هذه المسرحية علامة من علامات الكوميديا المصرية الجميلة، شاهدناها عشرات المرات ولا زالت تضحكنا وتمتعنا، هذا بخلاف هدف أساسي ودرس واضح وهو أن البشر خاصة الشباب مهما كانوا متمردين عنيدين يمكن ترويضهم وكسب قلوبهم بالرفق واللين والتواصل الجيد وليس بالشدة والإهانة والترهيب، رحل طاقم مدرسة الأخلاق الحميدة ولم يبق منهم سوى الطالب بهجت الأباصيري وقد بلغ به الكبر عتيا، رحلوا وتركوا لنا هذا العمل الذي يدخل السرور والسعادة على قلب كل من يشاهده ويعطينا درسا في التواصل مع الأجيال الجديدة، رحمة الله على من أضحكوا وأسعدوا الملايين من كل أنحاء الوطن العربي عبر عشرات السنوات وسبحان من له الدوام
شكرا
هذه المسرحية علامة من علامات الكوميديا المصرية الجميلة، شاهدناها عشرات المرات ولا زالت تضحكنا وتمتعنا، هذا بخلاف هدف أساسي ودرس واضح وهو أن البشر خاصة الشباب مهما كانوا متمردين عنيدين يمكن ترويضهم وكسب قلوبهم بالرفق واللين والتواصل الجيد وليس بالشدة والإهانة والترهيب، رحل طاقم مدرسة الأخلاق الحميدة ولم يبق منهم سوى الطالب بهجت الأباصيري وقد بلغ به الكبر عتيا، رحلوا وتركوا لنا هذا العمل الذي يدخل السرور والسعادة على قلب كل من يشاهده ويعطينا درسا في التواصل مع الأجيال الجديدة، رحمة الله على من أضحكوا وأسعدوا الملايين من كل أنحاء الوطن العربي عبر عشرات السنوات وسبحان من له الدوام
😂😂😂😂❤❤
❤️❤️❤️
أجمل لقطة في مسرحية 3:36:34
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
2:17:10