Это видео недоступно.
Сожалеем об этом.
قصة الاسراء والمعراج/ الشيخ محمد العريفي/أحاديث نبوية
HTML-код
- Опубликовано: 29 фев 2024
- تبدأ القصة عندما استيقظ النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في منزله في مكة، ووجد نفسه محاطًا بالملائكة. حينها، وصل إليه جبريل (عليه السلام) وأعطاه بيضة بيضاء من الجنة، وأخبره بأنه سيسافر في هذه الليلة إلى المسجد الأقصى في القدس.
تم ربط براق البيعة بالبيت المقدس ورفع النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في السماء. وفي رحلته إلى القدس، قاد المسجد الأقصى قبل أن يصل إلى المسجد، وأحيا ركعتين من الصلاة مع الأنبياء الذين اجتمعوا هناك، بما في ذلك موسى وعيسى (عليهما السلام).
بعد ذلك، تمت دعوة النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) للصعود إلى السماء. صعد النبي (صلى الله عليه وسلم) من السماء إلى السماء، حيث التقى بالأنبياء السابقين وأكمل رحلته إلى السماوات السبع.
خلال رحلته في السماء، تلقى النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) العديد من الأوامر والتوجيهات من الله، بما في ذلك واجب الصلاة الخمسة اليومية. كما تلقى هدايا من الله لأمته، من بينها واحدة من أعظم الهدايا، وهي الصلاة الخمسة في اليوم والليلة.
بعد اكتمال رحلته في السماء، عاد النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) إلى مكة في نفس الليلة. وعندما حكى للناس عن هذه الرحلة العجيبة، واجه انتقادات وتشكيكًا من البعض. ومع ذلك، ثبت المسلمون في إيمانهم بقصة الإسراء والمعراج واعتبروها من أعظم العجائب والمعجزات التي حدثت للنبي محمد (صلى الله عليه وسلم).
بعد أن عاد النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) إلى مكة، أخبر الناس بتفاصيل رحلته العجيبة إلى السماء، وكانت هذه القصة تمثل إعجازًا كبيرًا لنبوة الرسول وعظمة الله. ورغم الانتقادات والتشكيك من بعض الأشخاص، استمرت الإيمان والتقدير لقصة الإسراء والمعراج في قلوب المسلمين.
اللهم صل عليك يارسول الله
بس انت قلت لما ينزل سيدنا عيسى لمقابله الدجال قلت انه ف السماء الرابعه