حقيقة كربلاء | الرادود السيد شرف الستراوي | ليلة الحادي عشر من المحرم 1445 هـ | موكب عزاء سترة مهزة

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 27 янв 2025

Комментарии • 5

  • @totobtat4682
    @totobtat4682 Год назад +5

    اييييي والله لاراوي ولاناعي يفصلها والله العظيم مرات اكعد بيني وبين نفسي واسرح بخيالي بس اتخيل مجرد السيدة زينب من سمعة بااخوها اابا لفضل والحسين استشهدو شنو كان موقفه زين شنو موقفه الامام الحسين السهام بكل كتر وماتتعرفه من كد مااساحكته الخيييل لو من شافت اابا الفضل بلا جفوف لو من راس الحسين مرفوع وتمشي اويا وتنظرله اووووووووف مجرد اتخيل افقد والله صعبه صعبه صعبه آه ياصبر مولاتي ام الحزن آه

  • @SaydERROR
    @SaydERROR Год назад +1

    9:13 ياحي بالزمن مامات...

  • @Alli_K3
    @Alli_K3 Год назад +4

    بالغبره ظل مطروح / جسم ابن الزچيه
    زينب عليه تنوح / من باچر سبيه
    ايوا ذبيحاه ايوا ذبيحاه ايوا حسيناه
    حسين امصيبتك عزت / فلا راوي ولا ناعي يفصلها
    صعب عقل البشر يفهم / حقيقة كربلا مهما تخيلها
    لأن اكبر من الدنيا / وبس زينب إهي تقدر ترتلها
    حسين امصيبتك جلّت / وما غيره قلب زينب تحملها
    يومك العاشر اجا من دون الايام
    تبتدي وما تنتهي للمحشر آلام
    عاشرك دمعه أسى نجريها كل عام
    بو علي لآخر نفس تلقانا خدام
    جلت الرزيه / وصعبه هالبليه
    ليله ما تبرد حراره / وما يفارقنا الوجع
    يومك انت واحد / غير المشاهد
    ما مثل يومك يظامي / يوم إظهار الجزع
    نسوي العجب / ليك يسوى التعب
    ياللي نحره انضرب / و أدمته جروحه
    يسيل الدمع / والقلب منفجع
    كل سنه نجتمع / لينا هالنوحه
    يا حي بالزمن / ما مات
    يا معطينا كل خيرات / من دم منحرك
    ذكرك مشعله / ما غاب
    يفتح للشفاعه باب / دنيا و آخره
    نعمتنا العزا / والدمعه في غزاره
    نعشق كربلا / ونترقب الزياره
    سلام الله على راسك يرفعونه
    وصلاة الله على جسمك يدوسونه
    حنانك علينا يالولي
    بأمانك نلوذ ونلتجي
    ياللي بچانا على مثلك
    نقسم عليك بنحر طفلك
    خلينا دايم تحت ظلك
    ما ننحرم خيرك وفضلك

  • @abuhussein313
    @abuhussein313 Год назад

    حدثنا أبي (رحمه الله)، قال: حدثنا سعد بن عبد الله، عن الحسن بن موسى الخشاب، عن علي بن حسان الواسطي، عن عمه عبد الرحمن بن كثير الهاشمي، عن داود بن كثير الرقي، قال: كنت عند أبي عبد الله (عليه السلام) إذ استسقى الماء، فلما شربه رأيته وقد استعبر واغرورقت عيناه بدموعه، ثم قال: يا داود، لعن الله قاتل الحسين، فما أنغص (3) ذكر الحسين للعيش! إني ما شربت ماء باردا إلا وذكرت الحسين، وما من عبد شرب الماء فذكر الحسين (عليه السلام) ولعن قاتله إلا كتب الله له مائة ألف حسنة، ومحا عنه مائة ألف سيئة، ورفع له مائة ألف درجة، وكان كأنما أعتق مائة ألف نسمة، وحشره الله يوم القيامة أبلج (4) الوجه (5).