حيالله أهل القابون إخوتنا وحبايبنا سلام لكم من غزة كلنا أهل بلاد الشام إخوة شعب واحد والعرب إخوة أينما كانوا وبغذائيات المونة أكيد بضاعة مضمونة كم أتمنى توصلو بضاعتكم لعنا
Dunno if anyone cares but if you are stoned like me atm then you can watch all the latest movies and series on instaflixxer. Been binge watching with my brother recently :)
للنَّحالين لباس ٌ خاص يرتدونه عندما يدخلون الحقل الذي يضعون فيه الخلايا وهذا الرِّداء يُخفِي وجوههم ، لذلك كنتُ أخافُ عندما أراهُم في الحقول المنتشرة بالقرب من بلدتنا بين أشجار الزّيتون أو بين حقول المزروعات الأُخرى وخصوصاً اليانسون حيث تكثُر زراعتُهُ ، بالإضافة إلى ذلك كان عندي خوف من الإقتراب من هذه الخلايا التي هي عبارة عن صناديق وبداخلها يسكن النّحلُ ويصنع العسل في كُتَل وبداخلها أشكال مُضَلَّعة تُشبِه خلايا الدّم عندما نراها في المُجهِر ، فخوفي من النّحلات لكونها تلسَع ما يؤدي إلى الأَلم والتَّوَرُّم ، في حين أنَّنِي لُسِعتُ في صِباي من قِبَل شبيه النَّحلة وهو الزُّڨرط هذه تسمية عامِّية فلا يحضرني اسمهُ العلمي ، كانت اللسعة تحت شَفَتي السُّفلى فتألمتُ جدا ً وتورمَت منطقة اللسعة ، فبادرتُ بفركها بِسَنِ ثوم ما خففَ من حدتها . كانت أول مرّة أتذوُق بها عسلا ً في سن الخامسة عشْر ، إلى أن اشتريتُ كيلو غرام من شخصٍ يهوى تربية النَّحلِ وصيد الطُّيور ، وكان ذلك بعد معاناة ثلاث سنوات ويزيد بقليل من حساسية في المجاري التنفسية كالعطاس المتواتِر وإحمرار العينين وصوت صفير من الصَّدر ، فتناولتُ بعض الأدوية ، ثم قررتُ أن أُجَّرِبَ العسَل لدوره في تقوية المناعة وهذه الحساسية سببها خلل مناعي على إثر التّعرُّض لرائحة الأصبغة الزّيتية والألكيدات والمذيبات العضوية كمادة الوايت سبريت وغُبار مهنة الطِّلاء ، فلمستُ تحسناً كبيراً والحمد للّه تعالى . وذات مرَّة وصفت لي طبيبة حبات العَكبَر فاشتريته وتناولته على مدى شهر . وقبل ثماني سنوات عملتُ عند الحاج صالح في إسطنبول فليرحمه اللّه تعالى ويرزقه الجنَّة ، فعند الغداء جعلَ يُقَّطِعُ لي العسل من كتلته ويضعهُ في قطعة الخبز ويعطيني إياه ، كان ألذُ عسل أكلتُه ، كان يقول :بال أي عسَل باللغة التّركية . أذكرُ حقلا ً في بلدتنا كان يزرعهُ أهله بالورود والزّنبق وبالقرب منه يضعون صناديق النَّحلِ . وهناك فكرة كنت أعتقدها حول بعض حبّات التّين عن استوائها فيخرج منها مادة شبيهة بلون العسل وطعمها حلو أيضاً فكنتُ أقول هذا عسلُ التِّين وحبّات أخرى يأكلُ منها الطّيرُ أو الدَّبور الأحمَر فأقولُ يأكلون عسلَها .
حيالله أهل القابون إخوتنا وحبايبنا سلام لكم من غزة كلنا أهل بلاد الشام إخوة شعب واحد والعرب إخوة أينما كانوا وبغذائيات المونة أكيد بضاعة مضمونة كم أتمنى توصلو بضاعتكم لعنا
بسم آلله ماشاء آلله آلله يبارك لك في رزقك روح ربي يفتح عليك يا أصيل يا أبن لأجاويد ونعم منك تاج وباج
موفقين يا رب الله يرزقكم
سلام خاص من مملكة أليمن أل. ألشام
ربي يرزقك
ماشاء الله تبارك الله الله يرزقك
Dunno if anyone cares but if you are stoned like me atm then you can watch all the latest movies and series on instaflixxer. Been binge watching with my brother recently :)
@Genesis Carl Yup, have been using InstaFlixxer for months myself =)
بكم كيلو العكبر معلم
كمان العسل مهم علشان المناعة خاصة في ظروف الكورونا
اي اكيد العسل يقوي مناعة الجسم
للنَّحالين لباس ٌ خاص يرتدونه عندما يدخلون الحقل الذي يضعون فيه الخلايا وهذا الرِّداء يُخفِي وجوههم ، لذلك كنتُ أخافُ عندما أراهُم في الحقول المنتشرة بالقرب من بلدتنا بين أشجار الزّيتون أو بين حقول المزروعات الأُخرى وخصوصاً اليانسون حيث تكثُر زراعتُهُ ، بالإضافة إلى ذلك كان عندي خوف من الإقتراب من هذه الخلايا التي هي عبارة عن صناديق وبداخلها يسكن النّحلُ ويصنع العسل في كُتَل وبداخلها أشكال مُضَلَّعة تُشبِه خلايا الدّم عندما نراها في المُجهِر ، فخوفي من النّحلات لكونها تلسَع ما يؤدي إلى الأَلم والتَّوَرُّم ، في حين أنَّنِي لُسِعتُ في صِباي من قِبَل شبيه النَّحلة وهو الزُّڨرط هذه تسمية عامِّية فلا يحضرني اسمهُ العلمي ، كانت اللسعة تحت شَفَتي السُّفلى فتألمتُ جدا ً وتورمَت منطقة اللسعة ، فبادرتُ بفركها بِسَنِ ثوم ما خففَ من حدتها .
كانت أول مرّة أتذوُق بها عسلا ً في سن الخامسة عشْر ، إلى أن اشتريتُ كيلو غرام من شخصٍ يهوى تربية النَّحلِ وصيد الطُّيور ، وكان ذلك بعد معاناة ثلاث سنوات ويزيد بقليل من حساسية في المجاري التنفسية كالعطاس المتواتِر وإحمرار العينين وصوت صفير من الصَّدر ، فتناولتُ بعض الأدوية ، ثم قررتُ أن أُجَّرِبَ العسَل لدوره في تقوية المناعة وهذه الحساسية سببها خلل مناعي على إثر التّعرُّض لرائحة الأصبغة الزّيتية والألكيدات والمذيبات العضوية كمادة الوايت سبريت وغُبار مهنة الطِّلاء ، فلمستُ تحسناً كبيراً والحمد للّه تعالى . وذات مرَّة وصفت لي طبيبة حبات العَكبَر فاشتريته وتناولته على مدى شهر .
وقبل ثماني سنوات عملتُ عند الحاج صالح في إسطنبول فليرحمه اللّه تعالى ويرزقه الجنَّة ، فعند الغداء جعلَ يُقَّطِعُ لي العسل من كتلته ويضعهُ في قطعة الخبز ويعطيني إياه ، كان ألذُ عسل أكلتُه ، كان يقول :بال أي عسَل باللغة التّركية .
أذكرُ حقلا ً في بلدتنا كان يزرعهُ أهله بالورود والزّنبق وبالقرب منه يضعون صناديق النَّحلِ .
وهناك فكرة كنت أعتقدها حول بعض حبّات التّين عن استوائها فيخرج منها مادة شبيهة بلون العسل وطعمها حلو أيضاً فكنتُ أقول هذا عسلُ التِّين وحبّات أخرى يأكلُ منها الطّيرُ أو الدَّبور الأحمَر فأقولُ يأكلون عسلَها .
🐝 🍯🍯🍯🍯♥️♥️
سلامات
اتصلت واتس مغلق
سلام عليكم أبن ألعم غالي فيك توصل على ألحسكه