قال ٱبن عابدين الحنفي -رحمه اللَّٰه-: «ورأيت في كتاب "الصارم المسلول" لشيخ الاسلام ٱبن تيميّة الحنبلي ما نصه: (....)، فقد أفاد أنه يجوز عندنا قتله؛ إذا تكرر منه ذلك وأظهره، وقوله: (وإن أسلم بعد أخذه) لم أر من صرح به عندنا، لكنه نقله عن مذهبنا وهو ثبت؛ فيقبل» ٱھ.
رضي عن سيدنا محدث الديار المصرية الدكتور أحمد معبد نحن الأشاعرة عندنا شرف الخصومة و لا نجرد العلماء المخالفين من فضلهم و حقهم كما يفعل الوهابية يستحلون الكذب و الافتراء على مخالفيهم
لا تعم حيث انكم تتهنين الذين يقولون قال الله انهم مجسمين 3:27 3:27 وفى اتهامكم هذا اتهام لله بالتجسيم حاشى لله وكلا. ونرجو من الله أن يكون الاشاعرة كما تقول ويفهمو ا ما يقال وربنا يهدينا ويهديكم ءامين ءامين
@@shihabshihabi نحن نتكلم على العلماء الكبار مثل الشيخ ابن تيمية غفر الله له أما إن كنت تقصد أصنام نجد ابن عثيمين و ابن باز إلخ فهؤلاء غير معنيين بالعلم إلا عند العوام و ما نفخهم سوى الإعلام
أخي الكريم واضح أنك لم تقرأ لابن تيمية هناك فرق بين أن أثبت صفات لله تليق به سبحانه لا تشابه صفات المخلوقين وبين التجسيم الذي تدعيه عليه فالله سميع بصير والمخلوق سميع بصير لكن سمعه يليق بذاته سبحانه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير والمخلوق سمعه يناسب كونه مخلوقا وهكذا في سائر الصفات فليس هذا تجسيما ولا تشبيها وإنما إثبات لما أثبته الله جل جلاله لنفسه بما يليق بذاته .أما أن ننفي ما أثيته الله لنفسه في كتابه وما أثبته رسوله له في سنته فهذا اتهام لكتاب الله أن ظاهره كفر واتهام لبلاغة القرآن .ولا يصار إلى صرف اللفظ عن ظاهره إلا بقرينة ودليل من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وليس بالعقل القاصر .فالله أعلم بذاته وصفاته وهو الذي أخبر عن نفسه فليس لنا إلا أن نؤمن بها كما جاءت ونثبتها بلا كيف هدانا الله جميعا صراطه المستقيم
المشكلة في التخصص، فمشكلة ابن تيميه عند علماء عصره كانت بالاساس في بعض القضايا العقدية، من هنا فالمدح في حفظه للحديث او في الجانب الفقهي ، لا يبرئه من الاشكال العقدي الذي عابه عليه علماء عصره، وكذلك من يمدحه اليوم من المحدثين هو مدح خارج موضوع الاشكال . ولا ينسحب على مشكلته العقدية فلا يصح الاستشهاد بمن هو خارج التخصص في العقيده.والدكتولا احمد معبد ، والدكتور اسامة الازهري تخصصهم الحديث .
جزاكم الله خيرا أستاذنا الفاضل. وشكرا لتواضعكم الجم فى حضرة من أفدتم من علمه ، هذا الخلق الرفيع الذى أصبحنا نتجرع الغصص من انعدامه فى زمان الرويبضة !
بارك الله فيكم
طبعا حزاك الله خيرا دكتور عبد الحميد الهنداوى
وجزاكم الله خيرا
الحمدلله تشرفت بالدراسة فالدراسات العليا قسم الحديث وكان الاستاذ احمد معبد من استاذتنا ❤❤
ونعم
طرف بفتح الراء
طَرَف: (اسم)
الجمع : أطراف
الطَّرَفُ من كل شيءٍ: منتهاه
الطَّرَفُ: النَّاحِيَةُ أَو الجانب
أما طرف بسكون الراء فتعني العين
قال ٱبن عابدين الحنفي -رحمه اللَّٰه-: «ورأيت في كتاب "الصارم المسلول" لشيخ الاسلام ٱبن تيميّة الحنبلي ما نصه: (....)، فقد أفاد أنه يجوز عندنا قتله؛ إذا تكرر منه ذلك وأظهره، وقوله: (وإن أسلم بعد أخذه) لم أر من صرح به عندنا، لكنه نقله عن مذهبنا وهو ثبت؛ فيقبل» ٱھ.
رضي عن سيدنا محدث الديار المصرية الدكتور أحمد معبد نحن الأشاعرة عندنا شرف الخصومة و لا نجرد العلماء المخالفين من فضلهم و حقهم كما يفعل الوهابية يستحلون الكذب و الافتراء على مخالفيهم
لا تعم حيث انكم تتهنين الذين يقولون قال الله انهم مجسمين 3:27 3:27 وفى اتهامكم هذا اتهام لله بالتجسيم حاشى لله وكلا. ونرجو من الله أن يكون الاشاعرة كما تقول ويفهمو ا ما يقال وربنا يهدينا ويهديكم ءامين ءامين
وأسامة الازهري خير دليل
@@shihabshihabi نحن نتكلم على العلماء الكبار مثل الشيخ ابن تيمية غفر الله له أما إن كنت تقصد أصنام نجد ابن عثيمين و ابن باز إلخ فهؤلاء غير معنيين بالعلم إلا عند العوام و ما نفخهم سوى الإعلام
@يحيىرشوان خلك مع اسامة وكريمة وعلي جمعة ومفتي الفرخات
@@shihabshihabi خليك مع ابن باز مفتي الاستعانة بالكفار الامريكان في حرب العراق
الاسلام ليس بالحفظ الاسلام بالفهم الصحيح والعقيدة الصحيحة لوكن بالحفظ هناك اطفال يحفظون القرآن الكريم والسنة المطهرة
والإمام ابن تيمية كان حافظا عالما يفهم ويناقش كل صاحب مذهب عقلي أو نقلي ويعلم ظن خباياه أكثر من أصحابه
@D.AbdelHamied_Hendawy لقد أخطأ في التجسيم وقوله بتسلسل الأحداث الكل له بدايةو نهاية الا الله
أخي الكريم واضح أنك لم تقرأ لابن تيمية هناك فرق بين أن أثبت صفات لله تليق به سبحانه لا تشابه صفات المخلوقين وبين التجسيم الذي تدعيه عليه فالله سميع بصير والمخلوق سميع بصير لكن سمعه يليق بذاته سبحانه ليس كمثله شيء وهو السميع البصير والمخلوق سمعه يناسب كونه مخلوقا وهكذا في سائر الصفات فليس هذا تجسيما ولا تشبيها وإنما إثبات لما أثبته الله جل جلاله لنفسه بما يليق بذاته .أما أن ننفي ما أثيته الله لنفسه في كتابه وما أثبته رسوله له في سنته فهذا اتهام لكتاب الله أن ظاهره كفر واتهام لبلاغة القرآن .ولا يصار إلى صرف اللفظ عن ظاهره إلا بقرينة ودليل من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وليس بالعقل القاصر .فالله أعلم بذاته وصفاته وهو الذي أخبر عن نفسه فليس لنا إلا أن نؤمن بها كما جاءت ونثبتها بلا كيف
هدانا الله جميعا صراطه المستقيم
المشكلة في التخصص، فمشكلة ابن تيميه عند علماء عصره كانت بالاساس في بعض القضايا العقدية، من هنا فالمدح في حفظه للحديث او في الجانب الفقهي ، لا يبرئه من الاشكال العقدي الذي عابه عليه علماء عصره، وكذلك من يمدحه اليوم من المحدثين هو مدح خارج موضوع الاشكال . ولا ينسحب على مشكلته العقدية فلا يصح الاستشهاد بمن هو خارج التخصص في العقيده.والدكتولا احمد معبد ، والدكتور اسامة الازهري تخصصهم الحديث .