Размер видео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показать панель управления
Автовоспроизведение
Автоповтор
قصيدة اللُّطْفِيَّة ( للشيخ أحمد بن مصطفى العلوي (قدس الله روحه) أياَ ربِّ بِلُطْفِكَ يا مُرْتَجَى ---- أُلْطُفْ بِنَا وَ هَيِّءْ لَنَا فَرَجَاسألناك يا ربِّ بالقُرآنِ ------ و مَا فِيه و بالسَّبْعِ المَثَاِنيو بالّذي أتى به وبثّهُ-------- وبجّلَ أَيَاتِهِ وَ حَبَّهُوأَمَرَ بِحُبِّنا القُرآنَا----------- فكان أَطْيَب لَنا مِمّا كَان نزّلتَهُ وَ بِجَمْعِهِ أَمَرتَا------ فَلْتَحْفِظهُ يا مولانا كما قُلتافقد حَاوَلَ الغَيْرُ على تَرْكِهِ------ وهل تَسْمَحْ يا مولانا بِفِعْلِهفلا نرضى بِتَرْكِنَا القُرآن-------- لأنّه الدينُ مع الإيمانافَقَدْرُهُ عندنا لا يُسَاوِيهِ ----------- كُلُّ الوجودِ وما احْتَوَى عَلَيهفالقُرآنُ هو عينُ الحقيقة --------- والّشريعَة والعُروةُ الوَثِيقَةأنتَ تَعْلَمْ بحُبِّنا القرآن ----------- وكيف حلَّ القَلبَ وَاللِّسَان فامْتَزَجَ بِدَمِنا ولحمِنَا ----------- والعُروقِ والعِظام وما فيناأيا رَبِّ بِحَقِّهِ لا تَفْجَأْنا------------ في دينِنا يا ربَّنا لا تَفتِنّايا رَبِّ أِجْعَل لِدينِكَ فرجاَ --------- إنّهُ واقِفْ بِبابِك يَرتجىَآوِ الغريبَ يا ربِّ لأِهلهِ ---------- قَدْ أَلَّمَ الفِراقُ بأحْبَابِهِأدْرِكْهُ يارَبِّ قبلَ وَفَاتِهِ ----------- وَ زِدْ لنا يا ربِّ في حياتِهِواجعل دِيَارَنَا دِيارًا أَمْنا ------------ و احْفِظناَ منْ كُلِّ مَكْرٍ ومِحْنَهو أيِّدنا يا مولاناَ بِروحك ------------ ووَفِّقْنَا يا ربَّنا لأمْرِكاَوارحمْ مِنَّا الكبارَ والصِّغَارَ------------ وَ أمَّنهُمْ فَتَراهُم حُيَارىو اصْلِحْ لنا دُنيانا مع الدين ------- وَ افْجِ كُرْبَ المَكروبِ و المِسْكِينِوَ اغْفِرْ ربِّ لمن دعا بِدعوانا------- وكُنْ لنَا و لجميعِ خِلاَّناوَانْهضْ بنا لشُهُودِ الجمالِ ----------- وَمَا لهُ مِن أسرارِ الكمالِوَ صَلِّ يَا ربِّ صَلاةً تَلِيقُ ----------- بالمُصْطَفَى وَ عَلَى الآلِ تَصْدُقُوَ صَحْبهِ و انْصارِه والتَّابِعينَ----------- ثُمَّ الحمْدُ للهِ رَبِّ العالَمِي
قصيدة اللُّطْفِيَّة ( للشيخ أحمد بن مصطفى العلوي (قدس الله روحه)
أياَ ربِّ بِلُطْفِكَ يا مُرْتَجَى ---- أُلْطُفْ بِنَا وَ هَيِّءْ لَنَا فَرَجَا
سألناك يا ربِّ بالقُرآنِ ------ و مَا فِيه و بالسَّبْعِ المَثَاِني
و بالّذي أتى به وبثّهُ-------- وبجّلَ أَيَاتِهِ وَ حَبَّهُ
وأَمَرَ بِحُبِّنا القُرآنَا----------- فكان أَطْيَب لَنا مِمّا كَان
نزّلتَهُ وَ بِجَمْعِهِ أَمَرتَا------ فَلْتَحْفِظهُ يا مولانا كما قُلتا
فقد حَاوَلَ الغَيْرُ على تَرْكِهِ------ وهل تَسْمَحْ يا مولانا بِفِعْلِه
فلا نرضى بِتَرْكِنَا القُرآن-------- لأنّه الدينُ مع الإيمانا
فَقَدْرُهُ عندنا لا يُسَاوِيهِ ----------- كُلُّ الوجودِ وما احْتَوَى عَلَيه
فالقُرآنُ هو عينُ الحقيقة --------- والّشريعَة والعُروةُ الوَثِيقَة
أنتَ تَعْلَمْ بحُبِّنا القرآن ----------- وكيف حلَّ القَلبَ وَاللِّسَان
فامْتَزَجَ بِدَمِنا ولحمِنَا ----------- والعُروقِ والعِظام وما فينا
أيا رَبِّ بِحَقِّهِ لا تَفْجَأْنا------------ في دينِنا يا ربَّنا لا تَفتِنّا
يا رَبِّ أِجْعَل لِدينِكَ فرجاَ --------- إنّهُ واقِفْ بِبابِك يَرتجىَ
آوِ الغريبَ يا ربِّ لأِهلهِ ---------- قَدْ أَلَّمَ الفِراقُ بأحْبَابِهِ
أدْرِكْهُ يارَبِّ قبلَ وَفَاتِهِ ----------- وَ زِدْ لنا يا ربِّ في حياتِهِ
واجعل دِيَارَنَا دِيارًا أَمْنا ------------ و احْفِظناَ منْ كُلِّ مَكْرٍ ومِحْنَه
و أيِّدنا يا مولاناَ بِروحك ------------ ووَفِّقْنَا يا ربَّنا لأمْرِكاَ
وارحمْ مِنَّا الكبارَ والصِّغَارَ------------ وَ أمَّنهُمْ فَتَراهُم حُيَارى
و اصْلِحْ لنا دُنيانا مع الدين ------- وَ افْجِ كُرْبَ المَكروبِ و المِسْكِينِ
وَ اغْفِرْ ربِّ لمن دعا بِدعوانا------- وكُنْ لنَا و لجميعِ خِلاَّنا
وَانْهضْ بنا لشُهُودِ الجمالِ ----------- وَمَا لهُ مِن أسرارِ الكمالِ
وَ صَلِّ يَا ربِّ صَلاةً تَلِيقُ ----------- بالمُصْطَفَى وَ عَلَى الآلِ تَصْدُقُ
وَ صَحْبهِ و انْصارِه والتَّابِعينَ----------- ثُمَّ الحمْدُ للهِ رَبِّ العالَمِي