضل النتائج للمشروع ، كما أنها تجهز هذا الشباب للقيادة الباهرة المميزة في المستقبل القريب

أريد هنا أن أؤوكد علي نقطة هامة هي أن علاقة المباديء بين القائد ومرؤسيه لا يصنعها القائد بنجاح ومهارة ، فهي أبدا ليست صناعة وتمثيل ، بل هي علاقة تتأصل بين الطرفين حيث يقوم القائد ببنائها وغرسها في نفوس مرءوسيه، ليقوموا بممارستها علي أساس اقتناعهم داخليا بحيث تصبح هي الرابط الأساسي والحاكم في جميع العلاقات بين القائد أو الرئيس وبين مقوديه أو مرءوسيه، وعلي ذلك تشير قرارات ومواقف الطرفين إلي الأخلاق المثالية التي يمكن اعتبارها الشمال المغناطيسي لبوصلة المباديء

تحياتى لشخصك الكريم الراقى جدا

الحقيقة أنه يجب الثبات علي المبدأ مهما كان حجم الصعوبات والمعوقات ، ويحضرني هنا حديث نبوي يقال إنه ضعيف لكنني أحترم معناه ، يقول الحديث عن الرسول المصطفي : " لا تكونوا إمعة تقولون إن أحسن الناس أحسنا وإن ظلموا ظلمنا ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساءوا فلا تظلموا" ، فالموضوع ليس أبدا الاستسهال والسير مع ما يعجب عامة الناس ، بل الالتزام دائما بما يرضي الضمير ( البعد الرابع في الإنسان بعد الجسم والعقل والقلب )

بالتأكيد توجد فنيات في العمل المالي والإداري، وتوجد إداريات في العمل الفني فليس الموضوع بهذه الحدة ، لكن طبيعة كل عمل تقتضي أن المتخصص فيه هو الذي يقوده ، وهذا لا يمنع ظهور كفاءات من أصحاب التخصصات الأخري تدعم عمل الطاقم الهندسي بقوة ، مثل المدير المالي في مشروع نفق أحمد حمدي الذي أدار الإدارة المالية باقتدار ، وضاعف قيمة نقدية المشروع في البنوك ، بحيث حاز علي إعجاب الإنجليز وعينوه المدير المالي بدلا من نظامهم الذي يجعل المصري " مساعد " المدير فقط ، بحيث حل هذا المدير المالي محل المدير المالي الإنجليزي العمل في النهاية عمل فريق متناغم، لكن الأدوار يجب أن توضع في إطارها الصحيح

هذا القائد هو ما يطلق عليه في الإدارة الحديثة : " القائد الخادم " وهو فعلا القائد النموذجي الذي يقود فريقه من نجاح إلي نجاح مهما كانت الصعوبات والمخاطرات التي يواجهها فريق العمل

لهذا السبب فإن التفكير المثالي يؤدي إلي نتائج وخيمة أو غير مرضية ، الأفضل دائما أن نراعي الظروف المحيطة بنا وأن يكون تفكيرنا إبداعيا، وأن نتوخي الخير للجميع ، فخيرات العالم كثيرة وتتسع للجميع ، بل إننا بتفكيرنا الإبداعي يمكن أن نضاعفها لصالح الجميع

لقد سبق أن بينا أن "القيم " تختلف عن المباديء ؛ القيم نسبية إذ تمثل ما له قيمة بالنسبة لصاحب القيم ، وهذا يتوقف علي احتكاكاته وخبراته الشخصية في الحياة ، فقد تكون قيمة من قيمه أن كل الناس أشرار أو سيئون مثلا وأنه لا بد أن يأخذ الحذر الشديد والحيطة الكاملة منهم ، وتكون هذه قيمة شخصية له ، لكنها في الحقيقة ليست صحيحة ولا يمكن اعتبارها " مبدأ " لأن المباديء مطلقة ، فهي التصور المبدئي الصحيح الذي يساير الأخلاقيات والدين دون التأثر بتجاربي الشخصية ، فهي كالشمال المغناطيسي أي اتجاه ثابت دائما هناك من يعتبر الناس جميعا أشرارا إلي أن يثبت العكس ، ويعتبر من يقترب منه إنما يقترب لجني مكاسب شخصية له ، هذه أيضا قيم شخصية نتيجة تجارب معينة مرت بهذا الشخص فصورت له أن ذلك هو المبدأ العام المطلق الذي يتم السير علي أساسه من البداية بينما هو مجرد قيمة خاصة نتيجة ظروف وتجارب مر بها صاحب هذه القيمة هذا هو الفرق بين المبدأ والقيمة أؤكده مرة أخري

هذا صحيح ، فهو لم يبقي وزيرا إلا شهورا لم تتجاوز السنة الواحدة ، لكن ذكراه بقيت علي كل لسان ، فهو نموذج يحتذي كرجل مباديء ، تبقي سيرته عاطرة في قلوب كل من عرفه أو تعامل معه من الشرفاء

القيم تطلق علي المباديء في استعمالنا الشائع ، لكن في المعاني اللغوية فالقيمة نسبية وليست مطلقة ؛ القيمة هي ما تعتبره أنت ذا قيمة نتيجة تجاربك الشخصية واحتكاكاتك الخاصة ، فقد تتولد لديك قيمة بأن الناس كلهم أشرار نتيجة تجاربك السابقة ، هذه طبعا قيمة وليست مبدأ مطلقا ثابتا يمثل الأصل قبل أي تلويث بتجارب وممارسات شخصية ، أما إطلاق الكلمتين بنفس المعني فهو ما يشيع في معاملاتنا اليومية