دون ادنى نكران لفضل بروف خالد في تنويرنا.. ودون استبعاد سوء الفهم او النية من جانب السيد زيدان مصطلح الزنج والزنوج له دلالات مختلفة في الثقافة العربية التقليدية. فهناك مثلا ثورة الزنوج وغير ذلك. والله أعلم
هل اصبحت امريكا مرجعية أخلاقية ؟؟؟؟؟؟ لماذا لا يتم توجيه شتيمة العنصرية الى الشخص الذي يقول هذا الشخص ابيض او اسمر او اشقر ،،ما هو الا توصيف لحالة معينة نفس الشيء عندما نستخدم اسود او زنجي !!!!!😄
هو مش دفاع عن د يوسف ، بس هو محاوله للتأمل ، د خالد تعامل مع اللفظ بانه ترجمه الي لفظ امريكي وتقبل التجريم المجتمعي للفظ في امريكا . و هنا اشكاليه نوردها في عدة نقاط : اولا ، من قال ان ترجمه زنجي هي ال (إن وورد ) . ثانيا هل المجتمع المصري و العربي بقيمه الاجتماعيه و موروثه اللغوي يجرم لفظ زنجي مثلما يجرم المجتمع الامريكي ال ( إن -وررد ) . انا شخصيا لا أظن اطلاقا . ثالثا بالرجوع الي التصنيف المجتمعي المصري للالفاظ نرى لفظ مثل اسمر اللون هو لفظ غير مجرم اجتماعيا و أظن لفظ زنجي ممكن ان يكون متوسط الدلاله بين التعبير المجرد او الايحاءات العنصريه ، و لكن الاكيد ان اللفظ المرفوض و المجرم اجتماعيا عندنا هو ان تنادي احد بان تقول له يا اسود اللون فهذا اللفظ عندنا عنصري بامتياز. الغريب في الموضوع ان ال (إن -وود ) تستخدم في العاميه المصريه بشكل عادي دون اي قصد للإهانة فكثيرا ما تسمع كلمه بسمع اغاني نيجرز او فلان بيرقص نيجرا . هي فقط خاطره طرأت لي وأنا استمع للمقطع فاردت ان أكتبها . و لنعلم ان اللبناني لو قال لك راح انطرك فمعني ذلك انه سينتظرك ولو قال المصري لك راح انطرك فهو يعني انه لن ينتظرك إطلاقا ، فمن الاهميه بمجال ان نحيل كل لفظ الي الموروث اللغوي المجتمعي الصادر منه قبل ان نحدد هل هذا اللفظ سئ او غير ذلك . تحياتي
افترض حسن النية في الدكتور يوسف زيدان ومافتكرش انه يقصد أي عنصرية او إهانة ولكن الكلمة غير مشيطنة مجتمعيا في الثقافة العربية ومع تفهمي لغضب دكتور خالد فهمي ولكن النقد للأسف غير موضوعي لأن السياقات الثقافية والدلالة اللفظية مختلفة وهو لفظ ملهوش نفس ال negative connotation الي موجود في امريكا
اللفظة عربيا ملهاش نفس الحمل الثقافي السلبي زي اللفظة في امريكا والغرب، كدة حضرتك نقلت مشكلة الصوابية السياسية في الغرب، وثقافة الإلغاء cancel culture لينا كوبي بيست.. ولا الثقافة هي هي، ولا السياق التاريخي هو هو، والكلمة في ثقافتنا عادية، وحضرتك مؤرخ وعارف.. المفروض تعتذر ليوسف زيدان الذي لا أعرف كيف لا تعرف من هو!!
اللفظ ليس له دلالة عنصرية في اللغة العربية واستعمل مرارا قديما وحديثا من أدباء وشعراء وليس مرادفا لل n word لأن ببساطة ملهاش نفس الارث المرتبط بالعبودية، المفروض خالد فهمي هو اللي يعتذر من الراجل.
الصوابية السياسية الأمريكية تغزو اللغة العربية الفصحى يا خوانا 😂 مبدئيا الكلمة سياقها مقبول تمامًا في اللغة والثقافة العربية فكون دكتور خالد متشنج للدرجة دي لجهله بالجزئية دي؟ فتلك طامة كبرى.. وكونه يتطاول باللفظ على شخص دكتور يوسف زيدان؟ فتلك طامة أكبر.. أي مثقف هذا إللي ما يعرفش ينقد فكر بدل شخص الغير بطريقة متحضرة عن كده؟ شيء من ضبط الذات يا سادة فالمفروض إنكم مثقفون
الأستاذ خالد, بالغ الجمال, و صرامته في رفض قبول القبح, مقدر جدا.. استمراء و ' استحلال' إهانة الناس المختلفين و تعمد جرحهم و التنمر عليهم, لازم يتوقف.. و المثقف اللي شغله الإبداع و الفكر, لما يمارس الاستعلاء العرقي و اللوني, ما ميبقاش مثقف حقيقي, لأن الثقافة في أحد أهم معانيها هي الرقي الإنساني, و حساسية الضمير, و الأخلاق في أعظم تجلياتها.. الجلافة و الثقافة لا يمتزجان.
خطاب الصوابية السياسية حقيقي مقرف وبقى اسوأ من العن- صرية نفسها. لماذا لا يتم منع استخدام كلمة بيض الوايت؟ هذه الفئات صارت تاخد مناصب واموال ومساعدات بغير وجه حق بخطاب المظلومية الكاذب، حاجة تقرف
خطاب الصوابية السياسية مقرف و أسوأ من العنصرية? حضرتك متأكد? عيني في عينك كده!! طيب هل ممكن نعتبر التعبير عن العنصرية و أخواتها خطاب الكراهية و الدعوة إلى العنف كمان حرية تعبير.. و ساعتها هنندم كلنا, لأن حرب الجميع على الجميع هتبدأ و أبواب جهنم هتنفتح.. حتى الأقوياء هيستنجدو لأن في الغابة حتى الأسد مش آمن من لسع الحشرات و هجوم بقية الأسود.. شكرا لليبرالية القديمة و اليسار و الأكاديميين الأخلاقيين مثل دكتور خالد و قوى السلام المناهضة للتوحش لأننا ندين لها في بقاء النوع البشري ذاته حتى الآن.
@@numanalawal625 شكرا لحضرتك في البداية، انا لم اذكر الدعوة للعنف، واضح من كلامي انه كما ان العنصرية مدانة فإن الصوابية السياسية التي تكمم الأفواه وخطاب المظلومية الدائم يجب ان يكون مدان برأيي، عندما ترى ان المناصب تعطى هنا في الغرب لبعض الأشخاص ليس لكفائتهم ولكن لخلفيتهم العرقية او الدينية او الجندرية فتعرف حينها اننا لسنا على المسار الصحيح، عندما يتم ازالة تماثيل او تغيير اسماء الشوارع بدعوى ان هؤلاء الاشخاص كان عندهم عب =يد وهو ما كان شائع حينها نعرف اننا لسنا على الطريق الصحيح، ان اعتبر الصوابية السياسية هي ردة حضارية وتقييد لحرية التعبير واي مقال او خطاب او او اصبح مليء بالالغام لأن الكلمات المحرمة اصبحت كثيرة وغير محصورة، ولا تستطيع التنبؤ بالكلمات التي تخدش شعور أحدهم، لماذا اصبحت احاسيس البعض نرهفة لهذه الدرجة؟
بصراحة، اندهشت من انفعال د. خالد غير المبرر، خاصة وهو مؤرخ أكيد ملم بالتاريخ الإسلامي. هل لما يحاضر عن ثورة الزنج هيمتنع عن نطق الكلمة؟!!! والتاريخ والادب الإسلامي مليان بكلمات اشد فظاعة منها زي الطواشي والخصيان والسود والعبيد، وهي جزء من الفقه الإسلامي. السياق الثقافي مختلف كليا، في أمريكا اللي الدكتور واخد وجهة نظرها السود نفسهم بيستعملوا كلمة نيجر مع بعضهم، لكن لو استعملها ابيض ضدهم تعتبر عنصرية، وبيستعملوا كلمة اسود لوصف الافارقة، بينما في ثقافتنا استعمال اسود فيها إهانة وتستبدل بكلمة أسمر او افريقي. اللي ما يعرفوش الدكتور او يمكن يعرفه ان عدد من شعوب الدول العربية ماعدا مصر لسه بيستعملوا كلمة عبد لوصف اي شخص اسود اللون. ودي الكلمة اللي كان المفروض الدكتور يستنكر استعمالها في ثقافتنا العربية.
الدكتور يوسف زيدان لا يقصد بأي شكل من الأشكال التقليل من السود هو كان بيتكلم عن فكرة تزييف التاريخ واستعماله لهذه اللفظة لم يكن يقصد بها الزنوج يعني العبيد اطلاقا حضرتك يا استاذ غير دقيق وغير مهني في طرح السؤال بهكذا طريقة علي الاستاذ خالد فهمي
من الحالات النادرة اللي نشوف د. خالد بيخرج عن شعوره فيها 2:07 العادي هدوؤه والرد بهدوء وبلهجة هادية جدًا في رأيي ده علشان اللفظ خرج من حد مفروض انه مفكّر وباحث وبيتهيأ لي د. خالد حينفعل اكتر لما يسمع اكتر عن يوسف زيدان وعن "المسجد الاقصى" المذكور في القرآن انه في الطائف وليس في القدس وعن مطلع بردة كعب لما قال "بانت سعاد وقلبي اليوم متبول" ان متبول يعني محطوط في التوابل
مكبرين الموضوع ع الفاضي كلمة عادية وملهاش الصدى العنصري بتاع ترجمتها في الانجليزي خصوصا وسط المجتمع الامريكي زنجي زي ابيض زي اصفر .. هي مجرد كلمة وصف متطبقوش سخافات الغرب عن ال political correctness
الحوار كاملا: ruclips.net/video/5TuoU7I-sgY/видео.html
انضم لرعاة البرنامج على قناة باتريون: patreon.com/salon
شكرا جزيلا يا دكتور خالد .
للأسف الشديد هذة الشخصية يطلق عليها فيلسوف في مصر وهو لا يستحق علي الإطلاق ان يسمي بهذا اللقب
دون ادنى نكران لفضل بروف خالد في تنويرنا..
ودون استبعاد سوء الفهم او النية من جانب السيد زيدان
مصطلح الزنج والزنوج له دلالات مختلفة في الثقافة العربية التقليدية.
فهناك مثلا ثورة الزنوج وغير ذلك.
والله أعلم
الدكتور خالد
من يسمعه لا يملك إلا أن يحبه
بنحبك والله يا دكتور خالد
استاذي الفاضل الصوت محتاج يكون اعلى شويتين من فضلك
هل اصبحت امريكا مرجعية أخلاقية ؟؟؟؟؟؟
لماذا لا يتم توجيه شتيمة العنصرية الى الشخص الذي يقول هذا الشخص ابيض او اسمر او اشقر ،،ما هو الا توصيف لحالة معينة
نفس الشيء عندما نستخدم اسود او زنجي !!!!!😄
من رقي الدكتور خالد، رفضه لنطق اللفظ والإشارة إليه بالحرف الأول.
تحياتي لرقاة البشر.
دكتور خالد فهمي راجل صاحب مبادئ وعنده إستعداد يدافع عن مبادئه من غير محاباة أو مداهنة.
هو مش دفاع عن د يوسف ، بس هو محاوله للتأمل ، د خالد تعامل مع اللفظ بانه ترجمه الي لفظ امريكي وتقبل التجريم المجتمعي للفظ في امريكا . و هنا اشكاليه نوردها في عدة نقاط : اولا ، من قال ان ترجمه زنجي هي ال (إن وورد ) . ثانيا هل المجتمع المصري و العربي بقيمه الاجتماعيه و موروثه اللغوي يجرم لفظ زنجي مثلما يجرم المجتمع الامريكي ال ( إن -وررد ) . انا شخصيا لا أظن اطلاقا . ثالثا بالرجوع الي التصنيف المجتمعي المصري للالفاظ نرى لفظ مثل اسمر اللون هو لفظ غير مجرم اجتماعيا و أظن لفظ زنجي ممكن ان يكون متوسط الدلاله بين التعبير المجرد او الايحاءات العنصريه ، و لكن الاكيد ان اللفظ المرفوض و المجرم اجتماعيا عندنا هو ان تنادي احد بان تقول له يا اسود اللون فهذا اللفظ عندنا عنصري بامتياز. الغريب في الموضوع ان ال (إن -وود ) تستخدم في العاميه المصريه بشكل عادي دون اي قصد للإهانة فكثيرا ما تسمع كلمه بسمع اغاني نيجرز او فلان بيرقص نيجرا . هي فقط خاطره طرأت لي وأنا استمع للمقطع فاردت ان أكتبها . و لنعلم ان اللبناني لو قال لك راح انطرك فمعني ذلك انه سينتظرك ولو قال المصري لك راح انطرك فهو يعني انه لن ينتظرك إطلاقا ، فمن الاهميه بمجال ان نحيل كل لفظ الي الموروث اللغوي المجتمعي الصادر منه قبل ان نحدد هل هذا اللفظ سئ او غير ذلك . تحياتي
الله يفتح عليك.
يوسف زيدان يجب ان يعتذر عن عشرات الاحكام التي اطلقها ويطلقها
افترض حسن النية في الدكتور يوسف زيدان ومافتكرش انه يقصد أي عنصرية او إهانة ولكن الكلمة غير مشيطنة مجتمعيا في الثقافة العربية ومع تفهمي لغضب دكتور خالد فهمي ولكن النقد للأسف غير موضوعي لأن السياقات الثقافية والدلالة اللفظية مختلفة وهو لفظ ملهوش نفس ال negative connotation الي موجود في امريكا
انتى ملحدة زى يوسف زيدان وامثالك من العنصريين
عاش دكتور خالد فهمي و الله.
زنج هم عرق وليس وصم عنصري مثله مثل القوقازي مثلا
تسلم دايماً .. فعلاً القول متفصل على د خالد "لا يخاف في الحق لومة لائم"
أول مرة أشوف د. خالد متعصب :) عصبية متزنة طبعاً بس شكرا لبث الفيديو منفصل
اللفظة عربيا ملهاش نفس الحمل الثقافي السلبي زي اللفظة في امريكا والغرب، كدة حضرتك نقلت مشكلة الصوابية السياسية في الغرب، وثقافة الإلغاء cancel culture لينا كوبي بيست.. ولا الثقافة هي هي، ولا السياق التاريخي هو هو، والكلمة في ثقافتنا عادية، وحضرتك مؤرخ وعارف.. المفروض تعتذر ليوسف زيدان الذي لا أعرف كيف لا تعرف من هو!!
الله يفتح عليكي
👍👍👏👏👏
تصنيف يوسف زيدان كمفكر أو مثقف هو محل نظر أصلاً، هو مجرد انعكاس لحالة التردي الثقافي التي تعيشه مصر حالياً ..
جميل انت والله يا دكتور خالد
اللفظ ليس له دلالة عنصرية في اللغة العربية واستعمل مرارا قديما وحديثا من أدباء وشعراء وليس مرادفا لل n word لأن ببساطة ملهاش نفس الارث المرتبط بالعبودية، المفروض خالد فهمي هو اللي يعتذر من الراجل.
الصوابية السياسية الأمريكية تغزو اللغة العربية الفصحى يا خوانا 😂
مبدئيا الكلمة سياقها مقبول تمامًا في اللغة والثقافة العربية فكون دكتور خالد متشنج للدرجة دي لجهله بالجزئية دي؟ فتلك طامة كبرى.. وكونه يتطاول باللفظ على شخص دكتور يوسف زيدان؟ فتلك طامة أكبر.. أي مثقف هذا إللي ما يعرفش ينقد فكر بدل شخص الغير بطريقة متحضرة عن كده؟ شيء من ضبط الذات يا سادة فالمفروض إنكم مثقفون
خالد فهمي يشتغل مع يساريين في امريكا و يقوم باسقاط خزعبلاتهم على مجتمعاتنا
معاك حق والله
الأستاذ خالد, بالغ الجمال, و صرامته في رفض قبول القبح, مقدر جدا.. استمراء و ' استحلال' إهانة الناس المختلفين و تعمد جرحهم و التنمر عليهم, لازم يتوقف.. و المثقف اللي شغله الإبداع و الفكر, لما يمارس الاستعلاء العرقي و اللوني, ما ميبقاش مثقف حقيقي, لأن الثقافة في أحد أهم معانيها هي الرقي الإنساني, و حساسية الضمير, و الأخلاق في أعظم تجلياتها.. الجلافة و الثقافة لا يمتزجان.
الدكتور يوسف زيدان بقا غريب اليومين دول!
التريند وجذب الانتباه مرض و اشبه بالمخدرات... فتجد أعراض الانسحاب تظهر على بعض الاشخاص من حين لآخر
عاش دكتور
خطاب الصوابية السياسية حقيقي مقرف وبقى اسوأ من العن- صرية نفسها. لماذا لا يتم منع استخدام كلمة بيض الوايت؟ هذه الفئات صارت تاخد مناصب واموال ومساعدات بغير وجه حق بخطاب المظلومية الكاذب، حاجة تقرف
خطاب الصوابية السياسية مقرف و أسوأ من العنصرية? حضرتك متأكد? عيني في عينك كده!!
طيب هل ممكن نعتبر التعبير عن العنصرية و أخواتها خطاب الكراهية و الدعوة إلى العنف كمان حرية تعبير.. و ساعتها هنندم كلنا, لأن حرب الجميع على الجميع هتبدأ و أبواب جهنم هتنفتح.. حتى الأقوياء هيستنجدو لأن في الغابة حتى الأسد مش آمن من لسع الحشرات و هجوم بقية الأسود.. شكرا لليبرالية القديمة و اليسار و الأكاديميين الأخلاقيين مثل دكتور خالد و قوى السلام المناهضة للتوحش لأننا ندين لها في بقاء النوع البشري ذاته حتى الآن.
@@numanalawal625 شكرا لحضرتك في البداية، انا لم اذكر الدعوة للعنف، واضح من كلامي انه كما ان العنصرية مدانة فإن الصوابية السياسية التي تكمم الأفواه وخطاب المظلومية الدائم يجب ان يكون مدان برأيي، عندما ترى ان المناصب تعطى هنا في الغرب لبعض الأشخاص ليس لكفائتهم ولكن لخلفيتهم العرقية او الدينية او الجندرية فتعرف حينها اننا لسنا على المسار الصحيح، عندما يتم ازالة تماثيل او تغيير اسماء الشوارع بدعوى ان هؤلاء الاشخاص كان عندهم عب =يد وهو ما كان شائع حينها نعرف اننا لسنا على الطريق الصحيح، ان اعتبر الصوابية السياسية هي ردة حضارية وتقييد لحرية التعبير واي مقال او خطاب او او اصبح مليء بالالغام لأن الكلمات المحرمة اصبحت كثيرة وغير محصورة، ولا تستطيع التنبؤ بالكلمات التي تخدش شعور أحدهم، لماذا اصبحت احاسيس البعض نرهفة لهذه الدرجة؟
بصراحة، اندهشت من انفعال د. خالد غير المبرر، خاصة وهو مؤرخ أكيد ملم بالتاريخ الإسلامي. هل لما يحاضر عن ثورة الزنج هيمتنع عن نطق الكلمة؟!!! والتاريخ والادب الإسلامي مليان بكلمات اشد فظاعة منها زي الطواشي والخصيان والسود والعبيد، وهي جزء من الفقه الإسلامي. السياق الثقافي مختلف كليا، في أمريكا اللي الدكتور واخد وجهة نظرها السود نفسهم بيستعملوا كلمة نيجر مع بعضهم، لكن لو استعملها ابيض ضدهم تعتبر عنصرية، وبيستعملوا كلمة اسود لوصف الافارقة، بينما في ثقافتنا استعمال اسود فيها إهانة وتستبدل بكلمة أسمر او افريقي.
اللي ما يعرفوش الدكتور او يمكن يعرفه ان عدد من شعوب الدول العربية ماعدا مصر لسه بيستعملوا كلمة عبد لوصف اي شخص اسود اللون. ودي الكلمة اللي كان المفروض الدكتور يستنكر استعمالها في ثقافتنا العربية.
الله يفتح عليك. بس هنقول إيه في التبعية الثقافية بقى!!!
kHALID IS ALWAYS DEFENDING JUSTICE ! NOBIL MAN !
عاش يادكتور
و ما هو الحل مع الأفروسنتريك؟
الدكتور يوسف زيدان لا يقصد بأي شكل من الأشكال التقليل من السود هو كان بيتكلم عن فكرة تزييف التاريخ
واستعماله لهذه اللفظة لم يكن يقصد بها الزنوج يعني العبيد اطلاقا
حضرتك يا استاذ غير دقيق وغير مهني في طرح السؤال بهكذا طريقة علي الاستاذ خالد فهمي
من الحالات النادرة اللي نشوف د. خالد بيخرج عن شعوره فيها
2:07
العادي هدوؤه والرد بهدوء وبلهجة هادية جدًا
في رأيي ده علشان اللفظ خرج من حد مفروض انه مفكّر وباحث
وبيتهيأ لي د. خالد حينفعل اكتر لما يسمع اكتر عن يوسف زيدان وعن "المسجد الاقصى" المذكور في القرآن انه في الطائف وليس في القدس
وعن مطلع بردة كعب لما قال "بانت سعاد وقلبي اليوم متبول" ان متبول يعني محطوط في التوابل
هو يوسف كل الفاظه زباله مثله بالضبط
يوسف زيدان لسانه فلت اكتر م مرة معرفش ليه
يوسف زيدان مدعى نسخه من مصطفى الفقى وافاق عاوز يركب اى موجه لانسجتب اعراض الشهره
مكبرين الموضوع ع الفاضي
كلمة عادية وملهاش الصدى العنصري بتاع ترجمتها في الانجليزي خصوصا وسط المجتمع الامريكي
زنجي زي ابيض زي اصفر .. هي مجرد كلمة وصف
متطبقوش سخافات الغرب عن ال political correctness