منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
والله انك تشرح صدورنافرح بل الامس اجتهدو ثابتة على الحق شيخ السلام وعلامه الي لهم فضل عا المسلمين واليوم دورك يا اخوت التوحيد لا تخذلون اخوانكم لله دركم ياغرباء
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
@@Alhaneef1444 لا كيف الموحدين اهل ضلال؟ هم لا يقتربون الا من من لا حكم بما انزل الله ومن اهل الشرك والديمقراطية وغيرهم ممن يهدمون الدين، ويحمون كل من سواهم، يكفي ان الغرب تكاثر عليهم، هل جاء الغرب ليخلص المسلمين منهم مثلا؟؟؟؟؟
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. تعقيب بسيط. قولك أن المرجئة قالوا يكفي التصديق ولو فعل ما فعل وارتكب الكفر والشرك فيبقى مسلما... وهذا قول غير دقيق. إذ المرجئة يكفرون في الغالب الأعم بما يكفر به أهل السنة والجماعة، لكنهم يفارقونهم في التعليل. أي هم يكفرون سب الله، لكنهم عند التعليل يقولون : ما سب الله إلا لاعتقاده الكفر. أما أهل السنة فيقولون : السب كفر مجرد سواء اعتقد الكفر أو لم يعتقده. ويعللون ذلك بأن انخرام الظاهر لازم لانخرام الباطن....دون أن يشترطوا استحلال السب أو اعتقاد الكفر. هذا بالنسبة للمرجئة قديما، أما من يوصفون في هذا الزمان بأنهم مرجئة فهم شر من الجهمية والمرجئة الأوئل...لأنهم لا يكفرون إلا بأن يصرح مرتكب الكفر بلسانه أنه أراد الكفر أو استحله !!!! وللطرفة، فمن يسمون بمرجئة الفقهاء كانوا قديما هم غلاة التكفير حسب تصنيفات هذا الزمان، لأن عدد المكفرات عندهم لا تعد ولا تحصى، فيقولون : من قال مصحيف أو مسيجد (تصغيرا) فهو كافر، ومن صلى بغير وضوء فهو كافر، ومن أهدى بيضة لكافر في نيروز فهو كافر...الخ أما الخوارج، فلم يضيفوا للإيمان ما ليس منه، إنما جعلوه شيئا واحدا يزول كله بزوال بعضه، بخلاف أهل السنة جعلوه مراتبا وشعبا لا يزلم من زوال بعضه زوال كله، حتى يبقى منه كمقدار ذرة . وهم منقرضون في زماننا هذا ولا يكاد يقول بقولهم أحد... إنما يوجد بعض الغلاة، وقد تسربلوا في بعض البقاع لباس المجاهدين لكن تم طردهم وقتل من قاتل منهم... وقد انضموا في مجملهم إلى صفوف الدولة الإسلامية لظنهم أنها توافقهم، لكن لما تبين لهم أنها على غير معتقدهم، وتبين للدولة أنهم غلاة استتابتهم، فمنهم من تاب ومنهم طرد، وقد اجتمعوا في بعض الأراضي الشامية، والدولة إلى اليوم تقاتلهم وترد عاديتهم على المسلمين، فإن تركوا المسلمين وقاتلوا الكافرين تركتهم، وإن تعرضوا للمسلمين قاتليهم، وقد بينت الدولة ذلك في قال نشرته في صحيفة النبأ بعنوان : ألا لا تراء اى ناراهما... ذكرت فيه عقيدتها في المسلمين في بلاد المسلمين، وذكرت ما نسبه أولئك الغلاة لها وذكرت أنها تقاتلهم ردا لعاديتهم على المسلمين... أما بالنسبة لتكفير الدولة لبعض الأحزاب والجماعات والفصائل، فلم تكفرهم بما يكفر به الخوارج والغلاة، إنما كفرتهم بما يكفر به أهل السنة والجماعة مرتكب الكفر... قد يخالفهم مخالف في تنزل الكفر على بعض الطوائف والأعيان، لكن لا يخالفهم أحد في أصل الحكم والمناط، وهي مكفرات مجمع عليها... فعلى التسليم الجدلي أنهم قد يكونون أخطأوا في حكمهم على بعض من كفروهم، فلا يكونون بذلك غلاة ولا خوارجا إنما أقصى ما يقال عنهم أنه أخطأوا في تلك المسألة... (ذكرت هذا الأمر لأني ظهر لي أنك قد تكون قصدتهم، ولأني قرأت ف بعض التعليقات من ظن أنك تقصدهم).... أما بالنسبة للنطق بالشهادتين... فنعم لا يكون المرىء مسلما إلا بالنطق بالشهادتين... لكن هذا بالنسبة للإسلام الحكمي لا الإسلام الحقيقي... لكونه قد يكون ممن أسلم وجهل أن النطق بالشهادتين واجب عليه. ولأننا في الغالب نحكم بما ظهر لنا من عمل الناس، فإذا رأينا الإنسان يصلي إلى قبلتنا ويأكل ذبيحتنا شهدنا له بالإسلام وإن ولم نسمعه نطق بالشهادتين لكون هذا متعذر. بخلاف ما لو أسلم رجل لكنه رفض النطق بهما بعد البيان، فهذا كافر ظاهرا وباطنا (إن خلا من علة تمنعه من النطق)...لكونه لم يأت بالإنقياد لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، ظاهرا وباطنا. هذا باختصار على ما علق بذهني وودت التعليق عليه. وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه.
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
الايمان هو اعتراف باللسان واعتقاد واذعان في القلب بلا اله الا الله محمد رسول والايمان بما جاء عن الله والرسول . اما ان شخص آمن ولكن قصر في الاعمال فيوجد توبة وان مات ولم يتب قد يعفو الله عنه وان لم يعفو عنه عذبه في النار فترة ولكن يخرج منها ويدخل الجنة .
أخي لي كم شهر شاك بالكفر حتى صرت اتمنى الموت وتركت الصلاة وساءت حالتي النفسية والجسدية واصبحت اشك بكل الناس حتى اهلي ممكن اعرف الكفر وهل الاستحلال يعتبر كفراً وهل نواقض الاسلام العشرة لابن عبدالوهاب صحيحة وهل علماء السلفية صحيح
@@OooooOoOIiiiiiا حبيب القلب الايمان والاسلام هو راس مال المسلم ان خسره خسر كل شيء . يكفي اعتقاد ان لا اله الا الله وحده الخالق الموجود ليس له ابتداء ولا يشبه المخلوقات ولا يتصور في البال. كما قال الله : ليس كمثله شيء. واعتقاد ان النبي عليه الصلاة والسلام هو النبي المرسل من الله جاء بالاسلام
لا يوجد خوارج في هاذا الزمن كفى وانتهى هل المجاهدين في سبيل الله ومن حكمو بما انزل الله وعادو من يعادي الله تسميهم خوارج ما شفنا منهم الا انهم فعلو مادفعله الرسول صلىى الله عليه وسلم وكل فئة يوجد بها اخطاء بسيطة لاكن لا تتتهمهم بإنهم خوارج يا شيخ اتق الله منهجهم واضح ولا يوجد عليه غبار
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منقول ردع غلاة الدجالين منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه ....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
@@محمدالجبوري-ل7ر داعس ؟ اريد دليل قاطع مو جاي يسولف على كيفه و يدس سم بلعسل و يريدنا نصدقه ..كال اكو ناس بهي الزمان .يعني هو داري منو بس الاسم ما ينطيه ...خبث والله و اني اكوله العب غيرها ...ووالله ماكو ارجل من داااااااااااااااااااااااااعس
@@محمدالجبوري-ل7ر من عمل باصل من اصل الخوارج فهوا منهم. كل التكفير بل الذنوب. دون ان يستحلها والخروج على خليفة المسلمين الذي تمثل به صفات الشرعية. وبغض عثمان وعلي. رضي الله عنهم. وقتل اهل الاسلام. وهم طبعا يكفرون كل من يكفر والمسلمين عامة او شك في كفرهم. وهناك جماعة اسمها جماعة المسلمين. ابحث عنها هنا تجدها. وكان. هناك جماعة في غرب افريقيا. ولكن تم قت،،الها حتى فني قادتها وتاب ورجع منهم عدد الى الجماعة. والذين قاتلوهم. من ذكرتهم انتا هذا والله. اعلى واعلم..
ان كان عندك الايمان ينقص و تعتقد بضعف الايمان اليس ظلال و ان كان شارب الخمر عندك مبتلى فلما يجلد ووزره رجس واثم من عمل الشيطان ولما نهى الله عنه - النقص في الدين عمل النساء محيض و الرجال مقصر و الجنه 8 ابواب لا يدخلها الا مؤمن. ومنازل يغبط بعضهم بعضا فلا يستوي القاعد و المجاهد مثلا كلاهما مؤمنان و يغبط الانبياء و الشهداء اناس اعلى منهم درجة هل الانبياء إيمانهم ضعيف او ناقص لا حول ولا قوه الا بالله افقهو قليلا
@محمد سلطان:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان حبيبتان ألى الرحمن خفيفتان على السان ثقيلتان في الميزان سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
بسم الله ماشاء الله تبارك الله ربنا يزيدك نور على نور ومحبت الرسول
اقسم بالله وجهك بيفتح النفس وفيه نور 🤍🤍🤍
شرح نافع جداً🌹
بارك الله بيك واسأل الله يثبتنا وإياك على السنة بفهم سلف هذه الأمة
محبك وأخوك في الله من سوريا
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
اسال الله العظيم رب العرش العظيم أن يكتب اجرك وان يرزقك الله الجنه وان يثبتنا على دين الحق بارك الله فيك ياشيخ
بارك الله فيك شيخنا الكريم. كلام واضح بارك الله فيك
جزاك الله خيرا وفرج الله علمائنا من السجون ظا لمين
أسأل الله أن يبارك فيك عندك طريقة ألقاء ولا أروع
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
بارك الله بيك ياشيخ والله انت ذهب وكلامك شفاء لصدور
قال الرسول صلي الله عليه و سلم
الايمان ما وقر في القلب وصدقه العمل
والله انك تشرح صدورنافرح
بل الامس اجتهدو ثابتة على الحق شيخ السلام وعلامه الي لهم فضل عا المسلمين واليوم دورك يا اخوت التوحيد لا تخذلون اخوانكم لله دركم ياغرباء
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
فناطسه
من معان صحيح
جزاك الله خيراً 🖤🤍
الله يكتب اجرك والله اصبح قليل من يصطع في الحق حتئ اصبح الحق مشواه من قبل من يفتي لجال مصالح لا اجل ان يظهر الحق ..#غرباء
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
اللهم انصر اخواننا الموحدين
الله يسعدك ياشيخ والله كلامك يشفي الصدور
ربي يثبتك ويثبتنا
احلى ابو جهاد واحلى مين خطب بالناس احبك في الله وربي 🤍
هي الخطبة يمكن شفتها الف مرة هههههههههههههههههههههههه😅😂
بارك الله فيك شيخنا الحبيب اني من العراق يشهد الله اني احبك في الله
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
اللهم فك أسر جميع المسلمين والمسلمات
اللهم آمين
👍👍👍👍👍💟✋️✋️✋️✋️✋️
إبداع يفوق الوصف وتميز بلا حدود
قال ﷺ: "من قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله رَدغة الخَبال حتى يخرج مما قال" صحيح سنن أبي داود 3597 ردغة الخبال: أي عصارة أه
وقولنا.فل الأيمان وسط بين الخوارج الغالين وأهل الإرجاء المفرطين
الله يبارك فيك يا شيخ على هذا الشرح البسيط والنافع جدا.
بارك الله فيك شيخنا ابو جهاد حفظك الله ورعاك ونفع بك المسلمين
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
بدنا خطبي عن الولاء والبراء
من اول فيديو عل تيك توك حبيتك الله يوفقك ❤
اخوك من العراق❤
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته🍃
من المقصود بالخوارج الذين هم في زماننا يكفرون ويقتلون الكل ويقولون نحن مؤمنون فقط !؟؟
نعم من المقصود؟
بارك الله فيك وكثر الله من امثالك
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
مشالله عليك ياشيخ كلامك بطيب الجرح
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
بارك الله فيك يا شيخ ابو جهاد وراك
الله يجزيك الخير أخي .. نسأل الله أن يثبّتك على طريق الحق السليم من الشوائب
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
جزاك الله خير ياشيخ
حفضك الله ياشيخ أبو جهاد
🛑 *كَـيْــفَ تَـعَــلُّـم أَنَّ اٌلِـدّوِلِـةُ اٌلِـإسُلِـاٌمِـيٌـةُ عَـلَى مِـنْــهَـاج الـنُّــبُـوَّة؟!*
❶ *قَـالُـوا عَنِ الـنَّـبِيّ مُـحَـمَّـد (ﷺ) "سـاحـر" يَـسْــحَـر الـعــقـول، وَيَـقُــولُـون الْـيَــوْم عَنِ اٌلِـدّوِلِـةُ اٌلِـإسُلِـاٌمِـيٌـةُ "تـغــسـل الأدمـغــة"*
*قـال تَـعَــالَى :﴿قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَٰذَا لَسَاحِرٌ مُبِينٌ ﴾*
❷ *قَـالُـوا عَنِ الـنَّـبِيّ مُـحَـمَّـد (ﷺ) أَنَّـهُ "مـســحـور" أي أَنَّ أَقْـوَالـه وَأَفْـعَــالـه خَـارِجَـة عَنْ إِرَادَتـه وَهُـنَــاكَ مَنْ يُـتِــحـكُـمْ بـه، ويـقــولـون عَنِ اٌلِـدّوِلِـةُ اٌلِـإسُلِـاٌمِـيٌـةُ "دّوِلِـةُ مُــخَــابَــرَاتِــيَّــةً تَـتَــحَـكَّـم بِـهَــا أَيَـاد خـفــيـة"*
*قَـال تَـعَــالَى :﴿وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلًا مَسْحُورًا ﴾*
❸ *قـالـوا عَنِ الْـحُــجَـج الَّـتِي كَـانَ الـنَّـبِيّ مُـحَـمَّـد (ﷺ) يُـبَــرْهِـن بِـهَــا صِـدْق دَعْـوَتـه "سـحــر مـســتـمـر"، ويـقــولـون عَنِ اٌلِـإصٍـدّاٌرُاٌتْ الَّـتِي تَـبُــثّـهَـا اٌلِـدّوِلِـةُ اٌلِـإسُلِـاٌمِـيٌـةُ الْـيَــوْم لِـتِــبْـيَـانِ دَعْـوَتـهَــا وَمِـنْــهَـجـهَـا إِنْـتَــاج هـولـيــودي تَـسْــحَـر بِـهِ الْـعُــقُـول وَتُـغَــرِّر بِـهِ الـشــبـاب*
*قـال تَـعَــالَى :﴿وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ ﴾*
❹ *قَـالُـوا عَنِ الـنَّـبِيّ مُـحَـمَّـد (ﷺ) "كـذاب"، وَيَـقُــولُـون عَنِ اٌلِـدّوِلِـةُ اٌلِـإسُلِـاٌمِـيٌـةُ "تـكــذب وتـطــعـن"*
*قـال تَـعَــالَى :﴿وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَٰذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ ﴾*
❺ *قَـالُـوا عَنِ الـنَّـبِيّ مُـحَـمَّـد (ﷺ) أَنَّـهُ "مـجــنـون"، وَيَـقُــولُـون عَنِ اٌلِـدّوِلِـةُ اٌلِـإسُلِـاٌمِـيٌـةُ "سـفــهـاء أحـلام"*
*قـال تَـعَــالَى :﴿وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ ﴾*
❻ *وَكَـانَ مِنَ الْأَسَـالِـيــب الَّـتِي اِسْـتَــخْـدَمـهَــا الْــمُــشْــرِكُــونَ أَيْـضًــا ضــــد الـنَّـبِيّ مُـحَـمَّـد (ﷺ) هُـوَ أُسْـلــوب "الـتــشـويـش" بِـإِحْـدَاث ضَـجَّــة عِـنْــدَمَـا يَـقْــرَأ الـقــرآن حـتى لَا يَـسْــمَـع أحَـد الْـقُــرْآن فَـيَــفْـهَـم مُـرَاد الـلَّـه، وَاُنْـظُــرُوا إِلَى مَـا يُـحْــدِث الْـيَــوْم مِنْ تَـجْــيِـيـش قِـنْــوَات إعْـلَاَم الْـعَــالَم لِـلــتَّـشْــوِيـش عَلَى دَعْـوَة اٌلِـدّوِلِـةُ اٌلِـإسُلِـاٌمِـيٌـةُ وَالـتَّــشْـوِيـه وَالـطَّــعْـن بـهــا، بـل وَحَـتَّى عِـنْــدَمَـا تَـبُــثّ اٌلِـدّوِلِـةُ اٌلِـإسُلِـاٌمِـيٌـةُ إصٍـدّاٌرُاٌ جَـدِيـدًا تَـبَــيَّـن فِـيـهُ حَـقِــيـقَــة فِـعْــلـهَــا وَمِـنْــهَـجــهَـا تَـرَى الْــمُــشْــرِكُــونَ وَمَنْ تَـبِــعـهُـمْ يَـبْــذُلُـون كُـلُّ جَـهْــدهـمْ لِـمَــنَـع وُصُـولـهَــا إِلَى الـنَّــاس بِـحَــذْفِـهَــا وَحَـذَف الْـحِــسَـابَـات الَّـتِي تـنــشـرهـا، وَتَـخْــرُج الـدُّعَـاة عَـلَى أَبْـوَاب جَـهَــنَّـم لِـتُــفْـتِي بـعــدم جَـوَاز مُـشَــاهَـدَة إصٍـدّاٌرُاٌتْ اٌلِـدّوِلِـةُ اٌلِـإسُلِـاٌمِـيٌـةُ بِـحُــجَّـة عَـدَم الْـوُقُـوع فِي الـفــتـنــة*
*قَـال تَـعَــالَى :﴿وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَٰذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ ﴾*
❼ *وقـد طَـلَــب الْــمُــشْــرِكُــونَ مِنَ الـنَّــبِيّ مُـحَـمَّـد (ﷺ) أَنَّ يَـسِــيـر لِـهُـمْ جِـبَــال مَـكَّــةٍ وَأَنْ يُـسَــوِّيـهَــا مَعَ الْأَرَض لِـيَــزْرَعُـوهَـا وَذَلِـكَ لـلــمـعــاجـزة والـعــنـاد، ويـقــولـون لِلِـدّوِلِـةُ اٌلِـإسُلِـاٌمِـيٌـةُ الْـيَــوْم "افـتــحـوا لَـنَــا بَـيْــت الْـمَــقْـدِس وَاِفْـتَــحُـوا دِمَـشْــق وَبَـغْــدَاد حَـتَّى نُـصَــدِّق أَنَّـكُـمْ عَـلَى حـق" وَاٌلِـدّوِلِـةُ اٌلِـإسُلِـاٌمِـيٌـةُ مُـحَــاطَـة بـمــئـات الْآلَاَف مِنَ الْـعُــمَـلَاَء وَالْـجُــيـوش وَاِسْـتَــجْـلَـبُــوا حِـلْـفًـا مِنْ 83 دّوِلِـةُ وَهِي لَازَالَـتْ فَـتِــيَّـة...*
*وإن تَـمَــكَّـنَـت اٌلِـدّوِلِـةُ اٌلِـإسُلِـاٌمِـيٌـةُ وَفَـعَــلَـت لِـقَــالُـوا "اسـتــلام وتـســلـيـم".*
*قـال تَـعَــالَى :﴿وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَىٰ وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلًا مَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ ﴾*
المشكلة انهم لا زالوا مكابرين ويقولون هم مسلمين والموحدين اهل ضلال
وانتم تسمونهم مسلمين !!! هذا ايصا ضلال
@@Alhaneef1444 لا كيف الموحدين اهل ضلال؟ هم لا يقتربون الا من من لا حكم بما انزل الله ومن اهل الشرك والديمقراطية وغيرهم ممن يهدمون الدين، ويحمون كل من سواهم، يكفي ان الغرب تكاثر عليهم، هل جاء الغرب ليخلص المسلمين منهم مثلا؟؟؟؟؟
@@d___x1024 طيب بكيفك خلص
محاضرة جميلة جزاك الله خيرا
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
@@ابنالخلافة-ث7ق سؤال هل يعني الخوارج والمرجئة لايفرقو عن بعض ام المرجئة تكفريين اكثر من الخوارج
والله اني بحبك يا شيخ .. فتح الله عليك
بارك الله فيك وسددك على الحق
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
ليت علماء الامة صريحين مثلك
الله يفتح عليك ياشيخ الحمدلله نفس المنهج
وعنا كتير مشوشين كالمرجئة بقولو عنا خوارج
طب ليش هيك الوقت قليل يشيخنا
انا بتمنا انو الوقت يكون اطول من هيك وتفصيل اكثر
الله يبارك فيك يشيخ
بارك الله فيك شيخ تحياتي من العراق
من العراق اني أيضا انت من اي محافظة
بارك الله فيك وجزاكم الله خيرا يا شيخ
@محمد سلطان:أن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
الله يفتح عليك شيخنا
الله أكبر غزة اليمن العزاة الله أكبر غزة ❤❤❤ الجزائر غزة الجزائر ❤❤❤
الله يكتب أجرك
بارك الله فيك
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تعقيب بسيط.
قولك أن المرجئة قالوا يكفي التصديق ولو فعل ما فعل وارتكب الكفر والشرك فيبقى مسلما...
وهذا قول غير دقيق.
إذ المرجئة يكفرون في الغالب الأعم بما يكفر به أهل السنة والجماعة، لكنهم يفارقونهم في التعليل.
أي هم يكفرون سب الله، لكنهم عند التعليل يقولون : ما سب الله إلا لاعتقاده الكفر.
أما أهل السنة فيقولون : السب كفر مجرد سواء اعتقد الكفر أو لم يعتقده.
ويعللون ذلك بأن انخرام الظاهر لازم لانخرام الباطن....دون أن يشترطوا استحلال السب أو اعتقاد الكفر.
هذا بالنسبة للمرجئة قديما، أما من يوصفون في هذا الزمان بأنهم مرجئة فهم شر من الجهمية والمرجئة الأوئل...لأنهم لا يكفرون إلا بأن يصرح مرتكب الكفر بلسانه أنه أراد الكفر أو استحله !!!!
وللطرفة، فمن يسمون بمرجئة الفقهاء كانوا قديما هم غلاة التكفير حسب تصنيفات هذا الزمان، لأن عدد المكفرات عندهم لا تعد ولا تحصى، فيقولون : من قال مصحيف أو مسيجد (تصغيرا) فهو كافر، ومن صلى بغير وضوء فهو كافر، ومن أهدى بيضة لكافر في نيروز فهو كافر...الخ
أما الخوارج، فلم يضيفوا للإيمان ما ليس منه، إنما جعلوه شيئا واحدا يزول كله بزوال بعضه، بخلاف أهل السنة جعلوه مراتبا وشعبا لا يزلم من زوال بعضه زوال كله، حتى يبقى منه كمقدار ذرة .
وهم منقرضون في زماننا هذا ولا يكاد يقول بقولهم أحد...
إنما يوجد بعض الغلاة، وقد تسربلوا في بعض البقاع لباس المجاهدين لكن تم طردهم وقتل من قاتل منهم...
وقد انضموا في مجملهم إلى صفوف الدولة الإسلامية لظنهم أنها توافقهم، لكن لما تبين لهم أنها على غير معتقدهم، وتبين للدولة أنهم غلاة استتابتهم، فمنهم من تاب ومنهم طرد، وقد اجتمعوا في بعض الأراضي الشامية، والدولة إلى اليوم تقاتلهم وترد عاديتهم على المسلمين، فإن تركوا المسلمين وقاتلوا الكافرين تركتهم، وإن تعرضوا للمسلمين قاتليهم، وقد بينت الدولة ذلك في قال نشرته في صحيفة النبأ بعنوان : ألا لا تراء اى ناراهما...
ذكرت فيه عقيدتها في المسلمين في بلاد المسلمين، وذكرت ما نسبه أولئك الغلاة لها وذكرت أنها تقاتلهم ردا لعاديتهم على المسلمين...
أما بالنسبة لتكفير الدولة لبعض الأحزاب والجماعات والفصائل، فلم تكفرهم بما يكفر به الخوارج والغلاة، إنما كفرتهم بما يكفر به أهل السنة والجماعة مرتكب الكفر...
قد يخالفهم مخالف في تنزل الكفر على بعض الطوائف والأعيان، لكن لا يخالفهم أحد في أصل الحكم والمناط، وهي مكفرات مجمع عليها...
فعلى التسليم الجدلي أنهم قد يكونون أخطأوا في حكمهم على بعض من كفروهم، فلا يكونون بذلك غلاة ولا خوارجا إنما أقصى ما يقال عنهم أنه أخطأوا في تلك المسألة...
(ذكرت هذا الأمر لأني ظهر لي أنك قد تكون قصدتهم، ولأني قرأت ف بعض التعليقات من ظن أنك تقصدهم)....
أما بالنسبة للنطق بالشهادتين...
فنعم لا يكون المرىء مسلما إلا بالنطق بالشهادتين...
لكن هذا بالنسبة للإسلام الحكمي لا الإسلام الحقيقي...
لكونه قد يكون ممن أسلم وجهل أن النطق بالشهادتين واجب عليه.
ولأننا في الغالب نحكم بما ظهر لنا من عمل الناس، فإذا رأينا الإنسان يصلي إلى قبلتنا ويأكل ذبيحتنا شهدنا له بالإسلام وإن ولم نسمعه نطق بالشهادتين لكون هذا متعذر.
بخلاف ما لو أسلم رجل لكنه رفض النطق بهما بعد البيان، فهذا كافر ظاهرا وباطنا (إن خلا من علة تمنعه من النطق)...لكونه لم يأت بالإنقياد لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم، ظاهرا وباطنا.
هذا باختصار على ما علق بذهني وودت التعليق عليه.
وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه.
أفضل ما رأته عيناي
واللهي كلامك صحيح حفظك الله ورعاك
الله يكتب اجرك
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
بدي اتواصل معك درورب انا بساعدك بنشر قناتك ياشيخ ومقاطعك بدي اتواصل معك
9:00 الايمان يتجزئ ويزيد وينقص ويذهب بعض ويبقى بعض انت غير متصور للمسألة جيدا اقرأ كتاب الايمان لابي عبيد القاسم بن سلام
جزاك الله خيرا
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
جزاك الله خيراً
وين دروس الشيخ في اله منصه غير اليوتيوب
الله يبارك عليك ويحفظك
والله أحبك في الله يا ابو الجهاد
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده
الطيور على أشكالها تقع سبحان الله ٖ هناك مثل يقول قل لي من هم أتباعك أقول لك من تكون .
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
بارك الله فيك ونفع بك
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
من اين الشيخ حفظه الله وبارك الله فيه
أين يتواجد الشيخ ؟
وعند من درس ؟
وهل لديه كتب؟
اتمنى من الشيخ ان يجاوب على هذه الاسئلة
@@fawzydaher3170
وايضا انا
@@fawzydaher3170 مالذي يفيدك ذلك العبرة بما يقول حق او باطل لان الرجال يعرفون بالحق ولا يعرف الحق بالرجال
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته . يا اخي اريد اراسلك اذا امكن وجزاك الله خير
شيخنا الحبيب حياك الله.
حبذا لو تعطينا فكرة عن المداخلة
السلام عليكم يا شيخ ابو جهاد سؤال هل الشرطة المدنية والعسكرية مسلمون ولا كفار وهل يحكمون بشرع الله تبارك وتعالى
شو الفرق بين الإيمان والإسلام
الايمان هو اعتراف باللسان واعتقاد واذعان في القلب بلا اله الا الله محمد رسول والايمان بما جاء عن الله والرسول .
اما ان شخص آمن ولكن قصر في الاعمال فيوجد توبة وان مات ولم يتب قد يعفو الله عنه وان لم يعفو عنه عذبه في النار فترة ولكن يخرج منها ويدخل الجنة .
أخي لي كم شهر شاك بالكفر حتى صرت اتمنى الموت وتركت الصلاة وساءت حالتي النفسية والجسدية واصبحت اشك بكل الناس حتى اهلي ممكن اعرف الكفر وهل الاستحلال يعتبر كفراً وهل نواقض الاسلام العشرة لابن عبدالوهاب صحيحة وهل علماء السلفية صحيح
@@OooooOoOIiiiii
ان كنت شككت ان حصل منك كفر ام لا من المسائل التي تعرف انها كفر ، فتشهد للاحتياط ،
@@OooooOoOIiiiiiا
حبيب القلب الايمان والاسلام هو راس مال المسلم ان خسره خسر كل شيء .
يكفي اعتقاد ان لا اله الا الله وحده الخالق الموجود ليس له ابتداء ولا يشبه المخلوقات ولا يتصور في البال. كما قال الله : ليس كمثله شيء.
واعتقاد ان النبي عليه الصلاة والسلام هو النبي المرسل من الله جاء بالاسلام
@@OooooOoOIiiiii
اذا الشخص استحل ما حرم الله وهو يعرف انه حرام هنا صار كفرا. والعكس صحيح
اذا شخص استخف بالله او برسله او بملائكته او بشعائره او بالقران فقد كفر
أسئلك هل الذين يكفرون حكام المسلمين في هذا الزمن هل هم من الذين ضلو أم لا ؟؟
وسيكشف أمرك من جوابك
بارك الله بك شيخنا الفاضل 🌹🌹🌹🌹❤️
جزاك الله خير لكن هناك من القول واجب وهناك مو هو مستحب وهناك من العمل ما هو واجب وما هو مستحب
الله أكبر الله أكبر
لا يوجد خوارج في هاذا الزمن كفى وانتهى هل المجاهدين في سبيل الله ومن حكمو بما انزل الله وعادو من يعادي الله تسميهم خوارج ما شفنا منهم الا انهم فعلو مادفعله الرسول صلىى الله عليه وسلم وكل فئة يوجد بها اخطاء بسيطة لاكن لا تتتهمهم بإنهم خوارج يا شيخ اتق الله منهجهم واضح ولا يوجد عليه غبار
انتي فاهم الشيخ خطئ اخي
الشيخ لم يقل المجاهدين خوارج افهم كلامه اخي
@@حسيناحمد-ذ1ذ7ش اي مايخالف ....بس منو نريد الاسم مادام الشيخ عرف منو ينورنا الشباب بدهم (الإسم)) بسيطة
الشيخ لم يقل المجاهدين خوارج لكن الخوارج بين المجاهدين و خطرهم كبير وفتنه بين المجاهدين
@@babinou5490 أقول حسب الظاهر ولا أشمل إلا من رحم ربي الخوارج هم داعش
الناس يلي تقول لا اله الا الله ليسوا مسلمين
الايمان ليس مجرد كلام
اني احبك في لله
جزاكم الله خيرا من وين الشيخ أبو جهاد جزاكم الله خيرا
ممكن نعرف منو هم الخوارج في هذا العصر ياشيخ ؟ اذكر الاسم لا نشوف ...اريد اسم الفئة بالتحديد
حالياً هم الاباضية.. موجودين في سلطنة عُمان... و لكن منهجهم اصبح معتدل شيء ما
@@i-elad8719 بس ليش مايذكر من هم ؟ ...و منو كال انو يقصد هذول الاباضية ...كن شوي عاقل الكل يدري منو يقصد
@@babinou5490 منو يقصد يا افلاطون زمانك
@@i-elad8719 افلاطون ههههههههههه...دقيقة...ههههههههههه اكيد يقصدك انت من غيرك
@@babinou5490 ليش تضحك ؟ روح نام ناقصني اطفال
وفقكم الله... و قبح الله سعي المداخلة المرجئة
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
السلام عليكم كيف يمكنني التكلم معك ؟
الله يسعدك يا شيخ ابو جهاد بس بدي رقمك
اول فيديو حبيتك اخي
شيخنا ممكن اتوصل معك .اذا ماعندك مانع
هذي الفصائل اللي زعلان عليهم
كلهم يعبدون الطاغوت
وانظر إليهم الآن وينهم وايش يفعلون
ان كان عندكم رقم أريد التصل الي الشبه الذي ابو جهاد هذه رجااتا
الله يجزيك شيخنا الفاضل
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
منين الشيخ
شيخ حنجرة الدقن ما حكمها
شيخ ممكن احكي معاك على الخاص
Facebook/Telegram: @abujihadalmenawi1
استمر شيخنا
حفظكم الله
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
يا رويبضة زمانك اجبني ان كنت رجلا.
من هم علمائك الذين تعلمت وتتعلم منهم ؟
لأنه لا يكفر عوام المسلمين ؟ يا جاهل
او لأنه لا يتساهل مع المداخلة؟
من علمائك أنت ؟
بارك اللە فیك یاشیخ
مشاء الله كلام جميل ومريح الله ايبارك بيك أخي ابو جهاد
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
شيخ بس خربط قلت ازكا صلاة
ياخي حرام ليش الي يذكر الله ماعليه عجاب الله المستعان
منقول
ردع غلاة الدجالين
منبر التوحيد والصدح بالحق نحسبة والله حسيبه
....................................................................................السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الآن لدينا بعض التوسع في الشروح التي قالها الشيخ والتي تكلم بها من باب الاستدلال بالعناوين وهذه طريقة العلماء الكبار الذين وصلوا إلى مرحلة يعتقدون بها أن الجميع قد وصل إليها وقد جاء عن فقيه الصحابة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال ما انت بمحدث قوم حديث لم تدركه عقولهم إلا وكان عليهم فتنة اي يجب مخاطبة الناس على احتمال فهم عقولهم لأن بعض الناس الذين لم يصلوا إلى مرحلة هذا العالم الذي يتكلم قد يكون عليه الكلام فتنة لذلك الهداية نوعان هداية توفيقية وهذه أمرها بيد الله وكما في
قوله سبحانه وتعالى انك لا تهدي من احببت ان الله يهدي من يشاء وكذلك قوله ما على الرسول إلا البلاغ وكما قال الإمام الزهري رحمه الله قال على الله البلاغ وعلى الرسول الرسالة وعلينا التصديق هذه الهداية التوفيقية أما الهداية الثانية فهي هداية البيان والإرشاد وهذه تعود الى العلماء وكل عالم له طريقته في هذه الهداية فهناك من يقتصر على مجرد البلاغ وهذا لا أثم عليه وهناك من يستدل بالعناوين ويشرح التفاصيل فهذا العالم الذي تكلم هو تكلم بشكل جيد ولكن لم يشرح حتى تفهم العامة أمثالنا ما المقصود في هذا الكلام ومن هم المؤمنين وما تعريف الجهاد وكيف يسمى المجاهد مجاهد وما صفات أهل السنة وكيف تعامل رسول الله صل الله عليه وسلم مع آيات الله سبحانه وتعالى وما هي السنة القولية والسنة الفعلية وما الآيات المنسوخة وما الأحاديث التي نسخت مع الآيات وما هو العهد المكي ومتى إكتمل الدين في المدينة ومن هم الفرقة الناجية وما الحديث الذي يدل على الفرقة الناجية وما تعريف الإيمان عند أهل السنة والجماعة وما تعريف الإيمان عند الخوارج وما تعريف الإيمان عند مرجئة الفقهاء وعند الكرامية وعند غلاة المرجئة من هم من الجهمية ومتى يجوز الكفر هل في حالة الإكراه أم في كل الحالات في حالة المصلحة ومصلحة الدعوى ونصرة الدين ام أن الكفر لا يجوز إلا في حالة واحدة وهي الإكراه وهل أدلة على ذلك من الكتاب والسنة أم لا وهل الغاية في الإسلام تبرر الوسيلة ، واستندوا في ذلك على قول رافع بن خديج رضي الله عنه الذي جاء في الصحيح انه قال اي رافع بن خديج قال كان رسول الله صل الله عليه وسلم ينهانا عن أمر كان لنا نافع وطواعية الله ورسوله لنا أنفع كذلك جاء في المسند عند أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أنها قالت ما خير رسول الله صل الله عليه وسلم بين أمرين إلا وأخذ ايسرهما هنا المرجئة تستدل بهذا ولكن كفاية الحديث مالم يكن إثما
نحن فقط نبين بعض الذي لم يبينه الشيخ حتى نفهم منهاج اهل السنة والجماعة فقط نبين تبيين أما السبب أننا علقنا على المقطع فلا أحد يتكلم بالتوحيد إلا وتم أخفائه سبحان الله ولكن هناك رخصة وهناك عزيمة لا ندري قد يكون هذا الشيخ من أهل العزيمة لا نقدر أن نقيس عزمات الناس فقد يكون أخذ بالعزيمة فنحن من أهل الرخص نسأل الله أن نصل إلى مرحلة الأخذ بالعزيمة مثل هذا الشيخ ونخرج صوت وصورة حتى نناقشه ولكن نعلم أين سنصبح في أي السجون لا نعلم لذلك نرد على المقاطع من باب زيادة الشرح لا أكثر لا أطلق عليه أي وصف ابدا أبدا إنما أريد أن اوضح على مقاطعه بعض ما قد يكون قد نسيه والمسلمين بحاجة أن يعلموا كامل منهاج اهل السنة والجماعة حتى يميز أحدهم بين الفرق الضالة والفرقة الناجية أكرر اكرر انا الان لا أطلق اي حكم أو وصف على هذا الشيخ مجرد أضع شروحات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأقوال أهل العلم
الاسم ....لو ممكن اسم الخو//رج في هذا العصر
توجد عدت اتهامات تشمل داعس والمداخله والصوفيه و.و و لكن لم تثبت قطعا على الاحد والاهم من ذلك التثبت على السنه بفهم السلف
@@محمدالجبوري-ل7ر داعس ؟ اريد دليل قاطع مو جاي يسولف على كيفه و يدس سم بلعسل و يريدنا نصدقه ..كال اكو ناس بهي الزمان .يعني هو داري منو بس الاسم ما ينطيه ...خبث والله و اني اكوله العب غيرها ...ووالله ماكو ارجل من داااااااااااااااااااااااااعس
@@babinou5490 الزلمه قال اتهامات?
@@محمدالجبوري-ل7ر من عمل باصل من اصل الخوارج فهوا منهم. كل التكفير بل الذنوب. دون ان يستحلها والخروج على خليفة المسلمين الذي تمثل به صفات الشرعية. وبغض عثمان وعلي. رضي الله عنهم. وقتل اهل الاسلام. وهم طبعا يكفرون كل من يكفر والمسلمين عامة او شك في كفرهم. وهناك جماعة اسمها جماعة المسلمين. ابحث عنها هنا تجدها. وكان. هناك جماعة في غرب افريقيا. ولكن تم قت،،الها حتى فني قادتها وتاب ورجع منهم عدد الى الجماعة. والذين قاتلوهم. من ذكرتهم انتا هذا والله. اعلى واعلم..
الاسلام يثبت لاهل دار الاسلام
اما ديارنا ديار حرب كلها
ان كان عندك الايمان ينقص و تعتقد بضعف الايمان اليس ظلال
و ان كان شارب الخمر عندك مبتلى فلما يجلد ووزره رجس واثم من عمل الشيطان ولما نهى الله عنه
- النقص في الدين عمل النساء محيض و الرجال مقصر و الجنه 8 ابواب لا يدخلها الا مؤمن. ومنازل يغبط بعضهم بعضا فلا يستوي القاعد و المجاهد مثلا كلاهما مؤمنان و يغبط الانبياء و الشهداء اناس اعلى منهم درجة
هل الانبياء إيمانهم ضعيف او ناقص لا حول ولا قوه الا بالله
افقهو قليلا
شيخ ممكن نعرف مين هما الخوارج في هاذا العصر
@@أبووجهاادالتميمي وازد عليهم الدواعش
@@ذنونالنعيمي-ح2ي ما هيا اصول الخوارج تفضل
@@أبووجهاادالتميمي بارك الله بيك اخي رأيتك اكثر من مكان ترد على المرجئة والغلات (الغلات عند ابو عمر الكويتي)
لو تكلم بها الشيخ و اضهر من يقصد بالمسلمين ومن هم الخوارج الذين خرجوا عليهم لسجن الشيخ والله اعلم. اضن الامر واضح اخي بارك الله بيك
رحم الله شيخ الإسلام ابن تيمية ومحمد بن عبدالوهاب وبن باز والألباني والسلف الصالح وبن عبد الوهاب بن عثيمين وكل السلف الصالح وبن عبد الوهاب
الألباني من غلاة المرجئة
هذا الشيخ وينو?
الدنمارك
@@osamakmail3152 دنمارك شسوي هناك
لبنان