ركز في كل دقيقة من العظة دي علشان تفهم ايمانك المسيحي ! الانبا رافائيل

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 4 фев 2025

Комментарии • 20

  • @minaa_abn_almalk
    @minaa_abn_almalk 3 дня назад

    تعيش وتعلمنا ياسيدنا آمين يارب يسوع المسيح 🙏❤✝️

  • @shawkyatif7030
    @shawkyatif7030 3 дня назад

    تمام ❤

  • @raafat4342
    @raafat4342 День назад

    نشكرمحبتك ابي

  • @raafat4342
    @raafat4342 День назад

    ربنا يعوض تعب محبتكم ابي

  • @نبيلفهمى-ط9ر
    @نبيلفهمى-ط9ر 3 дня назад

    المجد للملك المسيح

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 2 дня назад

    مفهوم الوحدانية والثالوث من اسفار العهد القديم :
    سفر التكوين ١: ١-٣ ((في البدء خلق الله السماوات والأرض. وكانت الأرض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة، وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله ليكن نور فكان نور ))
    سفر التكوين ١: ٢٦((وقال الله: نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا ))
    سفر التكوين ٣: ٢٢((وقال الرب الإله: هوذا الإنسان قد صار كواحد منا ))
    سفر التكوين ١١: ٧((هلم ننزل ونبلبل هناك لسانهم ))
    سفر التكوين ١٩: ٢٤((فأمطر الرب على سدوم وعمورة كبريتا ونارا من عند الرب من السماء ))
    سفر الخروج ٢٠ : ٢ و ٣ (( أنا الرب إلهك ....لا يكن لك آلهة اخرى أمامي ))
    سفر التثنية ٤ : ٣٥ ((لتعلم أن الرب هو الإله. ليس آخر سواه ))
    سفر التثنية ٦: ٤ (( إسمع يا إسرائيل، الرب إلهنا رب واحد ))
    سفر ايوب ٣٣: ٤((روح الله صنعني ونسمة القدير أحيتني ))
    سفر اشعياء ٤٠: ١٣((من قاس روح الرب، ومن مشيره يعلمه؟))
    سفر اشعياء ٤٢: ٨ ((أنا الرب هذا اسمي، ومجدي لا أعطيه لآخر ، ))
    سفر اشعياء ٤٤: ٦((هكذا يقول الرب ملك إسرائيل وفاديه، رب الجنود: أنا الأول وأنا الآخر، ولا إله غيري ))
    سفر اشعياء ٤٥: ٥ و٦ و ١٤((انا الرب وليس آخر. لا إله سواي. ... لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها أن ليس غيري. أنا الرب وليس آخر . إليك يتضرعون قائلين: فيك وحدك الله وليس آخر . ))
    سفر اشعياء ٤٦: ٩ ((لأني أنا الله وليس آخر . الإله وليس مثلي. ))
    سفر اشعياء ٤٨: ١١ و ١٢ و ١٦((وكرامتي لا أعطيها لآخر. أنا هو. أنا الأول وأنا الآخر، ...... منذ وجوده أنا هناك. والآن السيد الرب ارسلني وروحه ))
    سفر اشعياء ٦٣: ١٠((ولكنهم تمردوا واحزنوا روح قدسه ))
    سفر دانيال ٧: ١٣و١٤ ((كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل إبن إنسان أتى وجاء إلى القديم الأيام، فقربوه قدامه. فأعطي سلطانا ومجدا وملكوتا لتتعبد له كل الشعوب والامم والألسنة. سلطانه سلطان ابدي ما لن يزول، وملكوته ما لا ينقرض ))
    سفر الامثال ٣٠: ٤(( من صعد إلى السماوات ونزل؟من جمع الريح في حفنتيه؟من صر المياه في ثوب؟من ثبت جميع اطراف الارض؟ما اسمه؟وما اسم إبنه إن عرفت؟))
    سفر هوشع ١: ٧ ((وأما بيت يهوذا فارحمهم واخلصهم بالرب إلههم، ولا اخلصهم بقوس وبسيف وبحرب وبخيل وفرسان ))
    سفر هوشع ١٣ : ٤ ((وأنا الرب إلهك من أرض مصر، وإلها سواي لست تعرف، ولا مخلص غيري ))
    مزمور ٢ : ٧ و ١٢(( إني أخبر من جهة قضاء الرب: قال لي : أنت ابني ، أنا اليوم ولدتك. اسألني فأعطيك الامم ميراثا لك ، وأقاصي الأرض ملكا لك . تحطمهم بقضيب من حديد . مثل إناء خزاف تكسرهم . ..... قبلوا الإبن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق . لأنه عن قليل يتقد غضبه. طوبى لجميع المتكلين عليه ))
    مزمور ٣٣: ٦((بكلمة الرب صنعت السماوات، وبنسمة فيه كل جنودها ))
    مزمور ٥١: ١١((لا تطرحني من قدام وجهك، وروحك القدوس لا تنزعه مني ))
    مزمور ١١٠: ١(( قال الرب لربي: إجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك ))
    مزمور ١١٠: ٤((أقسم الرب ولن يندم: أنت كاهن إلى الأبد على رتبة ملكي صادق ))
    مزمور ١٠٤: ٣٠((ترسل روحك ))
    مزمور ١٠٧ : ٢٠ ((أرسل كلمته فشفاهم، ونجاهم من تهلكاتهم )) .

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 2 дня назад

    لن نختلف على بشرية يسوع الإنسان المولود بقوة الله من عذراء بلا زرع بشر فيها، بل حوارنا معكم ومع اليهود على سر التجسد الذي جمع طبيعة الانسان وطبيعة خالقه في شخص واحد بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج ولا تلاشي ولا إستحالة لعمل كفارة تامة عوضا عن عجز البشر ، ومن حسن حظ المسيحي أن الله هو المسؤول عن حفظ التوراة والإنجيل وتتميم وعده كما يحفظ ذاته وعزته.
    بلاغة اللسان لا تعفيك من غضب الديان ، فهات الإجابة لعلك تتعظ :
    ١- من تمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال ؟
    ٢- من المسؤول عن حفظ رسالة الخالق وتتميم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود ؟
    ٣- هل الإله يهمل رسالته ؟ هل يصحح رسالته ؟ فمن يكون مسك الختام ؟ ومن يسمو بانسانية البشر ؟
    ٤- لمن القبر الفارغ ؟
    ٥- كيف نطق يسوع الإنسان بكلام الإله مباشرة بلا وسيط بينه وبين الإله ؟ وكيف عمل اعمال الإله ؟ هل الإله يمنح سلطان الدينونة لمخلوق ؟ ومن يقيمهم شهودا له على البشر ؟
    ٦- هل الإله يتأثر بشيء مما خلق في طبيعته وصفاته ووعوده وتدابيره ؟ هل امانته تتوقف على سلوك البشر ؟
    ٧- كيف انتشرت المسيحية قبل صدور مرسوم ميلان ٣١٣م ؟
    ٨- من فتح عيون العمي كما تنبأ داود واشعياء عن المسيح الآتي ؟
    ٩- لماذا رب اليهود لم يأمرهم بنشر اليهودية وكذلك المسيح وتلاميذه لم يستخدموا السيف والجزية ومغريات الدنيا لنشر الإيمان ؟
    ١٠- لماذا كل مجرم يخالف الوصايا العشر وتعاليم المسيح ؟
    ١١- من الصادق في سرد حقائق البشر ؟
    ١٢- هل الشيطان ينشر المحبة والسلام والتسامح والمساواة بين الناس؟
    عقلك وضميرك يشهدان عليك امام الديان العادل .

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 2 дня назад

    اللوغوس يعني حكمة، والحكيم له حكمته معه وفيه، بها يتكلم ويوحي ويأمر بما يشاء ولن يعمل ضد ذاته وعزته، فهو الحكيم الكليم ازلا وأبدا، بهذا نفهم ازلية المسيح بازلية الآب الحكيم.
    سنكون مشركين بالله إذا الله يخلق كلامه او أن الملاك جبرائيل قدوس من ذاته مثل الله، وهذا مستحيل لأن لا نظير للخالق في طبيعته وصفاته ووعوده وتدابيره، فهو يعلن عن ذاته بكلمته واعماله .
    تمايز اقنوم عن اقنوم بلا انفصال يفسر ازلية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية قبل وبعد خلقه أي شيء فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها.
    قال الرب يسوع المسيح في بشارة يوحنا الحبيب ٨ : ١٢((أنا هو نور العالم. من يتبعني فلا يمشي في الظلمة بل يكون له نور الحياة)) ويشهد له يوحنا الحبيب في رسالته الاولى ٥ : ٢٠ ((ونعلم أن ابن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ونحن في الحق في ابنه يسوع المسيح. هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية )) ، فلا يرد الكريم إلا اللئيم ولا يكذب ربه إلا الأثيم.
    مفهوم الولد والابن تجده عند اليهود قبل المسيحيين في :
    ١- مزمور ٢ : ١٢((قبلوا الابن لئلا يغضب فتبيدوا من الطريق. لأنه عن قليل يتقد غضبه. طوبى لجميع المتكلين عليه)) .
    ٢- مزمور ١٣٢ : ١١ ((أقسم الرب لداود بالحق لا يرجع عنه: من ثمرة بطنك اجعل على كرسيك )).
    ٣- سفر الامثال ٣٠ : ٤ ((من صعد إلى السماوات ونزل؟ من جمع الريح في حفنتيه؟ من صر المياه في ثوب؟ من ثبت جميع اطراف الارض؟ ما اسمه؟ وما اسم ابنه إن عرفت؟))
    ٤- سفر اشعياء ٩ : ٦و٧((لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابنا، وتكون الرياسة على كتفه، ويدعى اسمه عجيبا، مشيرا، إلها قديرا، أبا ابديا، رئيس السلام. لنمو رياسته، وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته، ليثبتها ويعضدها بالحق والبر، من الآن إلى الأبد. غيرة رب الجنود تصنع هذا. ))
    ٥- سفر دانيال ٧ : ١٣و١٤((كنت في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل ابن انسان أتى وجاء إلى القديم الأيام، فقربوه قدامه. فأعطي سلطانا ومجدا وملكوتا لتتعبد له كل الشعوب والامم والألسنة. سلطانه سلطان ابدي ما لن يزول، وملكوته ما لا ينقرض. ))

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 2 дня назад

    قبل ان ترفض سر التجسد والفداء عليك الرد على التساؤلات الآتية :
    ١- لماذا تغيرت حياة آدم وحواء من نعيم رضوان الله في الجنة الارضية الى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية ؟
    ٢- لماذا لم يطلب الله من آدم وحواء شروط العمل والصلاة ليعودا إلى رضوانه في الجنة الارضية ؟
    ٣- هل الله العارف بكل شيء يجرب البشرية كلها حتى يحدد من يستحق رضوانه ؟
    ٤- لماذا صنع لهما اقمصة من جلد عوضا عن اوراق التين؟
    ٥- لماذا كل الشعوب القديمة تقدم قرابين حيوانية وتتأمل الخلود بعد الموت ؟
    ٦- لماذا زال هيكل سليمان الذي شرط لإقامة طقس الغفران بدم الذبائح الحيوانية ؟
    ٧- هل يكون العدل تاما بلا رحمة ؟ وهل تكون الرحمة ضد العدل ؟ وهل بعد الغفران طرد آدم وحواء إلى حياة الشقاء والمرض والتشوه والكوارث والحروب والموت الحتمي لكل البشرية ؟
    ٨- من تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود ، من الولادة العذراوية إلى معجزات إلى صلب وموت وقيامة وصعود إلى ملكوت الآب ؟
    ٩- من المسؤول عن حفظ كلام الله غير الله ذاته وهو الحفيظ الصادق الثابت المهيمن الذي لا تضيع كلمته ولا يصحح كلامه ولا ينقض وعوده ..... ؟؟؟؟
    ١٠- هل سيقف انسان واحد مظلوما امام الديان العادل ؟؟؟
    لنحتكم عند صفات الإله الحقيقي لنعرف تدابيره منذ خلقه آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء :
    ١- لو لا محبة الخالق لما خلقنا وعلمنا وانقذنا بكرمه في صليب ابنه الفادي يسوع المسيح ، إذ بفضل محبته عمل الفداء الكفاري التام المقبول عنده عوضا عن عجز البشر بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية.
    ٢- لا يتأثر بشيء مما خلق، فلا يؤثر فيه تجسيد كلمته المسيح في يسوع الإنسان منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج لعمل الفداء التام وسيأتي ليدين البشر.
    ٣- أمانته تامة لا تتوقف على سلوك البشر ، فهو المسؤول عن حجته على البشر الى يوم الدين بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار ، وحجته في رسالته التي في التوراة والمزامير والأنبياء والإنجيل وفي ضمير الإنسان ، ورسالته مفهومة بألسنة البشر ،
    ٤- يعمل ما يشاء ولا يعمل ضد ذاته فلا يكذب كلامه ولا ينكر وعده بل يتمم ارادته رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية.
    ٥- مكتفي بذاته فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية مثال الكلام والسمع والحب، وهذا لأنه الفرد والجمع معا بلا تعارض.
    ٦- لا يدين البشر والملائكة بذاته لأن لا نظير له فلا يليق بعزته أن يدين بذاته بل جعل الدينونة بيسوع الإنسان بفضل تجسد اقنوم الإبن المسيح فيه .
    ٧- ثنائية اللاهوت والناسوت في شخص واحد حيرت بني إسرائيل فصلبوه بيد الرومان ظنا منهم ان يسوع مجرد إنسان وليس المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ، أي بسوء فهم تمموا إرادة الخالق .
    جسده محراب عبادتنا، صليبه قبلة صلاتنا، سيرته وتعاليمه دستور حياتنا.

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 2 дня назад

    س/ لماذا التجسد ؟
    ج/ ١- ليكون عمل يسوع في الفداء تاما مقبولا بفضل لاهوت المسيح فيه عوضا عن عجز البشر .
    ٢- لتجديد طبيعة الإنسان المؤمن إلى شبه يسوع القائم من الموت منتصرا ممجدا مؤهلا لدخول ملكوت الآب في الحياة الأبدية.
    س/ لماذا عمل الله سر التجسد والفداء ؟
    ج/ بفضل محبته أعان طبيعتنا الضعيفة لنستحق نعمته في الدنيا والأبدية .
    تخيل ان الله خلقنا بغير محبته ، ما مصير آدم وحواء بعد المعصية الاولى ؟
    كان سيتم العقاب نهائيا كما نصت الوصية الوحيدة التي تلقاها آدم من ربه ، ولو فرضنا ان الله بعد موت آدم وحواء سيقيمهما من الموت فلن يحدث التغيير المطلوب ليكونا مؤهلين للحياة الابدية، لأن طبيعة آدم وحواء ترابية وبسبب الحرية هناك احتمالية الخطأ والصواب في فكر وسلوك آدم وحواء ، بينما الحل الإلهي هو تأجيل الموت الأبدي إلى زمن المجيء الثاني للمسيح الديان بعد تمام مهمة الفداء ومنح الغفران لمن يؤمن بان عمل الله يرضي الله وليس اعمال البشر .
    س/ لماذا صليب يسوع المسيح ؟
    ج/
    ١- لأنه تمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتمم وعد الله لآدم وحواء بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ .
    ٢- برهن على محبة الخالق للبشر، فالتضحية برهان المحبة، ولا مخلوق يفوق خالقه في الكرم والجود والإحسان .
    ٣- صار فضل عودة البشر إلى رضوان الخالق للخالق وحده بلا ثمن بشري ، لأن دم الفادي اكرم من الذبائح الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل .
    يسوع الإنسان هو اكرم حجاب حي مرئي محدود قابل للموت يختاره الله ليظهر فيه لاهوت كلمته المسيح لعمل الفداء ، وليس اضافة إلى الذات الإلهية كما ليس الكون كله اضافة إلى الذات الإلهية.
    ٤- صار حجة الديان العادل على كل إنسان عرف بحادثة الصلب، ولا مخلوق يفوق خالقه في الكرم والجود والإحسان ، ولا عذر لمن يشكك في مصداقية الخالق في حفظ رسالته وتتميم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية، فلا مظلوم امام الديان العادل ولا يرد الكريم إلا اللئيم ولا يكذب ربه إلا الأثيم .
    ٥- جمع العدل والغفران معا بلا تعارض ، مزمور ٨٥ : ١٠ ((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )).
    س / لماذا نؤمن بسر تجسد المسيح في يسوع الإنسان ؟
    ج /
    ١- نؤمن لأن الإله الحقيقي هو القادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق ولا يعمل ضد ذاته وعزته، بل بدافع المحبة لسد عجز البشر عن دفع كفارة المعصية الاولى.
    ٢- نؤمن لأن نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال وهوشع وميخا التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء قد تحققت في صليب يسوع المسيح وحده بلا بديل عنه، فهذه النبوءات حددت :
    أ- طريقة دخول المسيح في عالمنا، الولادة العذراوية المشار إليها في سفر اشعياء ٧ : ١٤ ، وهذه آية وليس مثل ولادة إنسان من رجل وامرأة، فالولادة العذراوية خاصة للمسيح يسوع الفادي الذي يتمم الوعد الإلهي بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية.
    ب - مكان ولادة الفادي في بيت لحم اليهودية بحسب نبوءة ميخا ٥ : ٢ .
    ج - معجزات تخص الإله الحقيقي في الخلق والمغفرة وتفتيح عيون العمي وشفاء الابرص والتشريع والمجيء الثاني ليدين البشر والملائكة ...، تمت في يسوع المسيح وحده.
    د - صلب وموت وقيامة وصعود يسوع المسيح والمجيء الثاني ليدين البشر والملائكة مذكور في سفر دانيال ٩ : ٢٤ - ٢٧ ومزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر هوشع ٦ : ٢ ومزمور ١١٠ : ١ ومزمور ٢ ، .... وكل اوصاف المسيح الفادي صورته إنسانا يتحمل دينونة المعصية الاولى كما تمت في يسوع المسيح وحده .
    ٣- مفهوم الولد والابن تجده عند اليهود قبل المسيحيين في مزمور ٢ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ وسفر أشعياء ٩ : ٦و٧ .

  • @markresk2423
    @markresk2423 12 часов назад

    لكن فيه ناس (كهنه ورؤساء كهنه) مخمخوا
    وقالوا تعالوا نعلم الشعب ينادونا ب القاب الله
    وعلموا الشعب
    يتشفعوا ب القديسين
    واساسا لا توجد إيه تقول
    تشفعوا ب القديسين
    أو
    نادوا الكهنه ب القاب الله
    ومخمخوا أكثر
    وتعمقوا فى المخمخه
    واخرعوا سر الكهنوت
    ولاتوجد آيات ذكر فيها كلمتي
    سر الكهنوت
    وغيره من الأسرار
    وكل هذه المخمخه تحت مظله الكهنوت

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 2 дня назад

    بما ان الكمال نقيض النقص والإهمال فلا شك ان الله عامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء ولا يحتاج إلى سواه، فالواحد بلا جمع ليس كاملا لأنه أقل من الجمع فليس إلها، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا يمكن تفكيكه فليس إلها.
    الواحد بذاته الحي الكليم قبل خلقه أي شيء يعني وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت في ثالوث اقانيم الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال بدليل وحدة القرار والإرادة والعمل (( فاجاب يسوع وقال لهم: الحق الحق اقول لكم: لا يقدر الإبن ان يعمل من نفسه شيئا إلا ما ينظر الآب يعمل. لأن مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك )) وايضا قال عن الروح القدس روح الحق المعزي الآخر : ((لأنه لا يتكلم من نفسه، بل كل ما يسمع يتكلم به، ويخبركم بامور آتية. ذاك يمجدني ، لأنه يأخذ مما لي ويخبركم ))، بينما لو أن اقانيم الجوهر الإلهي منفصلة لكانت مختلفة في القرار والإرادة والعمل.
    س/ هل هناك تناقض او تعارض بين الجوهر والإقنوم ؟
    ج/ لا يوجد تناقض ولا تعارض، لأن الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه ويعمل بها بلا انفصال عن جوهره .
    الاقنوم ليس غير طبيعة الجوهر ، بل يمثله بلا انفصال مع تمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ، بهذا التفسير نعرف كمال الواحد بذاته فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها .
    إسمه الآب لأن الله هو أصل كل شيء أي خالق كل شيء. إسمه الابن لأن الله الحكيم هو كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ، وارسله ليتجسد لعمل الفداء التام عوضا عن عجز البشر . اسمه الروح القدس لأن الله القدوس من ذاته هو واهب الحياة المحيي الغير مرئي.
    القدوس كلي القداسة بروح القدس
    الحكيم كلي الحكمة بروح الحكمة
    الحقاني كلي الحق بروح الحق
    العليم كلي العلم بروح العلم
    العارف كلي المعرفة بروح المعرفة
    الفاهم كلي الفهم بروح الفهم
    الحي كلي الحياة بروح الحياة
    القوي كلي القوة بروح القوة .
    لا نظير للخالق لأن الكمال للخالق فقط فلا مثال يطابق الذات الإلهية، لكن صورته في آدم تشرح الوحدانية الجامعة، وهذا المثال للتعليم وليس للمقارنة والتقييم، فآدم مخلوق على صورة خالقه، سفر التكوين ١ : ٢٦ و ٢٧ ((وقال الله : نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا، .... فخلق الله الإنسان على صورته. على صوره الله خلقه. ذكرا وانثى خلقهم. )) سفر التكوين ٥ : ١ ((هذا كتاب مواليد آدم، يوم خلق الله الإنسان. على شبه الله عمله. )) ، وبهذا نفهم علاقة الجوهر باقانيمه بأنها كعلاقة الباطن بظاهره ، فالجوهر البشري نعرفه من حياة كل إنسان ، وكل إنسان يمثل الجوهر البشري بجسده وعقله وروحه رغم ان عقله ليس جسده ليس روحه لكن جسده يمثله إنسانا موجودا فعلا، وعقله يمثله إنسانا عاقلا ناطقا مبدعا ...، وروحه تمثله إنسانا حيا ، وهنا الفارق الحتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء.
    تعريف كلمة اقنوم لمن يظن ان الاقانيم آلهة توحدت :
    الاقنوم شخصية الجوهر ، يمثل الجوهر ويعمل بصفات الجوهر بلا انفصال، مع تمايز اقنوم عن اقنوم بما يفسر أزلية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية قبل وبعد خلقه أي شيء .

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 2 дня назад

    ما ضرورة أن يفهم الانسان حقيقة يسوع المسيح ؟
    ج/
    ١- يسوع المسيح هو الديان العادل في المجيء الثاني .
    ٢- يسوع المسيح تمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح ، فهو برهان مصداقية التوراة والمزامير والأنبياء والإنجيل .
    ٣- أكد على بر الناموس الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام والقرابين الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل ، فصارت سيرة حياته وتعاليمه دستور الحياة لمجد الخالق حبا وطوعا لا خوفا من العقاب .
    ٤- برهن على وجود الإله الحقيقي القادر على الإتحاد بطبيعة الإنسان يسوع بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج ولا تلاشي .
    ٥- هو الوسيط الوحيد لأنه شخص واحد بصفات الجوهر الإلهي وصفات الجوهر البشري، فهو الطريق والحق والحياة بلا ثمن بشري بل مجانا بكرم يفوق عقل البشر .
    ٦- عاش تعاليمه ولم يكسر ناموس موسى، بل تحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية واحدة فما وجدوا سوى انه قال : ((أنا هو )) بالمعنى الذي سمعه موسى من ربه ، فظنوه مجرد إنسان ولا يحق له معادلة نفسه بيهوه ، فلا مبرر لتكرار السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم منذ انشقاق حجاب الهيكل إلى يوم توبتهم إلى المسيح ليأتي وينجدهم من الاعداء، وهو سيقبل توبتهم ويحميهم من كل شر .
    ٧- هو الحي الذي غلب الموت وقام بجسد مجيد بلا فساد وصار باكورة القيامة والملكوت ، ويظهر ذاته لمن يطلبه ويثق فيه، ويغير الإنسان المجرم إلى إنسان مسالم محب الخير للجميع .
    ٨- عندما تخالفه ستكون مجرما بغض النظر عن معتقدك وتصورك عنه .
    ٩- مملكته ليست من هذا العالم، بل هو يعد المكان في الابدية لمن يتبعه ويعيش محبته في الدنيا.
    ١٠- هو ختم العهد القديم وبدأ العهد الجديد بالفداء البديل عن عجز البشر ، فهو مسك الختام بشرعة المحبة والسلام .
    هل يوجد بديل عنه ؟؟؟
    س/ لماذا خلقنا وهو عالم بضعف آدم وحواء امام مكر إبليس صانع الخديعة ؟ ألا يمكن خلق إنسانا مستحق العيش في الأبدية بلا ضعف ولا كسر الوصية ولا تجسد ولا فداء ؟
    ج/ الكامل لا يحتاج إلى سواه ليكون إلها، لا عبيد ولا خدام ولا مؤمنين يرفعهم إلى مرتبة أبناء ، بل هو القائل ((بكل من دعي باسمي ولمجدي خلقته وجبلته وصنعته )) سفر اشعياء ٤٣ : ٧ .

  • @markresk2423
    @markresk2423 12 часов назад

    نكمل موضوع المخمخه
    وحضرتك مخمخت
    وتطلع تقبح البروتستانت
    ومخمخت
    وطلعت تقول
    إنه فيه غفران بعد الموت
    وقلت علشان كده بنصلي على الميت
    ولو كان عمل خطيه تغفر له
    أسف تعبت مش قادر أكمل
    نظرية المخمخه

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 2 дня назад

    رفض بلا بديل مثل قرض بلا تمويل .
    هات البديل عن الإله لتوضح معتقدك وتفسر سر الوجود ومصيره وماذا بعد الموت، لأن مجرد الرفض ليس حجة مقنعة .
    مجريات احداث الكون كله تؤكد أن الجميع في تغير واندثار وموت، وهذه ليست صفات السرمدي، لهذا السبب يحتاج الكون إلى خالق له يكون أقوى وأسبق وأسمى من الخليقة كلها ولا يتأثر بشيء مما خلق ولا يتغير ولا يناقض ذاته بذاته، ..... وعندما تجد البديل عن الإله ستكون صاحب فكر وليس مجرد ناقل من غيرك .
    صفة الكمال يعني عدم الحاجة إلى سواه، والغني هو الذي لا يحتاج إلى سواه، وبما أن الكمال لواحد فقط لا أكثر فلا إله إلا الكامل ولا كامل إلا الذي لا يحتاج إلى سواه ليكون إلها قادرا على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق ولا يعمل ضد ذاته وعزته ، فهو يقدر أن لا يعجز عن فعل ما ، لأنه لا يعمل ضد ذاته .
    ينفرد الكتاب المقدس بنبوءات عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده بعد قرون تتراوح بين ١٥ و ٤ رغم حرية اليهود والرومان في فهم حقيقة يسوع الإنسان الذي قال لهم :((أنا هو ، أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل، قبل أن يكون ابراهيم انا كائن، أنا والآب واحد، أنا في الآب والآب في، خرجت من الآب، أنا هو الطريق والحق والحياة، أنا هو القيامة والحياة، أنا هو نور العالم ، أنا هو الخبز الحي، ....)) ، فصلبوه بيد الرومان ظنا منهم ان يسوع مجرد إنسان وليس المسيح متجسدا في أكرم حجاب حي مرئي محدود قابل للموت عوضا عن آدم وذريته ، فمن يهيمن على تاريخ البشر رغم حرية البشر في الفهم والإيمان ؟
    حذاري من جعل اخطاء البشر حجة على رب البشر .

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 2 дня назад

    س/ كيف نفهم التجسد والفداء والصلب والموت والقيامة؟
    ج/
    اولا- رموز خيمة الاجتماع ثم الهيكل لاحقا :
    ١- تابوت العهد يتكون من صندوق ذهب يغشي صندوق من خشب السنط ، أي ناسوت يسوع الإنسان الذي لم يفسده الموت مغمور في لاهوت المسيح .
    ٢- الحجاب الفاصل بين قدس الاقداس والقدس الذي انشق عند موت الفادي إعلانا عن زوال سبب وجود هذا الحجاب.
    ٣- الذبائح الحيوانية وتقدمات تشير إلى الفادي الوسيط بين الخالق والمخلوق، لأنه إنسان كامل بلا خطية وفيه لاهوت المسيح.
    سفر الخروج ٢٥ : ٨ ((فيصنعون لي مقدسا لأسكن في وسطكم )).
    ثانيا - نبوءات عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء :
    ١- التكوين 3 : 15 وَأَضَعُ عَدَاوَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْأَةِ، وَبَيْنَ نَسْلِكِ وَنَسْلِهَا. هُوَ يَسْحَقُ رَأْسَكِ، وَأَنْتِ تَسْحَقِينَ عَقِبَهُ».
    ٢- التثنية ١٨ : ١٥ و ١٨ ((يقيم لك الرب إلهك نبيا من وسطك من إخوتك مثلي. له تسمعون. .... أقيم لهم نبيا من وسط إخوتهم مثلك، وأجعل كلامي في فمه، فيكلمكم بكل ما أوصيه به. )).
    ٣- مزمور 16 : 10 ((لأَنَّكَ لَنْ تَتْرُكَ نَفْسِي فِي الْهَاوِيَةِ. لَنْ تَدَعَ تَقِيَّكَ يَرَى فَسَادًا.))
    ٤- مزمور 22 : 1 ((إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي، بَعِيدًا عَنْ خَلاَصِي، عَنْ كَلاَمِ زَفِيرِي؟ 6 أَمَّا أَنَا فَدُودَةٌ لاَ إِنْسَانٌ. عَارٌ عِنْدَ الْبَشَرِ وَمُحْتَقَرُ الشَّعْبِ. 7 كُلُّ الَّذِينَ يَرَوْنَنِي يَسْتَهْزِئُونَ بِي. يَفْغَرُونَ الشِّفَاهَ، وَيُنْغِضُونَ الرَّأْسَ قَائِلِينَ: 8 «اتَّكَلَ عَلَى الرَّبِّ فَلْيُنَجِّهِ، لِيُنْقِذْهُ لأَنَّهُ سُرَّ بِهِ». 12 أَحَاطَتْ بِي ثِيرَانٌ كَثِيرَةٌ. أَقْوِيَاءُ بَاشَانَ اكْتَنَفَتْنِي. 13 فَغَرُوا عَلَيَّ أَفْوَاهَهُمْ كَأَسَدٍ مُفْتَرِسٍ مُزَمْجِرٍ.14 كَالْمَاءِ انْسَكَبْتُ. انْفَصَلَتْ كُلُّ عِظَامِي. صَارَ قَلْبِي كَالشَّمْعِ. قَدْ ذَابَ فِي وَسَطِ أَمْعَائِي.15 يَبِسَتْ مِثْلَ شَقْفَةٍ قُوَّتِي، وَلَصِقَ لِسَانِي بِحَنَكِي، وَإِلَى تُرَابِ الْمَوْتِ تَضَعُنِي.16 لأَنَّهُ قَدْ أَحَاطَتْ بِي كِلاَبٌ. جَمَاعَةٌ مِنَ الأَشْرَارِ اكْتَنَفَتْنِي. ثَقَبُوا يَدَيَّ وَرِجْلَيَّ.17 أُحْصِي كُلَّ عِظَامِي، وَهُمْ يَنْظُرُونَ وَيَتَفَرَّسُونَ فِيَّ.18 يَقْسِمُونَ ثِيَابِي بَيْنَهُمْ، وَعَلَى لِبَاسِي يَقْتَرِعُونَ.))
    ٥- مزمور 34 : 20 و 22 ((يَحْفَظُ جَمِيعَ عِظَامِهِ. وَاحِدٌ مِنْهَا لاَ يَنْكَسِرُ. ... الرَّبُّ فَادِي نُفُوسِ عَبِيدِهِ، وَكُلُّ مَنِ اتَّكَلَ عَلَيْهِ لاَ يُعَاقَبُ.))
    ٦- مزمور 49 : 15 ((إِنَّمَا اللهُ يَفْدِي نَفْسِي مِنْ يَدِ الْهَاوِيَةِ لأَنَّهُ يَأْخُذُنِي. سِلاَهْ.))
    ٧- مزمور 85 : 10 ((الرَّحْمَةُ وَالْحَقُّ الْتَقَيَا. الْبِرُّ وَالسَّلاَمُ تَلاَثَمَا.))
    ٨- مزمور ١١٠ : ١ ((قال الرب لربي: اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) .
    ٩- مزمور ١٢٩ : ٣ ((على ظهري حرث الحراث. طولوا اتلامهم )).
    ١٠ - اشعياء ٧ : ١٤ ((ولكن يعطيكم السيد نفسه آية ها العذراء تحبل وتلد ابنا وتدعو اسمه عمانوئيل ))
    ١١- اشعياء ٩ : ٦و٧(( لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابنا، وتكون الرياسة على كتفه، ويدعى اسمه عجيبا، مشيرا، إلها قديرا، أبا ابديا، رئيس السلام. لنمو رياسته، وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته، ليثبتها ويعضدها بالحق والبر، من الآن إلى الأبد. غيرة رب الجنود تصنع هذا ))
    ١٢ - اشعياء ٤٣ : ١٠ و ١١ ((وعبدي الذي اخترته لكي تعرفوا وتؤمنوا بي وتفهموا إني أنا هو، أنا أنا الرب، وليس غيري مخلص ))
    ١٣- أشعياء 53 : 1 مَنْ صَدَّقَ خَبَرَنَا، وَلِمَنِ اسْتُعْلِنَتْ ذِرَاعُ الرَّبِّ؟ 2 نَبَتَ قُدَّامَهُ كَفَرْخٍ وَكَعِرْق مِنْ أَرْضٍ يَابِسَةٍ، لاَ صُورَةَ لَهُ وَلاَ جَمَالَ فَنَنْظُرَ إِلَيْهِ، وَلاَ مَنْظَرَ فَنَشْتَهِيَه 3 مُحْتَقَرٌ وَمَخْذُولٌ مِنَ النَّاسِ، رَجُلُ أَوْجَاعٍ وَمُخْتَبِرُ الْحَزَنِ، وَكَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا، مُحْتَقَرٌ فَلَمْ نَعْتَدَّ بِهِ.ُ 4 لكِنَّ أَحْزَانَنَا حَمَلَهَا، وَأَوْجَاعَنَا تَحَمَّلَهَا. وَنَحْنُ حَسِبْنَاهُ مُصَابًا مَضْرُوبًا مِنَ اللهِ وَمَذْلُولاً. 5 وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا، مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا. تَأْدِيبُ سَلاَمِنَا عَلَيْهِ، وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا. 6 كُلُّنَا كَغَنَمٍ ضَلَلْنَا. مِلْنَا كُلُّ وَاحِدٍ إِلَى طَرِيقِهِ، وَالرَّبُّ وَضَعَ عَلَيْهِ إِثْمَ جَمِيعِنَا. 7 ظُلِمَ أَمَّا هُوَ فَتَذَلَّلَ وَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ. كَشَاةٍ تُسَاقُ إِلَى الذَّبْحِ، وَكَنَعْجَةٍ صَامِتَةٍ أَمَامَ جَازِّيهَا فَلَمْ يَفْتَحْ فَاهُ. ....))
    ١٤- اشعياء ٥٠ : ٤-٦ ((أعطاني السيد الرب لسان المتعلمين لأعرف ان اغيث المعيي بكلمة. يوقظ كل صباح، يوقظ لي أذنا، لأسمع كالمتعلمين. السيد الرب فتح لي أذنا وأنا لم أعاند. إلى الوراء لم أرتد. بذلت ظهري للضاربين، وخدي للناتفين. وجهي لم استر عن العار والبصق ))
    ١٥- اشعياء ٥٩ : ٢٠ ((ويأتي الفادي إلى صهيون وإلى التائبين عن المعصية في يعقوب، يقول الرب.)).
    ١٦- اشعياء ٦١ : ١ و ٢ ((روح السيد الرب علي، لأن الرب مسحني لابشر المساكين، ارسلني لاعصب منكسري القلب، لانادي للمسبيين بالعتق وللمأسورين بالاطلاق)).
    ١٧- دانيال ٧ : ١٣و١٤ ((كنت أرى في رؤى الليل وإذا مع سحب السماء مثل ابن إنسان أتى وجاء إلى القديم الأيام، فقربوه قدامه. فأعطي سلطانا ومجدا وملكوتا لتتعبد له كل الشعوب والامم والألسنة. سلطانه سلطان ابدي ما لن يزول، وملكوته ما لا ينقرض ))
    ١٨- دانيال 9 : 26 وَبَعْدَ اثْنَيْنِ وَسِتِّينَ أُسْبُوعًا يُقْطَعُ الْمَسِيحُ وَلَيْسَ لَهُ، ))
    ١٩- زكريا ٢ : ١٠ ((ترنمي وافرحي يا بنت صهيون، لأني هانذا آتي واسكن في وسطك، يقول الرب. )).
    ٢٠- هوشع ٦: ٢ ((يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )).
    ٢١- أيوب ٩ : ٨ و ٣٣ ((والماشي على اعالي البحر، .... ليس بيننا مصالح يضع يده على كلينا ))
    ٢٢- زكريا ٢ : ١٠ ((ترنمي وافرحي يا بنت صهيون، لأني هانذا آتي واسكن في وسطك، يقول الرب ))
    ٢٣- زكريا ٣ : ٨ ((لأني هانذا آتي بعبدي الغصن ))
    ٢٤- زكريا ٦ : ١٢ ((هوذا الرجل الغصن اسمه، ومن مكانه ينبت ويبني هيكل الرب ))
    ٢٥- زكريا ٩ : ٩ ((هوذا ملكك يأتي اليك. هو عادل ومنصور وديع وراكب على حمار وعلى جحش ابن اتان ))
    ٢٦- زكريا ١٢ : ١٠ ((وافيض على بيت داود وعلى سكان اورشليم روح النعمة والتضرعات، فينظرون إلي. الذي طعنوه، وينوحون عليه كنائح على وحيد له. ويكونون في مرارة عليه كمن هو في مرارة على بكره )).

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 2 дня назад

    هل تؤمن بأن الفضل كله والدين كله للخالق وحده ؟
    لماذا لم يطلب من آدم وحواء شروط الصلاة والصوم والعمل الحسن ليعودا إلى رضوانه في الجنة الارضية ؟
    لماذا لم يشفع لهما إيمانهما بربهما الواحد ؟ والشيطان ايضا مؤمن بأن ربه واحد .
    من تمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال وهوشع وميخا التي عند اليهود بعد قرون تتراوح بين ١٥ و ٤ ؟
    لماذا خسروا الهيكل منذ عام ٧٠م ؟
    هل الهيكل شرط لإقامة الناموس المكتوب في التوراة ؟ لماذا اعادهم من السبي البابلي ليعيدوا بناء الهيكل بينما إلى اليوم بلا هيكل ؟
    لماذا قال ((أنا هو الطريق والحق والحياة )) ؟
    حاول الرد على التساؤلات بفكر حر يخاف ربه حبا لا خوفا من العقاب.
    كيف تقنع غيرك أنك تعبد إلها :
    ١- قادر على كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق ولا يعمل ضد ذاته وعزته؟
    ٢- كليم سميع محب محبوب قبل وبعد خلقه أي شيء ؟
    ٣- صادق وأمين ولا تتوقف امانته على سواه ؟
    ٤- شريعته تسمو بإنسانية البشر فوق إنسان التراب وفوق عدالة العين بالعين والسن بالسن ؟
    لكل ديانة كتاب وعقائد وطقوس ، تقوم على منطق عقلي تابع لحكمة الإله الاحكم من كل مخلوق، وعليه نحتج بمنطق يمجد الإله الحقيقي :
    ١- منطق الوحدانية الجامعة ، أن الكمال يحتم عمل الإله الحقيقي بصفاته الذاتية مثال الكلام والسمع والحب بذاته في ذاته بلا حاجة إلى سواه ، أي بتمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية بلا انفصال ولا تفاوت ولا تركيب .
    ٢- منطق التجسد ، لأن الإله الحقيقي لا يتأثر بشيء مما خلق وبفضل محبته حل واتحد بناسوت يسوع الإنسان ليكون موت يسوع محسوبا للمسيح كما كان المشي على الماء بناسوته ولاهوته معا بلا انفصال .
    ٣- منطق الفداء البديل عن عجز البشر ، لأن كرم المحب العظيم لا يساويه أي عمل بشري ، ولا يبيع رضوانه بثمن بشري ، والتضحية برهان المحبة، وهو تدخل ليعين طبيعتنا ليكون الفداء تاما مقبولا عنده.
    ٤- منطق سلامة الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد ، أن الذي يحفظ ذاته وعزته هو يحفظ رسالته وحجته على البشر إلى يوم الدين بلا عذر من أي إنسان عاقل حر في القراءة والقرار والعمل .
    ٥- منطق رفض الكتب المنحولة ، لأن الإله الحقيقي لا يكذب كلامه بكلام آخر ، فالنبوءات التي عند اليهود وتحققت في صليب يسوع المسيح الفادي هي الفيصل بين الكتب الدينية كافة .
    ٦- منطق تسامي التشريع الإلهي، نجده في سلسلة التدابير وختامها بسيرة حياة وتعاليم الرب يسوع المسيح ، فيجب فهم التدابير ليستقيم التفسير ، وستجدها لصالح البشر ليفهموا بلا عذر إلى يوم الدينونة الأخيرة :
    أ- تدبير البراءة في زمن آدم وحواء، فشلا في الطاعة بموجب وصية واحدة فقط عندما اختارا الحياة اعتمادا على ذاتهما.
    ب- تدبير الضمير في زمن اولاد آدم وحواء، وهو اول ناموس يدين البشر في يوم الحساب ، وبما ان الحرية للجميع يظهر الشر بدافع الأنانية.
    ت- تدبير الحكومات بعد الطوفان، تحكم بين الناس وفق عدالة العين بالعين والسن بالسن، المستوى البشري المقبول عند البشر ، والمؤمن يخضع تحت قوانين مدنية لضبط سلوك بني الإنسان.
    ث- تدبير كهنوت آباء الشعوب أيوب وابراهيم واسحاق ويعقوب، هم رعاة مسؤولون عن الناس، لكن الكمال للخالق وليس للمخلوق فلا عصمة تامة لمخلوق، والخالق هو الصادق في سرد حقائق البشر وبني إسرائيل كما هي بلا تلميع ولا غش .
    ج- تدبير الناموس المكتوب في التوراة لبني إسرائيل في زمانهم وظروفهم وسط شعوب وثنية تحاربهم على خيرات الأرض، يضم بر الناموس الوصايا العشر وقوانين مدنية لضبط سلوك بني إسرائيل وفرائض التعبد وفيها نبوءات تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده.
    ح- تدبير الخلاص بالفداء التام عوضا عن عجز البشر بفضل تجسد المسيح في يسوع الإنسان.
    خ- تدبير المجيء الثاني للمسيح الديان العادل بكلامه وعمله وبشهادة أتباعه.

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon 2 дня назад

    س/ كيف كل اقنوم رب وإله وشخص والله واحد ؟
    ج/ كل اقنوم رب وإله وشخص بسبب وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت في ثالوث اقانيم الآب والابن والروح القدس، بمعنى ان طبيعة كل اقنوم طبيعة الإله مع تمايز اقنوم عن اقنوم بلا انفصال، وبهذا التمايز يكون الإله الحقيقي كليما سميعا محبا محبوبا قبل وبعد خلقه أي شيء فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها.
    لو أن الاقانيم منفصلة ثم توحدت لكان كل اقنوم عاملا من نفسه وله ارادة مختلفة عن سواه، بينما اقنوم الابن المتجسد في يسوع الإنسان يقول لبني إسرائيل : ((الحق الحق اقول لكم: لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئا إلا ما ينظر الآب يعمل. لأن مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك )) و ((أنا لا اقدر أن افعل من نفسي شيئا. كما اسمع ادين، ودينونتي عادلة. لأني لا اطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي ارسلني. .... والذي يشهد لي هو آخر وأنا أعلم أن شهادته التي يشهد بها لي حق )) وبرهان أزلية المسيح بازلية الآب في قوله : ((والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم. ..... لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم )) وهو بذات الجوهر الإلهي بقوله : ((خرجت من عند الآب)) و ((وكل ما هو لي فهو لك، وما هو لك فهو لي ))وكذلك اقنوم الروح القدس ((وأما متى جاء ذاك، روح الحق، فهو يرشدكم إلى جميع الحق، لأنه لا يتكلم من نفسه، بل كل ما يسمع يتكلم به، ويخبركم بامور آتية. ذاك يمجدني، لأنه يأخذ مما لي ويخبركم)) و ((ومتى جاء المعزي الذي سارسله أنا اليكم من الآب، روح الحق، الذي من عند الآب ينبثق، فهو يشهد لي )) ، بهذا التمايز بلا انفصال يتفرد الإله الحقيقي الذي لا نظير له في طبيعته وصفاته ووعوده وتدابيره .
    إن وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت سبب وحدة الإرادة والقرار والعمل في الآب والابن والروح القدس .
    الدليل :
    ١- عمل الخلق، في سفر التكوين ١ : ١-٣ ((في البدء خلق الله السماوات والأرض. ... وروح الله يرف على وجه المياه. وقال الله: ليكن نور، فكان نور )) هنا الإله كائن حي كليم قبل خلقه أي شيء ، أبسط صورة للوحدانية الجامعة عند اليهود، لأن القدوس من ذاته والكليم ازلا وابدا هو الإله الحقيقي في التوراة والإنجيل.
    ٢- اقامة يسوع من الموت بجسد مجيد بلا فساد ، إذ اقامه الله الآب والابن والروح القدس :
    أ- اعمال الرسل ٢ : ٢٤ ((الذي اقامه الله ناقضا اوجاع الموت ))
    ب- اعمال الرسل ٢ : ٣٢ ((فيسوع هذا اقامه الله، ونحن جميعا شهود لذلك ))
    ت- اعمال الرسل ٣ : ١٥((ورئيس الحياة قتلتموه، الذي اقامه الله من الاموات، ونحن شهود لذلك ))
    ث- اعمال الرسل ٤ : ١٠ ((الذي اقامه الله من الاموات ))
    ج- اعمال الرسل ١٠ : ٤٠((هذا اقامه الله في اليوم الثالث، وأعطى أن يصير ظاهرا. ))
    ح- اعمال الرسل ١٣ : ٣٧((وأما الذي اقامه الله فلم ير فسادا ))
    خ- بشارة يوحنا الحبيب ٢ : ١٩((اجاب يسوع وقال لهم: انقضوا هذا الهيكل، وفي ثلاثة أيام اقيمه ))
    د- رسالة بولس الرسول إلى اهل رومية ٨ : ١١ ((وإن كان روح الذي اقام يسوع من الاموات ساكنا فيكم )).
    ذ- رسالة بطرس الاولى ٣ : ١٨ ((لكي يقربنا إلى الله، مماتا في الجسد ولكن محيى في الروح ))
    ملحوظة هامة، القيامة المجيدة تخص يسوع الإنسان (ناسوت ) بينما لاهوت المسيح لا يموت بل بسر التجسد صار موت يسوع الإنسان محسوب موتا للمسيح كما كان المشي على الماء بناسوته ولاهوته معا بلا انفصال .
    ٣- المعمودية باسم واحد للآب والابن والروح القدس، ويعادله اسم يسوع الذي يعني يهوه يخلص، بشارة متى الإنجيلي ٢٨ : ١٩ ((فاذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس )) .
    عند التعرف على الخالق من جهة الجوهر الإلهي اللاهوت فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله كامل وكلي وذاتي الصفات فلا يحتاج إلى سواه ليكون إلها ، ومن جهة الاقانيم فهو الآب كونه أبو كل شيء أي خالق كل شيء بكلمته المسيح بنوة تساوية كبنوة الكلمة للعقل، والحي القدوس من ذاته غير مرئي.

  • @raafat4342
    @raafat4342 День назад

    نشكرمحبتك ابي