يجدع ولله انا لو شوفت اثار لي هبيعها لو الي هتاخود مني الاثار دي دولة اسرايل ولله معندي مانع بلا بلد بلا قرف انا عاوز اكول يعم هما دول احسن مني في اي تولع البلد بشعبها بي اهلها
اتق الله و خاف على نفسك ... فإنه لا يأمن ممكر الله إلا القوم الخاسرون قال الله عز وجل (إن عذاب ربك لواقع ) يعنى الأمر ليس تهديدا لينزجر الناس فقط إنما هناك من سيتعذب فعلا يروى أن عمر رضى الله عنه حينما سمع هذة الأية مرض و ظل الناس يعودوه ... قال تعالى عن المؤمنين ( والذين هم من عذاب ربهم مشفقون إن عذاب ربهم غير مأمون) لا أحد يضمن أن لا يعذب .... كما قال الله عز وجل (أم لهم أيمان علينا بالغة الىي يوم القيامة إن لكم لما تحكمون) يعنى هل أخذتم عهد من الله أن ما تحكمون به فى الدنيا سيحدث يوم القيامة؟؟؟ يا رجال ... أنا احذر نفسى و إياكم من الغرور و العجب فإن الذى يعلم أنه مقصر يرجى منه التوبة و الانكسار أما من يظن نفسه مهتدى و يرى نفسه أفضل من غيره فأنى له أن يتوب و يرجع ... قال تعالى عن المؤمنين ( و الذين يؤتون ما ءاتوا و قلوبهم وجلة أنهم الى ربهم راجعون ) قالت أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها أهو الرجل يزنى و يسرق و يخاف من الله ؟؟ قال لا يا بنت الصديق بل هو الرجل يصلى و يتصدق و يخاف أن لا يتقبل الله منه يا رجال أتدرون من هم أول ثلاثة يسعر بهم النار ؟؟؟ قارىء للقرءان (عالم) و منفق و مجاهد .... ولكن كلهم كان يعمل لغير الله تعالى فأنت يا مسكين هل أمنت أن عملك كله لله تعالى ؟؟؟ عن ثوبن رضى الله عنه قال نبى الله صلى الله عليه وسلم ( لأَعلَمنَّ أقوامًا من أمتي يأتون يومَ القيامةِ بأعمالٍ أمثالِ جبالِ تِهامةَ بيضاءَ ، فيجعلها اللهُ هباءً منثورًا قال ثوبانُ : يا رسولَ اللهِ ! صِفْهم لنا ، جلِّهم لنا ؛ لا نكون منهم ونحن لا نعلمُ . قال : أما إنهم إخوانُكم ، ومن جِلْدَتِكم ، ويأخذون من الليلِ كما تأخذون ، ولكنهم قومٌ إذا خَلوا بمحارمِ اللهِ انتهكُوها) .... صحيح الترهيب ( ويأخذون من الليلِ كما تأخذون) يعنى بيصلى قيام الليل ... فى ناس يحسبون أنهم مهتدون و أنهم اتقى الاتقياء و لا يعلمون ما قدرهم عند الله ..فلنحذر لقد قال الله عز وجل عن يوم القيامة (فكيف تتقون إن كفرتم يوما يجعل الولدان شيبا) يوم سيشيب له شعر الوليد الذى ليس له ذنوووب ... سبحان الله فكيف بك يا مسكين يا من أثخنته المعاصى , يا من أقمت على الذنوب دهورا وقف رسول الله صلى الله عليه و سلم و خطب الناس فقال (أطت السماء و حق لها أن تأط ما فيها موضع أربع أصابع إلا و فيه ملك ساجد لله تعالى والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا و لبكيتم كثيرا و ما تلذذتم بالنساء على الفرش و لخرجتم الى الصعدات تجأرون الى الله..... فغطى أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم وجوههم و لهم خنين (يعنى صوت البكاء ) و فى رواية فى صحيح مسلم ( عُرضتْ عليَّ الجنةُ والنارُ . فلم أر َكاليومِ في الخيرِ والشرِّ ,) قال أنس بن مالك رضى الله عنه ( إنكم تعملون أعمالا هى أدق فى أعينكم من الشعر كنا نعدها على زمن النبى صلى الله عليه وسلم من الموبقات) يقول هذا للتابعين فكيف إذا رأى المنكرات الموجودة اليوم ... كيف إذا رأى الناس يتركون تحكيم شرع الله ولا يطالبون بإقامته إلا من رحم الله ؟؟؟ كيف إذا رأى الناس يتركون الصلاة من أجل اللهو و اللعب؟؟ كيف إذا رأى القنوات التى تبث الأفلام و الأغانى المملوءة بالفواحش ؟ كيف إذا مشى فى الشارع و سمع الاغانى و رأى الأولاد بصحبة البنات و رأى انتشار التدخين و المخدرات ؟؟؟؟ إنا لله و إنا اليه راجعون (ظهر الفساد فى البر و البحر بما كسبت أيدى الناس ليذيقهم بعض الذى عملوا لعلهم يرجعون )
نسيت مذبحة الرحاب التى راحت فى جرّتها أسرة المهندس عماد
يجدع ولله انا لو شوفت اثار لي هبيعها لو الي هتاخود مني الاثار دي دولة اسرايل ولله معندي مانع بلا بلد بلا قرف انا عاوز اكول يعم هما دول احسن مني في اي تولع البلد بشعبها بي اهلها
اتق الله و خاف على نفسك ... فإنه لا يأمن ممكر الله إلا القوم الخاسرون
قال الله عز وجل (إن عذاب ربك لواقع ) يعنى الأمر ليس تهديدا لينزجر الناس فقط إنما هناك من سيتعذب فعلا
يروى أن عمر رضى الله عنه حينما سمع هذة الأية مرض و ظل الناس يعودوه ...
قال تعالى عن المؤمنين ( والذين هم من عذاب ربهم مشفقون إن عذاب ربهم غير مأمون)
لا أحد يضمن أن لا يعذب .... كما قال الله عز وجل (أم لهم أيمان علينا بالغة الىي يوم القيامة إن لكم لما تحكمون)
يعنى هل أخذتم عهد من الله أن ما تحكمون به فى الدنيا سيحدث يوم القيامة؟؟؟
يا رجال ... أنا احذر نفسى و إياكم من الغرور و العجب فإن الذى يعلم أنه مقصر يرجى منه التوبة و الانكسار أما من يظن نفسه مهتدى و يرى نفسه أفضل من غيره فأنى له أن يتوب و يرجع ...
قال تعالى عن المؤمنين ( و الذين يؤتون ما ءاتوا و قلوبهم وجلة أنهم الى ربهم راجعون )
قالت أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها أهو الرجل يزنى و يسرق و يخاف من الله ؟؟
قال لا يا بنت الصديق بل هو الرجل يصلى و يتصدق و يخاف أن لا يتقبل الله منه
يا رجال أتدرون من هم أول ثلاثة يسعر بهم النار ؟؟؟
قارىء للقرءان (عالم) و منفق و مجاهد .... ولكن كلهم كان يعمل لغير الله تعالى
فأنت يا مسكين هل أمنت أن عملك كله لله تعالى ؟؟؟
عن ثوبن رضى الله عنه قال نبى الله صلى الله عليه وسلم ( لأَعلَمنَّ أقوامًا من أمتي يأتون يومَ القيامةِ بأعمالٍ أمثالِ جبالِ تِهامةَ بيضاءَ ، فيجعلها اللهُ هباءً منثورًا قال ثوبانُ : يا رسولَ اللهِ ! صِفْهم لنا ، جلِّهم لنا ؛ لا نكون منهم ونحن لا نعلمُ . قال : أما إنهم إخوانُكم ، ومن جِلْدَتِكم ، ويأخذون من الليلِ كما تأخذون ، ولكنهم قومٌ إذا خَلوا بمحارمِ اللهِ انتهكُوها) .... صحيح الترهيب
( ويأخذون من الليلِ كما تأخذون) يعنى بيصلى قيام الليل ...
فى ناس يحسبون أنهم مهتدون و أنهم اتقى الاتقياء و لا يعلمون ما قدرهم عند الله ..فلنحذر
لقد قال الله عز وجل عن يوم القيامة (فكيف تتقون إن كفرتم يوما يجعل الولدان شيبا)
يوم سيشيب له شعر الوليد الذى ليس له ذنوووب ... سبحان الله فكيف بك يا مسكين يا من أثخنته المعاصى , يا من أقمت على الذنوب دهورا
وقف رسول الله صلى الله عليه و سلم و خطب الناس فقال (أطت السماء و حق لها أن تأط ما فيها موضع أربع أصابع إلا و فيه ملك ساجد لله تعالى والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا و لبكيتم كثيرا و ما تلذذتم بالنساء على الفرش و لخرجتم الى الصعدات تجأرون الى الله..... فغطى أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم وجوههم و لهم خنين (يعنى صوت البكاء ) و فى رواية فى صحيح مسلم ( عُرضتْ عليَّ الجنةُ والنارُ . فلم أر َكاليومِ في الخيرِ والشرِّ ,)
قال أنس بن مالك رضى الله عنه ( إنكم تعملون أعمالا هى أدق فى أعينكم من الشعر كنا نعدها على زمن النبى صلى الله عليه وسلم من الموبقات)
يقول هذا للتابعين فكيف إذا رأى المنكرات الموجودة اليوم ...
كيف إذا رأى الناس يتركون تحكيم شرع الله ولا يطالبون بإقامته إلا من رحم الله ؟؟؟
كيف إذا رأى الناس يتركون الصلاة من أجل اللهو و اللعب؟؟
كيف إذا رأى القنوات التى تبث الأفلام و الأغانى المملوءة بالفواحش ؟
كيف إذا مشى فى الشارع و سمع الاغانى و رأى الأولاد بصحبة البنات و رأى انتشار التدخين و المخدرات ؟؟؟؟
إنا لله و إنا اليه راجعون
(ظهر الفساد فى البر و البحر بما كسبت أيدى الناس ليذيقهم بعض الذى عملوا لعلهم يرجعون )
حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا هشام