مرثية مالِك بن الرَّيب | ألا ليتَ شِعرِي هل أَبِيتَنَّ ليلةً | شرح لطيف مختصر

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 11 янв 2025

Комментарии • 27

  • @fatmaali4118
    @fatmaali4118 2 месяца назад

    في أخ صوته جميل بيقرأها على اليوتيوب حفظتها منه ❤
    قناة ترانيم

  • @shawkimoslemani3219
    @shawkimoslemani3219 2 месяца назад

    حياك الله وبياك

  • @war.G
    @war.G 2 месяца назад

    ‏‪1:01:53‬‏
    الا يجعل هذا معنى هذا البيت كالذي قبله مباشرةً ، اذا هل وقع الشاعر بالحشو والتكرار؟ لان كلا البيتين أفاد معنى الغربة

  • @musaAlmaroni
    @musaAlmaroni 3 месяца назад

    لا يجوز شرب الشاي في كأس خصص لشرب الإثم. (الإثم : الخمر)
    "رحم الله امراً جب الغيبة عن نفسه".

  • @saeedrohin8926
    @saeedrohin8926 2 месяца назад

    أكفُك ( أحسنِ) بالكسر!
    أليس الصحيح
    أكفُك ( أحسنَ) بالفتح؟

    • @miloud8996
      @miloud8996 2 месяца назад

      أسقط حرف الجر الباء دونما إهمال لعمله.
      والتقدير: أكفك (عما أفعل) بأحسنِ ما كف أحد.
      والله أعلم.

  • @jharb
    @jharb 3 месяца назад

    ❤❤❤❤❤

  • @عارف.علام
    @عارف.علام 3 месяца назад

    أليست أجمل من أكثر القرآن؟

    • @حسين_رشيد
      @حسين_رشيد 3 месяца назад

      إن الجملة في هذه المرثية الفحلة لا تعني إلا ما تعنيه ،أما القرآن فظاهرهُ أنيق وباطله عميق

    • @عارف.علام
      @عارف.علام 3 месяца назад

      @@حسين_رشيد القرآن ابن بيئته.. لا يعدو ذلك، أما المعنى العميق فمما تحملونه اللفظ وإن كان لا يحتمل ذلك.

    • @حسين_رشيد
      @حسين_رشيد 3 месяца назад +1

      @@عارف.علام قولك أنه ابن بيئته حشوٌ لا فائدة منه ، أليست القصيدة ابنة بيئتها كذلك.
      أما عن قولك في تحميلنا إياه فذلك لاتساعه لا اجتهادًا منَّا ونحن نُحمله ما أدركناه فقط دعك مالم ندركه

    • @عارف.علام
      @عارف.علام 3 месяца назад

      @@حسين_رشيد هو ابن بيئته أي هو نتاج بشري، موسوم بسمة البشر وسمة بيئتهم، أما ادعاء الاتساع فلا يثبت لك، إن هو إلا أوامر ونواهٍ ووعد ووعيد

    • @تويو
      @تويو 3 месяца назад

      أما والله لقد قلت قولا لو قلته لما أمنت عقاب الله!
      يا هذا تقارن كلام الخالق بكلام المخلوقين؟ ارجع الى رشدك ولا أرى رشدًا لك الا إذا شاء الإله