كلام متهافت. ١-الفقر الأصولي: لا شك أن العناية بالأصول لم تكن عالية في أزمنة مضت، لكن ليس في مذهب السلف ما يمنع من تبنيها، ولذلك: بدأنا اليوم نتدارك هذا النقص فلا يوجد منصف ينكر أن الإنتاج الأصولي تصنيفاً وتدريساً ونشر داخل السعودية مثلاً من أقوى الأنشطة على مستوى العالم الإسلامي. ٢- إهمال الجانب الجواني على حساب البراني: كلام فارغ، وأدنى معرفة بالدعوة السلفية وشدة عنايتها بأعمال القلوب تجعلك ترى هذا باطلاً لا سبيل إلى ترقيعه -على سبيل المثال الإقبال العالي جداً على كتب ابن القيم وابن تيمية التزكوية منذ بدايات الصحوة وحتى الآن- ٣- تغذية التطرف: لا أدري كيف لمفكر "إسلامي" أن يجتر كلام مراكز البحث الأمريكية الحكومية بتسليم تام؟ الكلام كثير، والباطل لا ينتهي، والإنصاف عزيز، غفر الله لنا ولكم وهدانا جميعاً لما يحبه ويرضاه.
صحيح وما أدري ما علاقة النتاج الأصولي بفكرة الإحياء بحيث يجعلها أول نقطة يستشهد على عدم مناسبة الفكر "الوهابي" كما يسميه لمنهج الإحياء لكن الملحوظ أن ردة الفعل من بعض تصرفات المنسوبين للسلفية الوهابية زورًا جاءت برد فعل كهذا، وغيره هذه الأيام كثير
التجني واضح حقيقة في الكلام ولا يقول مثل هذا إلا من يتصور الوهابية بأنهم غلاة الطاعة أو المداخلة ولو رأيت كبار وعاظ ودعاة العالم الإسلامي الفترة الماضية هم دعاة ووعاظ "الوهابية" وأي متابع لقوائم الكتب الإيمانية التزكوية العقدين الماضية يجد أن أكثرها لمن يسميهم الوهابية، وكذا المحاضرات والخطب ومن انصف عرف.
كلام متهافت.
١-الفقر الأصولي: لا شك أن العناية بالأصول لم تكن عالية في أزمنة مضت، لكن ليس في مذهب السلف ما يمنع من تبنيها، ولذلك: بدأنا اليوم نتدارك هذا النقص فلا يوجد منصف ينكر أن الإنتاج الأصولي تصنيفاً وتدريساً ونشر داخل السعودية مثلاً من أقوى الأنشطة على مستوى العالم الإسلامي.
٢- إهمال الجانب الجواني على حساب البراني: كلام فارغ، وأدنى معرفة بالدعوة السلفية وشدة عنايتها بأعمال القلوب تجعلك ترى هذا باطلاً لا سبيل إلى ترقيعه -على سبيل المثال الإقبال العالي جداً على كتب ابن القيم وابن تيمية التزكوية منذ بدايات الصحوة وحتى الآن-
٣- تغذية التطرف: لا أدري كيف لمفكر "إسلامي" أن يجتر كلام مراكز البحث الأمريكية الحكومية بتسليم تام؟
الكلام كثير، والباطل لا ينتهي، والإنصاف عزيز، غفر الله لنا ولكم وهدانا جميعاً لما يحبه ويرضاه.
صحيح وما أدري ما علاقة النتاج الأصولي بفكرة الإحياء بحيث يجعلها أول نقطة يستشهد على عدم مناسبة الفكر "الوهابي" كما يسميه لمنهج الإحياء
لكن الملحوظ أن ردة الفعل من بعض تصرفات المنسوبين للسلفية الوهابية زورًا جاءت برد فعل كهذا، وغيره هذه الأيام كثير
التجني واضح حقيقة في الكلام ولا يقول مثل هذا إلا من يتصور الوهابية بأنهم غلاة الطاعة أو المداخلة
ولو رأيت كبار وعاظ ودعاة العالم الإسلامي الفترة الماضية هم دعاة ووعاظ "الوهابية" وأي متابع لقوائم الكتب الإيمانية التزكوية العقدين الماضية يجد أن أكثرها لمن يسميهم الوهابية، وكذا المحاضرات والخطب ومن انصف عرف.