شكرا لك استاذ أحمد على هذه المحاضرات القيمة وكنت معجبا بأحمد الشقيري كأعلامي متميز ومفيد لمتابعي اليوتيوب ولكنك تفوقت عليه بطرحك لهذه المواضيع وكاننا نقرأ الكتب من اليوتيوب ، شكرا لك مرة أخرى على هذا الجهد المصحوب بالحيادية الأنسانية والجرأه الفكرية الراقية ، واعجب لمن ينتقد أحيانا وهل تنشد الكمال ايها المنتقد ؟ تحيه لظاهرة أحمد سعد زايد
عندما ظهرت سيدة برلمانية كويتية تدعو لاسواق العبيد و الشيوخ مثل الحويني يدعو لمثل ذلك ثم نرى داعش تقوم بنفس ذلك مع الاخوة والاخوات الازيديين , الا يعني ان الموضوع اكثر من تراث سابق و يحتاج تدخل من الانسانيين ضد التراث و هؤلاء الاشخاص؟
12:32 فكرة ان المسلمين اجازوا موضوع السرقة لأنهم كمان كانوا بيتعرضوا للسرقة ... فأكيد فتيات مسلمة اتعرضت للموضوع ...وقف السرقة متاج تكنولوجيا مكانتش موجودة فى فى الماضى ...فذم الدين خطأ لكن الرفض بفكرة التجديد على حسب المتعارف عليه حاليا والحديث هو اللى نكسه
استاذنا أحمد زايد. يقول فيلسوف عصرنا الدكتور يوسف زيدان إن تنوير المجتمع لا يأتي إلا على يد المثقفين ( أمثالك ) و ليس على يد السياسيّن. في آخر محاضرة لك ( لتّو أكملتها ) انت في سياق الكلام لم تبارك الخطوة التي اتخذتها تونس نحو حقوق المرأة و لم تستنكر قُوى طيور الظلام التي تشجبها. أيضاً لم تهاجم بشراسة موروثنا الديني نحو العبودية. آسف على الإطالة و أنا في انتظار ما تبقّى من عهد العباسي الأول.
الظواهرالاجتماعية كالعبودية لاتعالج بقوانين صماء وإنما تعالج من منطلقات إيمانية وهذا ما فعله الإسلام حيث أنهى أولا ومنذ اللحظة الآولى على كل مظاهر اللانسانية في ظاهرة العبودية التي كانت ظاهرة فطرية كالزواج تماما بتمام .. ولم تكن تلك الظاهرة تؤرق أحدا في المجتمع وقت نزول الإسلام ولا كان هناك من يطالب بإلغاء الرق أصلا والثورات التي انطلقت عبر التاريخ كانت بسبب سوء المعاملة .. جاء الإسلام وألغى كل مظاهر اللانسانية في العبودية .. فلا ضرب ولا إهانة ولا حرمان من الطعام والكساء ولاتحميل العبيد والإماء مالايطيقون .. كانت العلاقة بين السادة والعبيد علاقة أخوة إسلامية فالصلاة والصيام والحج وسائر العبادات لاتفرق بين السيد والعبد والجهاد في سبيل الله يجمع الجميع بلاتمييز .. والإسلام يحث الأحرار على الزواج من الإماء بعد أن كان العرب يأنفون من ذلك .. بل نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن ينادى على العبد أو الأمة بلفظ عبدي وأمتي وإنما أوصى أن ينادى بفتاي وفتاتي .. سماهم القرآن ملك يمين وسماهم التاريخ الإسلامي موالى ولم يقف حجر عثرة أمام حرية اعتقادهم أو رغباتهم في التعلم حتى صار اقوى سند في الحديث هو مالك عن نافع عن ابن عمر .. ونافع هذا مولى ابن عمر أي مملوكا له . لم يعالج الإسلام ظاهرة العبودية بقانون أصم كما فعل ابراهام لنكولن في القرن التاسع عشر وإنما ربط التشريعات الخاصة بتحرير العبيد بمنطلقات إيمانية واضحة فكان الفرق واضحا لكن لايراه العميان الحاقدون الكارهون للإسلام .. بين معالجة القرآن للظاهرة وبين اعلان لنكولن لتحرير العبيد .. أن القرآن نزع معاني العبودية من القلوب والضمائر وإن بقيت الظاهرة نتيجة لإساءة بعض المسلمين لاسيما الطبقات الحاكمة والمترفة منهم لتلك التشريعات .. بينما استطاع لنكولن القضاء القانوني على الظاهرة بينما لازلنا نرى مظاهر العبودية في العالم تزداد شراسة وإن غيرت من جلدها .. والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا لم يقض الإسلام على ظاهرة العبودية قضاء مبرما .. والجواب الحاسم نجده في قوله تعالى : ( والذين يبتغون الكتاب مما ملكت ايمانكم فكاتبوهم ان علمتم فيهم خيرا واتوهم من مال الله الذي آتاكم ) حيث لم يبق في العبودية إلا غير القادرين على الكسب والاستقلال في الحياة .. أما كل عبد وأمة لديهم القدرة على الكسب فأوجب الإسلام على السادة أن يكاتبوا هؤلاء على مبلغ من المال يتم تقسيطه على مدد يتفق عليها .. بل وأكثر من ذلك أوجب عليهم أن يتبرعوا أو يتنازلوا بجزء من هذه الأقساط ليساهموا في انهاء الظاهرة و لينالوا ثواب الآخرة .. فكل التشريعات الإسلامية وعلى رأسها تشريع تحرير العبيد والإماء مرتبطة بشكل أصيل بالعقيدة وبالإيمان بالله واليوم الآخر . وكما يقول أمير الشعراء رحمه الله داويت متئدا وداوو طفرة وأخف من بعض الدواء الداء
أولا : الأوضاع الإنسانية للعبيد في الجاهلية تختلف كثيرا جدا عن العبودية في الاسلام .. الإسلام أنهى كل صور العبودية لغير الله ونهى عن كل صور الاهانة والضرب والشتم والاهانة وتحميل العبد اكثر من طاقته ولم يبق من مظاهر العبودية إلا الجزء الخاص بالعمل والخدمة العادية .. ثانيا : التعامل معه كانسان له حق الاعتقاد والتعبير بل والرأي أيضا .. ولذلك لم يقف الإسلام حجر عثرة أمام قدرات العبيد الفكرية فخرج منهم فقهاء وعلماء ومحدثين .. وأقوى سلسلة حديث هي ماروي عن ( مالك عن نافع عن ابن عمر ) .. ونافع هذا مولى ابن عمر ...فكانت العلاقة الانسانية الحياتية بين المسلمين والرقيق علاقة اخوة اسلامية كاملة في الصلاة والجهاد والحج وكل شىء باستثناء عملية البيع والشراء التي تشبه عقود الاحتكار في الاقتصاد والرياضة مثلا .. ثالثا : لايوجد نص ديني اسلامي يحث على الرق والعبودية لا في الكتاب ولا السنة وأنما التعامل معها من خلال فقه الواقع بوصفها ابتلاء كالفقر .. وليست أمرا أصيلا في الدين .
محمد شعبان الموجي بل يوجد نص ديني يفتح باب العبودية على مصراعيه: وما ملكت ايمانكم ابحث احداث غزوة اوطاس ابحث عدد جواري وآماء وعبيد الصحابة الكبار والخلفاء الامويين والعباسيين والعثمانيين مافي داعي المثاليات مع غض النظر عن واقع الاديان الابراهيمية (كلها اعتبرت الرّق شيء عادي)
@@doyouknoworjustbelieve6694 ما ملكت أيمانكم هل هذا نص يحث على العبوديه؟!!!الايه واضحه..والذين لفروجهم حافظات الا على أزواجهم أو ما ملكت ايمانهم...اي تستطيع أن تعاشر زوجتك أو جاريتك لكن لاتوجد ايه تقول اذهب واحظر السبابا او أن السبي شي جيد..يعني الشرع تعامل معها كحاله واقعيه فقط وليس فيها تشجيع على الرق
كذب كذب. الاسلام. جاء وهذا واقع. ونزل التحريم صريحا. قال الله تعالى: "فَإِمَّا مَنّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الحَرْبُ أَوْزارَهَا". انا بين خيارين. لا ثالث. لهما اما اطلاق سراح الاسير. واما ان يفتدي. نفسه بشيئ يتفقون عليه. وليس ان يكون عبدا. هذا فيما يخص العبد.اما عتق الرقاب. ليس معناه ان اشتري لاجعلهم عندي عبيدا بل اشتري العبيد لأحررهم. مباشرة. لا لاستعبدهم او استكثر منهم.
لان لك نصوص لا اخلاقية من قرية مكة السعودية بين 619-632 جامدة في الزمان و المكان لا تسمح بها على نفسك بذلك ؛يعني استعمال العقل. فالعقيدة السعودية المخجلة تحرم ذلك
قال تعالى :((إن أكرمكم عند الله أتقاكم)) قال صلى الله عليه وسلم :(لافرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى) وأنت عندك مشكله عقدية فكيف تقول أن لا عصمة إلا لله؟ فالله هو مالك الملك وله المثل الأعلى ونبي الله صلى الله عليه وسلم معصوم فإن شككت في عصمة صلى الله عليه وسلم فهذا فيه شك بالرسالة التي أنزلت عليه
أتحداك ياأستاذ أحمد لو كنت قرأت هذه الآية من قبل وقرأت تفسيرها القديم والحديث يقول الله تعالى : { والذين يبتغون الكتاب } أي يطلبون المكاتبة { مما ملكت أيمانهم } من العبيد والإماء { فكاتبوهم } والمكاتبة أن يكاتب الإنسان عبده على مال يقسطه على عدة أقساط عليه ليؤدّيه إليه في هذه المواعيد المحددة ، وهذا أمر ندب واستحباب وترغيب عند جميع الفقهاء . وقيل : إنه أمر حتم وإيجاب إذا طلبه العبد وعلم فيه الخير ومعنى قوله تعالى : { إن علمتم فيهم خيراً } أي صلاحاً ورشداً وأيضاً إن علمتم فيهم قدرة على الاكتساب لأداء مال الكتابة ورغبة فيه وأمانة ... قال قتادة: يكره أن يكاتب العبد ويقول لا يكاتبه لئلا يسأل الناس. ومعنى { وآتوهم من مال الله الذي آتاكم } أي حطّوا عنهم من الأقساط المكتوبة شيئاً وقيل : معناه ردّوا عليهم يا معشر السادة من المال الذي أخذتم منهم شيئاً وهو استحباب . وقيل: هو إيجاب. وقال قوم من المفسرين إنه خطاب للمؤمنين بمعونتهم على تخليص رقابهم من الرق ومن قال إنه خطاب للسادة اختلفوا في قدر ما يجب فقيل يتقدر بربع المال .
شكرا لك استاذ أحمد على هذه المحاضرات القيمة وكنت معجبا بأحمد الشقيري كأعلامي متميز ومفيد لمتابعي اليوتيوب ولكنك تفوقت عليه بطرحك لهذه المواضيع وكاننا نقرأ الكتب من اليوتيوب ، شكرا لك مرة أخرى على هذا الجهد المصحوب بالحيادية الأنسانية والجرأه الفكرية الراقية ، واعجب لمن ينتقد أحيانا وهل تنشد الكمال ايها المنتقد ؟ تحيه لظاهرة أحمد سعد زايد
استفادة تامة لك كل الشكر.
23:00
كل الاحترام لهذا الشاب
سرسجي
تحيه ليك يا استاذ احمد و احب اسجل اعجابي و تاييدي لكلام الاستاذ سميح
عندما ظهرت سيدة برلمانية كويتية تدعو لاسواق العبيد و الشيوخ مثل الحويني يدعو لمثل ذلك ثم نرى داعش تقوم بنفس ذلك مع الاخوة والاخوات الازيديين , الا يعني ان الموضوع اكثر من تراث سابق و يحتاج تدخل من الانسانيين ضد التراث و هؤلاء الاشخاص؟
❤️🙏🏻ممتنه لك
لم يتحدث عن الحضارات القديمة وكيف كانت تعامل العبيد. جُل تركيزه على الاسلام!
12:32 فكرة ان المسلمين اجازوا موضوع السرقة لأنهم كمان كانوا بيتعرضوا للسرقة ... فأكيد فتيات مسلمة اتعرضت للموضوع ...وقف السرقة متاج تكنولوجيا مكانتش موجودة فى فى الماضى ...فذم الدين خطأ لكن الرفض بفكرة التجديد على حسب المتعارف عليه حاليا والحديث هو اللى نكسه
استاذنا أحمد زايد. يقول فيلسوف عصرنا الدكتور يوسف زيدان إن تنوير المجتمع لا يأتي إلا على يد المثقفين ( أمثالك ) و ليس على يد السياسيّن. في آخر محاضرة لك ( لتّو أكملتها ) انت في سياق الكلام لم تبارك الخطوة التي اتخذتها تونس نحو حقوق المرأة و لم تستنكر قُوى طيور الظلام التي تشجبها. أيضاً لم تهاجم بشراسة موروثنا الديني نحو العبودية. آسف على الإطالة و أنا في انتظار ما تبقّى من عهد العباسي الأول.
رائع
الشب إلى فى الدقيقة 24كلامه حلو
الظواهرالاجتماعية كالعبودية لاتعالج بقوانين صماء وإنما تعالج من منطلقات إيمانية وهذا ما فعله الإسلام حيث أنهى أولا ومنذ اللحظة الآولى على كل مظاهر اللانسانية في ظاهرة العبودية التي كانت ظاهرة فطرية كالزواج تماما بتمام .. ولم تكن تلك الظاهرة تؤرق أحدا في المجتمع وقت نزول الإسلام ولا كان هناك من يطالب بإلغاء الرق أصلا والثورات التي انطلقت عبر التاريخ كانت بسبب سوء المعاملة .. جاء الإسلام وألغى كل مظاهر اللانسانية في العبودية .. فلا ضرب ولا إهانة ولا حرمان من الطعام والكساء ولاتحميل العبيد والإماء مالايطيقون .. كانت العلاقة بين السادة والعبيد علاقة أخوة إسلامية فالصلاة والصيام والحج وسائر العبادات لاتفرق بين السيد والعبد والجهاد في سبيل الله يجمع الجميع بلاتمييز .. والإسلام يحث الأحرار على الزواج من الإماء بعد أن كان العرب يأنفون من ذلك .. بل نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن ينادى على العبد أو الأمة بلفظ عبدي وأمتي وإنما أوصى أن ينادى بفتاي وفتاتي .. سماهم القرآن ملك يمين وسماهم التاريخ الإسلامي موالى ولم يقف حجر عثرة أمام حرية اعتقادهم أو رغباتهم في التعلم حتى صار اقوى سند في الحديث هو مالك عن نافع عن ابن عمر .. ونافع هذا مولى ابن عمر أي مملوكا له .
لم يعالج الإسلام ظاهرة العبودية بقانون أصم كما فعل ابراهام لنكولن في القرن التاسع عشر وإنما ربط التشريعات الخاصة بتحرير العبيد بمنطلقات إيمانية واضحة فكان الفرق واضحا لكن لايراه العميان الحاقدون الكارهون للإسلام .. بين معالجة القرآن للظاهرة وبين اعلان لنكولن لتحرير العبيد .. أن القرآن نزع معاني العبودية من القلوب والضمائر وإن بقيت الظاهرة نتيجة لإساءة بعض المسلمين لاسيما الطبقات الحاكمة والمترفة منهم لتلك التشريعات .. بينما استطاع لنكولن القضاء القانوني على الظاهرة بينما لازلنا نرى مظاهر العبودية في العالم تزداد شراسة وإن غيرت من جلدها ..
والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا لم يقض الإسلام على ظاهرة العبودية قضاء مبرما .. والجواب الحاسم نجده في قوله تعالى : ( والذين يبتغون الكتاب مما ملكت ايمانكم فكاتبوهم ان علمتم فيهم خيرا واتوهم من مال الله الذي آتاكم )
حيث لم يبق في العبودية إلا غير القادرين على الكسب والاستقلال في الحياة .. أما كل عبد وأمة لديهم القدرة على الكسب فأوجب الإسلام على السادة أن يكاتبوا هؤلاء على مبلغ من المال يتم تقسيطه على مدد يتفق عليها .. بل وأكثر من ذلك أوجب عليهم أن يتبرعوا أو يتنازلوا بجزء من هذه الأقساط ليساهموا في انهاء الظاهرة و لينالوا ثواب الآخرة .. فكل التشريعات الإسلامية وعلى رأسها تشريع تحرير العبيد والإماء مرتبطة بشكل أصيل بالعقيدة وبالإيمان بالله واليوم الآخر .
وكما يقول أمير الشعراء رحمه الله
داويت متئدا وداوو طفرة
وأخف من بعض الدواء الداء
عندما تربي الطفل على ان النبي على خلق عظيم...
سيكبر الطفل ويرى في ذبح المخالف له هو الخلق العظيم
أولا : الأوضاع الإنسانية للعبيد في الجاهلية تختلف كثيرا جدا عن العبودية في الاسلام .. الإسلام أنهى كل صور العبودية لغير الله ونهى عن كل صور الاهانة والضرب والشتم والاهانة وتحميل العبد اكثر من طاقته ولم يبق من مظاهر العبودية إلا الجزء الخاص بالعمل والخدمة العادية ..
ثانيا : التعامل معه كانسان له حق الاعتقاد والتعبير بل والرأي أيضا .. ولذلك لم يقف الإسلام حجر عثرة أمام قدرات العبيد الفكرية فخرج منهم فقهاء وعلماء ومحدثين .. وأقوى سلسلة حديث هي ماروي عن ( مالك عن نافع عن ابن عمر ) .. ونافع هذا مولى ابن عمر ...فكانت العلاقة الانسانية الحياتية بين المسلمين والرقيق علاقة اخوة اسلامية كاملة في الصلاة والجهاد والحج وكل شىء باستثناء عملية البيع والشراء التي تشبه عقود الاحتكار في الاقتصاد والرياضة مثلا ..
ثالثا : لايوجد نص ديني اسلامي يحث على الرق والعبودية لا في الكتاب ولا السنة وأنما التعامل معها من خلال فقه الواقع بوصفها ابتلاء كالفقر .. وليست أمرا أصيلا في الدين .
محمد شعبان الموجي
بل يوجد نص ديني يفتح باب العبودية على مصراعيه: وما ملكت ايمانكم
ابحث احداث غزوة اوطاس
ابحث عدد جواري وآماء وعبيد الصحابة الكبار والخلفاء الامويين والعباسيين والعثمانيين
مافي داعي المثاليات مع غض النظر عن واقع الاديان الابراهيمية (كلها اعتبرت الرّق شيء عادي)
@@doyouknoworjustbelieve6694 ما ملكت أيمانكم هل هذا نص يحث على العبوديه؟!!!الايه واضحه..والذين لفروجهم حافظات الا على أزواجهم أو ما ملكت ايمانهم...اي تستطيع أن تعاشر زوجتك أو جاريتك لكن لاتوجد ايه تقول اذهب واحظر السبابا او أن السبي شي جيد..يعني الشرع تعامل معها كحاله واقعيه فقط وليس فيها تشجيع على الرق
37:25 حضرتك كنت هتضحك لما قال على موضوع العبودية يا استاذ احمد .
الاسلام لم يلغى العبودية بل شرعها بالقران وبالاحاديث. مجرة تبريرات فقط من الشيوخ
كذب كذب. الاسلام. جاء وهذا واقع. ونزل التحريم صريحا. قال الله تعالى: "فَإِمَّا مَنّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الحَرْبُ أَوْزارَهَا". انا بين خيارين. لا ثالث. لهما اما اطلاق سراح الاسير. واما ان يفتدي. نفسه بشيئ يتفقون عليه. وليس ان يكون عبدا. هذا فيما يخص العبد.اما عتق الرقاب. ليس معناه ان اشتري لاجعلهم عندي عبيدا بل اشتري العبيد لأحررهم. مباشرة. لا لاستعبدهم او استكثر منهم.
حضرتك بتقول العصمة لله وحده فكيف تنفي العصمة عن القرآن الكريم في قضية العبودية وتعتبرها حلا غير مثالي
لان لك نصوص لا اخلاقية من قرية مكة السعودية بين 619-632 جامدة في الزمان و المكان لا تسمح بها على نفسك بذلك ؛يعني استعمال العقل. فالعقيدة السعودية المخجلة تحرم ذلك
@@yeshuabinyankee5017
الجرح لابد أن يكون مفسرا .. يعني النقد لا يكون بعبارات مرسلة .. بل لابد من ذكر تفاصيل هذا النقد نقطة نقطة حتى ننظر فيها ونناقشها
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌺🌺🌺🌺🌺🌷🌷🌷🌷
قال تعالى :((إن أكرمكم عند الله أتقاكم))
قال صلى الله عليه وسلم :(لافرق بين عربي ولا أعجمي إلا بالتقوى)
وأنت عندك مشكله عقدية فكيف تقول أن لا عصمة إلا لله؟
فالله هو مالك الملك وله المثل الأعلى
ونبي الله صلى الله عليه وسلم معصوم فإن شككت في عصمة صلى الله عليه وسلم فهذا فيه شك بالرسالة التي أنزلت عليه
We
٧
أتحداك ياأستاذ أحمد لو كنت قرأت هذه الآية من قبل وقرأت تفسيرها القديم والحديث
يقول الله تعالى : { والذين يبتغون الكتاب } أي يطلبون المكاتبة { مما ملكت أيمانهم } من العبيد والإماء { فكاتبوهم } والمكاتبة أن يكاتب الإنسان عبده على مال يقسطه على عدة أقساط عليه ليؤدّيه إليه في هذه المواعيد المحددة ، وهذا أمر ندب واستحباب وترغيب عند جميع الفقهاء . وقيل : إنه أمر حتم وإيجاب إذا طلبه العبد وعلم فيه الخير
ومعنى قوله تعالى : { إن علمتم فيهم خيراً } أي صلاحاً ورشداً وأيضاً إن علمتم فيهم قدرة على الاكتساب لأداء مال الكتابة ورغبة فيه وأمانة ... قال قتادة: يكره أن يكاتب العبد ويقول لا يكاتبه لئلا يسأل الناس.
ومعنى { وآتوهم من مال الله الذي آتاكم } أي حطّوا عنهم من الأقساط المكتوبة شيئاً وقيل : معناه ردّوا عليهم يا معشر السادة من المال الذي أخذتم منهم شيئاً وهو استحباب . وقيل: هو إيجاب.
وقال قوم من المفسرين إنه خطاب للمؤمنين بمعونتهم على تخليص رقابهم من الرق ومن قال إنه خطاب للسادة اختلفوا في قدر ما يجب فقيل يتقدر بربع المال .
انت تقارن الفتوحات الاسلامية، التي جاءت لتخرج الناس من الضلال الى الهدي بالحروب الهمجية الصليبية وغيرها