تبارك الله عليكم وسيروا على نهج معلمين الشمال رحمهم الله التمسماني وشقارة ....ولا تتبعوا او تتخدوا نهج اناس اخرين خربوا موسيقى الآلة وغيروها وبهذلوها .حفظكم الله.
سقوط الأندلس شكّل صدمة عميقة في الوجدان الإسلامي، إذ مثل نهاية لعصر ازدهار حضاري طويل على الأراضي الأوروبية. كانت الأندلس رمزًا للتقدم العلمي والفكري، والتعايش الثقافي والديني، ومثالًا على قدرة الحضارة الإسلامية على الإبداع والابتكار في كل من العلوم والفنون والآداب. بالنسبة للمغاربة، كان فقدان الأندلس محزناً، إذ شكلت الأندلس امتدادًا طبيعيًا وعضويًا للمغرب الأقصى، سياسيًا وثقافيًا واقتصاديًا. عندما سقطت الأندلس، لم يفقد المسلمون أرضاً فحسب، بل فقدوا رمزاً حضارياً يمثل قوة الإسلام ونفوذه، وقدرته على المزج بين التنوع الثقافي والديني. ومن هنا جاء حرص المغاربة على الحفاظ على هذا التراث، ليس فقط كذكرى، بل كوسيلة لاستمرار الروح الأندلسية. فقد اهتم المغاربة بنقل العلوم والفنون والأدب التي نشأت في الأندلس وتطويرها. كما أن الاحتفاظ بالتقاليد الأندلسية في الموسيقى، والعمارة، والأدب، أصبح نوعاً من الوفاء لذاكرة العصر الذهبي، واستمراراً للإرث الذي يعتبر جزءاً من هويتهم. ويمكن أن نرى هذا الوفاء في عدد من المظاهر، بدءاً من تنظيم المهرجانات الموسيقية الأندلسية، إلى الحفظ الدقيق للمعمار الأندلسي في المدن المغربية، إلى جانب استقبال المغاربة لذرية الأندلسيين بعد سقوط الأندلس، واستيعابهم داخل المجتمع المغربي وتكريمهم، مما خلق إرثاً ثقافياً مشتركا يجمع بين المغرب والأندلس، ويؤكد عمق الارتباط ووفاء المغاربة لهذا التراث.
حياكم الله يا اهل طنجة عزف وأداء يشعرك بالراحة والاطمأنان
الآلة المغربية لا يوجد مثيل لها فهي الثراث الفن الحضارة والثقافة التاريخ.
رحم الله شيوخ طرب الآلة المغربية ❤
فعلا نتذوق ونفهم الكلمات مع الكتابة في الأسفل و شكرا.
يا سلام على الطرب المغربي طرب الآلة 🇲🇦👑🇲🇦👑🇲🇦👑
ماشآءالله ❤
تبارك الله عليكم وسيروا على نهج معلمين الشمال رحمهم الله التمسماني وشقارة ....ولا تتبعوا او تتخدوا نهج اناس اخرين خربوا موسيقى الآلة وغيروها وبهذلوها .حفظكم الله.
يا سلاااااام تحياتي لكم
الجمال والجلال الذوق والرقي
غريبة الحسين! تبارك الله عليكم
Magnifique
تبارك الله
Recevoir des niouba de la musique andalousse
ما إسم هاذا المكان من فضلكم؟
❤❤❤❤🇲🇦🇲🇦🇲🇦🌹🌹
سقوط الأندلس شكّل صدمة عميقة في الوجدان الإسلامي، إذ مثل نهاية لعصر ازدهار حضاري طويل على الأراضي الأوروبية. كانت الأندلس رمزًا للتقدم العلمي والفكري، والتعايش الثقافي والديني، ومثالًا على قدرة الحضارة الإسلامية على الإبداع والابتكار في كل من العلوم والفنون والآداب.
بالنسبة للمغاربة، كان فقدان الأندلس محزناً، إذ شكلت الأندلس امتدادًا طبيعيًا وعضويًا للمغرب الأقصى، سياسيًا وثقافيًا واقتصاديًا. عندما سقطت الأندلس، لم يفقد المسلمون أرضاً فحسب، بل فقدوا رمزاً حضارياً يمثل قوة الإسلام ونفوذه، وقدرته على المزج بين التنوع الثقافي والديني.
ومن هنا جاء حرص المغاربة على الحفاظ على هذا التراث، ليس فقط كذكرى، بل كوسيلة لاستمرار الروح الأندلسية. فقد اهتم المغاربة بنقل العلوم والفنون والأدب التي نشأت في الأندلس وتطويرها. كما أن الاحتفاظ بالتقاليد الأندلسية في الموسيقى، والعمارة، والأدب، أصبح نوعاً من الوفاء لذاكرة العصر الذهبي، واستمراراً للإرث الذي يعتبر جزءاً من هويتهم.
ويمكن أن نرى هذا الوفاء في عدد من المظاهر، بدءاً من تنظيم المهرجانات الموسيقية الأندلسية، إلى الحفظ الدقيق للمعمار الأندلسي في المدن المغربية، إلى جانب استقبال المغاربة لذرية الأندلسيين بعد سقوط الأندلس، واستيعابهم داخل المجتمع المغربي وتكريمهم، مما خلق إرثاً ثقافياً مشتركا يجمع بين المغرب والأندلس، ويؤكد عمق الارتباط ووفاء المغاربة لهذا التراث.