ان الحركة الطلابية في حاجة ماسة الى اطار طلابي موحد..بكل فصائله..يكون عمله مؤطرا بالمبادئ المعروفة .. ان القبول بالاختلاف هو جوهر الحل..وعدم القبول بالاختلاف وهو حاصل فعلا..لا يخدم الطلبة اطلاقا..وانما يخدم المخزن الذي يغذي الاختلاف ويرفعه من مستواه الطبيعي الى مستوى العداء المتبادل.. ان ما يسمى انسحاب الفصائل الاسلامية م هو الا رغبة هذه الفصائل في تجنب الصراع الدموي ..وغلق ملف الصراع الفصائلي..وافساح المجال امام الفصيل القاعدي للانفراد بالعمل ..كخطوة تكتيكية لقتل هذا الفصيل قتلا طبيعيا..ذلك ان الفصيل الذي يسعى الى القيادة او الانفراد بالقيادة هو فصيل يفتقد للنظرة المتبصرة او العلمية..وهو لا شك هالك.. ان ما يدفع القاعديين الى هكذا سلوك متطرف وانفرادي هو ايمانهم واقرارهم بفشلهم الذريع والواضح على التواجد في الشارع العام كشكل منظم..وبشكل منظم..وبمبادئ واضحة لعموم الشعب.. كما انه ناتج عن فشل في العمل سياسيا بشكل واضح وبكل مسؤولية..
صوت الجماهير الشعبية له صداه في ساحة الجامعة، هكذا كان أساس تأسيس اوطم من طرف المناضل الاتحادي المرحوم الفقيه البصري والذي كان محكوما غيابيا بالإعدام وطلب اللجوء إلى الجزائر وأراد الرئيس هواري بومدين استغلاله في ضرب الوحدة الترابية المغربية لكنه رفض رفضا قاطعا قائلا بأنه مدان قضائيا لكنه ليس خاءنا،ردا عن هواري بومدين في قولته الشهيرة :لا سيفان في غمد واحد. ....تعبيرا عن صراعه الشخصي مع الملك الراحل الحسن الثاني. .....اوطم تم تدجينها وسط سبعينات القرن الماضي بمخطط إداري محض نسجه الوزير القوي آنذاك إدريس البصري بإحداث جهاز الحرس الجامعي الخفي الاواكس والدفع ببعض الزعماء السياسيين للاستثمار في الجماهير الطلابية كاصوات انتخابية وقواعد شعبية. .....هذا الواقع المرير ترك النقابة الاجتماعية لهذه الفئة تاءهة بين حقوق مهضومة وجشع سياسيين خارج أسوار الكليات. ........
لولا تضحيات اليسار داخل الجامعة ومنذ 1956 وخصوصا عقدي السبعينيات والثمانينيات لما كان لا ممثل العدل والاحسان ولا التجديد ولا ممثل الفصيل الامازيغي بامكانه الجلوس أو الحديث دون التحديق من النوافذ وشقوق الابواب خوفا من عصب وزارة الداخلية.
الدين يجب ان يمارس في المسجد و الحزب يجب ان يكون في البرلمان او في مقراته اما الحركة الطلابية فهي للطلبة القاعديين لانهم وحدهم من خرجوا من الحركة الطلابية و لم اهم ميزتها هي الاستقلالية.
عودة لك تاريخية الحركة الطلابية لست ملزمة بالتوسع فيه لاباس قولي لنا بأن الزردة هي من أجل ضرب نضالية طلبة النهج الديمقراطي القاعدي ذو النضال التاريخي المعروف تاريخيا ولا زالوا إلى يومنا هذا ولن تستطيعي لا انت ولا قردة جامع الفنا ضرب نضاليتهم ووقوفهم إلى جانب الطلبة
الضيف القاعدي متمكن من الموضوع.. تحية نضالية عالية ✌✌✌
كما قال أحد الاساتذة الجامعات يجب أن تكون قوية بالعلوم و ليس بالسياسة
ان الحركة الطلابية في حاجة ماسة الى اطار طلابي موحد..بكل فصائله..يكون عمله مؤطرا بالمبادئ المعروفة ..
ان القبول بالاختلاف هو جوهر الحل..وعدم القبول بالاختلاف وهو حاصل فعلا..لا يخدم الطلبة اطلاقا..وانما يخدم المخزن الذي يغذي الاختلاف ويرفعه من مستواه الطبيعي الى مستوى العداء المتبادل..
ان ما يسمى انسحاب الفصائل الاسلامية م هو الا رغبة هذه الفصائل في تجنب الصراع الدموي ..وغلق ملف الصراع الفصائلي..وافساح المجال امام الفصيل القاعدي للانفراد بالعمل ..كخطوة تكتيكية لقتل هذا الفصيل قتلا طبيعيا..ذلك ان الفصيل الذي يسعى الى القيادة او الانفراد بالقيادة هو فصيل يفتقد للنظرة المتبصرة او العلمية..وهو لا شك هالك..
ان ما يدفع القاعديين الى هكذا سلوك متطرف وانفرادي هو ايمانهم واقرارهم بفشلهم الذريع والواضح على التواجد في الشارع العام كشكل منظم..وبشكل منظم..وبمبادئ واضحة لعموم الشعب..
كما انه ناتج عن فشل في العمل سياسيا بشكل واضح وبكل مسؤولية..
صوت الجماهير الشعبية له صداه في ساحة الجامعة، هكذا كان أساس تأسيس اوطم من طرف المناضل الاتحادي المرحوم الفقيه البصري والذي كان محكوما غيابيا بالإعدام وطلب اللجوء إلى الجزائر وأراد الرئيس هواري بومدين استغلاله في ضرب الوحدة الترابية المغربية لكنه رفض رفضا قاطعا قائلا بأنه مدان قضائيا لكنه ليس خاءنا،ردا عن هواري بومدين في قولته الشهيرة :لا سيفان في غمد واحد. ....تعبيرا عن صراعه الشخصي مع الملك الراحل الحسن الثاني. .....اوطم تم تدجينها وسط سبعينات القرن الماضي بمخطط إداري محض نسجه الوزير القوي آنذاك إدريس البصري بإحداث جهاز الحرس الجامعي الخفي الاواكس والدفع ببعض الزعماء السياسيين للاستثمار في الجماهير الطلابية كاصوات انتخابية وقواعد شعبية. .....هذا الواقع المرير ترك النقابة الاجتماعية لهذه الفئة تاءهة بين حقوق مهضومة وجشع سياسيين خارج أسوار الكليات. ........
الأحزاب الإصلاحية هي ديل من اديال النظام القائم
لولا تضحيات اليسار داخل الجامعة ومنذ 1956 وخصوصا عقدي السبعينيات والثمانينيات لما كان لا ممثل العدل والاحسان ولا التجديد ولا ممثل الفصيل الامازيغي بامكانه الجلوس أو الحديث دون التحديق من النوافذ وشقوق الابواب خوفا من عصب وزارة الداخلية.
مارأيكم في كوريا الشمالية
الدين يجب ان يمارس في المسجد و الحزب يجب ان يكون في البرلمان او في مقراته اما الحركة الطلابية فهي للطلبة القاعديين لانهم وحدهم من خرجوا من الحركة الطلابية و لم اهم ميزتها هي الاستقلالية.
هذا إقصاء
Tu es qui toi ? Tu vis où ?
عاش فصيل الطلبة القاعديين
سنة 1975 تم المنع ايها الاخت وليس الترخيص.
عودة لك تاريخية الحركة الطلابية لست ملزمة بالتوسع فيه لاباس قولي لنا بأن الزردة هي من أجل ضرب نضالية طلبة النهج الديمقراطي القاعدي ذو النضال التاريخي المعروف تاريخيا ولا زالوا إلى يومنا هذا ولن تستطيعي لا انت ولا قردة جامع الفنا ضرب نضاليتهم ووقوفهم إلى جانب الطلبة