بارك الله في اسلم ولد حبالة وحفظه، كان الله في عون هذه الوالدة وابنتها فمشكلتهم أنهم يعيشون في دولة حكوماتها المتعاقبة فاشلة ومقصرة و وأجهزتها الأمنية أفشل من الحكومات والجهاز القضائي رديئ والعقوبات القانونية في حق المجرمين هزيلة بل فضيحة لاتردع مجرما ولاتحمي مجتمعا، كان على هذه السيدة أن تقدم في اليوم الموالي شكاية أولا من أفراد الشرطة الذين يعرضون عليها الزواج وهي في وضعية يرثى لها ، بدلا من القيام بمهمتهم الأمنية التي جاؤوا من أجلها، ثم بعد ذلك تتقدم بشكاية من عصابة الوحوش البشرية التي سرقتها وحاولت اغتصاب ابنتها. أغلب الظن أن مثل هذه الجريمة تتكرر كل ليلة في الأحياء الشعبية وما خفي أعظم، حفظ الله نساء وبنات المسلمبن الطاهرات العفيفات ، المسئولية في هذه الجريمة مشتركة ، تتحمل الضحية وابنتها وأسرتها جزءا منها ، كما يتحمل الشعب الموريتاني جزء آخر من المسئولية ، ويقع الجزء الأكبر من المسئولية على الدولة الموريتانية وما يتبع لها من أجهزة أمنية وقضائية. وقبل الضحية نفسها نشير إلى أن الشعب الموريتاني برمته يتحمل قسطا من جريمة الاعتداء على هذه المراة ومحاولة اغتصاب ابنتها وذلك من عدة جوانب ، أولها سكوت الشعب ورضاه وتعايشه مع الجرائم والمنكرات التي بات أمرا عاديا، وحولت ما يعرف بالجمهورية الإسلامية الموريتانية خلال العقود الثلاثة الاخيرة ( اقل من 30سنة ) إلى دولة فاشلة أمنيا، بل إلى مستنقع آسن من الجرائم والفواحش والمنكرات، دون أن يحرك الشعب ساكنا او يخرج في مظاهرات حاشدة يطالب السلطات بتحرك جاد لوقف تلك الجرائم والمنكرات والفواحش. ولا يختلف المواطن البسيط من عامة الشعب عن المثقف والمتعلم وقادة الرأي من سياسيين ومنتخبين وعلماء وأطباء و محامين وشعراء ومثقفين، الجميع يتفرج على الجرائم والفواحش وأنواع الموبيقات دون أن يحتج عليها او يطالب السلطات بمحاربتها او بوضع تشريعات جديدة وعقوبات رادعة او يطالب الشرطة والأجهزة القضائية بالقيام بعملها دون تستر او تساهل بل تواطئ في بعض الأحيان مع المجرمين. تنحمل هذه الوالدة وابنتها المسكينة بعض المسئولية كما يتقاسم معهم تلك المسئولية جميع ساكنة الأحياء الشعبية والكبات والكزرات، فهم يعلمون أنهم يعيشون في دولة لا تقوم شرطتها بتوفير الأمن، ومع ذلك يغيب الحس الأمني والأسلوب الحضري بل وحتى الواجب الشرعي لدى الفرد من حفظه لنفسه وماله وعرضه عن غالبية الموريتانيين منوساكنة الأحياء الشعبية ربما بسبب الجهل وقلة الوعي والفقر والحقيقة أنه مالم نحارب تفشي ثقافة الكبات والكزرات و التهافت على القطع الأرضية( النيمراوات ) فلن ينعم كافة شعبنا بأمن ولا سكينة ولا تنمية وتحضر ورفاهية اقتصادية ، وطالما ظلت نسبة كبيرة من الشعب تؤمن بثقافة العيش في الكبات والكزرات وبناء منزل متهالك تنعدم فيه وسائل العيش الكريم ، او بناء امبار هنا وكوخ هناك فستظل تلك الفئة من الشعب توفر للجريمة البئة المناسبة لها وتمنح المجرمين فرصة ممارسة أعمالهم الاجرامية والتخفي بسهولة ثقافة الكبات والكزرات وأسرة كاملة تسكن في امبار او عريش هي ثقافة كارثية لابد من محاربتها قبل كل شيئ لأنها تقتل في المواطن الطموح وتجعله غير منتج وتجعله يرضى بالذل والهوان ويتعايش مع الجريمة والمنكرات كما تعايش قبل ذلك مع الاوساخ والأمراض وانعدام الماء والكهرباء أو ندرتهما. كيف لمجتمع أن يقبل لشاب في مقتبل العمر أن يتزوج ويذهب بزوجته ليعيشا في كبة او كزرة؟؟ لماذا لا نكون مثل دول العالم الآخر، يتعب الشاب ويجد ويجتهد ويعمل قبل أن يفكر في الزواج، فاذا تزوج كان قد جمع من المال ما يوفر لزوجته وأبنائه سكنا لائقا اما مستقلا في حي طبيعي او على الأقل شقة نظيفة في عمارة تتوفر على متطلبات العيش الكريم من ماء وكهرباء وأمن. ثقافة الكبات والكزرات ومثلها التهافت على النمروات او القطع الأرضية المتناثرة هي ثقافة مدمرة للمجتمعات والدول ، تقتل الطموح في الشباب ، وهي حاضنة مناسبة للجريمة وأنواع المنكرات وهي مدمرة لاقتصاد الدولة لأنها خزان أو مصنع عملاق لانتاج مزيد من الفقراء والفاشلين والعاطلين عن العمل ومن يجرون الدولة كلها إلى الخلف ويكبحون نموها الاقتصادي، لا بد من محاربة هذه الثقافة والقضاء عليها ، وان نستبدلها بثقافة البحث عن العيش الكريم والسكن اللائق داخل أحياء منظمة او مجمعات سكنية تتوفر على كل الخدمات، تستطيع الشرطة تأمينها بسهولة وتستطيع الدولة توفير الماء والكهرباء لساكنتها. مالم نقض على ثقافة الكبات والكزرات فان أقل ما يمليه الواجب الديني ( حفظ النفس والعرض والمال) والواجب الحضري والأخلاقي والحس الأمني أن ينتظم ساكنة تلك الكبات والكزرات في مجموعات من عشرين إلى أربعين اسرة ، تتعاقب على السهر وحماية نفسها من اللصوص والمجرمين، لا أن تلقي امرأة بنفسها وابنتها وأطفالها إلى التهلكة فيناموا جميعا في كوخ محاط بسياج معزولين عن غيرهم من الجيران وهم يعلمون أنهم يعيشون في عاصمة تنتشر فيها الجريمة والمخدرات وجرائم القتل والاغتصاب وكل أنوع الفساد. وبديهي أن الحكومات الموريتانية المتعاقبة تتحمل المسئولية الكبرى عن هذه الجريمة وكل ما يحدث من جرائم ، لأنها الحكومات التي تعزف عن بناء مدن ومجمعات سكنية متكاملة ، مرتبة ومنظمة كماهو الحال هو في كل دول العالم وتستبدلها بسياسة كارثية هي توزيع القطع الأرضية وماينتج عنها من تمدد أفقي لآلاف المنازل وآلاف الشوارع لا تستطيع أقوى شرطة في العالم أن توفر الأمن لهذا الافق اللامتناهي من المنازل والشوارع والكبات والكزرات. ثم تتحمل المسئولية أيضا بسبب غياب قوانين رادعة للمجرمين كالقصاص والاعدام لمن يرتكب جريمة القتل او الاغتصاب او الابتزاز او السطو المسلح ، وكالسجن خمسين عاما غير قابلة للعفو او التخفيف لمن ينخرط في الجريمة المنظمة مهما كانت بساطتها او في تجارة المخدرات، او كالسجن عشر سنوات او عشرين عاما لكل من يتحرك في الشارع وهو يحمل معه آلة قتل او ننفيذ جريمة او سيفا او سكينا أو أي سلاح غير مرخص . لو كانت لدينا مثل هءه العقوبات لاختفت الجريمة او اصبحت أمرا نادر الوقوع العقوبات الحالية هزيلة تشجع الجريمة وتفقد الدولة هيبتها فيتشجع المجرم على مزيد من الإجرام لأن الشرطة ستعتقله وقد تطلق سراحه بعد اسبوع، وحتى لو أحالته إلى القضاء فالقاضي سيحكم عليه بالسجن بضعة أشهر او سنتين وهكذا الشرطة والقضاء مصانع في موريتانيا لتطوير المجرمين وتقوية مهاراتهم الإجرامية فقط.
هذا ياسر للاسف وأغلب الناس تسكت على هذا الإجرام . يجب على الجميع أن يتسلح ويحمى نفسه وأهله لان الشرطة والحرس والدرك والجيش لا يقومون بمهامهم الأمنية .. للاسف
لعنة الله عليھم الشرطة ماھ امدافع عن حد يالت الناس يتحد و اكوم الروسھم و تتكون منھم مجموعة تتنواب اعل الحراسة و يسلح و يدافع عن شرفھم ماھم لا ھ أتم إحان جواقةالشرطة الماھ المعدل واجبھ يناس كوم الروسكم الرئيس كاعد افبل و مستارح و محروس ؤ لا غاديل افش اصل ماھ طبق حديث الرسول صلى الله عليه وسلم(:كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته) حسبنا الله ونعم الوكيل على المجرمين اللھم إنا نجعلك في نحورھم و نعوذ بك من شرورھم.
من اين لكم هذا ؟؟؟؟؟؟ اموال مجهولة المصدر تشكل خطر علي امن الدولة الشعب الموريتاني يطالب الدولة بالتحقيق الفوري والشامل بسرعة من دون تاخير قصة لحجاب والقمار والسحر والهدايا والعطايا لا يصدقه عاقل
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم صل علي سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم اللهم إن هذا منكرا فأنكرناه موريتاني هذي كارد اطريك الا يعطيه خيره انشالل منتشر فيه الظلم والنفاق والمعاصي ابشكل ظريب هل يعقل أن هذ يحدث في الجمهورية الإسلامية الموريتانية اللهم تهلكنا بذنوبنا ولابذنوب غيرنا أين السلطات أين العلماء أين أصحاب البطون الباردة اللهم احفظ بلادنا وسائر بلادي المسلمين بجاه سيدي الوجود صلي الله عليه وسلم
من اين لكم هذا ؟؟؟؟؟ أين النخبة ؟؟؟؟؟؟؟ لاطباء المحامون القضاة الاساتذة الجامعيين المهندسون رجال الفكر والسياسة الصحافة الحقيقة لا للمدونين الغوقايين والجهلة
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. أيو ذ سببه المخدرات...وانتومه مااااانكم مخليين حد الا يسميهم... وظلام الشوارع والازقة.. هي كالت جاوهم 5 صباحا. ونواكشوط حاااااامية. وفترت الصيف. 5 الكااااايلة..
من اين لكم هذا ؟؟؟؟؟ علي الدولة تحقيق في اموال رجال الأعمال ولاسرة لتي ترمي لاموال في المنسبات بدون وازع اخلاقي وتحصيل الضاريب ولايتاوات علي برص السيارات الفاخرة والمتوقفة في تفرغ زينة وتحاويط وبلوكات نمروات مملوكة لاسرة بغير وجه حق
من اين لكم هذا ؟؟؟؟ علي رجال الأعمال بناء المدارس والمعاهد والجامعات والاطباب التخصصية الجامعية والمصانع ولا هتمام با التكوين المهني خفض اسعار الغذاء والدواء والمحروقات االتصنيع االتصنيع بدل التوريد والتزويج والمهارجانات التافهة
كبير مدوني الخارج يفقد الثقة والمصداقية ويظهر علي حقيقته لا جي في USA يعترف بانه يملك الكثير من الاموال والذهب لا سود يدعم اموال مجهولة المصدر تشكل خطر علي لامن العالمي علي CIA وFBI ممكن يحدث مثلا بنكيلي الحبس والطرد الفوري من USA ممكن يحدث بسرعة
بارك الله في اسلم ولد حبالة وحفظه، كان الله في عون هذه الوالدة وابنتها فمشكلتهم أنهم يعيشون في دولة حكوماتها المتعاقبة فاشلة ومقصرة و وأجهزتها الأمنية أفشل من الحكومات والجهاز القضائي رديئ والعقوبات القانونية في حق المجرمين هزيلة بل فضيحة لاتردع مجرما ولاتحمي مجتمعا، كان على هذه السيدة أن تقدم في اليوم الموالي شكاية أولا من أفراد الشرطة الذين يعرضون عليها الزواج وهي في وضعية يرثى لها ، بدلا من القيام بمهمتهم الأمنية التي جاؤوا من أجلها، ثم بعد ذلك تتقدم بشكاية من عصابة الوحوش البشرية التي سرقتها وحاولت اغتصاب ابنتها.
أغلب الظن أن مثل هذه الجريمة تتكرر كل ليلة في الأحياء الشعبية وما خفي أعظم، حفظ الله نساء وبنات المسلمبن الطاهرات العفيفات ، المسئولية في هذه الجريمة مشتركة ، تتحمل الضحية وابنتها وأسرتها جزءا منها ، كما يتحمل الشعب الموريتاني جزء آخر من المسئولية ، ويقع الجزء الأكبر من المسئولية على الدولة الموريتانية وما يتبع لها من أجهزة أمنية وقضائية.
وقبل الضحية نفسها نشير إلى أن الشعب الموريتاني برمته يتحمل قسطا من جريمة الاعتداء على هذه المراة ومحاولة اغتصاب ابنتها وذلك من عدة جوانب ، أولها سكوت الشعب ورضاه وتعايشه مع الجرائم والمنكرات التي بات أمرا عاديا، وحولت ما يعرف بالجمهورية الإسلامية الموريتانية خلال العقود الثلاثة الاخيرة ( اقل من 30سنة ) إلى دولة فاشلة أمنيا، بل إلى مستنقع آسن من الجرائم والفواحش والمنكرات، دون أن يحرك الشعب ساكنا او يخرج في مظاهرات حاشدة يطالب السلطات بتحرك جاد لوقف تلك الجرائم والمنكرات والفواحش. ولا يختلف المواطن البسيط من عامة الشعب عن المثقف والمتعلم وقادة الرأي من سياسيين ومنتخبين وعلماء وأطباء و محامين وشعراء ومثقفين، الجميع يتفرج على الجرائم والفواحش وأنواع الموبيقات دون أن يحتج عليها او يطالب السلطات بمحاربتها او بوضع تشريعات جديدة وعقوبات رادعة او يطالب الشرطة والأجهزة القضائية بالقيام بعملها دون تستر او تساهل بل تواطئ في بعض الأحيان مع المجرمين.
تنحمل هذه الوالدة وابنتها المسكينة بعض المسئولية كما يتقاسم معهم تلك المسئولية جميع ساكنة الأحياء الشعبية والكبات والكزرات، فهم يعلمون أنهم يعيشون في دولة لا تقوم شرطتها بتوفير الأمن، ومع ذلك يغيب الحس الأمني والأسلوب الحضري بل وحتى الواجب الشرعي لدى الفرد من حفظه لنفسه وماله وعرضه عن غالبية الموريتانيين منوساكنة الأحياء الشعبية ربما بسبب الجهل وقلة الوعي والفقر
والحقيقة أنه مالم نحارب تفشي ثقافة الكبات والكزرات و التهافت على القطع الأرضية( النيمراوات ) فلن ينعم كافة شعبنا بأمن ولا سكينة ولا تنمية وتحضر ورفاهية اقتصادية ، وطالما ظلت نسبة كبيرة من الشعب تؤمن بثقافة العيش في الكبات والكزرات وبناء منزل متهالك تنعدم فيه وسائل العيش الكريم ، او بناء امبار هنا وكوخ هناك فستظل تلك الفئة من الشعب توفر للجريمة البئة المناسبة لها وتمنح المجرمين فرصة ممارسة أعمالهم الاجرامية والتخفي بسهولة
ثقافة الكبات والكزرات وأسرة كاملة تسكن في امبار او عريش هي ثقافة كارثية لابد من محاربتها قبل كل شيئ لأنها تقتل في المواطن الطموح وتجعله غير منتج وتجعله يرضى بالذل والهوان ويتعايش مع الجريمة والمنكرات كما تعايش قبل ذلك مع الاوساخ والأمراض وانعدام الماء والكهرباء أو ندرتهما.
كيف لمجتمع أن يقبل لشاب في مقتبل العمر أن يتزوج ويذهب بزوجته ليعيشا في كبة او كزرة؟؟ لماذا لا نكون مثل دول العالم الآخر، يتعب الشاب ويجد ويجتهد ويعمل قبل أن يفكر في الزواج، فاذا تزوج كان قد جمع من المال ما يوفر لزوجته وأبنائه سكنا لائقا اما مستقلا في حي طبيعي او على الأقل شقة نظيفة في عمارة تتوفر على متطلبات العيش الكريم من ماء وكهرباء وأمن.
ثقافة الكبات والكزرات ومثلها التهافت على النمروات او القطع الأرضية المتناثرة هي ثقافة مدمرة للمجتمعات والدول ، تقتل الطموح في الشباب ، وهي حاضنة مناسبة للجريمة وأنواع المنكرات وهي مدمرة لاقتصاد الدولة لأنها خزان أو مصنع عملاق لانتاج مزيد من الفقراء والفاشلين والعاطلين عن العمل ومن يجرون الدولة كلها إلى الخلف ويكبحون نموها الاقتصادي، لا بد من محاربة هذه الثقافة والقضاء عليها ، وان نستبدلها بثقافة البحث عن العيش الكريم والسكن اللائق داخل أحياء منظمة او مجمعات سكنية تتوفر على كل الخدمات، تستطيع الشرطة تأمينها بسهولة وتستطيع الدولة توفير الماء والكهرباء لساكنتها.
مالم نقض على ثقافة الكبات والكزرات فان أقل ما يمليه الواجب الديني ( حفظ النفس والعرض والمال) والواجب الحضري والأخلاقي والحس الأمني أن ينتظم ساكنة تلك الكبات والكزرات في مجموعات من عشرين إلى أربعين اسرة ، تتعاقب على السهر وحماية نفسها من اللصوص والمجرمين، لا أن تلقي امرأة بنفسها وابنتها وأطفالها إلى التهلكة فيناموا جميعا في كوخ محاط بسياج معزولين عن غيرهم من الجيران وهم يعلمون أنهم يعيشون في عاصمة تنتشر فيها الجريمة والمخدرات وجرائم القتل والاغتصاب وكل أنوع الفساد.
وبديهي أن الحكومات الموريتانية المتعاقبة تتحمل المسئولية الكبرى عن هذه الجريمة وكل ما يحدث من جرائم ، لأنها الحكومات التي تعزف عن بناء مدن ومجمعات سكنية متكاملة ، مرتبة ومنظمة كماهو الحال هو في كل دول العالم وتستبدلها بسياسة كارثية هي توزيع القطع الأرضية وماينتج عنها من تمدد أفقي لآلاف المنازل وآلاف الشوارع لا تستطيع أقوى شرطة في العالم أن توفر الأمن لهذا الافق اللامتناهي من المنازل والشوارع والكبات والكزرات.
ثم تتحمل المسئولية أيضا بسبب غياب قوانين رادعة للمجرمين كالقصاص والاعدام لمن يرتكب جريمة القتل او الاغتصاب او الابتزاز او السطو المسلح ، وكالسجن خمسين عاما غير قابلة للعفو او التخفيف لمن ينخرط في الجريمة المنظمة مهما كانت بساطتها او في تجارة المخدرات، او كالسجن عشر سنوات او عشرين عاما لكل من يتحرك في الشارع وهو يحمل معه آلة قتل او ننفيذ جريمة او سيفا او سكينا أو أي سلاح غير مرخص . لو كانت لدينا مثل هءه العقوبات لاختفت الجريمة او اصبحت أمرا نادر الوقوع
العقوبات الحالية هزيلة تشجع الجريمة وتفقد الدولة هيبتها فيتشجع المجرم على مزيد من الإجرام لأن الشرطة ستعتقله وقد تطلق سراحه بعد اسبوع، وحتى لو أحالته إلى القضاء فالقاضي سيحكم عليه بالسجن بضعة أشهر او سنتين وهكذا الشرطة والقضاء مصانع في موريتانيا لتطوير المجرمين وتقوية مهاراتهم الإجرامية فقط.
هذا ياسر للاسف وأغلب الناس تسكت على هذا الإجرام .
يجب على الجميع أن يتسلح ويحمى نفسه وأهله لان الشرطة والحرس والدرك والجيش لا يقومون بمهامهم الأمنية ..
للاسف
تشكر إسلم علي هذا النوع من البرامج ممتاز جزاك الله خيرا
سلم جزاكم الله خيرا
لعنة الله عليھم الشرطة ماھ امدافع عن حد يالت الناس يتحد و اكوم الروسھم و تتكون منھم مجموعة تتنواب اعل الحراسة و يسلح و يدافع عن شرفھم ماھم لا ھ أتم إحان جواقةالشرطة الماھ المعدل واجبھ يناس كوم الروسكم الرئيس كاعد افبل و مستارح و محروس ؤ لا غاديل افش اصل ماھ طبق حديث الرسول صلى الله عليه وسلم(:كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته) حسبنا الله ونعم الوكيل على المجرمين اللھم إنا نجعلك في نحورھم و نعوذ بك من شرورھم.
اللهم أمين
حسبنا الله ونعم الوكيل إنا لله وإنا إليه راجعون الشرطة تقول هذا لمواطن في حالة بين الموت و الحياة
نسأل الله عن حد كامل يفترس في النساء و ألاطفال يعطيھ مرض فدبش إلماتاب الملان و أتراجع عن ذاك كامل الكان وحال فيھ.
الله أكبر الله أكبر الله أكبر حسبنا الله ونعم الوكيل لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
عليه افضل الصلاة والسلام
اللهم صل وسلم وبارك على محمد وآله وصحبه صلى الله عليه وسلم
حسبنا الله ونعم الوكيل
الاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم عليك بالمجرمين والمفسدين يارب العالمين
موريتانيا خسرت للأسف
حكومة ورئيس لا حياتة لمن تنادي
لاحوله ولاقوة الابالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم الله ينتقم منهم عاجلا أمين يارب العالمين
من اين لكم هذا ؟؟؟؟؟؟
اموال مجهولة المصدر تشكل خطر علي امن الدولة
الشعب الموريتاني يطالب الدولة بالتحقيق الفوري والشامل بسرعة من دون تاخير قصة لحجاب والقمار والسحر والهدايا والعطايا لا يصدقه عاقل
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم صل علي سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم اللهم إن هذا منكرا فأنكرناه موريتاني هذي كارد اطريك الا يعطيه خيره انشالل منتشر فيه الظلم والنفاق والمعاصي ابشكل ظريب هل يعقل أن هذ يحدث في الجمهورية الإسلامية الموريتانية اللهم تهلكنا بذنوبنا ولابذنوب غيرنا أين السلطات أين العلماء أين أصحاب البطون الباردة اللهم احفظ بلادنا وسائر بلادي المسلمين بجاه سيدي الوجود صلي الله عليه وسلم
الله اكبر 💔
من اين لكم هذا ؟؟؟؟؟
أين النخبة ؟؟؟؟؟؟؟
لاطباء المحامون القضاة الاساتذة الجامعيين المهندسون رجال الفكر والسياسة الصحافة الحقيقة لا للمدونين الغوقايين والجهلة
هي ماه دولة
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
أيو ذ سببه المخدرات...وانتومه مااااانكم مخليين حد الا يسميهم...
وظلام الشوارع والازقة..
هي كالت جاوهم 5 صباحا. ونواكشوط حاااااامية. وفترت الصيف. 5 الكااااايلة..
الشرطي ماه محترم
الشرطة شمن المجرمين
الناس تتخمم إلا فلمشد
من اين لكم هذا ؟؟؟؟؟
علي الدولة تحقيق في اموال رجال الأعمال ولاسرة لتي ترمي لاموال في المنسبات بدون وازع اخلاقي وتحصيل الضاريب ولايتاوات علي برص السيارات الفاخرة والمتوقفة في تفرغ زينة وتحاويط وبلوكات نمروات مملوكة لاسرة بغير وجه حق
😢 واجعه والله
من اين لكم هذا ؟؟؟؟
علي رجال الأعمال بناء المدارس والمعاهد والجامعات والاطباب التخصصية الجامعية والمصانع ولا هتمام با التكوين المهني خفض اسعار الغذاء والدواء والمحروقات االتصنيع االتصنيع بدل التوريد والتزويج والمهارجانات التافهة
انت تعرف ان الدولة ماهي خالگة
لا حول ولا قوة إلا بالله
هذقاصدتوالدواله.هي.الي.معادلاهذ
أنت عت لا متفن فالبث شتغل نشر الصدقة رياء
مسموع
ذيك.أسكني. بعدزين😂😂😂😂😂😂😂
خروجو !
كبير مدوني الخارج يفقد الثقة والمصداقية ويظهر علي حقيقته لا جي في USA يعترف بانه يملك الكثير من الاموال والذهب لا سود يدعم اموال مجهولة المصدر تشكل خطر علي لامن العالمي علي CIA وFBI ممكن يحدث مثلا بنكيلي
الحبس والطرد الفوري من USA ممكن يحدث بسرعة
حسبنا الله ونعم الوكيل