كل من رمى نفسه في المشاكل لا يخرج سالما نفس الشئ الذي وقع لعالم العلماء سعيد بن جبير دخل وسط الفتن فاودى ذلك بقتله بينما كان الحسن البصري رحمه الله اعتزل الفتن وامور السياسية فصار كبيرا في اعين المسلمين جميعا بما فيهم السلاطين والملوك
هو للخيانة اقرب لهذا تتحسر النفس على مثل هذا العلم الذي خلف تراثا هائلا من الكتب و الرسائل و لو لم يقم شاهد على كفاءة الرجل لكفى بفهرس الفهارس اكبر شاهد على قيمته العلمية فقد اجاز جمعا هائلا من العلماء و اجازوه في المغرب و المشرق و اجازة علامة الشام جمال الدين القاسمي غرة الاجازات التي اخذها لكن هناك امر سري واكب تكوينه العلمي منذ الصغر هو و اخوه محمد الذي ضبط بقبيلة بني مطير مع وفد كبير من الشريفات الكتانيات متجهين الى قبيلة ايت يوسي فبعد القاء القبض عليه ضبطت بحوزته خريطة لمدينة فاس مع خطة محكمة للهجوم عليها هذا ما اثار حفيظة السلطان عبد الحفيظ فامر بجلده 1000 سوط ذالك السر الذي دفع بالاخوين رفقة والدهما عبد الكبير كان يكمن في استرجاع حكم الادارسة لانتساب الكتانيين الى الامير يحيي الثالث الادريسي فبعد المحنة انقلب العالم الى ظالم و اتكأ بكل كيانه الى نصرة الفرنسيين و مد يد الاعانة على تحقيق المراد فتم ترشيحه بالوسام الصليبي و سمى الجنرال ليوطي بحبيب الامة المغربية و رافقه في غدره خليله التهامي لكلاوي فتم لفرنسا تحقيق اهدافها بكل سهولة ويسر مع ما كانت تعاني منه من طرف رجال الحركة الوطنية و الشعبية فقد كان شديد الخصومة لمحمد بن يوسف و كل ما نهى عنه في دولة المولى عبد العزيز و عبد الحفيظ اباحه لنفسه بأضعاف مضاعفة بل بدد حلم اخيه محمد الذي قتله السلطان سبب التخطيط لثورة هائلة قد تكون اشد على المغرب من فتنة بو حمارة فاخوه قد ذهب ضحية اعلانه للجهاد و الدفاع عن القبائل من خطر المستعمر كما نص على هذا محمد باقر الكتاني في كتابه ترجمة محمد الكتاني الشهيد. لنرى فيما بعد ان اخوه عبد الحي يكفر اخاه بل يؤلف كتابا في ذلك يتبرا منه فقد انقلبت نوايا الشيخ الكتاني راسا على عقب و اصبح يعادي العرش العلوي بكل جرأة و تعاون مع المستعمر لاسقاط الحكم عن المولى محمد بن يوسف كما نفض العلماء ايديهم منه حسب تصريح العلامة عبد الله كنون في مقال له اما كتبه فهي جديرة بالقراءة مع الحذر في بعض المواطن خصوصا التي تعالج الاوضاع السياسية فانه يحمل اديلوجية صوفية محضة ذات طابع ديني سياسي
اجدت وافدت ولكنك اغفلت جانبا مهما ان أبى الفيض،محمد بن عبد الكبير الكتاني الشهيد لم يكن يخطط لاانقلاب اواسترجاع حكم وانما دعا إلى وضع دستور مغربي ودعا إلى ملكية برلمانية والى عدة اصلاحات وهو من تدخل لفض النزاع بين عبد الحفيض واخاه عبد العزيز لانه كان مستشارا في البلاط العزيزي وان بيعة عبد الحفيض كانت وفق شروط في معاهدة مكناس التي بمقتضاها تم تنصيب عبد الحفيض ولما تمادى عبد الحفيض في ظلمه للمغاربة غادر الشيخ الكتاني الى قبيلة ايت يوسي لااستكمال دعوته الدينية والتربوية فسلمته قبائل بني مطير لان عبد الحفيض وعدهم بااسقاط الجبايات عنهم فلما خل بعهده حاصرت بني مطير فاس وقع عبد الحفيض معاهدة الحماية في 30 مارس 1912 وتم عزله بعد ذالك ونصبو يوسف والد محمد الخامس فياترى من الخائن الاكبر للمغرب العلويين ام ءال الكتاني الذين دافعوا بلغالي والنفيس وخير شاهد إرسال الشيخ الكتاني لااحد تلاميذه الى الأطلس المتوسط محمد بلفاضل العلوي ليقوم بحركة الجهاد ضد النصارى..... موحا وحمو الزياني كان من اتباع الشيخ الكتاني واعلم هذا جيدا لانني ابن المنطقة.الموضوع شاءك متشعب ايها الفاضل والادارسة كانوا دعاة الى الله قبل ان يكونوا ملوكا..........
الشيخ عبد الحي الكتاني ممن دخل الجزائر واخذ عن شيوخها أصحاب السلسله إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم شيخ عن شيخ فقيه عن فقيه محدث عن محدث وسمي الحديث المسلسل بالجزايريين لأن أغلبية الروايه من بني الجزاير وهاذا رد على ماكرو ومن شائعه في تسمية الجزائر بالحظيره وأنها تأسست بعد الإستقلال
واضيف اضافة طفيفة لان الموضوع يحتاج إلى مناظرة ومحاضرات تدوم لااشهر الذي اساء بشكل كبير لسمعة الشيخ ابا المفاخر محمد عبد الحي الكتاني هم حزب الاستقلال وفي طليعتيهم ناكر الجميل لشيخه علال الفاسي الذي تتلمذ على يد الشيخ عبد الحي الكتاني وكان تلميذا له في جامعة القرويين من أراد أن يشهد على التاريخ والرجالات فليكن ذا رسوخ في هذا الخيانة الكبرى هيا التي يعيشها المغرب والمغاربة سواء في عهد الحمايةاوبعد الاستغلال(اومايسمى بالاستقلال) او مانراه الان في ضل مغرب ديموقراطية الواجهة........عند الله تجتمع الخصوم ان والى فرنسا حق له لان رد الصفعة للعلويين الذين قتلوا اخاه ابى الفيض محمد بن عبد الكبير الكتاني الشهيد وسجنوا اباه ومعهم الشيخ عبد الحي الكتاني في سجن أبي الخصيصات بفاس....تاريخ المغرب مزور يؤرخ على هوى الملوك وبلاطهم............
Развлечения
ولما الموسيقى يا مؤمن.
كيف يعقل أن عالم كبير ذو وزن ثقيل في علم الفقه و الحديث مثل العالم عبد الحي الكتاني رحمه الله أن يكون خائنا لبلده ؟؟
الاعلام الفرنسي جعل من عملاء فرنسا علماء كل العائلات المغربية الكبيرة عبارة عن عملاء الكتاني و الغماري
المقارنة خاطئة اصلا
سيد العلماء وسلطان الحكماء ،:سيدي عبد الحي الكتاني
مقاوم ورجل دين
كل من رمى نفسه في المشاكل لا يخرج سالما
نفس الشئ الذي وقع لعالم العلماء سعيد بن جبير دخل وسط الفتن فاودى ذلك بقتله بينما كان الحسن البصري رحمه الله اعتزل الفتن وامور السياسية فصار كبيرا في اعين المسلمين جميعا بما فيهم السلاطين والملوك
هؤلاء عملاء و ليسوا علماء
رضي الله عنه
زور وبهتان...!!!!حاشا ان يكون شيخ الاسلام خاىنا لدينه
ولي من الاولياء و علامة و عارف و مجاهد
تلخيص فاشل عند عبد الحي الكثاني
تاريخ مزور
هو للخيانة اقرب لهذا تتحسر النفس على مثل هذا العلم الذي خلف تراثا هائلا من الكتب و الرسائل و لو لم يقم شاهد على كفاءة الرجل لكفى بفهرس الفهارس اكبر شاهد على قيمته العلمية فقد اجاز جمعا هائلا من العلماء و اجازوه في المغرب و المشرق و اجازة علامة الشام جمال الدين القاسمي غرة الاجازات التي اخذها لكن هناك امر سري واكب تكوينه العلمي منذ الصغر هو و اخوه محمد الذي ضبط بقبيلة بني مطير مع وفد كبير من الشريفات الكتانيات متجهين الى قبيلة ايت يوسي فبعد القاء القبض عليه ضبطت بحوزته خريطة لمدينة فاس مع خطة محكمة للهجوم عليها هذا ما اثار حفيظة السلطان عبد الحفيظ فامر بجلده 1000 سوط ذالك السر الذي دفع بالاخوين رفقة والدهما عبد الكبير كان يكمن في استرجاع حكم الادارسة لانتساب الكتانيين الى الامير يحيي الثالث الادريسي فبعد المحنة انقلب العالم الى ظالم و اتكأ بكل كيانه الى نصرة الفرنسيين و مد يد الاعانة على تحقيق المراد فتم ترشيحه بالوسام الصليبي و سمى الجنرال ليوطي بحبيب الامة المغربية و رافقه في غدره خليله التهامي لكلاوي فتم لفرنسا تحقيق اهدافها بكل سهولة ويسر مع ما كانت تعاني منه من طرف رجال الحركة الوطنية و الشعبية فقد كان شديد الخصومة لمحمد بن يوسف و كل ما نهى عنه في دولة المولى عبد العزيز و عبد الحفيظ اباحه لنفسه بأضعاف مضاعفة بل بدد حلم اخيه محمد الذي قتله السلطان سبب التخطيط لثورة هائلة قد تكون اشد على المغرب من فتنة بو حمارة فاخوه قد ذهب ضحية اعلانه للجهاد و الدفاع عن القبائل من خطر المستعمر كما نص على هذا محمد باقر الكتاني في كتابه ترجمة محمد الكتاني الشهيد. لنرى فيما بعد ان اخوه عبد الحي يكفر اخاه بل يؤلف كتابا في ذلك يتبرا منه فقد انقلبت نوايا الشيخ الكتاني راسا على عقب و اصبح يعادي العرش العلوي بكل جرأة و تعاون مع المستعمر لاسقاط الحكم عن المولى محمد بن يوسف كما نفض العلماء ايديهم منه حسب تصريح العلامة عبد الله كنون في مقال له
اما كتبه فهي جديرة بالقراءة مع الحذر في بعض المواطن خصوصا التي تعالج الاوضاع السياسية فانه يحمل اديلوجية صوفية محضة ذات طابع ديني سياسي
اجدت وافدت ولكنك اغفلت جانبا مهما ان أبى الفيض،محمد بن عبد الكبير الكتاني الشهيد لم يكن يخطط لاانقلاب اواسترجاع حكم وانما دعا إلى وضع دستور مغربي ودعا إلى ملكية برلمانية والى عدة اصلاحات وهو من تدخل لفض النزاع بين عبد الحفيض واخاه عبد العزيز لانه كان مستشارا في البلاط العزيزي وان بيعة عبد الحفيض كانت وفق شروط في معاهدة مكناس التي بمقتضاها تم تنصيب عبد الحفيض ولما تمادى عبد الحفيض في ظلمه للمغاربة غادر الشيخ الكتاني الى قبيلة ايت يوسي لااستكمال دعوته الدينية والتربوية فسلمته قبائل بني مطير لان عبد الحفيض وعدهم بااسقاط الجبايات عنهم فلما خل بعهده حاصرت بني مطير فاس وقع عبد الحفيض معاهدة الحماية في 30 مارس 1912 وتم عزله بعد ذالك ونصبو يوسف والد محمد الخامس فياترى من الخائن الاكبر للمغرب العلويين ام ءال الكتاني الذين دافعوا بلغالي والنفيس وخير شاهد إرسال الشيخ الكتاني لااحد تلاميذه الى الأطلس المتوسط محمد بلفاضل العلوي ليقوم بحركة الجهاد ضد النصارى..... موحا وحمو الزياني كان من اتباع الشيخ الكتاني واعلم هذا جيدا لانني ابن المنطقة.الموضوع شاءك متشعب ايها الفاضل والادارسة كانوا دعاة الى الله قبل ان يكونوا ملوكا..........
كلامك انتم اثنان نفاق و دسيس و بلا اصل
الشيخ عبد الحي الكتاني ممن دخل الجزائر واخذ عن شيوخها أصحاب السلسله إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم شيخ عن شيخ فقيه عن فقيه محدث عن محدث وسمي الحديث المسلسل بالجزايريين لأن أغلبية الروايه من بني الجزاير وهاذا رد على ماكرو ومن شائعه في تسمية الجزائر بالحظيره وأنها تأسست بعد الإستقلال
الكراغلة مرضى نفسيون
واضيف اضافة طفيفة لان الموضوع يحتاج إلى مناظرة ومحاضرات تدوم لااشهر الذي اساء بشكل كبير لسمعة الشيخ ابا المفاخر محمد عبد الحي الكتاني هم حزب الاستقلال وفي طليعتيهم ناكر الجميل لشيخه علال الفاسي الذي تتلمذ على يد الشيخ عبد الحي الكتاني وكان تلميذا له في جامعة القرويين من أراد أن يشهد على التاريخ والرجالات فليكن ذا رسوخ في هذا الخيانة الكبرى هيا التي يعيشها المغرب والمغاربة سواء في عهد الحمايةاوبعد الاستغلال(اومايسمى بالاستقلال) او مانراه الان في ضل مغرب ديموقراطية الواجهة........عند الله تجتمع الخصوم ان والى فرنسا حق له لان رد الصفعة للعلويين الذين قتلوا اخاه ابى الفيض محمد بن عبد الكبير الكتاني الشهيد وسجنوا اباه ومعهم الشيخ عبد الحي الكتاني في سجن أبي الخصيصات بفاس....تاريخ المغرب مزور يؤرخ على هوى الملوك وبلاطهم............