رأيك مثير للاهتمام ويدعو للتفكير. قد يكون النفاق في بعض الحالات وسيلة لتجنب الصراعات، لكن التساؤل يبقى: هل يمكن ان تبنى حياة سليمة ومستدامة على قاعدة من المجاملات الزائدة؟ ربما يكون التوازن بين الصدق واللباقة هو ما يجعل الحياة اكثر انسجاما.
لا شك أن نشر الكراهية يؤذي الجميع، ولكن يجب أن نتذكر دائمًا أن الكلمات والأفعال لها تأثير قوي على الآخرين. الحل يكمن في التركيز على نشر الإيجابية والاحترام، لأننا جميعًا مسؤولون عن خلق بيئة أفضل من حولنا.
ومالنفاق الا مجموعة من الافكار المتناقضة مع بعضها البعض يظهر الانسان مايخدم مصلحته في وقتت معين وعندما يحين الوقت لاظهار الفكرة المتناقضة الاخرى يظهرها ويخفي الفكرة السابقة وهذا نلاحظه في الشخصيات السياسية والدينية على سبيل المثال رجل الدين ان كان شيخ او نبي تجده يؤمن ويصدر فكرة السلم ولكم دينكم ولي دين ولكن بعد السيطرة يستخدم الفكرة المعارضة لفكرة السلام مثل اقتلوهو حيث ثقفتموهم وهذا المثال نجده في القادة في الديانات الاخرى والاحزاب السياسية وغيرها وحتى الوالد في المنزل قد يظهر سلوك او فكرة محددة مع ابنائه وان لم تنجح يستخدم افكار او تصرفات او سلوكيات معاكسة تماما للافكار السابقة لذلك كلمة نفاق على الرغم من انها كلمة تحمل معنى سلبي بها الا انها قد تكون جزء من سلوكيات البشر وعلينا تقبل ذلك والشاطر اللي يكون نفاقه غير مكشوف او يحقق له مكاسب ولغيره ايضا !!
تعليقك يتناول موضوعا عميقا جدا وهو مفهوم النفاق كسلوك بشري معقد ومتناقض. يمكن القول ان النفاق ليس بالضرورة فعلا سيئا دائما، بل قد يكون وسيلة للتكيف مع مواقف او تحديات تتطلب التغيير في الافكار او التصرفات. ومع ذلك، يبقى السؤال: هل هذا التناقض الدائم بين ما نبطن وما نظهر يمكن ان يبني ثقة حقيقية بين الناس؟ النفاق في السياسة والدين كما ذكرت قد يكون اداة لتحقيق اهداف او سلطات، لكن المشكلة تكمن عندما يتحول الى عادة تفقد الانسان مصداقيته. ربما يكمن الحل في التوازن، حيث يمكن للمرء ان يتصرف بمرونة دون ان يتخلى عن مبادئه الاساسية، فالنفاق المكشوف قد يفقد الشخص احترام من حوله، بينما الصدق المدروس يمكن ان يكون اكثر قوة وتأثيرا.
ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها فى السماء توتى أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الامثل ومثلا كلمة خبيثة كشجرة خبيث اجتثت من فوق لارض ملها من قرار
الحديث عن الكلمة الطيبة في القرآن الكريم يتضح من خلال قوله تعالى: "أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَذَكَّرُونَ" (إبراهيم: 24-25). هذه الآية تبين أن الكلمة الطيبة شبيهة بشجرة طيبة، ثابتة وراسخة في الأرض، تعطي ثمارها في كل وقت، مما يعني أن الكلمة الطيبة تؤثر بشكل إيجابي ومستمر في الحياة. كما أن القرآن الكريم يحثنا على تحري الكلمة الطيبة في علاقاتنا اليومية، حيث قال الله تعالى: "وَقُل لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَعُ بَيْنَهُمْ" (الإسراء: 53). هذه الآية تدعونا إلى اختيار الكلام الحسن الذي يعزز العلاقات ويقوي التواصل بين الناس، بعيدا عن الفتن والعداوة. لذلك، يجب على الإنسان أن يتذكر دائمًا قوة الكلمة الطيبة وأثرها الكبير في المجتمع، كما أن الله سبحانه وتعالى يبارك في الكلام الذي يخرج من القلب ويُستخدم في الخير.
معك حق، هذه الظاهرة موجودة بشكل واضح في مجتمعاتنا، وغالبا ما تكون نتاج الضغوط الاجتماعية والخوف من الرفض. التغيير يبدأ بالوعي والقدرة على الحوار الصادق لبناء تقبل حقيقي بين افراد المجتمع.
![Seungmin "그렇게, 천천히, 우리(As we are)" | [Stray Kids : SKZ-PLAYER]](http://i.ytimg.com/vi/kAzmhLHePqU/mqdefault.jpg)
![I.N "HALLUCINATION" | [Stray Kids : SKZ-PLAYER]](http://i.ytimg.com/vi/n5B5q1Hwt_U/mqdefault.jpg)
ويسبح الرعد بحمده والملائكة
من خيفاته❤
النفاق وما أدراك ما النفاق ,حيث أسوء الصفات
فعلا، النفاق من اسوء الصفات، فهو يفسد العلاقات ويضعف الثقة بين الناس. الصدق والوضوح هما اساس اي علاقة ناجحة ومجتمع قوي.
النفاق ضرورة ملحة مثلها مثل العدالة فمن غير نفاق لن توجد رغبة في الحياة
رأيك مثير للاهتمام ويدعو للتفكير. قد يكون النفاق في بعض الحالات وسيلة لتجنب الصراعات، لكن التساؤل يبقى: هل يمكن ان تبنى حياة سليمة ومستدامة على قاعدة من المجاملات الزائدة؟ ربما يكون التوازن بين الصدق واللباقة هو ما يجعل الحياة اكثر انسجاما.
انتحل قايمة لأهل والاصدقاء بالجوالك الخاص في بث كرهية تذكر شي مهم هو كن فيكون
لا شك أن نشر الكراهية يؤذي الجميع، ولكن يجب أن نتذكر دائمًا أن الكلمات والأفعال لها تأثير قوي على الآخرين. الحل يكمن في التركيز على نشر الإيجابية والاحترام، لأننا جميعًا مسؤولون عن خلق بيئة أفضل من حولنا.
ومالنفاق الا مجموعة من الافكار المتناقضة مع بعضها البعض يظهر الانسان مايخدم مصلحته في وقتت معين وعندما يحين الوقت لاظهار الفكرة المتناقضة الاخرى يظهرها ويخفي الفكرة السابقة وهذا نلاحظه في الشخصيات السياسية والدينية على سبيل المثال رجل الدين ان كان شيخ او نبي تجده يؤمن ويصدر فكرة السلم ولكم دينكم ولي دين ولكن بعد السيطرة يستخدم الفكرة المعارضة لفكرة السلام مثل اقتلوهو حيث ثقفتموهم وهذا المثال نجده في القادة في الديانات الاخرى والاحزاب السياسية وغيرها وحتى الوالد في المنزل قد يظهر سلوك او فكرة محددة مع ابنائه وان لم تنجح يستخدم افكار او تصرفات او سلوكيات معاكسة تماما للافكار السابقة لذلك كلمة نفاق على الرغم من انها كلمة تحمل معنى سلبي بها الا انها قد تكون جزء من سلوكيات البشر وعلينا تقبل ذلك والشاطر اللي يكون نفاقه غير مكشوف او يحقق له مكاسب ولغيره ايضا !!
تعليقك يتناول موضوعا عميقا جدا وهو مفهوم النفاق كسلوك بشري معقد ومتناقض. يمكن القول ان النفاق ليس بالضرورة فعلا سيئا دائما، بل قد يكون وسيلة للتكيف مع مواقف او تحديات تتطلب التغيير في الافكار او التصرفات. ومع ذلك، يبقى السؤال: هل هذا التناقض الدائم بين ما نبطن وما نظهر يمكن ان يبني ثقة حقيقية بين الناس؟
النفاق في السياسة والدين كما ذكرت قد يكون اداة لتحقيق اهداف او سلطات، لكن المشكلة تكمن عندما يتحول الى عادة تفقد الانسان مصداقيته. ربما يكمن الحل في التوازن، حيث يمكن للمرء ان يتصرف بمرونة دون ان يتخلى عن مبادئه الاساسية، فالنفاق المكشوف قد يفقد الشخص احترام من حوله، بينما الصدق المدروس يمكن ان يكون اكثر قوة وتأثيرا.
ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها فى السماء توتى أكلها كل حين بإذن ربها ويضرب الله الامثل ومثلا كلمة خبيثة كشجرة خبيث اجتثت من فوق لارض ملها من قرار
الحديث عن الكلمة الطيبة في القرآن الكريم يتضح من خلال قوله تعالى:
"أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَذَكَّرُونَ" (إبراهيم: 24-25).
هذه الآية تبين أن الكلمة الطيبة شبيهة بشجرة طيبة، ثابتة وراسخة في الأرض، تعطي ثمارها في كل وقت، مما يعني أن الكلمة الطيبة تؤثر بشكل إيجابي ومستمر في الحياة.
كما أن القرآن الكريم يحثنا على تحري الكلمة الطيبة في علاقاتنا اليومية، حيث قال الله تعالى:
"وَقُل لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَعُ بَيْنَهُمْ" (الإسراء: 53).
هذه الآية تدعونا إلى اختيار الكلام الحسن الذي يعزز العلاقات ويقوي التواصل بين الناس، بعيدا عن الفتن والعداوة.
لذلك، يجب على الإنسان أن يتذكر دائمًا قوة الكلمة الطيبة وأثرها الكبير في المجتمع، كما أن الله سبحانه وتعالى يبارك في الكلام الذي يخرج من القلب ويُستخدم في الخير.
هذا النفاق و إخفاء الاراء و الحقيقة لعدم التقبل الاجتماعي موجود في جميع الدول العربية
معك حق، هذه الظاهرة موجودة بشكل واضح في مجتمعاتنا، وغالبا ما تكون نتاج الضغوط الاجتماعية والخوف من الرفض. التغيير يبدأ بالوعي والقدرة على الحوار الصادق لبناء تقبل حقيقي بين افراد المجتمع.