دكتور حسام انت تعيدنا دائما وعلى صواب إلى المنطق الجدلي بين الجز ء والكل بين الثابت والتحرك. وهذا شيء مهم جدا. وما ينطبق في هذا المجال على الفكر الفلسفي ينطبق كذلك على مقاربة النصوص الأدبية. شكرا لكم.
استمتعت بمتابعة هذه الندوة الثرية حول الفلسفة التأهيلية وتوجهاتها المختلفة وقد لفتني ملاحظة الدكتور ولد أباه حول التمييز بين التقليد والتراث. وهي مهمة لتحرير مقاربتنا للماضي من اشكالية التقديس. وارى انه داخل التراث كان هناك تيارا حداثوية بمعنى انها تتمرد على القائم فيما التقليد هو حالة فكرية وممارسة لا تزال موجودة إلى حد كبير في الثقافة العربية المعاصرة.
#معاني « #المعاني » 🙏 AMIS بصراحة كان الجميل في هذه الندوة هو الحوار الذي أعطانا ساعتان قد نقصتا من عمر الزمكانية وما ... عرفنا ! . 6D 😊 تريدون تآويل هاهو خاطر كما يعتمد الشخص على ربه فهو يغني ربه لشخصه فلا يأبه لمن يمدحه كي لا يضيع عليه فرصة تأطير الذات ... صديقي ! . 6D في الأول : عَرَفنا هنا+ عَرَفْنا عن الزمكانية + عُرِفنا + عَرَّفْنا + عُرِّفنا + عَرَّفَنا = 6D . في الثاني : يُغَنّي + يُغْني + يمدحه المادح + يمدحه الممدوح + صديقي أنت + صديقي الذات = 6D . يقول عبد المجيد تبون : الفلسفة شيئ وما يريده الشباب على أرض الواقع شيئ آخر .. إنتهى ، هكذا نجد من جهة حكاية التآويل أو غياهب « #فلسفة #التآويل » فهي تبقى حكاية ميتافيزيقية للفلسفة لأجل التآويل ، وكأننا أمام « قرائةُ قرائةِ القرائة » بل نحن كذلك فعلا ...إذن فالواقع الذي يجب أن يكون مؤهلا كي يسير في الخيال ليصل إلى المجهول بمعنى ما سلبي ، سيكون هو ذاك المجهول الذي سيعود راجعا إلى الخيال ليعبر عن الواقع ،، نراها ليست أغنية جميلة هي « فلسفة التآويل » ،، وقد أصابت الأستاذة عندما قالت ما عنونتُ أعلاه « معاني المعاني » . لنسجل نقطة سالبة فالواقع يتحدى كي يفهم أولا التآويل « إنه الشيڤرة » ، كتابة رسوم أصوات لا تعبر عنها مثال « البقرة = هي مريم التي تم بقر فرجها في ليلة العشاء الأخير » لتبقى النظرة للحيوانة الحلوب أم الثور بعدا غير موجود في الكلمة .. إذن فالتآويل هو الكلام الذي لا يعبر عن معانيه البديهة . . لا ننسى ناقص واحد فالواقع يجب أن يفهم البديه أولا . « والذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تآويله » من الآية 26 آل عمران ربما ، ، يوجد حاجزان الأول هو أن العباقرة العقلانيين الخالية قلوبهم من الزيغ لا يأبهون لهذه الترهات « الكوميديا الإلهية ! الإلياذة ! رباعية الخيام ! مقدمة ابن خلدون ! رسالة الغفران ! حدث أبو هريرة فقال ! Queet ! حي بن يقظان ! قصيدة بنت العرعار والملحون المغربي ! محاط بالحمقى ! وكتب أخرى تعد ترهات بالنسبة لي ،، حكاية الإسلام والبيريسترويكا والبقرة الحمراء ولقاء الله كلها تآويل بالكوميديا الإلهية {{ لأجل البسيط عندما تقرأ الكوميديا الإلهية فتذكر تلك المعطيات أعلاه }} ، هوميروس بالإلياذة يأول ثابوت طالوت ,, ولا داعي للتطرق للباقي . والثاني كحاجز هو أن حكاية التآويل لله ، أي أن الله فقط هو الذي من حقه أن يكتب يرسم ينطق بالتآويل ، وعلى الباقي أن يبتعد لأن نهج التآويل والمخلوق يكون بالزيغ « وهذا نوعا ما حياد عن شيئ ما الإستقرار كعكس الفتنة والبديه كعكس للتآويل » مثال : البقرة ، التفكير في الحيوانة خطأ ، بالتالي تبقى البقرة هي التي وقع عليها فعل البقر ، وهنا لا يوجد تآويل كوجه بديه للمُسمّات . السؤال هو : أيهما يقرّب لمرتبة العقل الجرّار « أولوا النهى » بين فهم البديه و الوعي التآويلي ؟ . في النهاية : بالتوفيق .. AMIS
دكتور حسام انت تعيدنا دائما وعلى صواب إلى المنطق الجدلي بين الجز ء والكل بين الثابت والتحرك. وهذا شيء مهم جدا. وما ينطبق في هذا المجال على الفكر الفلسفي ينطبق كذلك على مقاربة النصوص الأدبية. شكرا لكم.
استمتعت بمتابعة هذه الندوة الثرية حول الفلسفة التأهيلية وتوجهاتها المختلفة وقد لفتني ملاحظة الدكتور ولد أباه حول التمييز بين التقليد والتراث. وهي مهمة لتحرير مقاربتنا للماضي من اشكالية التقديس. وارى انه داخل التراث كان هناك تيارا حداثوية بمعنى انها تتمرد على القائم فيما التقليد هو حالة فكرية وممارسة لا تزال موجودة إلى حد كبير في الثقافة العربية المعاصرة.
جميلجدا وحهد مقدر
#معاني « #المعاني »
🙏 AMIS
بصراحة كان الجميل في هذه الندوة هو الحوار الذي أعطانا ساعتان قد نقصتا من عمر الزمكانية وما ... عرفنا ! . 6D 😊
تريدون تآويل هاهو خاطر كما يعتمد الشخص على ربه فهو يغني ربه لشخصه فلا يأبه لمن يمدحه كي لا يضيع عليه فرصة تأطير الذات ... صديقي ! . 6D
في الأول : عَرَفنا هنا+ عَرَفْنا عن الزمكانية + عُرِفنا + عَرَّفْنا + عُرِّفنا + عَرَّفَنا = 6D .
في الثاني : يُغَنّي + يُغْني + يمدحه المادح + يمدحه الممدوح + صديقي أنت + صديقي الذات = 6D .
يقول عبد المجيد تبون : الفلسفة شيئ وما يريده الشباب على أرض الواقع شيئ آخر .. إنتهى ،
هكذا نجد من جهة حكاية التآويل أو غياهب « #فلسفة #التآويل » فهي تبقى حكاية ميتافيزيقية للفلسفة لأجل التآويل ، وكأننا أمام « قرائةُ قرائةِ القرائة » بل نحن كذلك فعلا ...إذن فالواقع الذي يجب أن يكون مؤهلا كي يسير في الخيال ليصل إلى المجهول بمعنى ما سلبي ، سيكون هو ذاك المجهول الذي سيعود راجعا إلى الخيال ليعبر عن الواقع ،، نراها ليست أغنية جميلة هي « فلسفة التآويل » ،، وقد أصابت الأستاذة عندما قالت ما عنونتُ أعلاه « معاني المعاني » .
لنسجل نقطة سالبة فالواقع يتحدى كي يفهم أولا التآويل « إنه الشيڤرة » ، كتابة رسوم أصوات لا تعبر عنها مثال « البقرة = هي مريم التي تم بقر فرجها في ليلة العشاء الأخير » لتبقى النظرة للحيوانة الحلوب أم الثور بعدا غير موجود في الكلمة .. إذن فالتآويل هو الكلام الذي لا يعبر عن معانيه البديهة . . لا ننسى ناقص واحد فالواقع يجب أن يفهم البديه أولا .
« والذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تآويله » من الآية 26 آل عمران ربما ، ، يوجد حاجزان الأول هو أن العباقرة العقلانيين الخالية قلوبهم من الزيغ لا يأبهون لهذه الترهات « الكوميديا الإلهية ! الإلياذة ! رباعية الخيام ! مقدمة ابن خلدون ! رسالة الغفران ! حدث أبو هريرة فقال ! Queet ! حي بن يقظان ! قصيدة بنت العرعار والملحون المغربي ! محاط بالحمقى ! وكتب أخرى تعد ترهات بالنسبة لي ،، حكاية الإسلام والبيريسترويكا والبقرة الحمراء ولقاء الله كلها تآويل بالكوميديا الإلهية {{ لأجل البسيط عندما تقرأ الكوميديا الإلهية فتذكر تلك المعطيات أعلاه }} ، هوميروس بالإلياذة يأول ثابوت طالوت ,, ولا داعي للتطرق للباقي .
والثاني كحاجز هو أن حكاية التآويل لله ، أي أن الله فقط هو الذي من حقه أن يكتب يرسم ينطق بالتآويل ، وعلى الباقي أن يبتعد لأن نهج التآويل والمخلوق يكون بالزيغ « وهذا نوعا ما حياد عن شيئ ما الإستقرار كعكس الفتنة والبديه كعكس للتآويل » مثال : البقرة ، التفكير في الحيوانة خطأ ، بالتالي تبقى البقرة هي التي وقع عليها فعل البقر ، وهنا لا يوجد تآويل كوجه بديه للمُسمّات .
السؤال هو : أيهما يقرّب لمرتبة العقل الجرّار « أولوا النهى » بين فهم البديه و الوعي التآويلي ؟ .
في النهاية : بالتوفيق .. AMIS