بسم الله الرحمن الرحيم (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن ، بل نشرها الدعاة السلفيون قبله) مقبل الوادعي كان قابعا في دماج ، وكان في بدايته ما عنده طلاب إلا بعدد الأصابع ، حتى أنه هو نفسه قال كنت أخطب الجمعة وأقول (أيها الناس) وأكاد أضحك ، لأن ما تحتي إلا قلة بعدد الأصابع ، ولكن الدعاة أصحاب الجمعيات ، كالشيخ عبدالمجيد الريمي ومحمد المهدي والشيباني وأحمد المعلم وغيرهم من الدعاة ، كانوا يجوبون قرى اليمن لعمل المحاضرات والدروس ، وكانوا ينشرون دعوة التوحيد وينشرون السلفية ويحذرون من البدع ، وكانوا كلما تعرفوا على طلاب جُدد شجعوهم وأرسلوهم إلى دماج لطلب العلم ، وكانوا كل من استشارهم لطلب العلم أرسلوه لدماج ، فعلموا دعاية للوادعي ، وهم ما كانوا يعرفون أن منهج الوادعي فوضوي ، وأنه سيخرج طلاب مجانين وأصحاب مشاكل كالحجوري ؟ وأظن حتى الإخوان المسلمين في بداياتهم ، كان بعضهم يرسل من أراد طلب العلم إلى دماج ، ظنا منهم أن الوادعي شيخ متزن سيعلم العلم ، ولو كان هناك خلاف في المنهج . هناك دعاة كثيرون تخرجوا من الجامعة الإسلامية ، وكانوا يجوبون اليمن لنشر الدعوة السلفية ،من قبل أن يأتي الوادعي لليمن ، الوادعي كان في السعودية ، وكان لا يريد العودة لليمن ، ويريد البقاء في السعودية ، ولولا أنهم سجنوه وسفّروه لما رجع إلى اليمن ، وقد سمعته يقول في محاضرة (قد بكينا عندما أخرجونا من مدينة رسول الله) ، فكان هناك دعاة كثيرون في اليمن ينشرون الدعوة السلفية في اليمن ، وكان بعضهم موظفا من دار الإفتاء في السعودية ، ولهم رواتب ، ومتفرغين رسميا للدعوة على حساب السعودية . وهناك دعاة آخرون سلفيون يمنيون تحت كفالة الشيخ ابن باز ، متفرغون لنشر الدعوة السلفية ، ويستلمون رواتبه من المكتب الخاص للشيخ ابن باز رحمه الله . وما خرج الوادعي إلا والدعوة منتشرة في اليمن ، وجلس هو في دماج لتدريس علم المصطلح ، فظنّ الدعاة به خيراً ، وعملوا له دعاية ما كان يحلم بها ، وأرسلوا له آلاف الطلاب لكي يعلمهم العلم الشرعي (على أساس أن الاختلاف المنهجي لا يضر عند العقلاء) . وبعدما كثر عدد الطلاب عند الوادعي وبعدما تمكن ، قام بحرب مسعورة ضد إخوانه دعاة السلفية ، وحزّب طلابه ضدهم ، حتى مزق الدعوة السلفية في اليمن وأضعفهم ، مع أن الروافض جيرانه وبجانبه ، وفي نفس منطقته صعدة ويخططون لضرب أهل السنة ، و الوادعي نائم في العسل ، فعندما تمكن الروافض ، فأول ما بدأوا بمركزه في دماج وحاصروهم وقصفوهم بالمدافع ، ثم طردوهم من دماج ، والعجيب أن الروافض في أثناء الحصار استولوا على جبل مطلب على مسجد دماج ، وقام الرافضة بعمل جهاز مكبر صوت ،وكانوا يسبون فيه الوادعي والحجوري وربعه في أيام وليالي الحصار . بعدما كان الوادعي والحجوري ، يسبون الدعاة السلفيين على منبرهم ، تسلط عليهم الحوثيون وصاروا يشتمونهم ويشتمون مشايخهم فوق رؤسهم ، والحجاورة لا يجرأون على الرد ، لأن كل من رفع رأسه وردّ اقتنصه الحوثة برصاص الرشاشات ، حتى أن طلاب الوادعي اضطروا إلى حفر الطريق المؤدية للمسجد ، فيمشون في الخندق ركضاً خوفا من قناصي الحوثي . ولم يتدخل بقية طلاب الوادعي (كالإمام والبرعي والعدني والوصابي) لنصرة أهل دماج ، لأن الخلافات مزقتهم مع الحجوري . والخلاصة أن (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن بل مزّقها)
@@saprabdoaladneeبسم الله الرحمن الرحيم (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن ، بل نشرها الدعاة السلفيون قبله) مقبل الوادعي كان قابعا في دماج ، وكان في بدايته ما عنده طلاب إلا بعدد الأصابع ، حتى أنه هو نفسه قال كنت أخطب الجمعة وأقول (أيها الناس) وأكاد أضحك ، لأن ما تحتي إلا قلة بعدد الأصابع ، ولكن الدعاة أصحاب الجمعيات ، كالشيخ عبدالمجيد الريمي ومحمد المهدي والشيباني وأحمد المعلم وغيرهم من الدعاة ، كانوا يجوبون قرى اليمن لعمل المحاضرات والدروس ، وكانوا ينشرون دعوة التوحيد وينشرون السلفية ويحذرون من البدع ، وكانوا كلما تعرفوا على طلاب جُدد شجعوهم وأرسلوهم إلى دماج لطلب العلم ، وكانوا كل من استشارهم لطلب العلم أرسلوه لدماج ، فعلموا دعاية للوادعي ، وهم ما كانوا يعرفون أن منهج الوادعي فوضوي ، وأنه سيخرج طلاب مجانين وأصحاب مشاكل كالحجوري ؟ وأظن حتى الإخوان المسلمين في بداياتهم ، كان بعضهم يرسل من أراد طلب العلم إلى دماج ، ظنا منهم أن الوادعي شيخ متزن سيعلم العلم ، ولو كان هناك خلاف في المنهج . هناك دعاة كثيرون تخرجوا من الجامعة الإسلامية ، وكانوا يجوبون اليمن لنشر الدعوة السلفية ،من قبل أن يأتي الوادعي لليمن ، الوادعي كان في السعودية ، وكان لا يريد العودة لليمن ، ويريد البقاء في السعودية ، ولولا أنهم سجنوه وسفّروه لما رجع إلى اليمن ، وقد سمعته يقول في محاضرة (قد بكينا عندما أخرجونا من مدينة رسول الله) ، فكان هناك دعاة كثيرون في اليمن ينشرون الدعوة السلفية في اليمن ، وكان بعضهم موظفا من دار الإفتاء في السعودية ، ولهم رواتب ، ومتفرغين رسميا للدعوة على حساب السعودية . وهناك دعاة آخرون سلفيون يمنيون تحت كفالة الشيخ ابن باز ، متفرغون لنشر الدعوة السلفية ، ويستلمون رواتبه من المكتب الخاص للشيخ ابن باز رحمه الله . وما خرج الوادعي إلا والدعوة منتشرة في اليمن ، وجلس هو في دماج لتدريس علم المصطلح ، فظنّ الدعاة به خيراً ، وعملوا له دعاية ما كان يحلم بها ، وأرسلوا له آلاف الطلاب لكي يعلمهم العلم الشرعي (على أساس أن الاختلاف المنهجي لا يضر عند العقلاء) . وبعدما كثر عدد الطلاب عند الوادعي وبعدما تمكن ، قام بحرب مسعورة ضد إخوانه دعاة السلفية ، وحزّب طلابه ضدهم ، حتى مزق الدعوة السلفية في اليمن وأضعفهم ، مع أن الروافض جيرانه وبجانبه ، وفي نفس منطقته صعدة ويخططون لضرب أهل السنة ، و الوادعي نائم في العسل ، فعندما تمكن الروافض ، فأول ما بدأوا بمركزه في دماج وحاصروهم وقصفوهم بالمدافع ، ثم طردوهم من دماج ، والعجيب أن الروافض في أثناء الحصار استولوا على جبل مطلب على مسجد دماج ، وقام الرافضة بعمل جهاز مكبر صوت ،وكانوا يسبون فيه الوادعي والحجوري وربعه في أيام وليالي الحصار . بعدما كان الوادعي والحجوري ، يسبون الدعاة السلفيين على منبرهم ، تسلط عليهم الحوثيون وصاروا يشتمونهم ويشتمون مشايخهم فوق رؤسهم ، والحجاورة لا يجرأون على الرد ، لأن كل من رفع رأسه وردّ اقتنصه الحوثة برصاص الرشاشات ، حتى أن طلاب الوادعي اضطروا إلى حفر الطريق المؤدية للمسجد ، فيمشون في الخندق ركضاً خوفا من قناصي الحوثي . ولم يتدخل بقية طلاب الوادعي (كالإمام والبرعي والعدني والوصابي) لنصرة أهل دماج ، لأن الخلافات مزقتهم مع الحجوري . والخلاصة أن (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن بل مزّقها)
الله ومشغول في جمعه مباركه وانا اقول الحوثي مسح بدقونكم الأرض وما محافظة في اليمن الا وهو فرشكم فرش فيها الا جالسين هذا بدعه قصر ثوبك انتف زغنك والحوثي يبني جيوش وكل يوم يطلع صواريخ واسلحه وانتو جالسين تجمعو احاديث وتكفرو الأمة
نسأل الله ان يجمع الشمل وان يجمع كلمة المسلمين ... وانت ياجمل اختبطت عليك في مقاطعك السابقة تناقض شديد تارة الوادعي زيدي وتارة اخواني وتارة سلفية شمالية وتارة الجهيمانية وتارة وتارة ....متناقض جدا .. الحمد لله ماازددنا فيك الا بصيرة .. دعوة اهل السنة والجماعة الدعوة السلفية في الجنوب والشمال شي واحد اصلها ثابت وفرعها في السماء دعوة الامام المحدث الوادعي وغيرة من اخوانه من العلماء الكبار الباز والالباني والعثيمين وطلابهم البررة في مصر والشام واليمن والحجاز ونجد وفي كل مكان دعوة طيبة مباركة نافعة صافية نقية ..بارك الله فيهم وجزاهم الله عنا وعن الاسلام والمسلمين خيرا يعلمون التوحيد والعقيدة الصحيحة. ... ولانامت اعين الجبناء .... ونقول للجمل وللحاقدين جميعا موتوا بغيظكم القافلة تسير الى الامام والكلاب تنبح.... ولا عزاء للشامتين
خرابيطك تتلاشا أما الخلاف فنفصل لك على عجاله : ابو الحسن انحرف إلى سير الإخوان المسلمين فاسقط نفسه ! الحجوري تكلم على العلماء بجرأه طعنن في العدني بغير وجه حق فصار إلى ما صار إليه من القسوة والحمد لله بقي أهل السنة على خير وراء علمائهم الامام البرعي السالمي مرعي الذماري الصوملي نعمان الوتر محمد بن حزام الفضلي رشاد الحبيشي عبدالغفور اللحجي وغيرهم ووالله ما نحبهم الا لأجل سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن أخطأ أخطأ على نفسه ويبقا طريقنا محبة العلماء واجلالهم
بسم الله الرحمن الرحيم (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن ، بل نشرها الدعاة السلفيون قبله) مقبل الوادعي كان قابعا في دماج ، وكان في بدايته ما عنده طلاب إلا بعدد الأصابع ، حتى أنه هو نفسه قال كنت أخطب الجمعة وأقول (أيها الناس) وأكاد أضحك ، لأن ما تحتي إلا قلة بعدد الأصابع ، ولكن الدعاة أصحاب الجمعيات ، كالشيخ عبدالمجيد الريمي ومحمد المهدي والشيباني وأحمد المعلم وغيرهم من الدعاة ، كانوا يجوبون قرى اليمن لعمل المحاضرات والدروس ، وكانوا ينشرون دعوة التوحيد وينشرون السلفية ويحذرون من البدع ، وكانوا كلما تعرفوا على طلاب جُدد شجعوهم وأرسلوهم إلى دماج لطلب العلم ، وكانوا كل من استشارهم لطلب العلم أرسلوه لدماج ، فعلموا دعاية للوادعي ، وهم ما كانوا يعرفون أن منهج الوادعي فوضوي ، وأنه سيخرج طلاب مجانين وأصحاب مشاكل كالحجوري ؟ وأظن حتى الإخوان المسلمين في بداياتهم ، كان بعضهم يرسل من أراد طلب العلم إلى دماج ، ظنا منهم أن الوادعي شيخ متزن سيعلم العلم ، ولو كان هناك خلاف في المنهج . هناك دعاة كثيرون تخرجوا من الجامعة الإسلامية ، وكانوا يجوبون اليمن لنشر الدعوة السلفية ،من قبل أن يأتي الوادعي لليمن ، الوادعي كان في السعودية ، وكان لا يريد العودة لليمن ، ويريد البقاء في السعودية ، ولولا أنهم سجنوه وسفّروه لما رجع إلى اليمن ، وقد سمعته يقول في محاضرة (قد بكينا عندما أخرجونا من مدينة رسول الله) ، فكان هناك دعاة كثيرون في اليمن ينشرون الدعوة السلفية في اليمن ، وكان بعضهم موظفا من دار الإفتاء في السعودية ، ولهم رواتب ، ومتفرغين رسميا للدعوة على حساب السعودية . وهناك دعاة آخرون سلفيون يمنيون تحت كفالة الشيخ ابن باز ، متفرغون لنشر الدعوة السلفية ، ويستلمون رواتبه من المكتب الخاص للشيخ ابن باز رحمه الله . وما خرج الوادعي إلا والدعوة منتشرة في اليمن ، وجلس هو في دماج لتدريس علم المصطلح ، فظنّ الدعاة به خيراً ، وعملوا له دعاية ما كان يحلم بها ، وأرسلوا له آلاف الطلاب لكي يعلمهم العلم الشرعي (على أساس أن الاختلاف المنهجي لا يضر عند العقلاء) . وبعدما كثر عدد الطلاب عند الوادعي وبعدما تمكن ، قام بحرب مسعورة ضد إخوانه دعاة السلفية ، وحزّب طلابه ضدهم ، حتى مزق الدعوة السلفية في اليمن وأضعفهم ، مع أن الروافض جيرانه وبجانبه ، وفي نفس منطقته صعدة ويخططون لضرب أهل السنة ، و الوادعي نائم في العسل ، فعندما تمكن الروافض ، فأول ما بدأوا بمركزه في دماج وحاصروهم وقصفوهم بالمدافع ، ثم طردوهم من دماج ، والعجيب أن الروافض في أثناء الحصار استولوا على جبل مطلب على مسجد دماج ، وقام الرافضة بعمل جهاز مكبر صوت ،وكانوا يسبون فيه الوادعي والحجوري وربعه في أيام وليالي الحصار . بعدما كان الوادعي والحجوري ، يسبون الدعاة السلفيين على منبرهم ، تسلط عليهم الحوثيون وصاروا يشتمونهم ويشتمون مشايخهم فوق رؤسهم ، والحجاورة لا يجرأون على الرد ، لأن كل من رفع رأسه وردّ اقتنصه الحوثة برصاص الرشاشات ، حتى أن طلاب الوادعي اضطروا إلى حفر الطريق المؤدية للمسجد ، فيمشون في الخندق ركضاً خوفا من قناصي الحوثي . ولم يتدخل بقية طلاب الوادعي (كالإمام والبرعي والعدني والوصابي) لنصرة أهل دماج ، لأن الخلافات مزقتهم مع الحجوري . والخلاصة أن (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن بل مزّقها)
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ شئت أو أبيت ي مخذول لن تعدوا قدرك ، ،، أما الوادعي رحمه الله فدعوته ملئت السهل والجبل فانت محروق من سواريخ الوادعي التي أحرقت جمعيتك جمعيات البر والدقيق والإخوان المفلسين هذه سواريخ الوادعي
@@ناصرباهز (الوادعي يتنكر لأساتذته الذين منحوه شهادة الماجستير ويشتمهم ويرد عليهم) لقد أسس الوادعي للفوضى في اليمن ، حتى أن العقلاء سموا مدرسته (مدرسة المشاغبين) ، وسموه مجدد الفوضى في اليمن ، فقد استمر الوادعي في المناكفات مع الآخرين ، حتى رد على أساتذته الدكاترة الذين منحوه شهادة الماجستير ، بعد 25 سنة . فقد كلف أحد تلاميذه أن يفرغ المناقشة كتابةً من التسجيل الصوتي ، ثم علَّق عليها وأساء الكلام على أساتذته الذين ناقشوه ، وبعد الفراغ من تعليقه جمع بحوثا في أخطاء أساتذته في بحوث أخرى لهما ، ألفوها سابقا . وكان الأولى به أن يدعو لهم ، وألا يذكرهم إلا بخير ، ولكنه بعدما اشتهر لدى أحداث السن باليمن ، تنمّر ودخله الغرور ، فكتب مسودة ردا على أساتذته بعنوان (التبصير بجَوْر مناقشي رسالة الماجستير) . وإليك أسماء أساتذته : 1- محمد مصطفى الأعظمي . 2- أكرم ضياء العمري . 3- سيد محمد الحكيم : مناقش ومدافع . (ولهذا لم يتكلم على هذا لأنه مدافع عنه في الرسالة . ولا شك أن هذا من نكران الجميل ، ومن سوء الأدب ، ولو رد عليهم ردا علميا بدون إساءة لكان الأمر أهون ، فقال الوادعي في هذه الرسالة : أما أكرم فقد كنت أعرفه أنه ليس بقوي في الحديث منذ كان يأتينا في مكتبة الجامعة ليعلمنا البحث وترتيبه ، وكنت إذا جاء إلى المكتبة العامة انطلقت إلى المكتبة الخاصة ، لأنه يضيع علينا الوقت بدون فائدة . وأما محمد مصطفى الأعظمي فمنذ سمعت كلامه في المناقشة عرفت أيضاً أنه ليست له خبرة بدقائق علم الحديث وتحقيقه لابن خزيمة ينبئك عن ذلك ، وسيأتي شيء من تخليطاته عقب المناقشة إن شاء الله ، ولا تظن أنني حزين من أجل الرتبة التي أعطونيها في الماجستير ، فالشهادة عندي لا تساوي بعرة ، ولم انتفع بها منذ وصلت إلى يدي ، والشهائد ضررها على العلم عظيم ، ومن أضرارها أنها تضعف الإخلاص أو يفقد من أجل الحصول على الشهادة وهذه المناقشة التي عزمنا على نشرها من أجل بيان جور المناقشين كانت في أشرطة وقد انتشرت بحمد الله في جميع الأقطار الإسلامية ، فنظراً إلى رغبة طلبه العلم في اقتنائها ، وتخفيفاً من حدة وغطرسة المناقشين رأيت نشرها ، حتى يعلموا أن الطالب الذي يستخفون به ربما يكون بعد أيام أبرز منهم في العلم وأنفع للإسلام والمسلمين ، وإني أنصح الإخوة بالكتابة في هؤلاء الدكاترة المتغطرسين حتى يعلموا أن دكتوراتهم لا تساوي عندنا بعرة ، فخبتم وخسرتم وخابت دكتوراتكم وماجستيركم وليسانسكم فقد جهلتم وجهلتم المجتمع بهذه الأسامي المستوردة من قبل أعداء الإسلام ، وليست الشهادة كالإجازة التي استعملها علماؤنا الأقدمون ، فإن الإجازة في الغالب لا يعطيها إلا عالم ولا تعطى في الغالب إلا لأهل لذلك . انتهى وبعدما انتهى الوادعي من تعليقه على مناقشة الرسالة المكتوبة قام الوادعي بالانتقام من أساتذته الدكاترة الذين ناقشوه ، وأخذ يتتبع أخطاءهم في مؤلفاتهم السابقة ، فقد تتبع الدكتور محمد مصطفى الأعظمي ، والدكتور أكرم ضياء العمري ، وأما الدكتور سيد محمد الحكيم فلم يتتبعه بشيء ، لأنه كان مدافعا عنه في الرسالة، فقد عقد فصلا بعنوان : من أخطاء أكرم العمري في تعليقه على "المعرفة والتاريخ" للفسوي ثم عقد فصلا بعنوان : شيء من أخطاء محمد مصطفى الأعظمي ننقلها من كتاب أخينا في الله عبد العزيز بن عبد الرحمن بن محمد العثيم الذي هو بعنوان " النقط لما وقع في أسانيد صحيح ابن خزيمة من التصحيف والسقط ". انتهى وختم الوادعي رسالته بالتنمر على أساتذته الذين علموه ومنحوه الشهادة ، وسوء الأدب معهم ونُكران الجميل ، بقوله : هذا وإني أحمد الله سبحانه وتعالى فقد انتشرت أشرطة المناقشة وتداولها طلبة العلم إلى يومنا هذا وإلى ما شاء الله ، ثم عزمنا على إخراجها في رسالة ليعلم الدكاترة المناقشون الباخسون لإعمال طلبة العلم أنه لا قيمة لكلامهم وانه هراء ، ثم أيضاً قد طبع الكتاب " الإلزامات والتتبع " مرتين وأرسل للطبع المرة الثالثة والفضل في هذا لله وحده . فالحمد لله على كل حال وصلى الله عل نبينا محمد وآله وصحبه . انتهى ولا شك أن هذا سوء أدب من الوادعي ، ونكران للجميل ، وارتكاس وانتكاس وتناقض ، لأن الوادعي نفسه دعا لهما عند مناقشة الرسالة وعند منحه الشهادة قائلا : • كلمة شكر : هذا وإني أشكر الله إذ وفقني لطلب العلم ويسر لي سبله وحبب إلى علم الحديث وأسأله المزيد من فضله . ثم إني أشكر لشيخنا / محمد الأمين المصري رحمه الله تشجيعه إياي على هذا الموضوع ومساعدتي في أن أعارني نسخة من " الإلزامات والتتبع " ونسخة من رسالة أخينا ربيع بن هادي حفظه الله ، واشكر له توجيهه إياي أيام كان مشرفاً رحمه الله وأسكنه جنته . وأشكر للشيخ الدكتور / مصطفى محمود الأعظمي على تلبيته دعوة الجامعة لمناقشة رسالتي فالله أسأل أن يرفع له بعمله هذا ذكراً ويعظم له أجراً . كما أني أشكر لكم أيها المجتمعون حضوركم المناقشة وجزاكم الله خيراً ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين . انتهى شكر أساتذته عندما كان طالبا وتلميذا عندهما ، ثم بعدما كبر وصار له تلاميذ وصار له جناح ورَيَّش ، تَنَكَّرَ لهما وأخذه يتنقصهما .
اقنعتنا وبقوة استمر بارك فيك ونشاهد.معاهد.مابسمى اهل السنة بالجنوب ساكتين على مايجري بالشمال وتركو الشمال واتو الجنوب أسس لهم معاهد.وحتى كلامهم واحاديثهم مخالفة وشبةمظللين ومبتدعين
جزاك الله خير كلام جميل
اقنعتني بارك الله فيك
الامارات هي الذراع لأكبر للاسرائيل ..قال الله (....كلما اقدوا نارا للحرب اطفأها الله ويسعون فى الارض فسادا..)
اللهم من اراد الفتنه في الجنوب العربي وهله اللهم مزقه بلاده وشتت شمله وجعل كيده في نحره اللهم آمين يارب العالمين
قاتل الله من يريد الفتنه بلجنوب العربي ومن يريد تفريق الجنوبيين استمر يا شيخ محمود جزاك الله خيرا
صدقةواللة
اللهم من اراد تمزيق الجنوب العربي وهله اللهم مزقه بلاده وشتت شمله وجعل كيده في نحره اللهم آمين يارب العالمين
تدخلات الإمارات في توزيع الأدوار السبب الحقيقي الذي أغفلته 😅
اللهم من اراد تمزيق الجنوب العربي وهله اللهم مزقه وشتت شمله وجعل كيده في نحره اللهم آمين يارب العالمين
لك من اسمك نصيب انت بالفعل جمل جموح
اين دعوتك ياجمل اين طلابك اين مؤلفاتك ماذا قدمت للإسلام ....
@@محمدناجيالصباري-و2و لو لم يكن لدي إلا فضحكم لكفاني ألقى به ربي وأنا راضي
@@abuyala40ياسلام ياشيخ محمود
بسم الله الرحمن الرحيم
(الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن ، بل نشرها الدعاة السلفيون قبله)
مقبل الوادعي كان قابعا في دماج ، وكان في بدايته ما عنده طلاب إلا بعدد الأصابع ، حتى أنه هو نفسه قال كنت أخطب الجمعة وأقول (أيها الناس) وأكاد أضحك ، لأن ما تحتي إلا قلة بعدد الأصابع ، ولكن الدعاة أصحاب الجمعيات ، كالشيخ عبدالمجيد الريمي ومحمد المهدي والشيباني وأحمد المعلم وغيرهم من الدعاة ، كانوا يجوبون قرى اليمن لعمل المحاضرات والدروس ، وكانوا ينشرون دعوة التوحيد وينشرون السلفية ويحذرون من البدع ، وكانوا كلما تعرفوا على طلاب جُدد شجعوهم وأرسلوهم إلى دماج لطلب العلم ، وكانوا كل من استشارهم لطلب العلم أرسلوه لدماج ، فعلموا دعاية للوادعي ،
وهم ما كانوا يعرفون أن منهج الوادعي فوضوي ، وأنه سيخرج طلاب مجانين وأصحاب مشاكل كالحجوري ؟
وأظن حتى الإخوان المسلمين في بداياتهم ، كان بعضهم يرسل من أراد طلب العلم إلى دماج ، ظنا منهم أن الوادعي شيخ متزن سيعلم العلم ، ولو كان هناك خلاف في المنهج .
هناك دعاة كثيرون تخرجوا من الجامعة الإسلامية ، وكانوا يجوبون اليمن لنشر الدعوة السلفية ،من قبل أن يأتي الوادعي لليمن ،
الوادعي كان في السعودية ، وكان لا يريد العودة لليمن ، ويريد البقاء في السعودية ، ولولا أنهم سجنوه وسفّروه لما رجع إلى اليمن ، وقد سمعته يقول في محاضرة (قد بكينا عندما أخرجونا من مدينة رسول الله) ،
فكان هناك دعاة كثيرون في اليمن ينشرون الدعوة السلفية في اليمن ، وكان بعضهم موظفا من دار الإفتاء في السعودية ، ولهم رواتب ، ومتفرغين رسميا للدعوة على حساب السعودية .
وهناك دعاة آخرون سلفيون يمنيون تحت كفالة الشيخ ابن باز ، متفرغون لنشر الدعوة السلفية ، ويستلمون رواتبه من المكتب الخاص للشيخ ابن باز رحمه الله .
وما خرج الوادعي إلا والدعوة منتشرة في اليمن ،
وجلس هو في دماج لتدريس علم المصطلح ، فظنّ الدعاة به خيراً ، وعملوا له دعاية ما كان يحلم بها ، وأرسلوا له آلاف الطلاب لكي يعلمهم العلم الشرعي (على أساس أن الاختلاف المنهجي لا يضر عند العقلاء) .
وبعدما كثر عدد الطلاب عند الوادعي وبعدما تمكن ، قام بحرب مسعورة ضد إخوانه دعاة السلفية ، وحزّب طلابه ضدهم ، حتى مزق الدعوة السلفية في اليمن وأضعفهم ، مع أن الروافض جيرانه وبجانبه ، وفي نفس منطقته صعدة ويخططون لضرب أهل السنة ، و الوادعي نائم في العسل ،
فعندما تمكن الروافض ، فأول ما بدأوا بمركزه في دماج وحاصروهم وقصفوهم بالمدافع ، ثم طردوهم من دماج ،
والعجيب أن الروافض في أثناء الحصار استولوا على جبل مطلب على مسجد دماج ، وقام الرافضة بعمل جهاز مكبر صوت ،وكانوا يسبون فيه الوادعي والحجوري وربعه في أيام وليالي الحصار .
بعدما كان الوادعي والحجوري ، يسبون الدعاة السلفيين على منبرهم ، تسلط عليهم الحوثيون وصاروا يشتمونهم ويشتمون مشايخهم فوق رؤسهم ، والحجاورة لا يجرأون على الرد ، لأن كل من رفع رأسه وردّ اقتنصه الحوثة برصاص الرشاشات ، حتى أن طلاب الوادعي اضطروا إلى حفر الطريق المؤدية للمسجد ، فيمشون في الخندق ركضاً خوفا من قناصي الحوثي .
ولم يتدخل بقية طلاب الوادعي (كالإمام والبرعي والعدني والوصابي) لنصرة أهل دماج ، لأن الخلافات مزقتهم مع الحجوري .
والخلاصة أن (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن بل مزّقها)
@@saprabdoaladneeبسم الله الرحمن الرحيم
(الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن ، بل نشرها الدعاة السلفيون قبله)
مقبل الوادعي كان قابعا في دماج ، وكان في بدايته ما عنده طلاب إلا بعدد الأصابع ، حتى أنه هو نفسه قال كنت أخطب الجمعة وأقول (أيها الناس) وأكاد أضحك ، لأن ما تحتي إلا قلة بعدد الأصابع ، ولكن الدعاة أصحاب الجمعيات ، كالشيخ عبدالمجيد الريمي ومحمد المهدي والشيباني وأحمد المعلم وغيرهم من الدعاة ، كانوا يجوبون قرى اليمن لعمل المحاضرات والدروس ، وكانوا ينشرون دعوة التوحيد وينشرون السلفية ويحذرون من البدع ، وكانوا كلما تعرفوا على طلاب جُدد شجعوهم وأرسلوهم إلى دماج لطلب العلم ، وكانوا كل من استشارهم لطلب العلم أرسلوه لدماج ، فعلموا دعاية للوادعي ،
وهم ما كانوا يعرفون أن منهج الوادعي فوضوي ، وأنه سيخرج طلاب مجانين وأصحاب مشاكل كالحجوري ؟
وأظن حتى الإخوان المسلمين في بداياتهم ، كان بعضهم يرسل من أراد طلب العلم إلى دماج ، ظنا منهم أن الوادعي شيخ متزن سيعلم العلم ، ولو كان هناك خلاف في المنهج .
هناك دعاة كثيرون تخرجوا من الجامعة الإسلامية ، وكانوا يجوبون اليمن لنشر الدعوة السلفية ،من قبل أن يأتي الوادعي لليمن ،
الوادعي كان في السعودية ، وكان لا يريد العودة لليمن ، ويريد البقاء في السعودية ، ولولا أنهم سجنوه وسفّروه لما رجع إلى اليمن ، وقد سمعته يقول في محاضرة (قد بكينا عندما أخرجونا من مدينة رسول الله) ،
فكان هناك دعاة كثيرون في اليمن ينشرون الدعوة السلفية في اليمن ، وكان بعضهم موظفا من دار الإفتاء في السعودية ، ولهم رواتب ، ومتفرغين رسميا للدعوة على حساب السعودية .
وهناك دعاة آخرون سلفيون يمنيون تحت كفالة الشيخ ابن باز ، متفرغون لنشر الدعوة السلفية ، ويستلمون رواتبه من المكتب الخاص للشيخ ابن باز رحمه الله .
وما خرج الوادعي إلا والدعوة منتشرة في اليمن ،
وجلس هو في دماج لتدريس علم المصطلح ، فظنّ الدعاة به خيراً ، وعملوا له دعاية ما كان يحلم بها ، وأرسلوا له آلاف الطلاب لكي يعلمهم العلم الشرعي (على أساس أن الاختلاف المنهجي لا يضر عند العقلاء) .
وبعدما كثر عدد الطلاب عند الوادعي وبعدما تمكن ، قام بحرب مسعورة ضد إخوانه دعاة السلفية ، وحزّب طلابه ضدهم ، حتى مزق الدعوة السلفية في اليمن وأضعفهم ، مع أن الروافض جيرانه وبجانبه ، وفي نفس منطقته صعدة ويخططون لضرب أهل السنة ، و الوادعي نائم في العسل ،
فعندما تمكن الروافض ، فأول ما بدأوا بمركزه في دماج وحاصروهم وقصفوهم بالمدافع ، ثم طردوهم من دماج ،
والعجيب أن الروافض في أثناء الحصار استولوا على جبل مطلب على مسجد دماج ، وقام الرافضة بعمل جهاز مكبر صوت ،وكانوا يسبون فيه الوادعي والحجوري وربعه في أيام وليالي الحصار .
بعدما كان الوادعي والحجوري ، يسبون الدعاة السلفيين على منبرهم ، تسلط عليهم الحوثيون وصاروا يشتمونهم ويشتمون مشايخهم فوق رؤسهم ، والحجاورة لا يجرأون على الرد ، لأن كل من رفع رأسه وردّ اقتنصه الحوثة برصاص الرشاشات ، حتى أن طلاب الوادعي اضطروا إلى حفر الطريق المؤدية للمسجد ، فيمشون في الخندق ركضاً خوفا من قناصي الحوثي .
ولم يتدخل بقية طلاب الوادعي (كالإمام والبرعي والعدني والوصابي) لنصرة أهل دماج ، لأن الخلافات مزقتهم مع الحجوري .
والخلاصة أن (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن بل مزّقها)
صدقت والله @@abuyala40
من معي
استمر في فضح ممارسات أهل الفتنه
لو انك سني صدق ماتقول جمعه مباركه
لانها بدعه والله ماعندك ماعند جدتي
الله ومشغول في جمعه مباركه وانا اقول الحوثي مسح بدقونكم الأرض وما محافظة في اليمن الا وهو فرشكم فرش فيها الا جالسين هذا بدعه قصر ثوبك انتف زغنك والحوثي يبني جيوش وكل يوم يطلع صواريخ واسلحه وانتو جالسين تجمعو احاديث وتكفرو الأمة
نسأل الله ان يجمع الشمل وان يجمع كلمة المسلمين ...
وانت ياجمل اختبطت عليك في مقاطعك السابقة تناقض شديد تارة الوادعي زيدي وتارة اخواني وتارة سلفية شمالية وتارة الجهيمانية وتارة وتارة ....متناقض جدا ..
الحمد لله ماازددنا فيك الا بصيرة ..
دعوة اهل السنة والجماعة الدعوة السلفية في الجنوب والشمال شي واحد اصلها ثابت وفرعها في السماء دعوة الامام المحدث الوادعي وغيرة من اخوانه من العلماء الكبار الباز والالباني والعثيمين وطلابهم البررة في مصر والشام واليمن والحجاز ونجد وفي كل مكان دعوة طيبة مباركة نافعة صافية نقية ..بارك الله فيهم وجزاهم الله عنا وعن الاسلام والمسلمين خيرا يعلمون التوحيد والعقيدة الصحيحة. ...
ولانامت اعين الجبناء ....
ونقول للجمل وللحاقدين جميعا موتوا بغيظكم القافلة تسير الى الامام والكلاب تنبح....
ولا عزاء للشامتين
لا يوجد شخص صراع انت كذاب يوجد ردود علمية
يابعير مااحد حولك ولا احد يسألك
خرابيطك تتلاشا
أما الخلاف فنفصل لك على عجاله :
ابو الحسن انحرف إلى سير الإخوان المسلمين فاسقط نفسه !
الحجوري تكلم على العلماء بجرأه طعنن في العدني بغير وجه حق فصار إلى ما صار إليه
من القسوة والحمد لله بقي أهل السنة على خير وراء علمائهم الامام البرعي السالمي مرعي الذماري الصوملي نعمان الوتر محمد بن حزام الفضلي رشاد الحبيشي عبدالغفور اللحجي وغيرهم ووالله ما نحبهم الا لأجل سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن أخطأ أخطأ على نفسه
ويبقا طريقنا محبة العلماء واجلالهم
بسم الله الرحمن الرحيم
(الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن ، بل نشرها الدعاة السلفيون قبله)
مقبل الوادعي كان قابعا في دماج ، وكان في بدايته ما عنده طلاب إلا بعدد الأصابع ، حتى أنه هو نفسه قال كنت أخطب الجمعة وأقول (أيها الناس) وأكاد أضحك ، لأن ما تحتي إلا قلة بعدد الأصابع ، ولكن الدعاة أصحاب الجمعيات ، كالشيخ عبدالمجيد الريمي ومحمد المهدي والشيباني وأحمد المعلم وغيرهم من الدعاة ، كانوا يجوبون قرى اليمن لعمل المحاضرات والدروس ، وكانوا ينشرون دعوة التوحيد وينشرون السلفية ويحذرون من البدع ، وكانوا كلما تعرفوا على طلاب جُدد شجعوهم وأرسلوهم إلى دماج لطلب العلم ، وكانوا كل من استشارهم لطلب العلم أرسلوه لدماج ، فعلموا دعاية للوادعي ،
وهم ما كانوا يعرفون أن منهج الوادعي فوضوي ، وأنه سيخرج طلاب مجانين وأصحاب مشاكل كالحجوري ؟
وأظن حتى الإخوان المسلمين في بداياتهم ، كان بعضهم يرسل من أراد طلب العلم إلى دماج ، ظنا منهم أن الوادعي شيخ متزن سيعلم العلم ، ولو كان هناك خلاف في المنهج .
هناك دعاة كثيرون تخرجوا من الجامعة الإسلامية ، وكانوا يجوبون اليمن لنشر الدعوة السلفية ،من قبل أن يأتي الوادعي لليمن ،
الوادعي كان في السعودية ، وكان لا يريد العودة لليمن ، ويريد البقاء في السعودية ، ولولا أنهم سجنوه وسفّروه لما رجع إلى اليمن ، وقد سمعته يقول في محاضرة (قد بكينا عندما أخرجونا من مدينة رسول الله) ،
فكان هناك دعاة كثيرون في اليمن ينشرون الدعوة السلفية في اليمن ، وكان بعضهم موظفا من دار الإفتاء في السعودية ، ولهم رواتب ، ومتفرغين رسميا للدعوة على حساب السعودية .
وهناك دعاة آخرون سلفيون يمنيون تحت كفالة الشيخ ابن باز ، متفرغون لنشر الدعوة السلفية ، ويستلمون رواتبه من المكتب الخاص للشيخ ابن باز رحمه الله .
وما خرج الوادعي إلا والدعوة منتشرة في اليمن ،
وجلس هو في دماج لتدريس علم المصطلح ، فظنّ الدعاة به خيراً ، وعملوا له دعاية ما كان يحلم بها ، وأرسلوا له آلاف الطلاب لكي يعلمهم العلم الشرعي (على أساس أن الاختلاف المنهجي لا يضر عند العقلاء) .
وبعدما كثر عدد الطلاب عند الوادعي وبعدما تمكن ، قام بحرب مسعورة ضد إخوانه دعاة السلفية ، وحزّب طلابه ضدهم ، حتى مزق الدعوة السلفية في اليمن وأضعفهم ، مع أن الروافض جيرانه وبجانبه ، وفي نفس منطقته صعدة ويخططون لضرب أهل السنة ، و الوادعي نائم في العسل ،
فعندما تمكن الروافض ، فأول ما بدأوا بمركزه في دماج وحاصروهم وقصفوهم بالمدافع ، ثم طردوهم من دماج ،
والعجيب أن الروافض في أثناء الحصار استولوا على جبل مطلب على مسجد دماج ، وقام الرافضة بعمل جهاز مكبر صوت ،وكانوا يسبون فيه الوادعي والحجوري وربعه في أيام وليالي الحصار .
بعدما كان الوادعي والحجوري ، يسبون الدعاة السلفيين على منبرهم ، تسلط عليهم الحوثيون وصاروا يشتمونهم ويشتمون مشايخهم فوق رؤسهم ، والحجاورة لا يجرأون على الرد ، لأن كل من رفع رأسه وردّ اقتنصه الحوثة برصاص الرشاشات ، حتى أن طلاب الوادعي اضطروا إلى حفر الطريق المؤدية للمسجد ، فيمشون في الخندق ركضاً خوفا من قناصي الحوثي .
ولم يتدخل بقية طلاب الوادعي (كالإمام والبرعي والعدني والوصابي) لنصرة أهل دماج ، لأن الخلافات مزقتهم مع الحجوري .
والخلاصة أن (الوادعي لم ينشر الدعوة السلفية في اليمن بل مزّقها)
@@ابوعبدالرحمن-ه8ظ شئت أو أبيت ي مخذول لن تعدوا قدرك ، ،، أما الوادعي رحمه الله فدعوته ملئت السهل والجبل
فانت محروق من سواريخ الوادعي التي أحرقت جمعيتك جمعيات البر والدقيق والإخوان المفلسين هذه سواريخ الوادعي
@@ناصرباهز (الوادعي يتنكر لأساتذته الذين منحوه شهادة الماجستير ويشتمهم ويرد عليهم)
لقد أسس الوادعي للفوضى في اليمن ، حتى أن العقلاء سموا مدرسته (مدرسة المشاغبين) ، وسموه مجدد الفوضى في اليمن ، فقد استمر الوادعي في المناكفات مع الآخرين ، حتى رد على أساتذته الدكاترة الذين منحوه شهادة الماجستير ، بعد 25 سنة . فقد كلف أحد تلاميذه أن يفرغ المناقشة كتابةً من التسجيل الصوتي ، ثم علَّق عليها وأساء الكلام على أساتذته الذين ناقشوه ، وبعد الفراغ من تعليقه جمع بحوثا في أخطاء أساتذته في بحوث أخرى لهما ، ألفوها سابقا .
وكان الأولى به أن يدعو لهم ، وألا يذكرهم إلا بخير ، ولكنه بعدما اشتهر لدى أحداث السن باليمن ، تنمّر ودخله الغرور ، فكتب مسودة ردا على أساتذته بعنوان (التبصير بجَوْر مناقشي رسالة الماجستير) . وإليك أسماء أساتذته :
1- محمد مصطفى الأعظمي .
2- أكرم ضياء العمري .
3- سيد محمد الحكيم : مناقش ومدافع . (ولهذا لم يتكلم على هذا لأنه مدافع عنه في الرسالة .
ولا شك أن هذا من نكران الجميل ، ومن سوء الأدب ، ولو رد عليهم ردا علميا بدون إساءة لكان الأمر أهون ، فقال الوادعي في هذه الرسالة :
أما أكرم فقد كنت أعرفه أنه ليس بقوي في الحديث منذ كان يأتينا في مكتبة الجامعة ليعلمنا البحث وترتيبه ، وكنت إذا جاء إلى المكتبة العامة انطلقت إلى المكتبة الخاصة ، لأنه يضيع علينا الوقت بدون فائدة .
وأما محمد مصطفى الأعظمي فمنذ سمعت كلامه في المناقشة عرفت أيضاً أنه ليست له خبرة بدقائق علم الحديث وتحقيقه لابن خزيمة ينبئك عن ذلك ، وسيأتي شيء من تخليطاته عقب المناقشة إن شاء الله ، ولا تظن أنني حزين من أجل الرتبة التي أعطونيها في الماجستير ، فالشهادة عندي لا تساوي بعرة ، ولم انتفع بها منذ وصلت إلى يدي ، والشهائد ضررها على العلم عظيم ، ومن أضرارها أنها تضعف الإخلاص أو يفقد من أجل الحصول على الشهادة
وهذه المناقشة التي عزمنا على نشرها من أجل بيان جور المناقشين كانت في أشرطة وقد انتشرت بحمد الله في جميع الأقطار الإسلامية ، فنظراً إلى رغبة طلبه العلم في اقتنائها ، وتخفيفاً من حدة وغطرسة المناقشين رأيت نشرها ، حتى يعلموا أن الطالب الذي يستخفون به ربما يكون بعد أيام أبرز منهم في العلم وأنفع للإسلام والمسلمين ، وإني أنصح الإخوة بالكتابة في هؤلاء الدكاترة المتغطرسين حتى يعلموا أن دكتوراتهم لا تساوي عندنا بعرة ، فخبتم وخسرتم وخابت دكتوراتكم وماجستيركم وليسانسكم فقد جهلتم وجهلتم المجتمع بهذه الأسامي المستوردة من قبل أعداء الإسلام ، وليست الشهادة كالإجازة التي استعملها علماؤنا الأقدمون ، فإن الإجازة في الغالب لا يعطيها إلا عالم ولا تعطى في الغالب إلا لأهل لذلك . انتهى
وبعدما انتهى الوادعي من تعليقه على مناقشة الرسالة المكتوبة قام الوادعي بالانتقام من أساتذته الدكاترة الذين ناقشوه ، وأخذ يتتبع أخطاءهم في مؤلفاتهم السابقة ، فقد تتبع الدكتور محمد مصطفى الأعظمي ، والدكتور أكرم ضياء العمري ، وأما الدكتور سيد محمد الحكيم فلم يتتبعه بشيء ، لأنه كان مدافعا عنه في الرسالة، فقد عقد فصلا بعنوان :
من أخطاء أكرم العمري
في تعليقه على "المعرفة والتاريخ" للفسوي
ثم عقد فصلا بعنوان :
شيء من أخطاء محمد مصطفى الأعظمي
ننقلها من كتاب أخينا في الله عبد العزيز بن عبد الرحمن بن محمد العثيم الذي هو بعنوان " النقط لما وقع في أسانيد صحيح ابن خزيمة من التصحيف والسقط ". انتهى
وختم الوادعي رسالته بالتنمر على أساتذته الذين علموه ومنحوه الشهادة ، وسوء الأدب معهم ونُكران الجميل ، بقوله :
هذا وإني أحمد الله سبحانه وتعالى فقد انتشرت أشرطة المناقشة وتداولها طلبة العلم إلى يومنا هذا وإلى ما شاء الله ، ثم عزمنا على إخراجها في رسالة ليعلم الدكاترة المناقشون الباخسون لإعمال طلبة العلم أنه لا قيمة لكلامهم وانه هراء ، ثم أيضاً قد طبع الكتاب " الإلزامات والتتبع " مرتين وأرسل للطبع المرة الثالثة والفضل في هذا لله وحده .
فالحمد لله على كل حال وصلى الله عل نبينا محمد وآله وصحبه . انتهى
ولا شك أن هذا سوء أدب من الوادعي ، ونكران للجميل ، وارتكاس وانتكاس وتناقض ، لأن الوادعي نفسه دعا لهما عند مناقشة الرسالة وعند منحه الشهادة قائلا :
• كلمة شكر :
هذا وإني أشكر الله إذ وفقني لطلب العلم ويسر لي سبله وحبب إلى علم الحديث وأسأله المزيد من فضله .
ثم إني أشكر لشيخنا / محمد الأمين المصري رحمه الله تشجيعه إياي على هذا الموضوع ومساعدتي في أن أعارني نسخة من " الإلزامات والتتبع " ونسخة من رسالة أخينا ربيع بن هادي حفظه الله ، واشكر له توجيهه إياي أيام كان مشرفاً رحمه الله وأسكنه جنته .
وأشكر للشيخ الدكتور / مصطفى محمود الأعظمي على تلبيته دعوة الجامعة لمناقشة رسالتي فالله أسأل أن يرفع له بعمله هذا ذكراً ويعظم له أجراً .
كما أني أشكر لكم أيها المجتمعون حضوركم المناقشة وجزاكم الله خيراً ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين . انتهى
شكر أساتذته عندما كان طالبا وتلميذا عندهما ، ثم بعدما كبر وصار له تلاميذ وصار له جناح ورَيَّش ، تَنَكَّرَ لهما وأخذه يتنقصهما .
اقنعتنا وبقوة استمر بارك فيك ونشاهد.معاهد.مابسمى اهل السنة بالجنوب ساكتين على مايجري بالشمال وتركو الشمال واتو الجنوب أسس لهم معاهد.وحتى كلامهم واحاديثهم مخالفة وشبةمظللين ومبتدعين