@@khalideliadri5442 يا أخي كلهم مكيعرفوهاش أنا الجزار لي حدايا مكيجيبهاش حيث قالي المغاربة قلال والجزائريين مكيعرفوهاش مكتمشاليهش ولكن غدا تسمعهم كيقولو البراد ديال الشيبة الجزائري هههه
@LaouariMohammad هههههه كرغولي واش عند بالك رانا نكذبو الحمار راه واقع نعرفو الجزائري حتى واسم كاين في ترمتو انتم راكم حثالة الأجناس كنتم ثقافة فرنسية حتى ماكرون قال عليكم انكم أبناء الفرنسين
جزائري يعيش في فرنسا زار المغرب مع صديقه ابن حيّنا ذهب عند جزار الدرب اللذي يعلق الخرفان والبقر في محله وسأله ماهي الكمية المسموح لي بشرائها من اللحم فأجابه الجزار يمكن لك شراء الكل ان اردت ذلك .فتعجب الجزائري بشدة واشترى نصف خروف لمنزل صديقه. قصة حقيقية 😊
وقعت حتى مع ليبي متزوج من مغربية في التمانينات جاء وسمع احد المغاربا يأمر جزار بكمية كثيرة متنوعة من اللحم وقال لنا لن يبقى لنا شيء هل له الحق في شراء كل هاد اللحم قلنا له نعم يشتري المحل كله ادا استطاع. كدالك مغربيين صديقين ذهبو لمصر وطلبو كفتة ولحم كوطليت وكبد فالتفت كل الزبناء ينظرون لهم وكان الزبناء يطلبون ما قيمته 5 دراهم لكل واحد من اللحم اخدو معهم 3000 درهم عاشو بها شهر في احسن الظروف شقة 20يوم باثاتها ومبرد كل شيء حتى الخادمة ب750 درهم قالو لي إذا اخدت معك 10الاف درهم يستقبلك حسني مبارك 😂😂😂😂😂😂 في بداية التسعينات ❤❤❤❤❤❤
عندما كنت شابا سمعت بان مغربي دخل من الخارج ثم زار الجزاير فطلب عصيرا بالموز وبعض الفواكه الاخرى فتعجب الجزائري وقال ماتطلبه لا يكون في الدنيا انما هذا في الجنة يكون سمعت هذه القصة ووقتها لم يكن بيننا خصومة او مزايدة اظن القصة حقيقية
صح. لأن الجزائر كانت دولة اشتراكية. ليست ليبرالية. حتى المشروبات لم تكن موجودة في الجزائر. لباس الأمريكي سروال جينز لم يكن موجود. فما بالك الفواكه. كلام الرجل صح. و حقيقة.
قصة حقيقية مغربي مشا للجزائر وطلب بناشي . قالو شنو هو بناشي اصلا ماعرفينش شنو هو قالو المغربي هو كل الفواكه تعصر وتخلط قالو واش يسحابليك راك فالجنة ههههههه هما يتسناو حتى للجنة وياكلو الفواكه فالثمانينات مكانوش يعرفو الفواكه 😂😂😂😂
@@Aboulinaoubari2769 القصة اكيد حقيقية تايجيو عندنا عائلتنا في الجزائر تعرف الظيوف نفرحو بهم ونظيرو اللحم ووو والمشروبات ولما شافو المشروبات مشى اخي الحانوت وجاب كل أنواع منها فانتا كوكا فانتا ليمون المهم بزاف تعجبوا قالو كيفاش مول الحانوت باعها لطفل حنا في الجزائر خص تكون عندك شي عرس او شي مناسبة كبيرة وخصك تمشي للقائد يعطي رخصة باش يكون عندك حق تشري المشروبات المهم مساكن كانو يجيو عندنا وقصص الى يومنا نضحكو حنا كنا بزاف بنا وقتاش مايخرج شي حد من شي بيت الراجل مسكين يتخبي وجهه باليد ويقول الجار خرج الجارة خرجت يقولو له بابا او ماما لا هذا ولدي لا هذه بنتي ويقول انتما تسكنوا في هذه الدار كلها ديالكم وحنا ماكناش نعرفو كيف عايشين حتى دابا مع التواصل الاجتماعي عاد تانشوفوا حياتهم في اليوتوب طابور على لتر حليب
حرية التعبير بدون اي قيد، مثل ما هو الحال في هذه المنصة تعطي للفكاهة و السخرية مكانة خاصة في مجتمعاتنا العربية. حبدى لو حكامنا اخذوا العبرة و نشروا الدمقراطية التي هي شرط أساسي في طريق النمو و الازدهار. الف شكر لأسعد و سفيان
إلى مغربي من الرحامنة كال فلوس الجزاءير من 1974 إلى يومنا هدا مزال تشوف مابالك مغربي مول الخيار سترىمن بعد انشاء الله أكثر وأكثرمن المغاربة غير دوز هاد الازمة وترى العجب .........
بالنسبة للدلاح الحسن الثاني الله يرحمو خلال زيارة قام بها الى الجزائر في الباخرة حيث اتخدها سكنا له هناك اخذ معة شحنة جد جد كبيرة من الدلاح كهدية للشعب الجزائري الذي كان يتعرف على الدلاح لاول مرة في حياتة و الله ينعل لي ما يحشم
@saadiaelbergmi. الفتنة أشعلها حكام الجزاءر و ليس أصحاب مواقع التواصل..من الذي جعل في برامج التدريس مادة يقرأها أطفال الجزاءر من الإبتداءي إلى الباكالوريا كلها كراهية و عداوة لكل ما هو مغربي أليس الحكومة الجزاءرية و لم تكن من قبل؟؟ بذلك سيجعل حكام الجزاءر من الشباب الصاعد إرهابيون
ياريت يرجع.بنا الزمان لداك الوقت ..كان المغرب الجزاءر تونس ليبيا مصر موريتانيا.اخوان اصدقاء .بمعنى الكلمة...زاءد العراق في عهد صدام ربي يرحمه ...كانت نية صافية .لمغاربة مايسبوا الجزاءر ..الجزاءر كذالك ..ياريث يرجع بنا الزمان إلى الوراء
الجزائر ايام الاستعمار كانت جنة و لكن بعد الاستقلال بوخروبة و رفاقه اختاروا إتباع الحلف الاشتراكي المعروف بالإنغلاق و التقشف فلهذا الشعب الجزائري عاش محروما من خيرات الكون..و عارف جيدا بالحياة بألخيريا حيث ولدت و عشت حتى العشرين سنة و لما كنت أزور بلدي المغرب كنت اقتني بعض الهدايا و اي سلعة أتيت بها كانت (كتحمق الجزائري)رفاقي في الدراسة كنت امدهم بعلبة العلك Clark دات خمس قطع بعض الاحباب او الجيران حفنة كاكاو كانت تخلق السعادة عندهم و من نعطيه بعض قطع Maggi و cnor او زعفران و الكثير من المواد التي لم تكن معروفة او موجودة بألخيريا...حتى مجيء الشادلي و فتحت الحدود و اكتشف السواد الاعظم من الجزائريين الواقع المعيشي الذي كانوا محرومين منه و بعده بو تفليقة بنية خبيثة أغرق أسواق وجدة و النواحي بالسلع المستوردة من الصين و إيطاليا و إسبانيا و كانت تلقى رواجا كبير عند سكان المغرب الشرقي..كانت نية بوتفليقة ان يحطم إقتصاد المغرب بتوفير هاته السلع بثمن بخص و يتغاضى المغربي عن منتجات بلاده و لكن لم تنجح هاته الخطة بعد مروري بضعة سنوات فقرر المعتوه بوتفليقة وقف السلع المستوردة من الخيريا للمغرب بعد خطابه المشهور ماذا تستفيد الجزائر من هذه الحدود المفتوحة في الوقت الذي يتوافد على المغرب مئات الالف الجزائريين لإقتناء (كسان مريم و قش بخت)بينما لا يزور الجزائر ألا بعض العشرات من المغاربة غالبا لصلة الرحم يعني زيارة عائلية...هذا واقع بلادك الجزائر التي اعرفها من الستينات حظوريا و ما اسمع عنها من طرف جزائريين عبر التواصل الاجتماعي في هاته الأعوام..
الحقيقة تقال وانا من الشاهدين قبل خروج فرنسا من الجزائر كل ما كان يأكل كان يزرعه و يحرثه الفلاحين الماهرين من وجدة ومن بركان ومن بركان كل الفواكه والخضروات تصدر كل يوم الى الجزائر وكان صاحب شركة النقل للبضائع هو البشير بوخه رحمه الله اسم الشركة BCT . عندما خرجت فرنسا طردوا المغاربة سنة 1975 يوم عيد الاضحى المبارك أصبحت الجزائر الى يومنا هذا أضعف من إثيوبيا ،لأن 97 في المئة من الجزائريين لا يعرفون بأن العمل وكسب الحلال ولو ببيع النعناع فضيلة ويقوى الاقتصاد والروح والمعنوية ،مع إحترامي لسفيان وأمثاله الاحرار من الجزائريين وهم قلة ، الجزائريين وبالخصوص اولاد مدينتي باتنة والحراش أصابعهم لا تعرف ان تقشر البطاطا ، شيء واحد يتقنونه " هو خدمة بخمسة خفيفة يعني السرقة بالأصابع بسرعة صاروخية " شكرًا لسفيان قول الحق يأجر عليه . لقد قال الحقيقة ، لكن بومدين خرب عقول الجزائريين من قبل و أتبعه كل من يحقد على المغرب الذي ضحى بالرجال والسلاح والمال حتى أصبحنا عدوًا ، والحركيين يكرمهم الرئيس الفرنسي macron سنة 2022 ب 49 مليون يورو €€ . صدق من قال اتق شر من أحسنت اليه. حياكم الله جميعا.
@@abdelkaderboubekri3368 احترم عقول الناس القمح لي كان يصدرلي اوربا هو من الجزئر COMMUNICATIONS, CONFÉRENCES L’ALGÉRIE AU « SIÈCLE DU BLÉ » (1725-1815) 23/01/2014 GLYCINES LAISSER UN COMMENTAIRE Conférence donnée aux Glycines le 23 janvier 2014 Par Ismet Touati, Docteur en Histoire, CNRPAH, Alger - Nous savons que le « coup d’éventail » a été le prétexte invoqué par la France pour rompre avec l’Algérie et préparer l’expédition d’Alger de 1830. Cet incident survient dans le contexte de ce qu’on appelle communément « l’affaire Bacri ». Il s’agit de la réclamation du montant de grosses fournitures de blé faites par l’Algérie à la France, durant les premières années de la Révolution française. L’exacerbation de cette affaire a mené au fameux « coup d’éventail », donné le 30 avril 1827, par le dey Hussein au consul de France à Alger, Deval ; ceci a eu comme suite le blocus des côtes algériennes par la marine française dès 1827 et le débarquement des troupes expéditionnaires françaises en Algérie, en juin 1830, avec les conséquences que l’on sait. Ces évènements ont marqué l’imaginaire collectif. Il s’agit pour nous de dépasser l’anecdotique et de s’inscrire dans le temps long de l’Histoire de l’Algérie, pour comprendre l’importance du commerce du blé sur l’évolution du pays et donner un meilleur éclairage sur les évènements de 1827. Notre point de départ va être une critique de l’historiographie française de l’époque coloniale. Les historiens de l’époque coloniale vont brosser un tableau sombre de l’époque ottomane de l’Algérie, pour légitimer leur présence en Algérie. Ils vont répandre un certain nombre d’idées pour le moins erronées, dont l’idée suivante : L’Algérie n’était qu’un repaire de corsaires vivant et s’enrichissant surtout du pillage de l’Europe. Or, si l’activité corsaire algérienne était florissante aux XVIe et XVIIe siècles, elle déclina au XVIIIe siècle. Décrivons les diverses phases de l’activité corsaire algérienne : De 1520 à 1580, environ, Alger est complètement alignée sur la politique extérieure du Sultan. La marine algérienne vient en appui de la flotte ottomane basée à Istanbul et s’attaque essentiellement à l’Espagne et à ses alliés dans le cadre d’un conflit de Titans qui opposa l’Empire Ottoman à l’Empire des Habsbourgs d’Espagne. L’activité corsaire algérienne est alors supplétive de la guerre entre l’Empire Ottoman et l’Empire des Habsbourgs. C’est l’époque des Khayr al-Dîn Barberousse et des Euldj Ali, qui formés à l’école algérienne, en quelque sorte, sont devenus amiraux de la flotte ottomane, Kaptan Paşa, en turc, c’est-à-dire un des principaux personnages de l’Empire après le Sultan et le Grand Vizir. Cela s’explique par le fait que l’Algérie était la province la plus occidentale de l’Empire et donc la plus en prise avec l’impérialisme espagnol en Afrique d’où l’expérience de ses marins. En 1580, l’Empire Ottoman sort épuisé de ce conflit de Titans et la flotte ottomane se retire du bassin occidental. La province ottomane d’Algérie acquiert dès lors une autonomie de fait et la flotte algérienne développe une activité corsaire systématique qui n’est plus simplement dirigée contre l’Espagne et ses alliés mais contre l’ensemble des puissances européennes. C’est l’apogée de la course algérienne, qui dure de l’année 1580 à l’année 1640, environ. C’est l’époque de l’enrichissement d’Alger qui de gros bourg de 20.000 habitants au début du XVIe siècle devient une ville importante d’environ 80.000 habitants. C’est l’époque de Mourad Raïs qui a donné son nom à un quartier de la ville et de Ali Bitchine, corsaire italien de naissance qui était le véritable dirigeant d’Alger dans les années 1640. Ali Bitchine dont il nous reste une de ses fondations, la mosquée qui se trouve dans la Basse Casbah. De 1640 à 1695, environ, l’activité corsaire algérienne décline pour une raison assez simple : l’Europe est en mesure de riposter car elle est sortie de ses Guerres de religion qui ont opposé catholiques et protestants et qu’elle est sortie de la Guerre de Trente Ans qui a duré de 1618 à 1648. Cette période de déclin de la course, a notamment été marquée par les bombardements d’Alger par la flotte de Louis XIV dans les années 1682, 1683 et 1688. Le dey Sha’ban qui a régné de 1689 à 1695 comprend alors qu’une époque est révolue, que l’Algérie ne peut pas affronter toutes les puissances européennes à la fois ; il consolide donc la paix que le pays a signé avec l’Angleterre en 1682 et avec la France en 1689, autrement dit, avec les deux plus grandes puissances de l’époque. A partir de 1695 et jusqu’à l’année 1725, environ, l’Algérie va traverser une phase de transition qui va se caractériser par une grande instabilité politique (10 deys vont se succéder au pouvoir pendant cette courte période et 6 beys de Constantine se succèdent en l’espace de 6 ans, de l’année 1707 à l’année 1713, dont trois dans la seule année 1710). Cette transition se caractérise aussi par des guerres contre les voisins tunisiens et marocain (1694-1695, 1700-1701 et en 1705). Ces guerres, menées en partie dans une perspective de pillage, furent un expédient du régime pour faire face au déclin de la course. Après cet expédient sans lendemain et pour faire face à une dangereuse baisse de revenus, va débuter ce que Lemnouar Merouche a très justement nommé Le Siècle du Blé qui va durer de l’année 1725 à l’année 1815, environ. Les revenus tirés des exportations de blé vont permettre de faire face au déclin de la course. Les beys de Constantine et de Mascara, soutenus par le pouvoir central, vont encourager la production de blé pour l’exportation. Nous ne savons pas toujours avec précision quels sont les terroirs qui ont été concernés par ces défrichements. Nous ne pouvons pas de même connaître les quantités produites. Cependant nos sources indiquent que les cultures ont été décuplées dans le beylik de Constantine, par exemple. Pendant la plus grande partie du XVIIIe siècle, l’activité corsaire est en revanche au plus bas et ne sert pratiquement plus que comme moyen de pression sur les petites puissances européennes pour en obtenir un tribut contre la sécurité des biens et des personnes. Elle ne constitue donc plus une source très importante de revenus et de profits. Ainsi, Alger qui avait signé une paix durable avec la France et l’Angleterre au XVIIe siècle, signe un traité avec les Hollandais dès 1726 et avec les Suédois dès 1729. D’autres traités seront signés au cours des décennies suivantes du Siècle du Blé.
تحية للأخ الجزائر اءري على صراحته وطبعا هدا لا يقلل من قيمته بل على العكس نحترم شجاعته وصراحته
والله كلامه حقيقي وانا شاهد على الجزائريين في مدينة وجدة كانوا يأخذون صور مع الدلاح والبطيخ
والله هذا الانسان رجل مرح وطيب
تلكثير من الأشياء في الجزائر لم يكونوا يعرفونها أنا واحد جزائري يقسم لي بالله قالي ما كنت نعرف الشيبة حتى جيت لهنا في ايطاليا عاد عرفتها
😂😂😂😂😂😂
@@khalideliadri5442 يا أخي كلهم مكيعرفوهاش أنا الجزار لي حدايا مكيجيبهاش حيث قالي المغاربة قلال والجزائريين مكيعرفوهاش مكتمشاليهش ولكن غدا تسمعهم كيقولو البراد ديال الشيبة الجزائري هههه
هذا سفيان عالم ، صاحب القلب الابيض الله يعطيه الصحة
والله عنده الحق سفيان في الثمانينات في مدينة وجدة كاين حكايات مع الجزائريين في الأسواق بوجدة والله كلامه صح في الثمانينات..
انا ولد وجدة و فالثمانيات انا نعقل عليهم كانو يتصور مع الدلاح والبتيخ والفواكه ماكانوش يعرفوهم
@@MustaphaHanafi-rd4qg والله كانو يتصورو مع الدلاح ومع الخرفان معلقة عند الجزار هذه شهادة من عندي بوجدة
@@MustaphaHanafi-rd4qg كانت الجزاءريات تديها تشريها البنان والتفاح والدلاح وحداء رياضي اسباني تمضي معك ثلاث ايام . كتمشي الجزاءر تعطي عنوانك لاحدى صديقتها..
والله ضحكت حتى بكيت بقوة الضحك تحياتي لكم والى الاخ صاحب البنان والنواة
شكرا لاخينا الجزاءري
انسان صريح ومتصالح مع نفسه تحية احترام وتقدير على شهامة هذا الجزائري
جزائري طيب والله. هادو هما اخوانا الاجزائريين الاحرار بمعنى الكلمة لي عاشو معانا في وجدة. تحياتي لكل جزائري صريح ومهذب
ضحكني هاد السيد الجزايري 😂😂😂😂😂😂
هذا جزائري حر...و من أطيب خلق الله....
@@abdelalilakhouil37 دلاع
بصراحة ما ا صدق وما الطف هدا الجزاءري الواقعي الحر...
طلع لك جزائري شهم صريح طيب و بسيط
و الله هذا الجزائري دخل قلبي كله عفويه و صريح لا يهمه احد
سفيان إنسان طيب و عفوي و يتكلم بصدق و عفوية الله يحفظه و يكرمه
الاخ اسعد الشرعي الله يرحم الوالدين الى ما تستضيف هذا الاخ الجزائري والله تحفة وكلامه عسل
ارجوك نريد لقاءات مع هذا الاخ الطيب الجزائري.
والله هاد السي سفيان عالام . جزاءري قح وناشط ومتصالح مع نفسه .الله يحفظك خويا سفيان .اظن أن جدورك ليست جزاءرية.من المحال .تبارك الله عليك.
حفظكم الله ورعاكم وسدد خطاكم أستاذي الفاضل .
هاد خونا الجزائري ولا أروع. سبحان الله الطيبوبة
هذا سفيان معروف بصوته،
وشهد شاهد من اهلها.
والله هذآ الجزائري علامة ،كيعجبني في كلامه ،دقيق ،ومضحك في نفس الوقت
حلقة اروع من الروعة
هاد سفيان تحفة يااسعد نورتونا 😂😂😂😂😂😂
انسان صريح متصالح مع نفسه وليس له عقد تجاه المغرب
هاد سفيان كارثة 😂 والله حتى قلبي ضرني ❤❤😂
أين غاب سفيان هذا، لم يعد يظهر له أي اثر؟
@@Hicham.680 طيروه العسكر ربنا قتلوه في الحراش بالتعذيب!
الكابرنات نجحوا في خلق العداوة بين الجزائريين والمغاربة وزرع الفتنة والحقد.
سفيان عالام الله يحفضو من كل شر
سفيان انسان طيب لو كل الناس يعترفونا بسلبيات بلدانهم كانت الدوال صلحه احوالها
😂😂😂😂😂😂هذا سفيان مصيبة ضحكني
ههههههههههههه والله بصراحة هدا الرجل طيب
شكرا لكم على لايك في تعليقاتي
دابا اخي سفيان بانت فواكه جديدة في المغرب
فعلا والله هناك فواكه جديدة لا نعرف أسماءها ولا كيف تؤكل 😂😂😂😂😂😂
❤❤❤❤
عمي رحمه الله في السبعينيات كان يمشي للجزائر لم يكونو يعرفون الشاي والنعناع والشيبا وحتى الكسكس
كانو اشتراكيين كانو سادين مايعرفو حتى حاجة لا شاي لا فواكه لا لبس
😂😂😂😂😂 مسكين
@LaouariMohammad هههههه كرغولي واش عند بالك رانا نكذبو الحمار راه واقع نعرفو الجزائري حتى واسم كاين في ترمتو انتم راكم حثالة الأجناس كنتم ثقافة فرنسية حتى ماكرون قال عليكم انكم أبناء الفرنسين
😂😂😂😂 انت فرعون 😂😂😂😂 انت قارون 😂😂😂😂😂 فعلا حمرررررا 😂😂😂😂😂@@LaouariMohammad
😂😂😂😂 لهذا امي تقول الخيار صار غالي الثمن اغلى من الغاز
😂😂😂😂😂😂الله يطول بعمرها
😂😂😂😂😂@@cuisine93
قتلتنا من الضحك 😂😂😂😂😂😂😂😂
جزائري يعيش في فرنسا زار المغرب مع صديقه ابن حيّنا ذهب عند جزار الدرب اللذي يعلق الخرفان والبقر في محله وسأله ماهي الكمية المسموح لي بشرائها من اللحم فأجابه الجزار يمكن لك شراء الكل ان اردت ذلك .فتعجب الجزائري بشدة واشترى نصف خروف لمنزل صديقه.
قصة حقيقية 😊
وقعت حتى مع ليبي متزوج من مغربية في التمانينات جاء وسمع احد المغاربا يأمر جزار بكمية كثيرة متنوعة من اللحم وقال لنا لن يبقى لنا شيء هل له الحق في شراء كل هاد اللحم قلنا له نعم يشتري المحل كله ادا استطاع.
كدالك مغربيين صديقين ذهبو لمصر وطلبو كفتة ولحم كوطليت وكبد فالتفت كل الزبناء ينظرون لهم وكان الزبناء يطلبون ما قيمته 5 دراهم لكل واحد من اللحم
اخدو معهم 3000 درهم عاشو بها شهر في احسن الظروف شقة 20يوم باثاتها ومبرد كل شيء حتى الخادمة ب750 درهم
قالو لي إذا اخدت معك 10الاف درهم يستقبلك حسني مبارك
😂😂😂😂😂😂 في بداية التسعينات
❤❤❤❤❤❤
تحياتي الأخ الجزائري أول مرة كندحاك مع جزائري رجع مفتوح ومحترم
ولماذا لا تضحك عايش في زريبة 48بالمية و البقية امية
اشكرك على صراحتك
مسخوووووط 😂😂😂😂😂هاذ سفيان
إبان فتح الحدود بالفعل الجزائريين بوجدة الجزائريين اكلو الدلاح باقشورو
حفضك الله لا تعرف الحقيقي 😂😅😂😅😂
ستوياسيون يعني الوضعيه القانونيه يعني ما عمل اوراقه
عندما كنت شابا سمعت بان مغربي دخل من الخارج ثم زار الجزاير فطلب عصيرا بالموز وبعض الفواكه الاخرى فتعجب الجزائري وقال ماتطلبه لا يكون في الدنيا انما هذا في الجنة يكون سمعت هذه القصة ووقتها لم يكن بيننا خصومة او مزايدة اظن القصة حقيقية
صح. لأن الجزائر كانت دولة اشتراكية. ليست ليبرالية. حتى المشروبات لم تكن موجودة في الجزائر. لباس الأمريكي سروال جينز لم يكن موجود. فما بالك الفواكه. كلام الرجل صح. و حقيقة.
قصة حقيقية مغربي مشا للجزائر وطلب بناشي . قالو شنو هو بناشي اصلا ماعرفينش شنو هو قالو المغربي هو كل الفواكه تعصر وتخلط قالو واش يسحابليك راك فالجنة ههههههه هما يتسناو حتى للجنة وياكلو الفواكه فالثمانينات مكانوش يعرفو الفواكه 😂😂😂😂
@@Aboulinaoubari2769 القصة اكيد حقيقية تايجيو عندنا عائلتنا في الجزائر تعرف الظيوف نفرحو بهم ونظيرو اللحم ووو والمشروبات ولما شافو المشروبات مشى اخي الحانوت وجاب كل أنواع منها فانتا كوكا فانتا ليمون المهم بزاف تعجبوا قالو كيفاش مول الحانوت باعها لطفل حنا في الجزائر خص تكون عندك شي عرس او شي مناسبة كبيرة وخصك تمشي للقائد يعطي رخصة باش يكون عندك حق تشري المشروبات المهم مساكن كانو يجيو عندنا وقصص الى يومنا نضحكو حنا كنا بزاف بنا وقتاش مايخرج شي حد من شي بيت الراجل مسكين يتخبي وجهه باليد ويقول الجار خرج الجارة خرجت يقولو له بابا او ماما لا هذا ولدي لا هذه بنتي ويقول انتما تسكنوا في هذه الدار كلها ديالكم وحنا ماكناش نعرفو كيف عايشين حتى دابا مع التواصل الاجتماعي عاد تانشوفوا حياتهم في اليوتوب طابور على لتر حليب
ههههههههههه والله حتى ظحكنا تحياتي لكم جميعا
تحياتي للأخ سفيان حلقة روعة هههههه
حرية التعبير بدون اي قيد، مثل ما هو الحال في هذه المنصة تعطي للفكاهة و السخرية مكانة خاصة في مجتمعاتنا العربية. حبدى لو حكامنا اخذوا العبرة و نشروا الدمقراطية التي هي شرط أساسي في طريق النمو و الازدهار.
الف شكر لأسعد و سفيان
اودي الجازاءرين والمغاربا والليبين والتونسين كلهم واحد لول الضروف فرقة بينهم
يعني اكل القشور بالمعنى الصحيح
الحمدلله ضهر الحق وزهاقا الباطل 😂😂😂😂😂
أقسم بالله أني رأيهم في وجدة يتخاصمون على الدلاح.
😂😂😂😂😂😂😂 عاش الملك محمد السادس نصره الله و ايده و حفظه الله
اللهم احفظ المغرب و المغاربة ملكا و شعبا ❤❤❤❤
😂😂😂والله عنده الصح، والله هدي هي الاحداث لي كنا نشوفوها ونسمعوها في مدينة وجدة تلك السنوات
عند الله تلتقي الخصوم يا اسعد تذكر ذلك جيدا لا تنسى لا تنسى لا تنسى انا جزائري لن اسامحك مهما يكون
هذه هي الحقيقة وسكان وجدة شاهدين على هذا وفي الاخير تنكرتم للمعروف
@amalsperanza8136 سبحان الله على هذا الكذب من فرض التأشيرة من اغلق الحدود من قطع العلاقة مع عملاء الكيان الصهيوني
يا اختي عين الجمل هو الݣرݣاع و كوكاو هو الفول السوداني و الكاجو هناك من يقول له البلاذر الغربي.
والنوادكاجو اسمه نياب الفيل بالدارجه اما عين الجمل هو الجوز اتوقع
الكاجو عندهم كاكاو لعوج😂😂
@@AmiraAmira-ln4jd 🤣🤣🤣🤣🤣
انا مغربي ولكن حشومة
من تلك قصة سميت مدينة دلك الجزائري بالجلفة ههه
إلى مغربي من الرحامنة كال فلوس الجزاءير من 1974 إلى يومنا هدا مزال تشوف مابالك مغربي مول الخيار سترىمن بعد انشاء الله أكثر وأكثرمن المغاربة غير دوز هاد الازمة وترى العجب .........
فالحقيقة الصراحة راحة
الكاجو ليس عين الجمل عين الجمل هوا الكركاع فقط لتصحيح
الله يغطيك الصحةاخي الجزااءري
الله ياخذ الحق في بوومدين والكبرناات
اللي فرقوا مابين شعيبن اخوين في الله
الجزائري الذي كاد ان يقتل اسعد الشرعي بالضخك....على قصة البنان
دقلة النور هو تمر تونسي والاسم مسروق كما الكثير من الاشياء...حسبنا الله ونعم الوكيل
سمعت هاده القصةًمند اربعة سنوات او اكثر فعلا لم يكونو يعرفون الموز وكثير من الفواكه
الكاكاو هو الفول السوداني
الحشيش يعني اكل البهايم الربيع يابس
المغرب عندوا افضل تمور
والله الجزائرين فا1980 مسكين كيجو المغرب يكلو دلح كيفرحو العطتلو دلح بوحدو كيكولك وش بوحدي نكلهة كيفرحو مسكين
اكبر شعب في العالم يصافيق عال كلام الرءس وهو يكدب عليهوم
😂😂😂😂1986قصة الموز والثمر مسكين
😅😅😅😅😅الجزاءري الي كيبغي المغرب كتحسب خاك باك عمك كنحس به من كلم ان كنتفرج له مع تومانة
بالنسبة للدلاح الحسن الثاني الله يرحمو
خلال زيارة قام بها الى الجزائر في الباخرة حيث اتخدها سكنا له هناك اخذ معة شحنة جد جد كبيرة من الدلاح كهدية للشعب الجزائري الذي كان يتعرف على الدلاح لاول مرة في حياتة
و الله ينعل لي ما يحشم
الكاجوا مذاقه احسن من كوكاو بكثير قريب من الكركاع في المذاق
الجزاءير الحر
❤❤❤❤❤❤❤❤ 6:37
هههههه هههههه ههههههه. كانت أيام حلوة كلها مودة واخوة. ولازالت. رغم الفتن المشتعلة من أصحاب المواقع الإلكترونية.
😂😂😂😂❤❤️💘🇲🇦👑🇲🇦💘❤️❤️😂😂😂😂
وكاين لي يسميوه المعاق 😂😂😂😂😂😂
😂😂😂😂😂😂
طبابين الغايحين اصحوكة العالم😂 😂😂
@saadiaelbergmi.
الفتنة أشعلها حكام الجزاءر و ليس أصحاب مواقع التواصل..من الذي جعل في برامج التدريس مادة يقرأها أطفال الجزاءر من الإبتداءي إلى الباكالوريا كلها كراهية و عداوة لكل ما هو مغربي أليس الحكومة الجزاءرية و لم تكن من قبل؟؟ بذلك سيجعل حكام الجزاءر من الشباب الصاعد إرهابيون
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂 ضن ان الموز ثمر
😅😅😅😅😅😅
عادي الجزائر صحراء
ههههه😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂هههههههههه 😂😂😂😂😂😂هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه عالم😂😂😂😂😂😂😂هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه هههههههههه 😂😂😂😂😂😂
🌹🌹🌹❤️❤️❤️❤️❤️❤️
🇺🇸😁🙏♥️🇲🇦
ما خفتيش من عيلة 😂
ياريت يرجع.بنا الزمان لداك الوقت ..كان المغرب الجزاءر تونس ليبيا مصر موريتانيا.اخوان اصدقاء .بمعنى الكلمة...زاءد العراق في عهد صدام ربي يرحمه ...كانت نية صافية .لمغاربة مايسبوا الجزاءر ..الجزاءر كذالك ..ياريث يرجع بنا الزمان إلى الوراء
❤❤❤❤❤🎉🎉🎉
yarit idir 9anat wallah hata 3jbni
ياسي اسعد شرعي 5000 خيارة +5000 شهيد كيف نسميهم مخروطين ولا شهداء
@karimelakri5064
قال رسول الله عليه الصلاة و السلام" أذكروا أمواتكم بالخير"
كذبة عندها شلاغم هل يعقل يا ناس انسان ياكل صندوق كامل من الموز و ما يفوقش للعلفة يوجد الفستق في مدينة باتنة الاشجار تغرست في السبعينات
برلماني جزائري قال 30 عام مكلت البنان
الجزائر ايام الاستعمار كانت جنة و لكن بعد الاستقلال بوخروبة و رفاقه اختاروا إتباع الحلف الاشتراكي المعروف بالإنغلاق و التقشف فلهذا الشعب الجزائري عاش محروما من خيرات الكون..و عارف جيدا بالحياة بألخيريا حيث ولدت و عشت حتى العشرين سنة و لما كنت أزور بلدي المغرب كنت اقتني بعض الهدايا و اي سلعة أتيت بها كانت (كتحمق الجزائري)رفاقي في الدراسة كنت امدهم بعلبة العلك Clark دات خمس قطع بعض الاحباب او الجيران حفنة كاكاو كانت تخلق السعادة عندهم و من نعطيه بعض قطع Maggi و cnor او زعفران و الكثير من المواد التي لم تكن معروفة او موجودة بألخيريا...حتى مجيء الشادلي و فتحت الحدود و اكتشف السواد الاعظم من الجزائريين الواقع المعيشي الذي كانوا محرومين منه و بعده بو تفليقة بنية خبيثة أغرق أسواق وجدة و النواحي بالسلع المستوردة من الصين و إيطاليا و إسبانيا و كانت تلقى رواجا كبير عند سكان المغرب الشرقي..كانت نية بوتفليقة ان يحطم إقتصاد المغرب بتوفير هاته السلع بثمن بخص و يتغاضى المغربي عن منتجات بلاده
و لكن لم تنجح هاته الخطة بعد مروري بضعة سنوات فقرر المعتوه بوتفليقة وقف السلع المستوردة من الخيريا للمغرب بعد خطابه المشهور ماذا تستفيد الجزائر من هذه الحدود المفتوحة في الوقت الذي يتوافد على المغرب مئات الالف الجزائريين لإقتناء (كسان مريم و قش بخت)بينما لا يزور الجزائر ألا بعض العشرات من المغاربة غالبا لصلة الرحم يعني زيارة عائلية...هذا واقع بلادك الجزائر التي اعرفها من الستينات حظوريا و ما اسمع عنها من طرف جزائريين عبر التواصل الاجتماعي في هاته الأعوام..
سول جدتك تكولك لخير ديل المغرب
الحقيقة تقال وانا من الشاهدين قبل خروج فرنسا من الجزائر كل ما كان يأكل كان يزرعه و يحرثه الفلاحين الماهرين من وجدة ومن بركان ومن بركان كل الفواكه والخضروات تصدر كل يوم الى الجزائر وكان صاحب شركة النقل للبضائع هو البشير بوخه رحمه الله اسم الشركة BCT . عندما خرجت فرنسا طردوا المغاربة سنة 1975 يوم عيد الاضحى المبارك أصبحت الجزائر
الى يومنا هذا أضعف من إثيوبيا ،لأن 97 في المئة من الجزائريين لا يعرفون بأن العمل وكسب الحلال ولو ببيع النعناع فضيلة ويقوى الاقتصاد والروح والمعنوية ،مع إحترامي لسفيان وأمثاله الاحرار من الجزائريين وهم قلة ، الجزائريين وبالخصوص اولاد مدينتي باتنة والحراش أصابعهم لا تعرف ان تقشر البطاطا ، شيء واحد يتقنونه
" هو خدمة بخمسة خفيفة يعني السرقة بالأصابع بسرعة صاروخية "
شكرًا لسفيان قول الحق يأجر عليه .
لقد قال الحقيقة ، لكن بومدين خرب عقول الجزائريين من قبل و أتبعه كل من يحقد على المغرب الذي ضحى بالرجال والسلاح والمال حتى أصبحنا عدوًا ، والحركيين يكرمهم الرئيس الفرنسي macron سنة 2022 ب
49 مليون يورو €€ .
صدق من قال اتق شر من أحسنت اليه.
حياكم الله جميعا.
@@abdelkaderboubekri3368 احترم عقول الناس القمح لي كان يصدرلي اوربا هو من الجزئر
COMMUNICATIONS, CONFÉRENCES
L’ALGÉRIE AU « SIÈCLE DU BLÉ » (1725-1815)
23/01/2014 GLYCINES LAISSER UN COMMENTAIRE
Conférence donnée aux Glycines le 23 janvier 2014
Par Ismet Touati, Docteur en Histoire, CNRPAH, Alger
-
Nous savons que le « coup d’éventail » a été le prétexte invoqué par la France pour rompre avec l’Algérie et préparer l’expédition d’Alger de 1830. Cet incident survient dans le contexte de ce qu’on appelle communément « l’affaire Bacri ».
Il s’agit de la réclamation du montant de grosses fournitures de blé faites par l’Algérie à la France, durant les premières années de la Révolution française. L’exacerbation de cette affaire a mené au fameux « coup d’éventail », donné le 30 avril 1827, par le dey Hussein au consul de France à Alger, Deval ; ceci a eu comme suite le blocus des côtes algériennes par la marine française dès 1827 et le débarquement des troupes expéditionnaires françaises en Algérie, en juin 1830, avec les conséquences que l’on sait. Ces évènements ont marqué l’imaginaire collectif. Il s’agit pour nous de dépasser l’anecdotique et de s’inscrire dans le temps long de l’Histoire de l’Algérie, pour comprendre l’importance du commerce du blé sur l’évolution du pays et donner un meilleur éclairage sur les évènements de 1827.
Notre point de départ va être une critique de l’historiographie française de l’époque coloniale. Les historiens de l’époque coloniale vont brosser un tableau sombre de l’époque ottomane de l’Algérie, pour légitimer leur présence en Algérie. Ils vont répandre un certain nombre d’idées pour le moins erronées, dont l’idée suivante : L’Algérie n’était qu’un repaire de corsaires vivant et s’enrichissant surtout du pillage de l’Europe. Or, si l’activité corsaire algérienne était florissante aux XVIe et XVIIe siècles, elle déclina au XVIIIe siècle.
Décrivons les diverses phases de l’activité corsaire algérienne :
De 1520 à 1580, environ, Alger est complètement alignée sur la politique extérieure du Sultan. La marine algérienne vient en appui de la flotte ottomane basée à Istanbul et s’attaque essentiellement à l’Espagne et à ses alliés dans le cadre d’un conflit de Titans qui opposa l’Empire Ottoman à l’Empire des Habsbourgs d’Espagne. L’activité corsaire algérienne est alors supplétive de la guerre entre l’Empire Ottoman et l’Empire des Habsbourgs. C’est l’époque des Khayr al-Dîn Barberousse et des Euldj Ali, qui formés à l’école algérienne, en quelque sorte, sont devenus amiraux de la flotte ottomane, Kaptan Paşa, en turc, c’est-à-dire un des principaux personnages de l’Empire après le Sultan et le Grand Vizir. Cela s’explique par le fait que l’Algérie était la province la plus occidentale de l’Empire et donc la plus en prise avec l’impérialisme espagnol en Afrique d’où l’expérience de ses marins. En 1580, l’Empire Ottoman sort épuisé de ce conflit de Titans et la flotte ottomane se retire du bassin occidental.
La province ottomane d’Algérie acquiert dès lors une autonomie de fait et la flotte algérienne développe une activité corsaire systématique qui n’est plus simplement dirigée contre l’Espagne et ses alliés mais contre l’ensemble des puissances européennes. C’est l’apogée de la course algérienne, qui dure de l’année 1580 à l’année 1640, environ. C’est l’époque de l’enrichissement d’Alger qui de gros bourg de 20.000 habitants au début du XVIe siècle devient une ville importante d’environ 80.000 habitants. C’est l’époque de Mourad Raïs qui a donné son nom à un quartier de la ville et de Ali Bitchine, corsaire italien de naissance qui était le véritable dirigeant d’Alger dans les années 1640. Ali Bitchine dont il nous reste une de ses fondations, la mosquée qui se trouve dans la Basse Casbah.
De 1640 à 1695, environ, l’activité corsaire algérienne décline pour une raison assez simple : l’Europe est en mesure de riposter car elle est sortie de ses Guerres de religion qui ont opposé catholiques et protestants et qu’elle est sortie de la Guerre de Trente Ans qui a duré de 1618 à 1648. Cette période de déclin de la course, a notamment été marquée par les bombardements d’Alger par la flotte de Louis XIV dans les années 1682, 1683 et 1688. Le dey Sha’ban qui a régné de 1689 à 1695 comprend alors qu’une époque est révolue, que l’Algérie ne peut pas affronter toutes les puissances européennes à la fois ; il consolide donc la paix que le pays a signé avec l’Angleterre en 1682 et avec la France en 1689, autrement dit, avec les deux plus grandes puissances de l’époque.
A partir de 1695 et jusqu’à l’année 1725, environ, l’Algérie va traverser une phase de transition qui va se caractériser par une grande instabilité politique (10 deys vont se succéder au pouvoir pendant cette courte période et 6 beys de Constantine se succèdent en l’espace de 6 ans, de l’année 1707 à l’année 1713, dont trois dans la seule année 1710). Cette transition se caractérise aussi par des guerres contre les voisins tunisiens et marocain (1694-1695, 1700-1701 et en 1705). Ces guerres, menées en partie dans une perspective de pillage, furent un expédient du régime pour faire face au déclin de la course.
Après cet expédient sans lendemain et pour faire face à une dangereuse baisse de revenus, va débuter ce que Lemnouar Merouche a très justement nommé Le Siècle du Blé qui va durer de l’année 1725 à l’année 1815, environ. Les revenus tirés des exportations de blé vont permettre de faire face au déclin de la course. Les beys de Constantine et de Mascara, soutenus par le pouvoir central, vont encourager la production de blé pour l’exportation. Nous ne savons pas toujours avec précision quels sont les terroirs qui ont été concernés par ces défrichements. Nous ne pouvons pas de même connaître les quantités produites. Cependant nos sources indiquent que les cultures ont été décuplées dans le beylik de Constantine, par exemple.
Pendant la plus grande partie du XVIIIe siècle, l’activité corsaire est en revanche au plus bas et ne sert pratiquement plus que comme moyen de pression sur les petites puissances européennes pour en obtenir un tribut contre la sécurité des biens et des personnes. Elle ne constitue donc plus une source très importante de revenus et de profits. Ainsi, Alger qui avait signé une paix durable avec la France et l’Angleterre au XVIIe siècle, signe un traité avec les Hollandais dès 1726 et avec les Suédois dès 1729. D’autres traités seront signés au cours des décennies suivantes du Siècle du Blé.
❤❤❤
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
🇾🇪🇲🇦👍
Had ljazayre a5ona damo magribi