بيت الخيال: هل كتب نجيب محفوظ يوميات؟! .! ما الذي تفعله ابنة نجيب محفوظ بارث أبيها الأدبي؟!

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 14 дек 2024

Комментарии • 6

  • @Laithdiyat
    @Laithdiyat 5 дней назад

    رائع

  • @meid6056
    @meid6056 5 дней назад

    تحياتي

    • @kamel_riahi
      @kamel_riahi  5 дней назад

      @@meid6056 مرحبا نورت

  • @Siditata1
    @Siditata1 7 дней назад +1

    مؤسف جدًا ما يحدث! برافو شقيق! الفيديو تسليط رائع للضوء على ما قامت به ابنة نجيب محفوظ من استغلال غير مبرر ليوميات والدها وزجّها في كتابها الخاص. هذه الجريمة الأدبية، كما ذكرت ، ليست جديدة للأسف.
    أشعر بالامتعاض من استغلال الإرث الإبداعي للراحلين دون مراعاة حقوقهم الأدبية وخصوصيتهم. تسليط الضوء على مثل هذه القضايا ضروري لضمان احترام إرث الكُتّاب وحمايته. شكرًا كمال على هذا الطرح المميز والمهم!
    إليك بعض الأمثلة الأخرى التي تُظهر استغلالًا مشابهًا للإرث الأدبي:
    طلب نابوكوف حرق روايته غير المكتملة “لورّا” بعد وفاته، لكن ابنه ديميتري نشرها، مما أثار جدلًا أخلاقيًا حول احترام رغبة الكاتب في ترك أعماله غير المكتملة بعيدة عن أعين الجمهور.
    بعد وفاة إميلي ديكنسون، قامت أختها بنشر قصائدها، لكنها أجرت تغييرات كبيرة على أسلوبها الشعري وبنيته، مما أثر على أصالة أعمال ديكنسون وحجب صوتها الحقيقي لفترة طويلة.
    زوج سيلفيا بلاث السابق، الشاعر تيد هيوز، قام بتحرير ونشر أعمالها بعد وفاتها، لكنه حذف العديد من المقاطع والشذرات التي كان من الممكن أن تعطي رؤية أعمق لحياتها ومعاناتها. هذه التعديلات أثارت انتقادات حادة حول محاولته التحكم في إرثها الأدبي.
    بعد وفاة نيتشه، قامت أخته بتحريف أعماله لتتماشى مع الأفكار القومية المتطرفة، ونشرت نصوصًا مُحرّفة ساهمت في سوء فهم فلسفته وربطها بالنازية لاحقًا.
    هذه الأمثلة تعكس مدى خطورة استغلال الإرث الأدبي وتغيير السياق أو نشر ما لم يكن الكاتب يرغب في إظهاره للعامة. كما تُبرز أهمية احترام وصايا الكُتّاب والفنانين، وعدم استخدام إرثهم الأدبي أو الإبداعي لتحقيق مصالح شخصية.. احترام إرادة الكاتب جزء من احترام إبداعه وإنسانيته.