العلم لا يصارع أحدا .. فهو مشغول للتسابق مع نفسه ولا يلتفت خلفه !! فوجهته المستقبل وذا افترضنا ان له معركة فهى ضد الجهل والخرافة. الاديان هى من افترضت على نفسها هذا الصراع وتوهمته وهى من تحرشت بالعلم فحاولت ان تتزين ببعضه كى تثبت صحتها !! لا أرضية مشتركة لمعركة بين معتقد جامد عتيق وافكار ديناميكية تتطور كل يوم لخدمة البشر وليس لمحاسبتهم..!!
العِلم يرفض الخضوع للوهم، يرفض الخوف من المجهول ، بينما الدين يقوم على افتراض عالم سماوي وقوى خارقة تمتلك السلطة في السماء وتريد أن توسع سلطتها لتشمل الأرض
@@samiaadel9268 أرجو ألا أزعجك بمداخلتي و تقبلها تفضلا منك ، رأيت تعليقك أهلا للإجابة عليه . ملاحظة مهمة الأستاذ سامح و حتى الدكتور صاحب المقال لم يستهدفوا دين بعينه ، إنما الكلام كان على الدين بالمجمل وضعي أو سماوي ، الإخوة في التعليقات لم يدركوا ذلك . تعليقك تقصد به الديانة الإسلامية باعتبارها خاتمة الرسالات ، أقول لك نعم و لا عجب في ذلك إنه صالح لكل زمن ( لا اعتبار للمكان دون زمن ) ، الدين جاء لضبط النفس البشرية و تقويم سلوكها تجاه خالقها و تجاه خلقه ، النفس البشرية منذ ان وجدت لم تتغير طباعها و لن تتغير لهذا اعطاها خالقها برنامج تسير وفقه . أما أن الواقع يثبت عكس هذا كما تفضلت انت بالقول فهذا مجانب لصواب لأن قراءة الواقع تختلف من شخص لآخر وفق ايديولوجيته و مخزونه المعرفي و المجتمع الذي شكل معظم افكاره . كما ذكرت لك في السابق فيديو بسيط الكلام فيه واضح لكن أغلب التعليقات جاءت خارج الموضوع . على فكرة ليس الإسلام من يحرم الكيمياء ، كان التحريم عند الإخوة المسحيين و كانت إشارة الدكتور لطيفة رغم أنه اعتمد على ثقافة القارئ و كذلك بالنسبة لزراعة الأعضاء ليس الإسلام وحده من يحرم ذلك بل المسيحية و اليهودية لها نفس الرأي .
تحية كبيرة للاستاذ سامح عيد المحترم الدين كان هولتعليم الناس كيف ينظفون انفسهم وكيف يخرجون للغائط وكيف يغسلون الجنابة ام اليوم بحاجة الناس للعلم المتطور والادوية المنظفة فكيف سنطبق دين يامر بتنظيف الغائط بثلاث حجرات ويامرهم بتقبيل الحجارة نعم الدين اصبح عبء على الشعوب وهو يستهلك الاموال الطائلة والمياه لوضوء بدون فهم فهم لايستخدمون الصابون فيتوسخون اكثر من ما قبل الوضوء وتجد السجاد الذي في المساجد مليئ بالبكتيريا والجراثيم وشكرا لك ولك متنور ليعبد الانسان الاهه بالبيت وبين عائلته لايلزمهم شيوخ وقساوسة يغتصبون اطفالهم وياخذون اموالهم
الحقيقة ، لم يكن الإنسان متخلفا لدرجة أن يحتاج لتعاليم بديهية !!! إنما الأديان هي مشاريع إمبراطورية ، لخلق سلطة على البشر . فشل الكثيرون عبر تاريخ الأرض ، و نجح البعض ، و ساعدتهم ظروف فترتهم التاريخية ، و أصبحوا أنبياء ، و خلقوا لهم و لأصحابهم سلطة فعلا ، مستمرة في العالم الثالث المتأخر جدا ، وهو لتنفيس الإحباط ، و التعويض عن تفوق الآخر . فقط
الربوبية تفي بالغرض لمن يحتاج إلى قوة عليا يناجيها ويبثها همومه ويستمد منها القوة أو العون. والمحرم من الخنزير في الإسلام هو ( أكل ) ( لحمه )... وكل ما عدا ذلك من استخدامات طبية أو تجميلية أو حتى غذائية، فتحريمه هو مزايدة على الله وتنطع وغلو.
العقيده وتدخلها فى المجال العام والتشريعات العنصريه سبب اساسى فى تاخر مصر وما يسببه فى تدهور الجبهه الداخليه وما يعانيه الاخر. وكل الحكومات لاتريد الإصلاح لانه بالنسبه له دينى وبيفرض على الاخر. مصر محتاجه ان تكون دوله مدنيه بجد بعيد عن اللف والدوران والدين له مكانه ولا يخرب المجتمع
الدكتور حسم الموضوع في مقاله لصلح العلم و القانون ، و لا مكان لدين فالصورة التي قدمها عن الدين من منظوره هو كفيلة أن تضعه على الرف و لا يلتفت إليه . تساؤل الأستاذ سامح عميق ، هو تحليل او تفكيك لمقال الدكتور و إعطاءه روح جديدة . تساؤل الأستاذ أثار حفيظتي ، المعركة بين العلم و الدين على ما تدور ، في أي منحى من نواحي الحياة يتصارعان ، اعتقد تحديد ساحة المعركة ضرورة حتمية و ستتبدد كثير من الإشكالات و التعقيدات و الأخيران يحضران إلا في الكلام المجمل و الشمولي . لا ينبغي ان نتناول العلم او الدين دون أن نتفق عن الوعاء الذي يحمله ( ألا و هو العقل ) . العقل ينتج العلم و كذلك هو نفسه يتعامل مع الدين او النص الدين و هذا الأخير له معيار يخضع له ، بحيث لا تكون لنفس البشرية حظ في ذلك . النفس البشرية لبد أن تشوبها شوائب فتتجنى على العلم و كذلك تفعل مع الدين . ارجو ألا اكون قد تجاوزت في حق الدكتور و لا في حق الأستاذ الفاضل سامح .
الدين اللى حضرتك بتتكلم علية دة مش موجود فى مجتمعنا لان اللى موجود دة نظام بلطجة و سيطرة مش دين فية عبادات فردية و اطمئنان داخلى و خلاص الموضوع مختلف هنا
قليل مما وجدت من خرافات كتب الاديان الابراهيمية الثلاث، جمعتها من غير ترتيب ولكن بوضوح: اولا من خرافات القران وحده: الجبال ليست أوتادا في الارض (كانت هذه خرافة عند العرب الوثنيين الذين يشبهون كل شيء يرونه ببيئتهم) الجبال اصلا تتكون في اشد مناطق الارض اضطرابا فالجبال اما بركانية او زلزالية تكونت نتيجة تحرك الصفائح التكتونية. و جبل افرست وهو اعلى جبل فوق سطح الارض، ارتفاعه اقل من 0.07% من طول قطر الارض. اي مثل لصقة على سيارة. لن يغير من سرعتها او اتزانها. اي ان الجبال نتيجة وليست سبب وهي لا شيء بالنسبة لحجم الارض، ولا تؤثر في حركتها او اتزانها. اية فتق الرتق تقول ان السماوات والارض كانتا موجودتين قبل الفتق ( ففتقناهما) اي فصلهما الله الابراهيمي عن بعض. (هي خرافة سومرية وهي ان الالهه الأزلية 'نامو' خلقت السماء (آن) والأرض (كي) ملتصقين وعندما انجبا الاله أنليل اله الهواء، قاما بفصلهما ورفع السماء فوق الارض. وتتكرر نفس الفكرة في الأساطير المصرية حيث الإلهة نوت، إلهة السماء يرفعها شو إله الهواء فوق جب إله الأرض أسفل منها، وذلك بعد ان فصلهما اله الهواء. وهذا التصور موجود في باقي القران حيث يجمع دوما بين السموات والارض ويقول ان الجنة عرضها السماوات والارض وان كرسيه وسع السماوات والارض.. وطبعا الارض علميا تكونت بعد نشأة الكون بعشرة بليون سنة. ولا يوجد سماء فوق الارض، بل الارض داخل الفضاء. والهواء سمكه لا يزيد عن ٤٠ كلم. القران يقول ان الارض مسطحة: بسطها، جعلها مهادا، دحاها اي كما تدحو النعامة عشها في الارض اي تبسطه لتضع فيه بيضها ( القول انه جعلها على شكل بيضة النعامة تأويل متأخر. اولا الدحي لغويا اي البسط. ثانيا الارض ليست على شكل بيضة رأسها اصغر من أسفلها) والجنين لا يكون عظاما نامية ثم تكتسي لحما، فلم تسقط امرأة قط هيكلا عظميا، ومراحل تكون الجنين بالانقسام الخلوي المتزامن اصبحت معروفة ومشاهدة يفهمها طفل ابن عشر سنوات. ومن يسمي الخلايا العظمية او الغضاريف عظاما ليخرج الاية من ورطتها، يدعي ضمنا ان الخالق لم يستطع اختيار الكلمات المناسبة في كتاب نزل بلسان عربي مبين. ووصف ان ماء الرجل والمرأة يخرج من بين الصلب والترائب هو وصف شخص لا يعرف تركيب ووظائف الرحم والخصية. والقول ان القمر فيهن (اي السماوات السبع كلها) نور، يدل على شخص يتصور سماء فيها ارض عظيمة وشمس عظيمة وقمر عظيم بينما باقي الكون مجرد نقاط صغيرة( مصابيح) من النجوم والكواكب. وان الشهب رجوم للشياطين الخ الخ الخ ثانيا من خرافات التوراة (والانجيل معترفا بالتوراة) والقران العلمية المشتركة: خلق وتكوين الارض وما فيها قبل السماء وما فيها (سفر التكوين وسورة فصلت) وهذا يتكرر في خرافات السومريين والبابليين والمصريين والكنعانيين واليونان وخلق الانسان من طين (ثاني أكسيد السيليكا وماء). وهذا ايضا يتكرر في كل خرافات المناطق المحيطة بفلسطين والحجاز. وخلق البشرية من ذكر خلقت منه أنثاه ثم تناسل نسلهما بزواج الاخ من اخته التي لم تولد معه!!. وهذا تحوير عن بعض خرافات المناطق المحيطة. وايضاً الخرافات التاريخية من قصة ابراهيم القادم من اور ( ابحث في تاريخ وتعاليم حمورابي وبراهما وساراسواتي) ونوح (الطوفان) التي هي خرافة تكررت عند السومريين والأكاديين والبابليين ولكن الالهة فيها كانت متعددة، وشخصية نوح واسمه طبعا كانت تختلف من قصة إلى أخرى وموسى الرضيع قصته مثل قصة سرحون الاكدي الرضيع الذي سبقه بألف سنة. وشق البحر والتيه في سيناء بعد الهروب الكبير بعشرات الالاف من مصر: تخاريف علمية وتاريخية لا علاقة لها أبدا بالعلم او الواقع وقصص سليمان التي لا يؤيدها اي تاريخ انساني موازي خارج دفتي القران والتوراة رغم عظم ملك سليمان .. الذي ملك الجن والانس أين تعامله سلبا او ايجابا مع جيرانه؟ اين آثاره؟ و كل قصصه عجائب وتخاريف مشغوفة بالنساء والجن والجيوانات. بينما عندنا آثار من ملوك سبقوه بآلاف السنين.. وطبعا الميلاد العذري الخارق ليهودي من فتاة عمرها ١٢-١٥ سنة اصطفاها الخالق على نساء العالمين ( عند المسيحيين والمسلمين) وكونه ابن الاله (عند المسيحيين) مقارنة مع الكثير من الميلادات الخارقة وابناء الاله الكثيرين الذين سبقوا عيسى في التاريخ الانساني. وكذلك محدودية الانبياء في اليهود والعرب اي ان النبوة اختراع عبري عربي بامتياز فحتى جيرانهم اليونان والمصريين والبابليين لم يعرفوا انبياء ناهيك عن الهنود والصينيين واليابانيين والاسكندنافيين الخ الخ كلها تؤكد ان هذه الكتب مستحييييييييل ان تكون من عند خالق ما لهذا الكون.. وهذه الكتب طبعا تؤكد الايمان بوجود السحر والحسد والاستجابة للدعاء والرقية والجن والشياطين والملائكة وغيرها من الظواهر والكائنات الغيبية التي لا توجد الا في رأس المؤمن. وماذا عن عدم تحرير العبيد قطعا واستباحة لحم النساء في السبي (مسلمين ومسيحيين ويهود) وبيع وشراء ونكاح النساء سبيا او شراء وبيعا عبر التاريخ الاسلامي والمسيحي واليهودي .. احكام السبي والرقيق من شراء وبيع ونكاح وعتق واهداء تدرسسس في كتب ومواد الازهر التدريسية. متى حرمت او منعت العبودية في البلدان العربية والاسلامية؟ خالق هذا الكون (اذا لم يكن هذا الكون أزليا أصلا) ليس مدير ماخور ابدي اسمه الجنة ولا سجان أكبر معتقل تعذيب ابدي سادي يمكن ان يتخيله انسان. كلا الثواب والجزاء لا يناسب العمل ومدته.. الي هووود اصلا ليس عندهم جنة ولا نار. النار اختراع مسيييي حي بعد ان حوروا محرقة الزبالة في القدس جي هنوم (جهنم) الى النار الابدية. الفكرة عجبت محمد وأضاف عليها الفردوس (اسم فارسي) وفيها حور عين وغلمان تماما كما عند الزردشتيين. حتى الجنة والنار واسماؤها مستعارين من شعوب اخرى...،
لا تعارض بين دين التنزيل الحكيم و العلم لان من صفات الله الرحمان الرحيم اما الدين المبتكر من جمع اقوال هنى و هناك تحت اشراف اشخاص ادعوا انهم من كلفهم الله لخلق احكام انتقامية من عباد الله فهاذا هو اللذي يتعارض و يحارب كل ما هو علمي
كل من يستعمل الدين ليسيطر على عقول البشر هذا يكره التقدم والعلم شيخ الاسلام قالو ان الرسول محمد حرم اكل الخنزير لانه عرف سوف يستعمل الخنزير في علج البشر
المشكله تكمن في اختلاق معركه بين النص الديني والذي هو كتاب هدي وهدايه والسمو بأخلاق الفرد ومن ثم المجتمع وصولا الي البشريه. وهو رساله من الخالق الي خلقه وليس نص علمي بمعنى العلوم المختلفه من طب وهندسه وزراعه واقتصاد وسياسه وحقوق إلخ إلخ.. نص ألهي مقدس ثابت لا يجب أقحامه في صراع مع علوم بشريه متغيره بإستمرار ليس فيها ثبات ولا لها قدسيه.
هى فين الهدايا ونعمه الاسلام والحقيقه عقيده كارهه للاخر وبيعطى لنفسه بالتمييز والعنصريه والقتل والاضطهاد ووصف الاخر بمنتهى قله الادب والسخريه وهو لايعرف الاخر وكل ما يعرفه كذب وافتراءات وسخريه. هل هذه هدايا. ماذا لو وضعت نفسك مكان الاخر. هل ستقبل. وانت وضميرك
يا صديقي يا ريت تقرأ ما كتبته مره أخرى بدقه. أنا مجبتش سيره الإسلام او المسلمين انا بتكلم عن حرب بين العلم والنص الديني الالهي بغض النظر عن مسمي الدين. و أنه لا يجب أن تكون هناك حرب بس كده. @@mahroussorial9473
كل الشكر
العلم يثبت نفسه وواقعي ومتنوع لكل عصر واوان
تحياتي استاذ سامح منور ❤
بعد التكنلوجيا والانترنت وجوجل لا داعي للعناد لان الفشل سيحالفهم
العلم لا يصارع أحدا .. فهو مشغول للتسابق مع نفسه ولا يلتفت خلفه !! فوجهته المستقبل وذا افترضنا ان له معركة فهى ضد الجهل والخرافة. الاديان هى من افترضت على نفسها هذا الصراع وتوهمته وهى من تحرشت بالعلم فحاولت ان تتزين ببعضه كى تثبت صحتها !! لا أرضية مشتركة لمعركة بين معتقد جامد عتيق وافكار ديناميكية تتطور كل يوم لخدمة البشر وليس لمحاسبتهم..!!
العِلم يرفض الخضوع للوهم، يرفض الخوف من المجهول ، بينما الدين يقوم على افتراض عالم سماوي وقوى خارقة تمتلك السلطة في السماء وتريد أن توسع سلطتها لتشمل الأرض
عجيب الذي يقول ان الدين يصلح لكل مكان وزمان ورغم ذلك يثبت العكس
@@samiaadel9268 أرجو ألا أزعجك بمداخلتي و تقبلها تفضلا منك ، رأيت تعليقك أهلا للإجابة عليه .
ملاحظة مهمة الأستاذ سامح و حتى الدكتور صاحب المقال لم يستهدفوا دين بعينه ، إنما الكلام كان على الدين بالمجمل وضعي أو سماوي ، الإخوة في التعليقات لم يدركوا ذلك .
تعليقك تقصد به الديانة الإسلامية باعتبارها خاتمة الرسالات ، أقول لك نعم و لا عجب في ذلك إنه صالح لكل زمن ( لا اعتبار للمكان دون زمن ) ، الدين جاء لضبط النفس البشرية و تقويم سلوكها تجاه خالقها و تجاه خلقه ، النفس البشرية منذ ان وجدت لم تتغير طباعها و لن تتغير لهذا اعطاها خالقها برنامج تسير وفقه .
أما أن الواقع يثبت عكس هذا كما تفضلت انت بالقول فهذا مجانب لصواب لأن قراءة الواقع تختلف من شخص لآخر وفق ايديولوجيته و مخزونه المعرفي و المجتمع الذي شكل معظم افكاره .
كما ذكرت لك في السابق فيديو بسيط الكلام فيه واضح لكن أغلب التعليقات جاءت خارج الموضوع .
على فكرة ليس الإسلام من يحرم الكيمياء ، كان التحريم عند الإخوة المسحيين و كانت إشارة الدكتور لطيفة رغم أنه اعتمد على ثقافة القارئ و كذلك بالنسبة لزراعة الأعضاء ليس الإسلام وحده من يحرم ذلك بل المسيحية و اليهودية لها نفس الرأي .
تحية كبيرة للاستاذ سامح عيد المحترم
الدين كان هولتعليم الناس كيف ينظفون انفسهم وكيف يخرجون للغائط وكيف يغسلون الجنابة
ام اليوم بحاجة الناس للعلم المتطور والادوية المنظفة فكيف سنطبق دين يامر بتنظيف الغائط بثلاث حجرات
ويامرهم بتقبيل الحجارة
نعم الدين اصبح عبء على الشعوب وهو يستهلك الاموال الطائلة والمياه لوضوء بدون فهم فهم لايستخدمون الصابون
فيتوسخون اكثر من ما قبل الوضوء وتجد السجاد الذي في المساجد مليئ بالبكتيريا والجراثيم
وشكرا لك ولك متنور ليعبد الانسان الاهه بالبيت وبين عائلته لايلزمهم شيوخ وقساوسة يغتصبون اطفالهم وياخذون اموالهم
الحقيقة ، لم يكن الإنسان متخلفا لدرجة أن يحتاج لتعاليم بديهية !!!
إنما الأديان هي مشاريع إمبراطورية ، لخلق سلطة على البشر .
فشل الكثيرون عبر تاريخ الأرض ، و نجح البعض ، و ساعدتهم ظروف فترتهم التاريخية ، و أصبحوا أنبياء ، و خلقوا لهم و لأصحابهم سلطة فعلا ، مستمرة في العالم الثالث المتأخر جدا ، وهو لتنفيس الإحباط ، و التعويض عن تفوق الآخر . فقط
المهم ان يكون الدين بالبجاما في البيت بدون وحع راس
ربما يستطيع أن يجيب علي هذا السؤال تاريخ أوروبا و أمريكا بحكم إنه متقدم بضع مئات سنين عنا
الربوبية تفي بالغرض لمن يحتاج إلى قوة عليا يناجيها ويبثها همومه ويستمد منها القوة أو العون.
والمحرم من الخنزير في الإسلام هو ( أكل ) ( لحمه )... وكل ما عدا ذلك من استخدامات طبية أو تجميلية أو حتى غذائية، فتحريمه هو مزايدة على الله وتنطع وغلو.
العقيده وتدخلها فى المجال العام والتشريعات العنصريه سبب اساسى فى تاخر مصر وما يسببه فى تدهور الجبهه الداخليه وما يعانيه الاخر. وكل الحكومات لاتريد الإصلاح لانه بالنسبه له دينى وبيفرض على الاخر. مصر محتاجه ان تكون دوله مدنيه بجد بعيد عن اللف والدوران والدين له مكانه ولا يخرب المجتمع
هى معركة صفرية ،،،
انتظار الأزهر انه ياخذ قرار دا مضيعه للوقت
من المستحيل ان الأزهر ياخد قرار
نحن دائماً نحاول إعاده اختراع العجله. العلمانيه هي الحل كما فعلت الدول المتقدمة قبلنا
الدكتور حسم الموضوع في مقاله لصلح العلم و القانون ، و لا مكان لدين فالصورة التي قدمها عن الدين من منظوره هو كفيلة أن تضعه على الرف و لا يلتفت إليه .
تساؤل الأستاذ سامح عميق ، هو تحليل او تفكيك لمقال الدكتور و إعطاءه روح جديدة .
تساؤل الأستاذ أثار حفيظتي ، المعركة بين العلم و الدين على ما تدور ، في أي منحى من نواحي الحياة يتصارعان ، اعتقد تحديد ساحة المعركة ضرورة حتمية و ستتبدد كثير من الإشكالات و التعقيدات و الأخيران يحضران إلا في الكلام المجمل و الشمولي .
لا ينبغي ان نتناول العلم او الدين دون أن نتفق عن الوعاء الذي يحمله ( ألا و هو العقل ) .
العقل ينتج العلم و كذلك هو نفسه يتعامل مع الدين او النص الدين و هذا الأخير له معيار يخضع له ، بحيث لا تكون لنفس البشرية حظ في ذلك .
النفس البشرية لبد أن تشوبها شوائب فتتجنى على العلم و كذلك تفعل مع الدين .
ارجو ألا اكون قد تجاوزت في حق الدكتور و لا في حق الأستاذ الفاضل سامح .
الدين اللى حضرتك بتتكلم علية دة مش موجود فى مجتمعنا لان اللى موجود دة نظام بلطجة و سيطرة مش دين فية عبادات فردية و اطمئنان داخلى و خلاص الموضوع مختلف هنا
قليل مما وجدت من خرافات كتب الاديان الابراهيمية الثلاث، جمعتها من غير ترتيب ولكن بوضوح:
اولا من خرافات القران وحده:
الجبال ليست أوتادا في الارض (كانت هذه خرافة عند العرب الوثنيين الذين يشبهون كل شيء يرونه ببيئتهم)
الجبال اصلا تتكون في اشد مناطق الارض اضطرابا فالجبال اما بركانية او زلزالية تكونت نتيجة تحرك الصفائح التكتونية.
و جبل افرست وهو اعلى جبل فوق سطح الارض، ارتفاعه اقل من 0.07% من طول قطر الارض. اي مثل لصقة على سيارة. لن يغير من سرعتها او اتزانها.
اي ان الجبال نتيجة وليست سبب وهي لا شيء بالنسبة لحجم الارض، ولا تؤثر في حركتها او اتزانها.
اية فتق الرتق تقول ان السماوات والارض كانتا موجودتين قبل الفتق ( ففتقناهما) اي فصلهما الله الابراهيمي عن بعض. (هي خرافة سومرية وهي ان الالهه الأزلية 'نامو' خلقت السماء (آن) والأرض (كي) ملتصقين وعندما انجبا الاله أنليل اله الهواء، قاما بفصلهما ورفع السماء فوق الارض. وتتكرر نفس الفكرة في الأساطير المصرية حيث الإلهة نوت، إلهة السماء يرفعها شو إله الهواء فوق جب إله الأرض أسفل منها، وذلك بعد ان فصلهما اله الهواء.
وهذا التصور موجود في باقي القران حيث يجمع دوما بين السموات والارض ويقول ان الجنة عرضها السماوات والارض وان كرسيه وسع السماوات والارض.. وطبعا الارض علميا تكونت بعد نشأة الكون بعشرة بليون سنة. ولا يوجد سماء فوق الارض، بل الارض داخل الفضاء. والهواء سمكه لا يزيد عن ٤٠ كلم.
القران يقول ان الارض مسطحة: بسطها، جعلها مهادا، دحاها اي كما تدحو النعامة عشها في الارض اي تبسطه لتضع فيه بيضها ( القول انه جعلها على شكل بيضة النعامة تأويل متأخر. اولا الدحي لغويا اي البسط. ثانيا الارض ليست على شكل بيضة رأسها اصغر من أسفلها)
والجنين لا يكون عظاما نامية ثم تكتسي لحما، فلم تسقط امرأة قط هيكلا عظميا، ومراحل تكون الجنين بالانقسام الخلوي المتزامن اصبحت معروفة ومشاهدة يفهمها طفل ابن عشر سنوات.
ومن يسمي الخلايا العظمية او الغضاريف عظاما ليخرج الاية من ورطتها، يدعي ضمنا ان الخالق لم يستطع اختيار الكلمات المناسبة في كتاب نزل بلسان عربي مبين. ووصف ان ماء الرجل والمرأة يخرج من بين الصلب والترائب هو وصف شخص لا يعرف تركيب ووظائف الرحم والخصية.
والقول ان القمر فيهن (اي السماوات السبع كلها) نور، يدل على شخص يتصور سماء فيها ارض عظيمة وشمس عظيمة وقمر عظيم بينما باقي الكون مجرد نقاط صغيرة( مصابيح) من النجوم والكواكب. وان الشهب رجوم للشياطين
الخ الخ الخ
ثانيا
من خرافات التوراة (والانجيل معترفا بالتوراة) والقران العلمية المشتركة:
خلق وتكوين الارض وما فيها قبل السماء وما فيها (سفر التكوين وسورة فصلت)
وهذا يتكرر في خرافات السومريين والبابليين والمصريين والكنعانيين واليونان
وخلق الانسان من طين (ثاني أكسيد السيليكا وماء). وهذا ايضا يتكرر في كل خرافات المناطق المحيطة بفلسطين والحجاز.
وخلق البشرية من ذكر خلقت منه أنثاه ثم تناسل نسلهما بزواج الاخ من اخته التي لم تولد معه!!. وهذا تحوير عن بعض خرافات المناطق المحيطة.
وايضاً الخرافات التاريخية من قصة ابراهيم القادم من اور ( ابحث في تاريخ وتعاليم حمورابي وبراهما وساراسواتي)
ونوح (الطوفان) التي هي خرافة تكررت عند السومريين والأكاديين والبابليين ولكن الالهة فيها كانت متعددة، وشخصية نوح واسمه طبعا
كانت تختلف من قصة إلى أخرى
وموسى الرضيع قصته مثل قصة سرحون الاكدي الرضيع الذي سبقه بألف سنة.
وشق البحر والتيه في سيناء بعد الهروب الكبير بعشرات الالاف من مصر:
تخاريف علمية وتاريخية لا علاقة لها أبدا بالعلم او الواقع
وقصص سليمان التي لا يؤيدها اي تاريخ انساني موازي خارج دفتي القران والتوراة رغم عظم ملك سليمان .. الذي ملك الجن والانس
أين تعامله سلبا او ايجابا مع جيرانه؟
اين آثاره؟
و كل قصصه عجائب وتخاريف مشغوفة بالنساء والجن والجيوانات.
بينما عندنا آثار من ملوك سبقوه بآلاف السنين..
وطبعا الميلاد العذري الخارق ليهودي من فتاة عمرها ١٢-١٥ سنة اصطفاها الخالق على نساء العالمين ( عند المسيحيين والمسلمين) وكونه ابن الاله (عند المسيحيين) مقارنة مع الكثير من الميلادات الخارقة وابناء الاله الكثيرين الذين سبقوا عيسى في التاريخ الانساني.
وكذلك محدودية الانبياء في اليهود والعرب اي ان النبوة اختراع عبري عربي بامتياز فحتى جيرانهم اليونان والمصريين والبابليين لم يعرفوا انبياء ناهيك عن الهنود والصينيين واليابانيين والاسكندنافيين الخ الخ
كلها تؤكد ان هذه الكتب مستحييييييييل ان تكون من عند خالق ما لهذا الكون..
وهذه الكتب طبعا تؤكد الايمان بوجود السحر والحسد والاستجابة للدعاء والرقية والجن والشياطين والملائكة وغيرها من الظواهر والكائنات الغيبية التي لا توجد الا في رأس المؤمن.
وماذا عن عدم تحرير العبيد قطعا واستباحة لحم النساء في السبي (مسلمين ومسيحيين ويهود) وبيع وشراء ونكاح النساء سبيا او شراء وبيعا عبر التاريخ الاسلامي والمسيحي واليهودي ..
احكام السبي والرقيق من شراء وبيع ونكاح وعتق واهداء تدرسسس في كتب ومواد الازهر التدريسية. متى حرمت او منعت العبودية في البلدان العربية والاسلامية؟
خالق هذا الكون (اذا لم يكن هذا الكون أزليا أصلا) ليس مدير ماخور ابدي اسمه الجنة ولا سجان أكبر معتقل تعذيب ابدي سادي يمكن ان يتخيله انسان. كلا الثواب والجزاء لا يناسب العمل ومدته..
الي هووود اصلا ليس عندهم جنة ولا نار.
النار اختراع مسيييي حي بعد ان حوروا محرقة الزبالة في القدس جي هنوم (جهنم) الى النار الابدية.
الفكرة عجبت محمد
وأضاف عليها الفردوس (اسم فارسي) وفيها حور عين وغلمان تماما كما عند الزردشتيين.
حتى الجنة والنار واسماؤها مستعارين من شعوب اخرى...،
لا تعارض بين دين التنزيل الحكيم و العلم لان من صفات الله الرحمان الرحيم
اما الدين المبتكر من جمع اقوال هنى و هناك تحت اشراف اشخاص ادعوا انهم من كلفهم الله لخلق احكام انتقامية من عباد الله فهاذا هو اللذي يتعارض و يحارب كل ما هو علمي
كل من يستعمل الدين ليسيطر على عقول البشر هذا يكره التقدم والعلم
شيخ الاسلام قالو ان الرسول محمد حرم اكل الخنزير لانه عرف سوف يستعمل الخنزير في علج البشر
المشكله تكمن في اختلاق معركه بين النص الديني والذي هو كتاب هدي وهدايه والسمو بأخلاق الفرد ومن ثم المجتمع وصولا الي البشريه. وهو رساله من الخالق الي خلقه وليس نص علمي بمعنى العلوم المختلفه من طب وهندسه وزراعه واقتصاد وسياسه وحقوق إلخ إلخ.. نص ألهي مقدس ثابت لا يجب أقحامه في صراع مع علوم بشريه متغيره بإستمرار ليس فيها ثبات ولا لها قدسيه.
هى فين الهدايا ونعمه الاسلام والحقيقه عقيده كارهه للاخر وبيعطى لنفسه بالتمييز والعنصريه والقتل والاضطهاد ووصف الاخر بمنتهى قله الادب والسخريه وهو لايعرف الاخر وكل ما يعرفه كذب وافتراءات وسخريه. هل هذه هدايا. ماذا لو وضعت نفسك مكان الاخر. هل ستقبل. وانت وضميرك
يا صديقي يا ريت تقرأ ما كتبته مره أخرى بدقه. أنا مجبتش سيره الإسلام او المسلمين انا بتكلم عن حرب بين العلم والنص الديني الالهي بغض النظر عن مسمي الدين. و أنه لا يجب أن تكون هناك حرب بس كده. @@mahroussorial9473