الشيخ الددو داهية هذا العصر وابن تيمية زمانه ، مهما قال عنه المخالفون ، او قذفوه بالتهم والطعن ، وما يتعرض له اليوم هو ما تعرض له ابن تيمية رحمه الله ، ومن اراد أن ينصف الرجل ويعرف حقيقته فليستمع لهذه الحلقة ..
المذيع لم يكن بالأدب الذى ينبغى مع مثل هذا الإمام، فيقول ياشيخ ..والأدب مخاطبة العالم بأحسن من هذا كأن يقول: فضيلة الشيخ، أيها العالم كما بين ذلك الإمام النووي فى آداب طلب العلم فى مقدمة كتاب المجموع وغيره.
///__ من الجزائر / الحمد لله الذي منا علينا بعلامة عصره الشيخ الفاضل ولد الددو والحمد لله الذي منا علينا بشنقيط ارض العلماء الأجلاء والمشايخ وحفظة القرآن الكريم . حفظ الله العلامة الفاضل ولد الددو وألهمه الصحة والعافية والمعافاة الدائمة ، وحفظ الله أهلنا وجيراننا الأشقاء في موريتانيا
الله يحفظك ويبارك فيك ،حقيقةً أثلجتَ قلوبنا، وأزلتَ الغمَّةَ عن قلوبنا، أنت شيخنا ، حفظك الله شيخ حسن وأراكَ أحفاد أحفادك وأنت بكاملِ الهدى والصحة معهم .
@@fadli2108 صدقت اخي الكريم وجزيت خيرا ...ولكن لم اقصد ربط الدين بالشيخ ..بل كما أخذ التلامذة من معلميهم وطلاب العلم من شيوخهم ... جزاك الله خيرا وحفظك
@@alisabry4218 هات سند متصل على أن الله ليس في السماء وانه بلا مكان وانه بلا عين ولا يد .. نحن لدينا سند متصل أن الله في السماء على العرش استوى وله عين ويد وانه لا يشابه احداً من خلقه .. مثل قوله تعالى : بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء .. وقال : يا ابليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي ، وقوله : ولتصنع على عيني ، وقال : الرحمن على العرش استوى. أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور. أم امنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصباً فستعلمون كيف نذير. تعرج الملائكة والروح ( إليه ) في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة. إليه ( يصعد ) الكلم الطيب والعمل الصالح ( يرفعه ) . وهو القاهر ( فوق) عباده إنا ( أنزلناه ) في ليلة القدر إن نحن ( نزلنا ) الذكر وإنا له لحافظون يخافون ربهم من فوقهم ( تنزيل ) الكتاب ( من الله ) العزيز الحكيم. اني متوفيك و ( رافعك إلى ) يدبر الأمر ( من السماء ) إلى الأرض ما ( أنزلنا ) عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى ( تنزيلاً ) ممن خلق الأرض و السموات العلى الرحمن ( على ) العرش استوى. لك الف سنة تأتي بسند صحيح متصل ينفي ما اخبر الله به عن نفسه .. أما نحن فصدقنا أخبار الله وأما أنتم فكذبتم.
@@alisabry4218 هات سند متصل على أن الله ليس في السماء وانه بلا مكان وانه بلا عين ولا يد .. نحن لدينا سند متصل أن الله في السماء على العرش استوى وله عين ويد وانه لا يشابه احداً من خلقه .. مثل قوله تعالى : بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء .. وقال : يا ابليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي ، وقوله : ولتصنع على عيني ، وقال : الرحمن على العرش استوى. أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور. أم امنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصباً فستعلمون كيف نذير. تعرج الملائكة والروح ( إليه ) في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة. إليه ( يصعد ) الكلم الطيب والعمل الصالح ( يرفعه ) . وهو القاهر ( فوق) عباده إنا ( أنزلناه ) في ليلة القدر إن نحن ( نزلنا ) الذكر وإنا له لحافظون يخافون ربهم من فوقهم ( تنزيل ) الكتاب ( من الله ) العزيز الحكيم. اني متوفيك و ( رافعك إلى ) يدبر الأمر ( من السماء ) إلى الأرض ما ( أنزلنا ) عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى ( تنزيلاً ) ممن خلق الأرض و السموات العلى الرحمن ( على ) العرش استوى. لك الف سنة تأتي بسند صحيح متصل ينفي ما اخبر الله به عن نفسه .. نحن صدقنا أخبار الله وأما أنتم فكذبتم .٨
@@الفاروقعمر-غ6ه لا فُضَّ "فوك" ،فوك هما نائب فاعل وليس فاعلل لأن الفعل بُني للمجهول والله أعلم. أما ما ذكر في تعليق علي فقال "لا فضَّ الله "فاك"" وهي هنا مفعول به والفاعل هو "الله" وهي جملة دعاء . والله أعلم
اخي الكريم الشيخ الددو نعم لديه علم جيد وتوقير العلماء مطلوب .. لكن ابن باز وابن عثمين والالباني اكبر قدرا منه ولم يطلق عليهم ذلك وهو شيخ عالم يخطأ ويصيب فلا تفتتن بأحد مع عدم انتقاص من قدره
العلم حتى الكمبيوتر يعلم، و لاكن التدبر و الإستنباط و غيرها من وسائل ادراك حقيقتنا كعباد الخلق تبارك و تعالى شيء آخر و لا يتماشى مع النقل و التقليد الأعمى.
@@uenwadw6675 الله يهدك تتقفز من منشور الى منشور بهذ التعليق اعرف انك ستقف امام الله لتشويهك صورة العالم الرباني كما نحتسبة والله حسيبة، ترفع يارجل لحوم العلماء مسمومة
رحم الله شيخ الإسلام تقي الدين احمد إبن تيميّة وغفر له واسكنه الفردوس الأعلى في الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسُن أولئك رفيقا. كم أفخر بهذا الإمام الفذ المجاهد العالم البطل رحمة الله عليه رحمه واسعه
والله ان كلام هذا الشيخ يلمس العقل وإن وافق النقل فقد افلح لانه اصل لجميع العلماء كلاً يؤخذ منه ويرد والعبره في الدليل وطريقته للاستدلال به واصابته للمقاصد والمنافع ودرئه المفاسد ، الله يوفقه الي مافيه خير للاسلام والمسلمين اللهم امين 🤲 اللهم انفعنا بعلمه ومتعه بالصحه والعافيه علي طاعتك اللهم امين 🤲.
لا بد أن يلجم العوام عن الخوض في كثير من العلوم التي لا يحسنونها .. والله وبالله و تالله إنك صدقت يا شيخ .. لو أن العوام اهتموا بما يحسنو و تركو مالا يحسنو ..لكان الحال افضل بكثير .. حفظك الله يا شيخ وزادك الله علما ❤
@@NoName-zo5qb الاجماع يخص النيي واللذين نصروه واللذين اتبعوهم باحسان الى يوم الدين والا ففي القران خطابات عدة على حسب المقامات الخاصة بالصادقين والمومنين والمسلمين والمحسنين والثلاثة الذين خلفوا والذي مثله كالكلب والاعمى والبصير والمنافق والذين في قلوبهم مرض, الخ اما النبي بكى حزنا علينا معاشر ضالي اخر الزمان من امته وقال ابكي حزنا على شقاوة الاشقياء
استنتج مما قيل في اخر هذه الجلسة العلمية الفقهية النادرة في مجالس الدين ان صلاح الامة الاسلامية يزول بزوال الاجتهاد للعلماء بناءا على ان اجتهاد العالم مرهون بعصره وتقليد الاحياء منهم انصف واصح ممن ماتو والدليل انه اذا احد السابقين شهد ما يعاصره ممن بعده رجع على بعض فتاريه التي صدرت من اجتهاده وهذا لا يحسب له خطا لانها منصفة في عصره اللهم مدنا باجتهاد علامائن مما فيه الخير للبلاد والعباد والله المستعان
بارك الله في شيخنا علامة العصر وفخر الإسلام اليوم وحفظه .. أجمل ما فيه تواضعه الجم حيث أنه شريف النسب من ذرية الحسين بن علي وفاطمة الزهراء رضي الله عنهم جميعا من جهة الأم لم اسمعه يوما يتفاخر او يذكر ذلك مفاخرا ..أمد الله في عمره وحفظه وسائر علماء الأمة وفقهائها
لايحتاج الى نسب فنسبه دينه وتقاه وعلمه وحب المسلمين له على ذلك ولا قيمةللانساب في ميزان الله لافي الدنيا ولاالاخرة ولكنها وسيلة لتعارف الامم والشعوب والافراد حفظكم الله ووفقكم
فتح الله عليك فتوح العارفين،ونفعنا الله بما نفعك به،واعزك الله بالدين ،واعز الدين بك،شرح الله صدرك ،وعلمك من علمه وفهمك كما فهم نبي الله سليمان عليه السلام
المؤسف أن جواب الضيف لا يتم عرضه كاملا، كما يتضح في مرات عديدة مثل السؤال المتعلق باللامذهبية حوالي الدقيقة 26 من الحوار، رغم أهميته، مما يطرح السؤال ما الهدف الحقيقي وراء مثل هذه الحصص و إلى متى تستمر السياسة في محاولة الهيمنة على الخطاب الإسلامي و توجيهه لما يخدم مصالحها و التأثير على الرأي العام بدعوى تثقيف الناس و توعيتهم؟ من لهذه الأمة و هذا الدين يخلص النية لوجه الله؟ لنا الله، لنا الله، لنا الله.
الله أكبر.. بارك الله فيكم فضيلة الشيخ العلامة محمد الددو وجزاكم عنا وعن المسلمين خيرا كثيرا كثيرا مضاعفا ونفع بكم وبعلمكم الأمة وحفظكم بما يحفظ به عباده المؤمنين الصادقين والعاملين المصلحين المخلصين.. آمين
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :هذا كتابي (الواسطية ) اتحدى كل من وشى عني وعاداني ان يستخرج منه شيئا خارج الكتاب والسنة وأقوال الصحابة، جزاه الله عنا خير الجزاء
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، الحمد لله الذي أوجد للأمة ابن تيمية و الشيخ ولد الددو. اللهم ارفع مقامهما عندك يا رب. وجزى الله خيرا مقدم البرنامج على أسئلته الدقيقة التي تنم عن علم وبحث رفيعي المستوى.
رحم الله محمد ابن حنبل وابن تيمية وابن عبد الوهاب وكل من خدم الاسلام على عقيدة صافية نقية وجازاهم عنا خير الجزاء ونفعنا الله بعلمهم وبارك الله في الشيخ الددو وبارك له ما شاء الله
أطال الله عمر الشيخ وحفظه وثبته وأكثر طلابه ومحبيه إنه حقا من أعلام الامة الاسلامية الاحرار الوسطيين الذين ينزلون الاحكام على الواقع والاحوال دون الخروج على النصوص الشرعية
@uenwadw6675 حفظ الله السادة الاشاعرة أهل السنة و الجماعة و السند المتصل ،،، لا يمكن لعلامة بقامة و علم و اخلاق احمد الحسن الددو أن يكون وهابي تكفيري مجسم
@@alisabry4218 هات سند متصل على أن الله ليس في السماء وانه بلا مكان وانه بلا عين ولا يد .. نحن لدينا سند متصل أن الله في السماء على العرش استوى وله عين ويد وانه لا يشابه احداً من خلقه .. مثل قوله تعالى : بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء .. وقال : يا ابليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي ، وقوله : ولتصنع على عيني ، وقال : الرحمن على العرش استوى. أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور. أم امنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصباً فستعلمون كيف نذير. تعرج الملائكة والروح ( إليه ) في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة. إليه ( يصعد ) الكلم الطيب والعمل الصالح ( يرفعه ) . وهو القاهر ( فوق) عباده إنا ( أنزلناه ) في ليلة القدر إن نحن ( نزلنا ) الذكر وإنا له لحافظون يخافون ربهم من فوقهم ( تنزيل ) الكتاب ( من الله ) العزيز الحكيم. اني متوفيك و ( رافعك إلى ) يدبر الأمر ( من السماء ) إلى الأرض ما ( أنزلنا ) عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى ( تنزيلاً ) ممن خلق الأرض و السموات العلى الرحمن ( على ) العرش استوى. لك الف سنة تأتي بسند صحيح متصل ينفي ما اخبر الله به عن نفسه .. أما نحن فصدقنا أخبار الله وأما أنتم فكذبتم.
يشهد الله ان هذا الانسان من خير رجال الدين في عصرنا هذا ان لم يكن افضلهم❤ ، ماشاء الله تبارك الله، حكمة وموعظة حسنة ، عساه اعلمهم ، رغم قذف الجهلة وناقصي العلم له ، تعصبا لمشائخهم.
أنت، يا شيخنا الجليل، واحد من أوعية العلم في هذا الزمان، وأمثالك في الأرض قليلون، ويزينك مع علمك الجم وبلاغتك النادرة خلقان عظيمان: التواضع والحياء ولا أزكيك على الله. أسأل الله تعالى أن يبارك في علمك وعملك، وفي صحتك وولدك، وأن يمتعنا بك أعوامًا عديدة وأزمنة مديدة في طاعته عز وجل ومرضاته، وأن يحفظك بما يحفظ به عباده الصالحين، وأن يجزيك عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء؛ إنه ولي ذلك والقادر عليه.
رضي الله عنك شيخي اسأل الله ان يهديني إلى الإقتداء بأخلاقك الفذه وان يشرح صدري لحب كل المسلمين اياً كان توجههم وسماع الحق واتباعه وسماع الباطل واجتنابه
الله يبارك فى علمك وفى زادك ونسال الله لنا ولك ولجميع المؤمنين ان نرى الحق حقا ويرزقنا اتباعه وان نرى الباطل باطلا ويرزقنا اتباعه. وباركالله فيك يادكتور محمد
بارك الله فيك مولانا وشيحنا الفاضل الحسن الددو اني احبك في الله واحب ابن تيمية واحب الائمة الكرام والصحابة العظماء وأولهم وقائدهم النبي محمد صل الله عليه وسلم
الشيخ ابن لم يقهر و لم ينهي اي سلطان أو حاكم بل كان صديق السلطان قلوون ، و قد سجن عدة مرات لتكفيره الناس و التعدي عليهم و كان كل مرة يخرجه السلطان من السجن.
الصحافة من أشد الناس التي تسوق للفتن وضرب إستقرار البلدان الإسلامية وصدق الشيخ العالم المغربي فريد الأنصاري رحمة الله عليه عندما قال عنهم أنهم أشد من سحرت فرعون
صح لسانك يا شيخنا. الاسئله كانت ملغمه. لاكن الشيخ اجاب بدهاء و دقه و شرح مفهوم. جزاك الله عنا الف خير. عسى الله يرفع قدرك اللهم بارك في عمله و زيد المؤمنين ايمان على ايمانهم. و اهدي الغافلين
بارك الله في هذا الصحفي على أدبه وأسلوبه الراقي في الحوار وطرح الأسئلة والاستماع للإجابة دون مقاطعة ، وحفظ الله الشيخ العلامة وأحد مجددي العلم في هذا العصر وصاحب الخلق العظيم والتواضع الجم الشيخ محمد الحسن الددو الشنقيطي ورفع قدره في الدنيا والآخرة،، من المعروف أن الشيخ الددو حفظه الله يبحث دائما للإنسان عن أحسن المخارج وهو لا يحب أن يسيء أو يقدح في أحد ، وقد غلب هذا عليه في هذه المقابلة، فركز على الدفاع عن ابن تيمية رحمه الله ولم ينبه إلى حقيقة بعض الكوارث والطامات عند ابن تيمية والتي حذر العلماء قديما منها ولهذا حذروا الجهال وصغار طلبة العلم من قراءة كتب ابن تيمية خوفا عليهم من تلك المسائل التي لا يعرف خطرها إلا العلماء ولاينتبه إليها الجهال لا يختلف اثنان قديما او حديثا على غزارة علم ابن تيمية رحمه الله تعالى ولا على أنه واحد من كبار علماء المسلمين وكبار علماء المذهب الحنبلي خصوصا، ولكن العلماء نبهوا قديما ( في حياة ابن تيمية وبعد مماته) إلى أن علمه أو كتبه مثل الحديقة أو البستان الجميل المليئ بالأشجار المثمرة والورود الطيبة التي يستمتع بها ويستفيد منها من دخل تلك المزرعة أو البستان ، ولكن في نفس الوقت توجد بذلك البستان ألغام متفرقة توشك أن تعصف بمن وضع قدمه عليها فتقتله. ولا يعرف تلك الألغام( أو الكوارث) إلا العلماء ومن هنا حذر العلماء قديما سواء بعض معاصر ابن تيمية أو حتى بعض تلامذته هو أو كبار العلماء في العصور اللاحقة له من أن يقوم الجهال والعوام وصغار طلبة العلم بقراءة كتبه مباشرة خوفا عليهم من تلك الكوارث ونبهوا إلى أن من يريد قراءة كتب ابن تيمية فعليه أن يقرأها على عالم وشيخ حتى يستفيد من علم ابن تيمية الغزير ويتجنب في نفس الوقت أخطاؤه( حوالي أربعين إلى ستين مسألة فضلا عن تساهله في التكفير أو رمي المخالف بالضلال أو الانحراف فضلا عن بعض المسائل في العقيدة القريبة من التجسيم والتشبيه أو القول بفناء النار مثلا أو قدم الحوادث ) ، ونفس الكلام ينطبق على كتب تلميذه ابن القيم رحمه الله لانه شديد التعصب إلى شيخه ابن تيمية ويقلده تقليدا أعمى حتى في المسائل التي تراجع ابن تيمية عنها واعترف بخطئه فيها ولهذا ظلت كتب ابن تيمية أو تراث ابن تيمية غير متداول بين عامة المسلمين ولا يعرفه إلا العلماء طيلة 600سنة بعد وفاته رحمه الله إلى أن جاءت الدعوة الوهابية فاهتمت به وبكتبه ونشرتها بين العامة وجميع الناس وذلك بسبب اعتماد الحركة الوهابية على ابن تيمية في قضايا التساهل في تكفير بعض المسلمين المخالفين أو الخروج على الخلافة العثمانية واتهامها بالبدع والضلال وعلى نفس المنهج سارت كل الحركات الجهادية المتطرفة المعاصرة( جماعة التكفير والهجرة، القاعدة، داعش، السلفية الجهادية ، جماعة بوكو حرام، وغيرها من الجماعات المعاصرة المتطرفة التي عاثت في المسلمين قتلا وتفجيرا وقبل ذلك تكفيرا) ، فكل هذه الجماعات تعتمد في فتاواها وفكرها وتنظيرها على ابن تيمية رحمه الله وابن تيمية فقط ولا تنسب فكرها إلى أي عالم آخر من علماء المسلمين كمالك أو الشافعي أو أبي حنيفة ولا حتى إلى احمد ابن حنبل الذي يدعي السلفيون الاقتداء به، وليس هناك تكفيري أو متطرف أو تفجيري أو إرهابي مسلم معاصر ينسب أفعاله أو يستدل عليها بفتاوى العز ابن عبد السلام مثلا أو الإمام النووي رحمه الله بل كلهم يرجعون إلى ابن تيمية وتلميذه ابن القيم رحمهما الله تعالى وهذه حقيقة لا مراء ولا جدال فيها ولو حاول الشيخ الددو تجاهلها في هذه المقابلة بل حتى اذا تركنا المتطرفين والارهابيين وحركات القتل والتفجير وانتقلنا الى ما يعرف بفرق السلفية العلمية، فسنجد كل تلك الفرق تنتسب إلى ابن تيمية وتتفاخر وتتسابق إلى الاستدلال بأقواله وفتاواه وتكاد تظهره إلى العامة على أنه نبي أو رسول معصوم أو على الأقل على أنه عالم لا يكاد يخطئ بل كل كلامه صحيح ولا نقاش فيه وحتى هذه الفرق السلفية العلمية بدأت هي الأخرى تتناحر فيما بينها ، فسلفية القاهرة تفسق سلفية الإسكندرية، وسلفية الإسكندرية تكفر أو تتهم سلفية القاهرة بالضلال والانحراف وجماعة أنصار السنة السلفية تلعن جماعات سلفية أخرى، وفي الخليج والسعودية تحديدا معقل السلفية( الوهابية) ظهرت فرق سلفية كثيرة تلعن كل واحدة منها الفرق السلفية الأخرى وتتهمها بالضلال والانحراف والجميع يتمسك بابن تيمية ويستدل بآراء ه واجتهاداته ، وما المدخلية او الجامية أو سلفية اليمن أو سلفية الجزائر عنا ببعيد وإذا ذهبت الى سلفية السودان ترى العجب العجاب من أمثال مزمل فقيري ، والجميع يتبع ابن تيمية ويتفاخر بذلك ومرد كل هذا الخلاف وهذا التساهل في لعن المخالف وتفسيقه وتبديعه أو حتى رميه بالضلال والكفر إنما مرده هو الاتباع الأعمى لفكر ابن تيمية وتلميذه ابن القيم رحمهما الله تعالى حفظ الله جميع الأحياء من علماء المسلمين ورحم من مات منهم، وحفظ الله الأمة الإسلامية من مزالق التساهل في التكفير وفكر التطرف والارهاب والتفجير، فقد ظلت الأمة الإسلامية عزيزة مصانة يوم كانت تتبع المذاهب السنية الأربعة ، ثم بدأت تنهار ويحل بها الضعف والهوان والكوارث يوم ظهرت السلفية وأتباع هذه الفرقة بمختلف تسمياتهم
@@AG-qp8pb لانك تسمع فقط الخوارج. الوهابية ، الذين يتخذون من ابن تيمية غلواءه و أخطاءه و بدعه و ينطلقون منها للتكفير و التفجير و التجسيم ،،،، مدعومين ببترودولارات المهلكة الوهابية
مشاء الله تبارك الله جزاك الله خير الجزاء ووفقنا وإياكم وجميع المسلمين لما يحبه ويرضاه اللهم آمين يارب العالمين وصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
الشيخ الددو داهية هذا العصر وابن تيمية زمانه ، مهما قال عنه المخالفون ، او قذفوه بالتهم والطعن ، وما يتعرض له اليوم هو ما تعرض له ابن تيمية رحمه الله ، ومن اراد أن ينصف الرجل ويعرف حقيقته فليستمع لهذه الحلقة ..
والله لقد أنصفت وأوجزت وكتب لك أجر ما قلت رغم مرور سنة وما يأتي بعدها من سنوات . بارك الله فيك
صدقت .. لكن الشيخ درة هذا العصر وليس داهية العصر
لم نسمع فى الخمسين سنة الماضية أكثر طلاقة واستحضاراً للعلم من هذا الجبل ..بارك الله فى عمره ومكن له حتى ينتفع به عموم الأمة.
المذيع لم يكن بالأدب الذى ينبغى مع مثل هذا الإمام، فيقول ياشيخ ..والأدب مخاطبة العالم بأحسن من هذا كأن يقول: فضيلة الشيخ، أيها العالم كما بين ذلك الإمام النووي فى آداب طلب العلم فى مقدمة كتاب المجموع وغيره.
///__ من الجزائر / الحمد لله الذي منا علينا بعلامة عصره الشيخ الفاضل ولد الددو والحمد لله الذي منا علينا بشنقيط ارض العلماء الأجلاء والمشايخ وحفظة القرآن الكريم .
حفظ الله العلامة الفاضل ولد الددو وألهمه الصحة والعافية والمعافاة الدائمة ، وحفظ الله أهلنا وجيراننا الأشقاء في موريتانيا
الله يحفظك ويبارك فيك ،حقيقةً أثلجتَ قلوبنا، وأزلتَ الغمَّةَ عن قلوبنا، أنت شيخنا ،
حفظك الله شيخ حسن وأراكَ أحفاد أحفادك وأنت بكاملِ الهدى والصحة معهم .
ٱمين يا ربي
اللهم اامين
سبحان الله
اللهم آمين
﴿٢﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
﴿٨٧﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
﴿٨﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
﴿٩﴾ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
﴿١٠﴾ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
﴿١١﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
﴿١٢﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ
﴿٤٩﴾ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
﴿٥٠﴾ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ
﴿٨٠﴾ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
﴿٨١﴾ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
﴿٨٢﴾ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
﴿٨٣﴾ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
﴿٨٤﴾ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
﴿٧٤﴾ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ
﴿٧٥﴾ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ
﴿٧٦﴾ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ
﴿٢٢٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
﴿٦٨﴾ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
﴿٦٩﴾ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
﴿٧٠﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
﴿٧١﴾ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
﴿٩٠﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
﴿٩١﴾ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
﴿٩٢﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
انسخها وانشرها ولك الأجر.
اللهم اني أشهدك باني اخذت ديني ..وفهمته من شيخي محمد الحسن ولد الددو.. اللهم اجزه عنا كل خير ..
ياخي نعم ما قلت
لكن اسمع و اقرأ و خذ دينك مما تراه صحيح و لا تربط دينك بشيخ او عالم
فالكل يأخذ منه و يرد عليه ……
كما قال الشيخ
@@fadli2108 صدقت اخي الكريم وجزيت خيرا ...ولكن لم اقصد ربط الدين بالشيخ ..بل كما أخذ التلامذة من معلميهم وطلاب العلم من شيوخهم ...
جزاك الله خيرا وحفظك
@@asmispan بوركت وجزاك الله خير.. اخوك من العراق
المشكله مستمره معانا (اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (31)
@@مالبشري مقصد الآية الكريمة ليس له أي علاقة علمية بكلام المعلق أعلاه ولا يجوز الاستشهاد بها في غير موضعها
الحقيقة أن إنصاف و دفاع الشيخ الحسن الددو عن شيخ الإسلام ابن تيمية يثلج صدور المؤمنين و يذهب غيض قلوبهم
جزاه الله خيراَ لكن العلامة الددو يميل للاشاعرة في مسائل ، وجزاه الله خيراَ لدفاعه عن شيخ الاسلام.
@@uenwadw6675لا تكذب على الشيخ
@@uenwadw6675
و ماذا بعيب السادة الاشاعرة أهل السنة و الجماعة ؟!! الا اذا كنت من الخوارج الوهابيين المجسمة أدعياء السلفية المعاصرة!
@@alisabry4218
هات سند متصل على أن الله ليس في السماء وانه بلا مكان وانه بلا عين ولا يد .. نحن لدينا سند متصل أن الله في السماء على العرش استوى وله عين ويد وانه لا يشابه احداً من خلقه ..
مثل قوله تعالى :
بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء .. وقال : يا ابليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي ، وقوله : ولتصنع على عيني ،
وقال : الرحمن على العرش استوى.
أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور.
أم امنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصباً فستعلمون كيف نذير.
تعرج الملائكة والروح ( إليه ) في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة.
إليه ( يصعد ) الكلم الطيب
والعمل الصالح ( يرفعه ) .
وهو القاهر ( فوق) عباده
إنا ( أنزلناه ) في ليلة القدر
إن نحن ( نزلنا ) الذكر وإنا له لحافظون
يخافون ربهم من فوقهم
( تنزيل ) الكتاب ( من الله ) العزيز الحكيم.
اني متوفيك و ( رافعك إلى )
يدبر الأمر ( من السماء ) إلى الأرض
ما ( أنزلنا ) عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى ( تنزيلاً ) ممن خلق الأرض و السموات العلى الرحمن ( على ) العرش استوى.
لك الف سنة تأتي بسند صحيح متصل ينفي ما اخبر الله به عن نفسه .. أما نحن فصدقنا أخبار الله وأما أنتم فكذبتم.
@@alisabry4218
هات سند متصل على أن الله ليس في السماء وانه بلا مكان وانه بلا عين ولا يد .. نحن لدينا سند متصل أن الله في السماء على العرش استوى وله عين ويد وانه لا يشابه احداً من خلقه ..
مثل قوله تعالى :
بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء .. وقال : يا ابليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي ، وقوله : ولتصنع على عيني ،
وقال : الرحمن على العرش استوى.
أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور.
أم امنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصباً فستعلمون كيف نذير.
تعرج الملائكة والروح ( إليه ) في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة.
إليه ( يصعد ) الكلم الطيب
والعمل الصالح ( يرفعه ) .
وهو القاهر ( فوق) عباده
إنا ( أنزلناه ) في ليلة القدر
إن نحن ( نزلنا ) الذكر وإنا له لحافظون
يخافون ربهم من فوقهم
( تنزيل ) الكتاب ( من الله ) العزيز الحكيم.
اني متوفيك و ( رافعك إلى )
يدبر الأمر ( من السماء ) إلى الأرض
ما ( أنزلنا ) عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى ( تنزيلاً ) ممن خلق الأرض و السموات العلى الرحمن ( على ) العرش استوى.
لك الف سنة تأتي بسند صحيح متصل ينفي ما اخبر الله به عن نفسه ..
نحن صدقنا أخبار الله
وأما أنتم فكذبتم
.٨
حفظت للأمة عالما ومعلما، لا فض الله فاك.
إنصاف لا يفعله إلا العلماء.❤
لا فض فوك
فوك: نائب فاعل
حفظكم الله ورعاكم
@@الفاروقعمر-غ6ه
لا فُضَّ "فوك" ،فوك هما نائب فاعل وليس فاعلل لأن الفعل بُني للمجهول والله أعلم.
أما ما ذكر في تعليق علي فقال "لا فضَّ الله "فاك"" وهي هنا مفعول به والفاعل هو "الله" وهي جملة دعاء .
والله أعلم
@@no_one7710 صدقت شيخنا المفضال، دعواتكم لي ولأولادي
جزاه الله خيراَ لكن العلامة الددو يميل للاشاعرة في مسائل ، وجزاه الله خيراَ لدفاعه عن شيخ الاسلام
الحمد لله أنه يميل للاشاعرة أن كان تصورك صحيحاً@@uenwadw6675
لا يستطيع بحث هذه المواضيع في عصرنا غير شيخ الإسلام والمسلمين سماحة العلامة المجدد، حافظ القرن: الشيخ محمد الحسن ولد الدَّدَوْ حفظه الله ورعاه.
قولك حافظ القرن
غلو في الشيخ وهذا اكبر من حجمه
شيخ زمانه وأمام عصره الأمام محمد الحسن ولد الددو الشنقيطي حفظه خير من يتكلم عن شيخ الإسلام فريد عصره وأمام زمانه وازمان أخرى كثيره بن تيميه رحمه الله
اخي الكريم الشيخ الددو نعم لديه علم جيد وتوقير العلماء مطلوب .. لكن ابن باز وابن عثمين والالباني اكبر قدرا منه ولم يطلق عليهم ذلك
وهو شيخ عالم يخطأ ويصيب فلا تفتتن بأحد مع عدم انتقاص من قدره
اللهم إني تعلمت وفهمت الكثير عن الاسلام من شيخي وشيخي الشيوخ الددو
فاللهم جازيه عنا خير الجزاء
ردود مفحمة من الشيخ الددو ، مهما قالوا عليه من مآخذ فإن هذا الرجل يعد من أعلم أهل الأرض اليوم ، شاء من شاء وأبى من أبى ..!!!
يفتي في المذاهب ألأربعة مما يميزه عن غيره من العلماء
مؤسس فكر التطرف بامتياز
العلم حتى الكمبيوتر يعلم، و لاكن التدبر و الإستنباط و غيرها من وسائل ادراك حقيقتنا كعباد الخلق تبارك و تعالى شيء آخر و لا يتماشى مع النقل و التقليد الأعمى.
سبحان الله له استحضار عجيب لجميع المسائل سواء في الفقه او اللغة او التاريخ أو الأنساب أو ما إلى ذلك ما شاء الله عليه
Subhan Allah 🇪🇹
﴿٢﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
﴿٨٧﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
﴿٨﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
﴿٩﴾ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
﴿١٠﴾ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
﴿١١﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
﴿١٢﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ
﴿٤٩﴾ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
﴿٥٠﴾ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ
﴿٨٠﴾ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
﴿٨١﴾ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
﴿٨٢﴾ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
﴿٨٣﴾ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
﴿٨٤﴾ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
﴿٧٤﴾ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ
﴿٧٥﴾ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ
﴿٧٦﴾ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ
﴿٢٢٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
﴿٦٨﴾ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
﴿٦٩﴾ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
﴿٧٠﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
﴿٧١﴾ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
﴿٩٠﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
﴿٩١﴾ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
﴿٩٢﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
انسخها وانشرها ولك الأجر.
ما شاء الله تبارك الله
@@aishaseid2813 😅
استحضار ماذا كلها هنجمة ودعايات فارغة كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد
جزى الله عنا و عن أمة الإسلام و أئمة المسلمين خيراً الشيخ محمد الحسن و بارك في عمره و نفع المسلمين جميعاً بعلمه !
و التحية لك يا من استضفته!
حفظ الله شيخنا العلامة محمد الحسن الددو وأطال بقاءه في طاعته
هذا الرجل عنده تجرد ونكران للذات يُغبط عليه بارك الله عليه و نفع الناس بعلمه
﴿٢﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
﴿٨٧﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
﴿٨﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
﴿٩﴾ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
﴿١٠﴾ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
﴿١١﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
﴿١٢﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ
﴿٤٩﴾ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
﴿٥٠﴾ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ
﴿٨٠﴾ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
﴿٨١﴾ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
﴿٨٢﴾ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
﴿٨٣﴾ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
﴿٨٤﴾ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
﴿٧٤﴾ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ
﴿٧٥﴾ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ
﴿٧٦﴾ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ
﴿٢٢٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
﴿٦٨﴾ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
﴿٦٩﴾ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
﴿٧٠﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
﴿٧١﴾ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
﴿٩٠﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
﴿٩١﴾ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
﴿٩٢﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
انسخها وانشرها ولك الأجر.
جزاه الله خيراَ لكن العلامة الددو يميل للاشاعرة في مسائل ، وجزاه الله خيراَ لدفاعه عن شيخ الاسلام
لا تكذب على الشيخ @@uenwadw6675
@@uenwadw6675 الله يهدك تتقفز من منشور الى منشور بهذ التعليق اعرف انك ستقف امام الله لتشويهك صورة العالم الرباني كما نحتسبة والله حسيبة، ترفع يارجل لحوم العلماء مسمومة
@@uenwadw6675تراك ازعجتنا في هذا التعليق
خلاص درينا
اللهم انصر الإسلام والمسلمين
العلماء نعمة كبيرة تدحض الحجج الباطلة وتذب عن عرض العلماء السابقين..حفظ الله الشيخ الددو
جزاك الله خيرا
وأستغرب من بعض الجهلاء يطعنون فى الشيخ وهم لاعلم لهم
رحم الله شيخ الإسلام تقي الدين احمد إبن تيميّة وغفر له واسكنه الفردوس الأعلى في الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسُن أولئك رفيقا.
كم أفخر بهذا الإمام الفذ المجاهد العالم البطل رحمة الله عليه رحمه واسعه
﴿٢﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
﴿٨٧﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
﴿٨﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
﴿٩﴾ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
﴿١٠﴾ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
﴿١١﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
﴿١٢﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ
﴿٤٩﴾ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
﴿٥٠﴾ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ
﴿٨٠﴾ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
﴿٨١﴾ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
﴿٨٢﴾ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
﴿٨٣﴾ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
﴿٨٤﴾ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
﴿٧٤﴾ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ
﴿٧٥﴾ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ
﴿٧٦﴾ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ
﴿٢٢٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
﴿٦٨﴾ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
﴿٦٩﴾ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
﴿٧٠﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
﴿٧١﴾ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
﴿٩٠﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
﴿٩١﴾ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
﴿٩٢﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
انسخها وانشرها ولك الأجر.
عليه رحمة الله
لعنة الله على ابن تيميه والمنافقين منكم
نحسبه والله حسبه ولا نزكي على الله أحدا
ماشاءالله هكذا يكون العالم الرباني يقول الحق ولايخشى احدا ….الشيخ الددو بحر من العلم لاينضب بارك الله فيه وفي علمه وصحته واهله
جزاك الله خيرا يا شيخ
هذا هو الخطاب الديني الذي تحتاجه الأمة في وقتنا هذا.
جزاه الله خيراَ لكن العلامة الددو يميل للاشاعرة في مسائل ، وجزاه الله خيراَ لدفاعه عن شيخ الاسلام
لاتكذب على الشيخ @@uenwadw6675
@@uenwadw6675 الشيخ يتبع الإمام مالك وليس الوهابية التي تكفر المسلمين
@@UserUser-ph4dt الوهابية لا تكفر و من يكفرون هم المداخله
سبحان الله مقدم الحلقة يريد جر الشيخ الددو حفظه الله ليتكلم على شيخ الأسلام رحمه الله ٠
منتهى الانصاف والموضوعية أطال الله في عمرك شيخنا
اللهم احفظ لنا عالم الأمة.. بامتياز....علما...وتربية..وتنظيما...وبعد نظر....موقفا...ونصرة للاسلام...
هؤلاء هم علماء الاسلام الذين نفتخر بهم
بارك الله في عمرك و نفع بك الأمة ، حفظك الله و رعاك شيخنا ، نحبك في الله
اللهم لك الحمد على نعمة علماء الدين الحقيقيين الذين نهتدي بهم في زمن الضلال. جزاك الله خير شيخنا الددو ❤
ولا أنسى العالم الفذ الشيخ محمد الددو من الدعاء ،ثبته الله والجميع على الحق.
﴿٢﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
﴿٨٧﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
﴿٨﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
﴿٩﴾ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
﴿١٠﴾ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
﴿١١﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
﴿١٢﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ
﴿٤٩﴾ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
﴿٥٠﴾ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ
﴿٨٠﴾ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
﴿٨١﴾ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
﴿٨٢﴾ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
﴿٨٣﴾ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
﴿٨٤﴾ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
﴿٧٤﴾ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ
﴿٧٥﴾ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ
﴿٧٦﴾ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ
﴿٢٢٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
﴿٦٨﴾ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
﴿٦٩﴾ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
﴿٧٠﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
﴿٧١﴾ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
﴿٩٠﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
﴿٩١﴾ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
﴿٩٢﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
انسخها وانشرها ولك الأجر.
اللهم آمين نسأل الله أن يؤلف بين قلوبنا
والله ان كلام هذا الشيخ يلمس العقل وإن وافق النقل فقد افلح لانه اصل لجميع العلماء كلاً يؤخذ منه ويرد والعبره في الدليل وطريقته للاستدلال به واصابته للمقاصد والمنافع ودرئه المفاسد ، الله يوفقه الي مافيه خير للاسلام والمسلمين اللهم امين 🤲
اللهم انفعنا بعلمه ومتعه بالصحه والعافيه علي طاعتك اللهم امين 🤲.
استوقفني رد الشيخ المفحم في:
27:50 كذلك في: 29:50
وجب الوقوف عندها واشتيعابها.
كذلك 34:00
❤الله اكبر❤
الشيخ الددو هو الآن المرجع الاكبر للسنة بعيدا عن الحسد والعنصرية
العربية النجسة ...
اللهم اهدني فيمن هديت و انفعني بعلم العلماء مثل شيخنا الددو
لا بد أن يلجم العوام عن الخوض في كثير من العلوم التي لا يحسنونها .. والله وبالله و تالله إنك صدقت يا شيخ .. لو أن العوام اهتموا بما يحسنو و تركو مالا يحسنو ..لكان الحال افضل بكثير ..
حفظك الله يا شيخ وزادك الله علما ❤
نحن أمة إذا اعطانا الله شكرنا وإذا منع عنا حمدنا وما النصر إلا من عند الله♥️
نحن إذا أعطينا آثرنا وإذا منعنا شكرنا .
@@khaledabuzaid1279 النظري حلو للدراسة مر غيابه في الواقع
﴿٢﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
﴿٨٧﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
﴿٨﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
﴿٩﴾ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
﴿١٠﴾ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
﴿١١﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
﴿١٢﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ
﴿٤٩﴾ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
﴿٥٠﴾ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ
﴿٨٠﴾ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
﴿٨١﴾ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
﴿٨٢﴾ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
﴿٨٣﴾ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
﴿٨٤﴾ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
﴿٧٤﴾ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ
﴿٧٥﴾ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ
﴿٧٦﴾ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ
﴿٢٢٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
﴿٦٨﴾ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
﴿٦٩﴾ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
﴿٧٠﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
﴿٧١﴾ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
﴿٩٠﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
﴿٩١﴾ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
﴿٩٢﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
انسخها وانشرها ولك الأجر.
هل واقغنا يؤكد نحن هذه الامة حقا ام انها محض كلمات
@@NoName-zo5qb الاجماع يخص النيي واللذين نصروه واللذين اتبعوهم باحسان الى يوم الدين
والا ففي القران خطابات عدة على حسب المقامات الخاصة بالصادقين والمومنين والمسلمين والمحسنين والثلاثة الذين خلفوا والذي مثله كالكلب والاعمى والبصير والمنافق والذين في قلوبهم مرض, الخ
اما النبي بكى حزنا علينا معاشر ضالي اخر الزمان من امته
وقال ابكي حزنا على شقاوة الاشقياء
استنتج مما قيل في اخر هذه الجلسة العلمية الفقهية النادرة في مجالس الدين ان صلاح الامة الاسلامية يزول بزوال الاجتهاد للعلماء بناءا على ان اجتهاد العالم مرهون بعصره وتقليد الاحياء منهم انصف واصح ممن ماتو والدليل انه اذا احد السابقين شهد ما يعاصره ممن بعده رجع على بعض فتاريه التي صدرت من اجتهاده وهذا لا يحسب له خطا لانها منصفة في عصره اللهم مدنا باجتهاد علامائن مما فيه الخير للبلاد والعباد والله المستعان
يعلم الله كم نحبك أيها الشيخ الجليل حفظك الرحمن من شر .
رحمه الله رحمة واسعة
هذا اللقاء كنز و بحر زخار لا مثيل له
اليوم رأيت وسمعت عالما ربانيا وموسوعة علمية دقيقة
بارك الله فيك وفى علمك شيخنا الحبيب فانت بحر من العلم
ومن ميزات الشيخ محمد بن ددو الحضور الرائع فى الردود
حفظكم الله و رعاكم اللهم أعز الإسلام والمسلمين ألهم ارحم علماؤنا الكرام واسكنهم فسيح جناتك مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
نفعنا الله بعلم الشيخ محمد وجزاه عنا خيرا..
بارك الله في شيخنا علامة العصر وفخر الإسلام اليوم وحفظه .. أجمل ما فيه تواضعه الجم حيث أنه شريف النسب من ذرية الحسين بن علي وفاطمة الزهراء رضي الله عنهم جميعا من جهة الأم لم اسمعه يوما يتفاخر او يذكر ذلك مفاخرا ..أمد الله في عمره وحفظه وسائر علماء الأمة وفقهائها
لايحتاج الى نسب فنسبه دينه وتقاه وعلمه وحب المسلمين له على ذلك ولا قيمةللانساب في ميزان الله لافي الدنيا ولاالاخرة ولكنها وسيلة لتعارف الامم والشعوب والافراد حفظكم الله ووفقكم
فتح الله عليك فتوح العارفين،ونفعنا الله بما نفعك به،واعزك الله بالدين ،واعز الدين بك،شرح الله صدرك ،وعلمك من علمه وفهمك كما فهم نبي الله سليمان عليه السلام
دعاء جميل اللهم امين اجمعين
نسأل الله له الصحة والعافية وحسن الخاتمة .آمين
المؤسف أن جواب الضيف لا يتم عرضه كاملا، كما يتضح في مرات عديدة مثل السؤال المتعلق باللامذهبية حوالي الدقيقة 26 من الحوار، رغم أهميته، مما يطرح السؤال ما الهدف الحقيقي وراء مثل هذه الحصص و إلى متى تستمر السياسة في محاولة الهيمنة على الخطاب الإسلامي و توجيهه لما يخدم مصالحها و التأثير على الرأي العام بدعوى تثقيف الناس و توعيتهم؟ من لهذه الأمة و هذا الدين يخلص النية لوجه الله؟ لنا الله، لنا الله، لنا الله.
هل هذا كله اللذي استفدت منه
الضيف ؟ سوال من هو الضيف ؟
@@وليدحموداحمدالبكري مجهلة😂
الله أكبر.. بارك الله فيكم فضيلة الشيخ العلامة محمد الددو وجزاكم عنا وعن المسلمين خيرا كثيرا كثيرا مضاعفا ونفع بكم وبعلمكم الأمة وحفظكم بما يحفظ به عباده المؤمنين الصادقين والعاملين المصلحين المخلصين.. آمين
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :هذا كتابي (الواسطية ) اتحدى كل من وشى عني وعاداني ان يستخرج منه شيئا خارج الكتاب والسنة وأقوال الصحابة، جزاه الله عنا خير الجزاء
﴿٢﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
﴿٨٧﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
﴿٨﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
﴿٩﴾ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
﴿١٠﴾ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
﴿١١﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
﴿١٢﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ
﴿٤٩﴾ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
﴿٥٠﴾ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ
﴿٨٠﴾ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
﴿٨١﴾ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
﴿٨٢﴾ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
﴿٨٣﴾ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
﴿٨٤﴾ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
﴿٧٤﴾ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ
﴿٧٥﴾ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ
﴿٧٦﴾ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ
﴿٢٢٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
﴿٦٨﴾ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
﴿٦٩﴾ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
﴿٧٠﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
﴿٧١﴾ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
﴿٩٠﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
﴿٩١﴾ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
﴿٩٢﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
انسخها وانشرها ولك الأجر.
عليه رحمة الله
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، الحمد لله الذي أوجد للأمة ابن تيمية و الشيخ ولد الددو. اللهم ارفع مقامهما عندك يا رب.
وجزى الله خيرا مقدم البرنامج على أسئلته الدقيقة التي تنم عن علم وبحث رفيعي المستوى.
الحمدلله على وجود أئمة وعلماء ينصفون أئمة المسلمين كابن تيمية وغيرهم اللذين يتعرضون للتشويه من المسلمين وغير المسلمين. .جزاكم الله كل الخير. .
﴿٢﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
﴿٨٧﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
﴿٨﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
﴿٩﴾ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
﴿١٠﴾ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
﴿١١﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
﴿١٢﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ
﴿٤٩﴾ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
﴿٥٠﴾ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ
﴿٨٠﴾ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
﴿٨١﴾ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
﴿٨٢﴾ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
﴿٨٣﴾ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
﴿٨٤﴾ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
﴿٧٤﴾ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ
﴿٧٥﴾ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ
﴿٧٦﴾ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ
﴿٢٢٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
﴿٦٨﴾ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
﴿٦٩﴾ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
﴿٧٠﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
﴿٧١﴾ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
﴿٩٠﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
﴿٩١﴾ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
﴿٩٢﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
انسخها وانشرها ولك الأجر.
@@abdulali8738يا اخي زر قراءة المزيد عجزني
حفظ الله تعالى الشيخ ❤
نشكر قناه الجزيره على استضافه الشيخ محمد الحسن الدادو بارك الله فيه وفي علمه
رحم الله محمد ابن حنبل وابن تيمية
وابن عبد الوهاب وكل من خدم الاسلام
على عقيدة صافية نقية وجازاهم عنا خير الجزاء ونفعنا الله بعلمهم
وبارك الله في الشيخ الددو وبارك له
ما شاء الله
أطال الله عمر الشيخ وحفظه وثبته وأكثر طلابه ومحبيه إنه حقا من أعلام الامة الاسلامية الاحرار الوسطيين الذين ينزلون الاحكام على الواقع والاحوال دون الخروج على النصوص الشرعية
بارك الله بكم و بعلمكم و نفع الله بكم المسلمين
نحبك في الله ياشيخ محمد حفظكم الله ورعاكم
لا إله إلا الله محمد رسول الله صلوا على حبيبنا وشفيعنا محمد إبن عبدالله عليه افضل الصلاة وأتم التسليم
اللهم ارحم شيخنا الفاضل الشيخ ابن تيمية رحمه الله ❤
ومن عباءته خرجت داعش والقاعدة والوهابية لتقتيل المسلمين بدون حق والله
كل من ماتوا من المسلمين فهم في رقبة ابن تيمية واتباعه اللهم اننا نبرأ من افعالهم
جزاه الله خيراَ لكن العلامة الددو يميل للاشاعرة في مسائل ، وجزاه الله خيراَ لدفاعه عن شيخ الاسلام
@@uenwadw6675لا تكذب على الشيخ
@uenwadw6675
حفظ الله السادة الاشاعرة أهل السنة و الجماعة و السند المتصل ،،، لا يمكن لعلامة بقامة و علم و اخلاق احمد الحسن الددو أن يكون وهابي تكفيري مجسم
@@alisabry4218
هات سند متصل على أن الله ليس في السماء وانه بلا مكان وانه بلا عين ولا يد .. نحن لدينا سند متصل أن الله في السماء على العرش استوى وله عين ويد وانه لا يشابه احداً من خلقه ..
مثل قوله تعالى :
بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء .. وقال : يا ابليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي ، وقوله : ولتصنع على عيني ،
وقال : الرحمن على العرش استوى.
أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور.
أم امنتم من في السماء أن يرسل عليكم حاصباً فستعلمون كيف نذير.
تعرج الملائكة والروح ( إليه ) في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة.
إليه ( يصعد ) الكلم الطيب
والعمل الصالح ( يرفعه ) .
وهو القاهر ( فوق) عباده
إنا ( أنزلناه ) في ليلة القدر
إن نحن ( نزلنا ) الذكر وإنا له لحافظون
يخافون ربهم من فوقهم
( تنزيل ) الكتاب ( من الله ) العزيز الحكيم.
اني متوفيك و ( رافعك إلى )
يدبر الأمر ( من السماء ) إلى الأرض
ما ( أنزلنا ) عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى ( تنزيلاً ) ممن خلق الأرض و السموات العلى الرحمن ( على ) العرش استوى.
لك الف سنة تأتي بسند صحيح متصل ينفي ما اخبر الله به عن نفسه .. أما نحن فصدقنا أخبار الله وأما أنتم فكذبتم.
بحر من العلم الله يبارك❤
حفظكم الله وهو خير الحافظين ❤شيخنا الفاضل ❤❤❤❤❤❤❤🎉
يشهد الله ان هذا الانسان من خير رجال الدين في عصرنا هذا ان لم يكن افضلهم❤ ، ماشاء الله تبارك الله، حكمة وموعظة حسنة ،
عساه اعلمهم ، رغم قذف الجهلة وناقصي العلم له ، تعصبا لمشائخهم.
مايقيم العالم الا عالم مثله فماهو مستواك العلمي عشان عرفت انه افضل عالم
لم تنظر إلي غيره فقط
رحم الله العالم العلم شيخ الاسلام ابن تيمية رحمة واسعة واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة
وحشرك الله معه. أنه من أهل النار
@@MushtaqKarim-rf1xo
اللهم احشرني مع ابن تيمية رحمة الله عليه
أدعو الله أن يحقق لي امنيتي بشدة
ومت بغيظك وانظر مع من يحشرك الله
رحم الله المسلمين و علمائنا وحفظ حيهم وجزاك الله خير ياشيخ محمد ولد الددو
أنت، يا شيخنا الجليل، واحد من أوعية العلم في هذا الزمان، وأمثالك في الأرض قليلون، ويزينك مع علمك الجم وبلاغتك النادرة خلقان عظيمان: التواضع والحياء ولا أزكيك على الله. أسأل الله تعالى أن يبارك في علمك وعملك، وفي صحتك وولدك، وأن يمتعنا بك أعوامًا عديدة وأزمنة مديدة في طاعته عز وجل ومرضاته، وأن يحفظك بما يحفظ به عباده الصالحين، وأن يجزيك عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء؛ إنه ولي ذلك والقادر عليه.
رحم الله شيخ الإسلام المجدد ابن تيميه و جزاه عن الإسلام والمسلمين خيرا
﴿٢﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
﴿٨٧﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
﴿٨﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
﴿٩﴾ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
﴿١٠﴾ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
﴿١١﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
﴿١٢﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ
﴿٤٩﴾ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
﴿٥٠﴾ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ
﴿٨٠﴾ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
﴿٨١﴾ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
﴿٨٢﴾ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
﴿٨٣﴾ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
﴿٨٤﴾ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
﴿٧٤﴾ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ
﴿٧٥﴾ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ
﴿٧٦﴾ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ
﴿٢٢٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
﴿٦٨﴾ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
﴿٦٩﴾ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
﴿٧٠﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
﴿٧١﴾ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
﴿٩٠﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
﴿٩١﴾ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
﴿٩٢﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
انسخها وانشرها ولك الأجر.
عليه رحمة الله
من يرد الله به خيرا يققهه في الدين
بارك الله فيك شيخنا محمد حسن ولدو الدودو ❤
بارك الله فيك شيخنا الفاضل كلام قوي وجميل ومفحم اسءلة ذكية من الصحفي ولاكن الشيخ ملم بكل شئ حفظك الله شيخنا الكريم
بارك الله فيكم وجزاكم الله كل الخير
الأمة في امس الحاجة لوضع القواعد
الأساسيه لكيفية فهم الاسلام كما جاء
وكيفية الأنتقاد البناء
رجلا لا يكرر في زمانه علما وحكمة اطال الله عمره وهو بصحة وعافية
جزاك الله خيرا شيخنا وجعلك ذخرا لهذه الأمة.
حفظ الله لنا هذا العلم النحرير
رضي الله عنك شيخي
اسأل الله ان يهديني إلى الإقتداء بأخلاقك الفذه
وان يشرح صدري لحب كل المسلمين اياً كان توجههم وسماع الحق واتباعه وسماع الباطل واجتنابه
هذا من يقال عنه عالم بل علامة ولا نزكي على الله أحدا
نستمد قوتنا دائما من الله وحده ونضع نصب اعيننا دائما اسوء الظروف ان نجحنا فمن الله العلي العظيم نبحث ونتطور ونستمر ❤❤🎉
الله يبارك فى علمك وفى زادك ونسال الله لنا ولك ولجميع المؤمنين ان نرى الحق حقا ويرزقنا اتباعه وان نرى الباطل باطلا ويرزقنا اتباعه. وباركالله فيك يادكتور محمد
اجتنابه ❤
اجتنابه
حلقه جميله جيده عن فكر بن تيميه وعلاقه كل الجماعات به أول مرة اسمع هذا الكلام من وافهم الله يجازى الشيخ الجليل ونفع الأمه بعلمه وفكره ،،
صلو علي رسول الله صلى الله عليه وسلم
اللهم اغفرلي ولوالديهم ولمن ولدوا ولم له حق علينا وعليهم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وازواجه واصحابه اجمعين
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض بحق محمد وال محمد الطيبين الطاهرين وسلم
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
﴿٢﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
﴿٨٧﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
﴿٨﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
﴿٩﴾ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
﴿١٠﴾ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
﴿١١﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
﴿١٢﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ
﴿٤٩﴾ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
﴿٥٠﴾ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ
﴿٨٠﴾ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
﴿٨١﴾ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
﴿٨٢﴾ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
﴿٨٣﴾ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
﴿٨٤﴾ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
﴿٧٤﴾ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ
﴿٧٥﴾ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ
﴿٧٦﴾ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ
﴿٢٢٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
﴿٦٨﴾ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
﴿٦٩﴾ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
﴿٧٠﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
﴿٧١﴾ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
﴿٩٠﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
﴿٩١﴾ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
﴿٩٢﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
انسخها وانشرها ولك الأجر.
لا يجوز التوسُّلُ بِجنابِ النبي صلى الله عليه وسلم ولا بِجٓنابِ آلِ النبي
بارك الله فيك مولانا وشيحنا الفاضل الحسن الددو
اني احبك في الله واحب ابن تيمية واحب الائمة الكرام والصحابة العظماء وأولهم وقائدهم النبي محمد صل الله عليه وسلم
ربي يبارك فيك شيخنا الفاضل وكل المسلمين
﴿٢﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
﴿٨٧﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
﴿٨﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
﴿٩﴾ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
﴿١٠﴾ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
﴿١١﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
﴿١٢﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ
﴿٤٩﴾ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
﴿٥٠﴾ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ
﴿٨٠﴾ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
﴿٨١﴾ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
﴿٨٢﴾ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
﴿٨٣﴾ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
﴿٨٤﴾ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
﴿٧٤﴾ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ
﴿٧٥﴾ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ
﴿٧٦﴾ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ
﴿٢٢٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
﴿٦٨﴾ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
﴿٦٩﴾ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
﴿٧٠﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
﴿٧١﴾ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
﴿٩٠﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
﴿٩١﴾ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
﴿٩٢﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
انسخها وانشرها ولك الأجر.
ماشاء الله تبارك الرحمن
اللهم زده علما وأنفع به الإسلام والمسلمين
اللهم انفعنا بما أنزلت وانفعنا بعلماءنا الربانيين
بارك الله في شيخنا الجليل وفي علمه وعمره. أمد الله في عمركم ورزقكم مزيدا من نفع الأمة.
شيخ الاسلام قاهر السلاطين و الحكام و المنافقين و المطبلين ولا يخاف في الحق الا الله
كل علماء الاسلام كذلك
سلطان العلماء هو الامام العز ابن عبد السلام
@@alisabry4218
كذبت ، شيخ السلطان هو ابن تيمية صديق السلطان قلوون !
الشيخ ابن لم يقهر و لم ينهي اي سلطان أو حاكم بل كان صديق السلطان قلوون ، و قد سجن عدة مرات لتكفيره الناس و التعدي عليهم و كان كل مرة يخرجه السلطان من السجن.
الصحافة من أشد الناس التي تسوق للفتن وضرب إستقرار البلدان الإسلامية وصدق الشيخ العالم المغربي فريد الأنصاري رحمة الله عليه عندما قال عنهم أنهم أشد من سحرت فرعون
أنصفتم شيخ الإسلام رحمة الله عليه بوركتم شيخنا أعزكم الله ونفع بكم
﴿٢﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
﴿٨٧﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
﴿٨﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
﴿٩﴾ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
﴿١٠﴾ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
﴿١١﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
﴿١٢﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ
﴿٤٩﴾ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
﴿٥٠﴾ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ
﴿٨٠﴾ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
﴿٨١﴾ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
﴿٨٢﴾ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
﴿٨٣﴾ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
﴿٨٤﴾ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
﴿٧٤﴾ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ
﴿٧٥﴾ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ
﴿٧٦﴾ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ
﴿٢٢٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
﴿٦٨﴾ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
﴿٦٩﴾ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
﴿٧٠﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
﴿٧١﴾ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
﴿٩٠﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
﴿٩١﴾ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
﴿٩٢﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
انسخها وانشرها ولك الأجر.
صح لسانك يا شيخنا. الاسئله كانت ملغمه. لاكن الشيخ اجاب بدهاء و دقه و شرح مفهوم. جزاك الله عنا الف خير. عسى الله يرفع قدرك اللهم بارك في عمله و زيد المؤمنين ايمان على ايمانهم. و اهدي الغافلين
العلامة الددو
بحر العلم لايعكره دلاء الوهم
اللهم انفعنا بعلمه وبارك لنا في عمره
آمين جزاك الله خيرا
من لم يعلم وينكر ضلال غيره من العلماء فليس بعالم لامجاملة ولامداهنة في شرع الله ناهيك عن من يؤسس له فإن كان لا يعلم مصيبة وان كان يعلم فالمصيبة اكبر
بارك الله فيك شيخنا الكريم الددو. مد الله في عمرك بتمام الصحة و العافية و زادك من علمه و فضله و رزقك الخير كله دنيا و آخرة.
بارك الله في هذا الصحفي على أدبه وأسلوبه الراقي في الحوار وطرح الأسئلة والاستماع للإجابة دون مقاطعة ، وحفظ الله الشيخ العلامة وأحد مجددي العلم في هذا العصر وصاحب الخلق العظيم والتواضع الجم الشيخ محمد الحسن الددو الشنقيطي ورفع قدره في الدنيا والآخرة،، من المعروف أن الشيخ الددو حفظه الله يبحث دائما للإنسان عن أحسن المخارج وهو لا يحب أن يسيء أو يقدح في أحد ، وقد غلب هذا عليه في هذه المقابلة، فركز على الدفاع عن ابن تيمية رحمه الله ولم ينبه إلى حقيقة بعض الكوارث والطامات عند ابن تيمية والتي حذر العلماء قديما منها ولهذا حذروا الجهال وصغار طلبة العلم من قراءة كتب ابن تيمية خوفا عليهم من تلك المسائل التي لا يعرف خطرها إلا العلماء ولاينتبه إليها الجهال
لا يختلف اثنان قديما او حديثا على غزارة علم ابن تيمية رحمه الله تعالى ولا على أنه واحد من كبار علماء المسلمين وكبار علماء المذهب الحنبلي خصوصا، ولكن العلماء نبهوا قديما ( في حياة ابن تيمية وبعد مماته) إلى أن علمه أو كتبه مثل الحديقة أو البستان الجميل المليئ بالأشجار المثمرة والورود الطيبة التي يستمتع بها ويستفيد منها من دخل تلك المزرعة أو البستان ، ولكن في نفس الوقت توجد بذلك البستان ألغام متفرقة توشك أن تعصف بمن وضع قدمه عليها فتقتله.
ولا يعرف تلك الألغام( أو الكوارث) إلا العلماء
ومن هنا حذر العلماء قديما سواء بعض معاصر ابن تيمية أو حتى بعض تلامذته هو أو كبار العلماء في العصور اللاحقة له من أن يقوم الجهال والعوام وصغار طلبة العلم بقراءة كتبه مباشرة خوفا عليهم من تلك الكوارث ونبهوا إلى أن من يريد قراءة كتب ابن تيمية فعليه أن يقرأها على عالم وشيخ حتى يستفيد من علم ابن تيمية الغزير ويتجنب في نفس الوقت أخطاؤه( حوالي أربعين إلى ستين مسألة فضلا عن تساهله في التكفير أو رمي المخالف بالضلال أو الانحراف فضلا عن بعض المسائل في العقيدة القريبة من التجسيم والتشبيه أو القول بفناء النار مثلا أو قدم الحوادث ) ، ونفس الكلام ينطبق على كتب تلميذه ابن القيم رحمه الله لانه شديد التعصب إلى شيخه ابن تيمية ويقلده تقليدا أعمى حتى في المسائل التي تراجع ابن تيمية عنها واعترف بخطئه فيها
ولهذا ظلت كتب ابن تيمية أو تراث ابن تيمية غير متداول بين عامة المسلمين ولا يعرفه إلا العلماء طيلة 600سنة بعد وفاته رحمه الله إلى أن جاءت الدعوة الوهابية فاهتمت به وبكتبه ونشرتها بين العامة وجميع الناس وذلك بسبب اعتماد الحركة الوهابية على ابن تيمية في قضايا التساهل في تكفير بعض المسلمين المخالفين أو الخروج على الخلافة العثمانية واتهامها بالبدع والضلال
وعلى نفس المنهج سارت كل الحركات الجهادية المتطرفة المعاصرة( جماعة التكفير والهجرة، القاعدة، داعش، السلفية الجهادية ، جماعة بوكو حرام، وغيرها من الجماعات المعاصرة المتطرفة التي عاثت في المسلمين قتلا وتفجيرا وقبل ذلك تكفيرا) ، فكل هذه الجماعات تعتمد في فتاواها وفكرها وتنظيرها على ابن تيمية رحمه الله وابن تيمية فقط ولا تنسب فكرها إلى أي عالم آخر من علماء المسلمين كمالك أو الشافعي أو أبي حنيفة ولا حتى إلى احمد ابن حنبل الذي يدعي السلفيون الاقتداء به، وليس هناك تكفيري أو متطرف أو تفجيري أو إرهابي مسلم معاصر ينسب أفعاله أو يستدل عليها بفتاوى العز ابن عبد السلام مثلا أو الإمام النووي رحمه الله بل كلهم يرجعون إلى ابن تيمية وتلميذه ابن القيم رحمهما الله تعالى وهذه حقيقة لا مراء ولا جدال فيها ولو حاول الشيخ الددو تجاهلها في هذه المقابلة
بل حتى اذا تركنا المتطرفين والارهابيين وحركات القتل والتفجير وانتقلنا الى ما يعرف بفرق السلفية العلمية، فسنجد كل تلك الفرق تنتسب إلى ابن تيمية وتتفاخر وتتسابق إلى الاستدلال بأقواله وفتاواه وتكاد تظهره إلى العامة على أنه نبي أو رسول معصوم أو على الأقل على أنه عالم لا يكاد يخطئ بل كل كلامه صحيح ولا نقاش فيه
وحتى هذه الفرق السلفية العلمية بدأت هي الأخرى تتناحر فيما بينها ، فسلفية القاهرة تفسق سلفية الإسكندرية، وسلفية الإسكندرية تكفر أو تتهم سلفية القاهرة بالضلال والانحراف وجماعة أنصار السنة السلفية تلعن جماعات سلفية أخرى، وفي الخليج والسعودية تحديدا معقل السلفية( الوهابية) ظهرت فرق سلفية كثيرة تلعن كل واحدة منها الفرق السلفية الأخرى وتتهمها بالضلال والانحراف والجميع يتمسك بابن تيمية ويستدل بآراء ه واجتهاداته ، وما المدخلية او الجامية أو سلفية اليمن أو سلفية الجزائر عنا ببعيد
وإذا ذهبت الى سلفية السودان ترى العجب العجاب من أمثال مزمل فقيري ، والجميع يتبع ابن تيمية ويتفاخر بذلك
ومرد كل هذا الخلاف وهذا التساهل في لعن المخالف وتفسيقه وتبديعه أو حتى رميه بالضلال والكفر إنما مرده هو الاتباع الأعمى لفكر ابن تيمية وتلميذه ابن القيم رحمهما الله تعالى
حفظ الله جميع الأحياء من علماء المسلمين ورحم من مات منهم، وحفظ الله الأمة الإسلامية من مزالق التساهل في التكفير وفكر التطرف والارهاب والتفجير، فقد ظلت الأمة الإسلامية عزيزة مصانة يوم كانت تتبع المذاهب السنية الأربعة ، ثم بدأت تنهار ويحل بها الضعف والهوان والكوارث يوم ظهرت السلفية وأتباع هذه الفرقة بمختلف تسمياتهم
لما لا نسمي الاشياء بي مسمياتها كان نقول المتطرفون أو الإرهابيون من الدواعش بدلا من الجهاديين والجهاد بريء منهم.
بارك الله فيك شيخنا الفاضل واللهم صل على نبينا سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين والحمد لله رب العالمين
جزاك الله خيرآ ياشيخنا وزادك الله علمآ وتواضعا 🇵🇸
﴿٢﴾ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
﴿٨٧﴾ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ ۗ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا
﴿٨﴾ وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ
﴿٩﴾ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ
﴿١٠﴾ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
﴿١١﴾ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
﴿١٢﴾ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ
﴿٤٩﴾ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
﴿٥٠﴾ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ
﴿٨٠﴾ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ
﴿٨١﴾ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ
﴿٨٢﴾ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ
﴿٨٣﴾ فَأَنْجَيْنَاهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا امْرَأَتَهُ كَانَتْ مِنَ الْغَابِرِينَ
﴿٨٤﴾ وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ
﴿٧٤﴾ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ
﴿٧٥﴾ وَمَنْ يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ
﴿٧٦﴾ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَنْ تَزَكَّىٰ
﴿٢٢٢﴾ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
﴿٦٨﴾ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا
﴿٦٩﴾ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا
﴿٧٠﴾ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
﴿٧١﴾ وَمَنْ تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا
﴿٩٠﴾ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
﴿٩١﴾ إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ ۖ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
﴿٩٢﴾ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا ۚ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَىٰ رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
انسخها وانشرها ولك الأجر.
جزاك الله خيرا فضيلة الشيخ محمد الددو علي تلخيص قواصم الظهر في الأمة الاسلامية والثناء عل شيخ الاسلام فجزاك الله خيرا
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما
اعرفه..ولم اتابعه من قبل لكنه واضح انه عالم جليل ووقور ولا تجد حرج فى قلبك من كلامه
بارك الله فيه
كل الذين انتقدوه اختفت اسمائهم وبقى شيخ الإسلام ابن تيمية
لم تختف أسماؤهم ! لا يزال يُذكر الإمام السبكي والكوثري والإمام ابن دقيق العيد والقاضي عياض وهلم جرا ! لا داعي لشطب الحقيقة !
@@abdulkadirmertek6294اول مرة اسمع بيهم منك والله
@@AG-qp8pb
لانك تسمع فقط الخوارج. الوهابية ، الذين يتخذون من ابن تيمية غلواءه و أخطاءه و بدعه و ينطلقون منها للتكفير و التفجير و التجسيم ،،،، مدعومين ببترودولارات المهلكة الوهابية
رحم الله شيخ الإسلام إبن تيمية و جزاه عن الإسلام خير الجزاء
@@abdulkadirmertek6294لا يعرفهم أحد إلا من طلب علما
أما بن تيمية يعرفه القاصى والداني والمتعلم والجاهل فسبحان الله الذى جعل اسمه رنانا
رحم الله شيخ الإسلام ابن تيمية وجزاه خير ما جزى إماما عن أمته وحفظ الشيخ الددو ونفع بعلمه.
بحر ماشاء الله اللهم احفظ علماءنا
إذا تكلّم العالم.أمتع وأفاد وأوضح وأجاد...
مشاء الله تبارك الله جزاك الله خير الجزاء ووفقنا وإياكم وجميع المسلمين لما يحبه ويرضاه اللهم آمين يارب العالمين وصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا ونبينا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين