ملخص جميل ، لكن من الأفضل أن تشكله بإحدى أدوات الذكاء الإصطناعي قبل قراءته. فكمية الأخطاء اللغوية لاحصر لها في النص؛ لم نعد نعرف هل تتكلم عن العَقد أم العِقد أم العُقد !!
اعجبتني فعلا ونهضت اوروبا بالفلسفة السياسية لكن للأسف في بلادنا العربية الحاكم اله والناس هم من يقدسوة وهو يرى نفسة اله متى سنصل إلى العقد الاجتماعي وفلسفة جان جاك رسوا وبلادنا من سيء إلى اسوا أعجبني الكتاب وما طرحة وهذه الديمقراطية العقد الاجتماعي بين الحاكم والشعب
الافكار جميلة... لكنها ننشوه حين التطبيق.. حاولت فرنسا ان تظهر بكونها رائدة الحرية والديمقراطية.. لكن في بلدها فقط.. اما حين استعمرت الدول فلا تنسى الجرائم التي قامت بها وانتهاك الحريات.
لم ياتي روسو بجديد بل هو طور ما كان سائد في الجمهورية الرومانية كيفه بشكل عصري ومتقبل في المجتمع في وقته هذا لا ينفي ان روسو هو مفكر ومؤثر ولكنه لم يخترع الكثير مما اتى به بل هو ما كان يمارس في الحقبة الرومانية قبل ان تتحول الى امبراطورية
إن مبادئ الثورة الفرنسية بشأن سلطة الشعوب والديمقراطية ملهمة بلا شك، لكنها تثير تناقضًا تاريخيًا كبيرًا. إذا كانت هذه المبادئ قد أُعلنت لصالح الإنسانية، فلماذا شهدنا فترات من الاستعمار، وحروبًا لا تنتهي، وتركيزًا غير عادل للثروات؟ لماذا لم تؤدِّ هذه المبادئ إلى توزيع عادل للموارد، سواء داخل الدول أو بينها؟ لا تزال هذه الأسئلة مطروحة حتى اليوم، وهي تبرز أهمية الاستمرار في التفكير بجدية حول التطبيق الفعلي لهذه المبادئ في العالم الحديث
الارادة العامة في عصرنا الحديث تتعرض مفاهيم الارادة العامة الحرية و العدالة المجتمع هو الذي يحدد الانسب وفي عصرنا الحديث في ظل التعددية كيف يمكن ان نتفق على ارادة واحدة التحدي الاول الذي يواجه العقد الاجتماعي كيفية تحديد الارادة العامة في مج منقسم الى مجموعة ذات مصالح متباينة النظام الظيموقراطي الذي يرتكز ان الشعب مصدر السلطات يتعرض ضغوط بسبب انتشار الشعيية و التلاعب بالمعلومات هل يستطيعو المواطنون
السليل لبيت النفاذ العقدى لمجتمع الوحدة وانهار ماقبل الرواكض8 توضح معالم السيطرة بذات القلب من ارصدة8 النواقض المعرفة اجتماعيا8باسم7 نقب الاقوال ورسو الذاكرة الى محدث8 الحال بين الراهن من الوضعية الركبية8 لحال مركب وطاءر فمعظم القيف8من الدساتير نشات8لمرؤوسية5الوفد وعرف للنضال الاهلى8بين اوساط الكم والهرم لعل باسط الاقنان من رواية المؤتمرية تنزل لرقم بيان ينحي8 قول الذاكرة وتضاد الفراسة كمعرف بقيمة ركب ناقض8 عند الفهرس الراكد5
الناس كانو احرا كانت الحرية بدون امان كيف يمكننا الانتقال من الفوضى الى النظام من الحرية المطلقة الى الحرية المنظمة الحل كان العقد الاجتماعي يوافق الجميع على التخلي على جزء الحرية المطلقة ويحصلون على الامن ..... الحرية ليست في الفعل ماتشاء و لكن العيش بقوانين بارادة الجميع الارادة عامة ليست مجموع ارادات الجميع هي تعبير لما هو افضل للجميع وفقا لروسو
سؤال للجميع عندما تشتري جهازا فإنك تفتح الكتلوك لمعرفة كيف يعمل، اذن فما بال الإنسان لايبحث او يتصفح في كتلوكه الذي وضعه له خالقه ليعرف كيف يعيش بدل الاستماع لاراء البشر التي تجعل حياته ربما في تعاسة والى طريق مسدود لان لم بحط علما بكل شيء انما يتحدث عن خبرته وتجاربه اما الله فقد أحاط بكل شيئ علما ويعلم مايصلح الإنسان في دنياه واخرته
ملخص جميل ، لكن من الأفضل أن تشكله بإحدى أدوات الذكاء الإصطناعي قبل قراءته. فكمية الأخطاء اللغوية لاحصر لها في النص؛ لم نعد نعرف هل تتكلم عن العَقد أم العِقد أم العُقد !!
اعجبتني فعلا ونهضت اوروبا بالفلسفة السياسية لكن للأسف في بلادنا العربية الحاكم اله والناس هم من يقدسوة وهو يرى نفسة اله متى سنصل إلى العقد الاجتماعي وفلسفة جان جاك رسوا وبلادنا من سيء إلى اسوا أعجبني الكتاب وما طرحة وهذه الديمقراطية العقد الاجتماعي بين الحاكم والشعب
من أجمل وانقى ما رأيت
جميل جدا
اهلا بكم نفتخربكم
من شعارات الثوار الأوروبيين ، أخنقوا آخر ملك بأمعاء قس .....في إنتظار تبنيه من العرب ..أخنقوا آخر ملك بأمعاء شيخ
شكرا على التوضيح
ملخص رائع
شكرا
الف شكر
جميل
الافكار جميلة... لكنها ننشوه حين التطبيق..
حاولت فرنسا ان تظهر بكونها رائدة الحرية والديمقراطية.. لكن في بلدها فقط..
اما حين استعمرت الدول فلا تنسى الجرائم التي قامت بها وانتهاك الحريات.
لم ياتي روسو بجديد
بل هو طور ما كان سائد في الجمهورية الرومانية
كيفه بشكل عصري ومتقبل في المجتمع في وقته
هذا لا ينفي ان روسو هو مفكر ومؤثر
ولكنه لم يخترع الكثير مما اتى به بل هو ما كان يمارس في الحقبة الرومانية قبل ان تتحول الى امبراطورية
إن مبادئ الثورة الفرنسية بشأن سلطة الشعوب والديمقراطية ملهمة بلا شك، لكنها تثير تناقضًا تاريخيًا كبيرًا. إذا كانت هذه المبادئ قد أُعلنت لصالح الإنسانية، فلماذا شهدنا فترات من الاستعمار، وحروبًا لا تنتهي، وتركيزًا غير عادل للثروات؟ لماذا لم تؤدِّ هذه المبادئ إلى توزيع عادل للموارد، سواء داخل الدول أو بينها؟
لا تزال هذه الأسئلة مطروحة حتى اليوم، وهي تبرز أهمية الاستمرار في التفكير بجدية حول التطبيق الفعلي لهذه المبادئ في العالم الحديث
الارادة العامة
في عصرنا الحديث تتعرض مفاهيم الارادة العامة الحرية و العدالة المجتمع هو الذي يحدد الانسب وفي عصرنا الحديث في ظل التعددية
كيف يمكن ان نتفق على ارادة واحدة
التحدي الاول الذي يواجه العقد الاجتماعي كيفية تحديد الارادة العامة في مج منقسم الى مجموعة ذات مصالح متباينة
النظام الظيموقراطي الذي يرتكز ان الشعب مصدر السلطات يتعرض ضغوط بسبب انتشار الشعيية و التلاعب بالمعلومات
هل يستطيعو المواطنون
العقد الاجتماعي الارقى عبر التاريخ هو : ان الدين عند الله الاسلام. الاسلام منهج حياة . قال تعالى : ما فرطنا في الكتاب من شيء
السليل لبيت النفاذ العقدى لمجتمع الوحدة وانهار ماقبل الرواكض8 توضح معالم السيطرة بذات القلب من ارصدة8 النواقض المعرفة اجتماعيا8باسم7 نقب الاقوال ورسو الذاكرة الى محدث8 الحال بين الراهن من الوضعية الركبية8 لحال مركب وطاءر فمعظم القيف8من الدساتير نشات8لمرؤوسية5الوفد وعرف للنضال الاهلى8بين اوساط الكم والهرم لعل باسط الاقنان من رواية المؤتمرية تنزل لرقم بيان ينحي8 قول الذاكرة وتضاد الفراسة كمعرف بقيمة ركب ناقض8 عند الفهرس الراكد5
تصويب: العالم روسو، سويسري من جنيف و ليست فرنسي. شكرا
المتحدث ليس انسانًا وانما هو الذكاء الاصطناعي فلا تدققوا معه .
يجب أن يترك الذكاء أو الغباء الاصطناعي فالقراءة مليئة بالأخطاء
الناس كانو احرا كانت الحرية بدون امان
كيف يمكننا الانتقال من الفوضى الى النظام من الحرية المطلقة الى الحرية المنظمة
الحل كان العقد الاجتماعي
يوافق الجميع على التخلي على جزء الحرية المطلقة ويحصلون على الامن .....
الحرية ليست في الفعل ماتشاء و لكن العيش بقوانين بارادة الجميع الارادة عامة ليست مجموع ارادات الجميع هي تعبير لما هو افضل للجميع وفقا لروسو
👍🫢👍
الموضوع مهم وسليم ولكن لغه عربيه ضعيفه جدا .
Ai
ولد عام 1712
"الشرح" أطول من النص يا عوام!
هذا اقل من التلخيص ، فالأحرى أن يكون "شرحا" يا مدلسين!
🤣🤭
سؤال للجميع
عندما تشتري جهازا فإنك تفتح الكتلوك لمعرفة كيف يعمل، اذن فما بال الإنسان لايبحث او يتصفح في كتلوكه الذي وضعه له خالقه ليعرف كيف يعيش بدل الاستماع لاراء البشر التي تجعل حياته ربما في تعاسة والى طريق مسدود لان لم بحط علما بكل شيء انما يتحدث عن خبرته وتجاربه اما الله فقد أحاط بكل شيئ علما ويعلم مايصلح الإنسان في دنياه واخرته
العقد بنصب العين وليس برفعها .....تعلموا العربية اولا