اللهم اغفر له وارحمه واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ولوالديه وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات آمين آمين
وأحيانا يكون الدافع دنيا مالا او أمراة او خوفا يريد النجاة كحديث الذي قرب ذبابا . ناصح أمين إن شاء الله ولا تخلو الأرض من قائم لله بحجة والحمد لله والصلاة والسلام على الرسول الأمين
الدليل قوله تعالى: {ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم} هذه الآية نزلت في المشركين وتعم كل من يسب الله ظاهرا يستهزء يسب الله أو دينه .
نفس السجود لغير الله كفر دون السؤال عن اي عقيدة باطنة اما الدافع للكفر فبحسبه في بعض الاحيان يكون الدافع ايضا كفرا مستقلا كحرب اليهود للمسلمين هنا الدافع كفر والسجود لغير الله نفسه كفر
لأن هذه الآية في قراءة ابن كثير وهي سبعية متواترة {عدُوًّا} أي حال سبه لله هو عدو ولا نسأل عن عقيدة قلبه الباطنة هل هو منافق نفاق اعتقادي اولا لا نسأل سبه ظاهرا عداوة وكفر بالله
المسلم السني الذي يرجع إلى عقيدة السلف ويقرأ التفسير السني يجد أن السلف يكفرون بنفس العمل الصادر ظاهرا ولا يشترطون أن يعرف منه ما في قلبه اذا كان كفره ظاهرا كسب الدين او الاستهزاء بالآيات والرسول عليه الصلاة والسلام أو من يدوس المصحف والدليل
يؤلبون قريشا على المسلمين وحربهم قالت قريش لا نصدقكم في موالاتكم حتى تسجدوا للأصنام فسجد أحبار اليهود للأصنام مع أنهم يعتقدون كفر قريش وعبادتها الأصنام
لما تراجعون تفسير قوله تعالى: {يؤمنون بالجبت والطاغوت} في تفسير ابن أبي حاتم والطبري ستجدون أن احبار اليهود على راسهم كعب بن اشرف وحيي بن اخطب لما ذهبوا إلى قريش
وذلك أن بشرا المريسي لما تكلم عن كفر الساجد للشمس قال هو كفر لكن كيف أكفره يا ترى؟ قال المريسي الملعون أن الساجد للصنم ليس كافرا بنفس سجوده الذي هو عمل ظاهر لكنه علامة على كفره في الباطن
حصر الكفر في الإعتقاد أو إرجاع الكفر في الظاهر إلى عقيدة الباطن هذه عقيدة بشر المريسي والجهم اللذان أجمعت الأمة على تكفيرهما وليس محصورا في الاعتقاد وهل ترى خبيئة الفؤاد
السؤال لأتباع الألباني الذي يكفر على طريقة الجهم اليس احبار اليهود كفروا ظاهرا بنفس سجودهم مع اعتقادهم حرمة السجود للاصنام لكن علينا ان نفرق بين الدافع للكفر ونفس الكفر
وهذه ليست طريقة السلف الصالح في التكفير كمالك والشافعي وأحمد بل يقولون أجمعهم بل يقولون كفر الساجد للشمس بنفس سجوده وليس علامة على الكفر وسأطيكم درة من القرءان الكريم
وللأسف لو كان عند هذا الشاب شيء يسير من العلم المؤصل أثريا لبين أن من الغباء أن يحدثك إنسان عن ردة واقعة في الظاهر سب او استهزاء او سجود لقبر او الطلب منه ثم ترجع مناقشك لأفعال المنافقين بل هذا يؤكد أن الألباني يرجع المكفرات العملية للكفر الإعتقادي وهذا ضلال وكفر
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ولوالديه وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات آمين آمين
رحم الله تعالى فضيلة الشيخ العلامة الالباني 🤲
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ولوالديه وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات آمين آمين
بارك الله فيك أخي
وأحيانا يكون الدافع دنيا مالا او أمراة او خوفا يريد النجاة كحديث الذي قرب ذبابا .
ناصح أمين إن شاء الله ولا تخلو الأرض من قائم لله بحجة والحمد لله والصلاة والسلام على الرسول الأمين
رحمه الله رحمة واسعة
آلله المستعان
الدليل قوله تعالى: {ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم}
هذه الآية نزلت في المشركين وتعم كل من يسب الله ظاهرا يستهزء يسب الله أو دينه .
نفس السجود لغير الله كفر دون السؤال عن اي عقيدة باطنة اما الدافع للكفر فبحسبه في بعض الاحيان يكون الدافع ايضا كفرا مستقلا كحرب اليهود للمسلمين هنا الدافع كفر والسجود لغير الله نفسه كفر
لأن هذه الآية في قراءة ابن كثير وهي سبعية متواترة {عدُوًّا} أي حال سبه لله هو عدو ولا نسأل عن عقيدة قلبه الباطنة هل هو منافق نفاق اعتقادي اولا لا نسأل سبه ظاهرا عداوة وكفر بالله
المسلم السني الذي يرجع إلى عقيدة السلف ويقرأ التفسير السني يجد أن السلف يكفرون بنفس العمل الصادر ظاهرا ولا يشترطون أن يعرف منه ما في قلبه اذا كان كفره ظاهرا كسب الدين او الاستهزاء بالآيات والرسول عليه الصلاة والسلام أو من يدوس المصحف والدليل
يؤلبون قريشا على المسلمين وحربهم قالت قريش لا نصدقكم في موالاتكم حتى تسجدوا للأصنام فسجد أحبار اليهود للأصنام مع أنهم يعتقدون كفر قريش وعبادتها الأصنام
لما تراجعون تفسير قوله تعالى: {يؤمنون بالجبت والطاغوت} في تفسير ابن أبي حاتم والطبري ستجدون أن احبار اليهود على راسهم كعب بن اشرف وحيي بن اخطب لما ذهبوا إلى قريش
وذلك أن بشرا المريسي لما تكلم عن كفر الساجد للشمس قال هو كفر لكن كيف أكفره يا ترى؟
قال المريسي الملعون أن الساجد للصنم ليس كافرا بنفس سجوده الذي هو عمل ظاهر لكنه علامة على كفره في الباطن
حصر الكفر في الإعتقاد أو إرجاع الكفر في الظاهر إلى عقيدة الباطن هذه عقيدة بشر المريسي والجهم اللذان أجمعت الأمة على تكفيرهما
وليس محصورا في الاعتقاد
وهل ترى خبيئة الفؤاد
السؤال لأتباع الألباني الذي يكفر على طريقة الجهم اليس احبار اليهود كفروا ظاهرا بنفس سجودهم مع اعتقادهم حرمة السجود للاصنام لكن علينا ان نفرق بين الدافع للكفر ونفس الكفر
اسكت اسكت بارك الله فيك
وهذه ليست طريقة السلف الصالح في التكفير كمالك والشافعي وأحمد بل يقولون أجمعهم بل يقولون كفر الساجد للشمس بنفس سجوده وليس علامة على الكفر وسأطيكم درة من القرءان الكريم
وللأسف لو كان عند هذا الشاب شيء يسير من العلم المؤصل أثريا لبين أن من الغباء أن يحدثك إنسان عن ردة واقعة في الظاهر سب او استهزاء او سجود لقبر او الطلب منه ثم ترجع مناقشك لأفعال المنافقين بل هذا يؤكد أن الألباني يرجع المكفرات العملية للكفر الإعتقادي وهذا ضلال وكفر
اسلوب الاستجواب غير صحيح. يكفي ان يجيب على السؤال
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه الفردوس الأعلى من الجنة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني ولوالديه وللمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات آمين آمين