ربما يود...سخروا من هذه الكلمة وما علموا ما فيها من التحدي والإعجاز ؟؟!

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 4 ноя 2024

Комментарии • 24

  • @D.Hendawy
    @D.Hendawy 5 дней назад +2

    نرحب بأسئلتكم وتعليقاتكم واشتراككم في القناة مع رجاء تفعيل الجرس ليصلك كل جديد

  • @fatmaahmed4939
    @fatmaahmed4939 5 дней назад +1

    اللهم انصر أخواننا فى غزه وفلسطين وسائر بلاد المسلمين آمين آمين آمين يارب العالمين

  • @fatmaahmed4939
    @fatmaahmed4939 5 дней назад +1

    لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

  • @fatmaahmed4939
    @fatmaahmed4939 5 дней назад +1

    جزاكم الله خيرا كثيرا يا دكتور وجميع الدعاة إلى الله وإلى الدين الحق آمين يارب العالمين

  • @fatmaahmed4939
    @fatmaahmed4939 5 дней назад +1

    اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا كلما ذكرك الذاكرون وغفل عن ذكرك الغافلون

  • @علمنيعربيمعالأستاذمحمدالعدوى

    جزاكم الله خيرا د عبد الحميد

  • @fatmaahmed4939
    @fatmaahmed4939 5 дней назад +1

    بارك الله لكم ونفع بكم آمين يارب العالمين

  • @nidalbadah405
    @nidalbadah405 3 дня назад

    بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا كثيرا

  • @fatmaahmed4939
    @fatmaahmed4939 5 дней назад +1

    معنى .. رب ..تفيد الكثره ..و معنى ما ..إسم موصول بمعنى الذى
    وهذا إخبار من الله بأن كثيرا من الكفار والمشركين والمنافقين سوف يكون هناك الكثير منهم من يود ويتمنى أن يكون مسلم

  • @ahmedalabd8586
    @ahmedalabd8586 5 дней назад

    وستة وأربعين

  • @fatmaahmed4939
    @fatmaahmed4939 5 дней назад +1

    هم لا يعلمون ولا يفهمون المعنى .عندهم جهل بتدبر وفهم معانى كلمات اللغة العربية. الحمد لله الذى عافانا
    ( ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر )

  • @ahmedalabd8586
    @ahmedalabd8586 5 дней назад +1

    جزاكم الله خيرا أستاذنا الفاضل.. من نكد الدنيا على العالم أن يرى نفسه مضطرا إلى الرد على زنديق ، أو أن يجمع بينهما طريق . ليس استعلاءً من العالم ، إنما هى طبيعة الأشياء . وصدق الماتنبى إذ يقول " وما التيه طبى فيهمُ ، غير أننى .. بغيضٌ إلىَّ الجاهل المتعاقل " . أيظن هذا الرويبضه أن ألفا وأربعمائة وستة وثلاثين عاما مضت على نزول القرآن على قلب محمد - صلى الله عليه وسلم - ، شهدت أصحاب الفصاحة والبيان من أهل اللسان ، ومن تلاهم إلى يومنا هذا ، أيظن أن كل هؤلاء - وقد تحداهم القرآن - قد تركوا لمثله ما ينفذ به إلى الطعن فى القرآن ؟ هذا باب أعيا العقول ، وأعجز الفحول ، فما هذا التافه ينقب فيما سبقه إليه الفحول الفطاحل ، فما رجعوا مما أرادوا بطائل ؟ أعجب العجب أن يستدرك على محكم القرآن من ليس له أثارة من علم ، فلا هو من علماء اللغة ، الذين يعرفون أقسام كلمها ومعانيه ، ومقاصده ومراميه ، وظاهره وخافيه . ولا هو يحسن قراءة الآية من كتاب الله ، بل لا يستطيع صياغة جملة عربية ، ثم هو يُعَرِّض نفسه لزبد الكلام ، الذى أدهش العقول وحير الأحلام . ما هذا الجهل ؟ وما هذا الخبل ؟ والله إنى لأضِن بلحظة من وقت العالم تضيع فى مجابهة أو الرد على سفيه . دعوا العلماء وما هم فيه من درس واستنباط ، وما نحن أحوج فيه إليهم من الدلالة على سَوِىِّ الصراط . الأمر لله . لعل فى الرد تذكرة للعاقل ، وتنبيها للغافل . وجزى الله أستاذنا خيرا .

  • @salimsasi388
    @salimsasi388 3 дня назад

    نعم سيدي تكلم وانضر كيف شئت لماذا حنطنا التفسير علي القدماء حتئ اصبح من يريد اضافة شيئ يخاف وربما يكون ريئه احسن بكثير من السابقون وانا في رائي انك احسنت في رايك و اقنعني ولم يقنعني اراء السابقون كلهم