لايف جميل و دسم كالعادة يا عزيزي ❤ يا ريت تعملها سلسلة ، مراجعة او قراءة للما يسمى بالمفكرين و السياسيين السودانيين زي الترابي و الصادق المهدي و محمد ابراهيم نقد و غيرهم ، حتكون حاجة مميزة على اليوتيوب
والله شعرت بالاهانه ، لانو زمان كنت مهووس بيو ، لدرجة انو مشيت بيت الطين حقو في الثورة الحارة الاولى و بييت هناك يومين ، لكن سرعانما اتبين لي انو انا كنت راكب بالخلاء وكنت وهمي شديد ياخ 😂😂😂
تلاحظ في طابع للكتاب الاسلاميين في القرن العشرين، يقدمون الاسلام على أنه حل وسط بين الكاثوليكية و الحداثة، وهذا يدل على أن لا أحد منهم قد حصل له تنوير اصلا ، دائما الاسلام مقدس
كان المجتمع السوداني متسامحا مع كل الافكار حتي بداية الصحوة الاسلاميه. والصحوة الاسلامية بدات في منتصف السبعينات ،لذالك بدا أقتيال وإعدام المفكرين في الثمانينيات والتسعينات...
اعدام محمود صنع للجمهوريين رصيد اكثر مما كان سيصنعه فكرهم، الراجل كان عندو ملكات صوفية و عقلية، لكن ضخم نفسه و اعتقد ان شوية الدروشة الكتبها دي ترقى لمستوى الفكر، و مشى اكتر في الوهم انه كلامه دة حكون خلاص للمسلمين، و اسي بعد دة كلو الجمهوريين بقوا جنجويد😄
بقترح عليك يا استاذ هشام ، تضغط الفيديو في مساحه زمنيه اقصر ، اي حاجه مجهده ، نجاح محتويات الميديا و انتشار الفيديهات بقى ماشي في الاتجاه ده للاسف ، بصعب على منتج المحتوى ، وبزيد كسل المشاهدين اكثر واكثر.
جهودكم مشكورة استاذ آدم. نريد منكم قراءة تحليلية ل فكر عبدالله القصيمي في مرحلتيه. وشكرا
لايف جميل و دسم كالعادة يا عزيزي ❤
يا ريت تعملها سلسلة ، مراجعة او قراءة للما يسمى بالمفكرين و السياسيين السودانيين زي الترابي و الصادق المهدي و محمد ابراهيم نقد و غيرهم ، حتكون حاجة مميزة على اليوتيوب
محمد محمود طه عمل خير ورحمنا حزب المصلحه الخاصة دون مصلحه الدوله وتحولت السودان الى مجموعه دول تلعب بها الدول الاستعماريه
هشام يا جميل ❤
و أنا اللي كنت فاكرك تنويري يا محمود محمد طه😂 اعدموه على الفاضي
هشام آدم ❤️❤️❤️
هشام حبيبنا حبابك❤
القراي قال لو فكرهم دا بقي اغلبيه بحكمو به
والله شعرت بالاهانه ، لانو زمان كنت مهووس بيو ، لدرجة انو مشيت بيت الطين حقو في الثورة الحارة الاولى و بييت هناك يومين ، لكن سرعانما اتبين لي انو انا كنت راكب بالخلاء وكنت وهمي شديد ياخ 😂😂😂
عمرك كم سنة كان😂.. الجلاكين ديل كلهم وهم
@@Gowatch124 22
تلاحظ في طابع للكتاب الاسلاميين في القرن العشرين، يقدمون الاسلام على أنه حل وسط بين الكاثوليكية و الحداثة، وهذا يدل على أن لا أحد منهم قد حصل له تنوير اصلا ، دائما الاسلام مقدس
كان المجتمع السوداني متسامحا مع كل الافكار حتي بداية الصحوة الاسلاميه. والصحوة الاسلامية بدات في منتصف السبعينات ،لذالك بدا أقتيال وإعدام المفكرين في الثمانينيات والتسعينات...
الاستاذه اسماء لم تكن جنجويدبه هذا افتراء ي هشام
اعدام محمود صنع للجمهوريين رصيد اكثر مما كان سيصنعه فكرهم، الراجل كان عندو ملكات صوفية و عقلية، لكن ضخم نفسه و اعتقد ان شوية الدروشة الكتبها دي ترقى لمستوى الفكر، و مشى اكتر في الوهم انه كلامه دة حكون خلاص للمسلمين، و اسي بعد دة كلو الجمهوريين بقوا جنجويد😄
💯
بقترح عليك يا استاذ هشام ، تضغط الفيديو في مساحه زمنيه اقصر ، اي حاجه مجهده ، نجاح محتويات الميديا و انتشار الفيديهات بقى ماشي في الاتجاه ده للاسف ، بصعب على منتج المحتوى ، وبزيد كسل المشاهدين اكثر واكثر.
متفرد في المحتوى والمتمرد في الأفكار والشاذ علي المعتاد في الميديا ، وسرد ممتع كل معتاد برغم طول الفيديو