النصر الأعظم |نصرة بني سُلَيم |أبيات الصحابي الفارس العباس بن مرداس السلمي أمام النبيﷺ| محمد العميشي

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 12 сен 2024
  • كلمات : الصحابي الجليل العباس بن مرداس السلمي.
    #رسول_الله #العباس_بن مرداس
    إعداد وفكرة وبحث وشرح:
    أبو رعد المطردي.
    المنشد محمد العميشي.
    إشراف وتدقيق لغوي: أ.د. عبدالله بن عويقل السلمي.
    متابعة وتنسيق:
    أ. عبدالرحمن بن عقيل الحجيري.
    الشاعر: يوسف الشنيني.
    الشاعر : علي معلي الدملوكي.
    أ. معاذ عبيد العميشي.
    توزيع وفوكال: وسيم عزي.
    مكس وماسترينغ:محمود عبدالعظيم.
    تصميم : إبراهيم.
    الرعاية الإعلامية:
    موقع سليم بن منصور.
    نسخة المؤثرات الصوتيه
    f.top4top.io/m...
    الكلمات:
    رأيتُك ياخير البريةِ كُلها
    نشرت كتابًا جاء بالحق مُعلما
    فَمَنْ مُبلِغُ الأَقوامَ أَنَّ مُحَمَّداً
    رَسولَ الإِلَهِ راشِدٌ حَيثُ يَمَّما
    دَعا رَبَّهُ وَاِستَنصَر اللَهَ وَحدَهُ
    فَأَصبَحَ قَد وَفّى إِلَيهِ وَأَنعَما
    سَرَينا وَواعَدنا قُدَيداً مُحَمَّداً
    يَؤُمُّ بِنا أَمراً مِنَ اللَهِ مُحكَما
    تَمارَوا بِنا في الفَجرِ حَتّى تَبَيَّنوا
    مَعَ الفَجرِ فِتياناً وَغاباً مُقَوَّما
    عَلى الخَيلِ مَشدُوداً عَلَينا دُروعُنا
    وخيلًا كَدُفّاعِ الأَتِيِّ عَرَمرَما
    فَإِنَّ سَراةَ الحَيِّ إِن كُنتَ سائِلاً
    سُلَيمٌ وَفيهِم مِنهُم مَن تَسَلَّما
    وَجُندٌ مِنَ الأَنصارِ لا يَخذُلونَهُ
    أَطاعوا فَما يَعصونَهُ ما تَكَلَّما
    فَإِن تَكُ قَد أَمَّرتَ في القَومِ خالِداً
    وَقَدَّمتَهُ فَإِنَّهُ قَد تَقَدَّما
    بِجُندٍ هَداهُ اللَهُ أَنتَ أَميرُهُ
    تُصيبُ بِهِ في الحَقِّ مَن كانَ أَظلَما
    حَلَفتُ يَميناً بَرَّةً لِمُحَمَّدٍ
    فَأَكمَلتُها أَلفاً مِنَ الخَيلِ مُلجَما
    وَقالَ نَبِيُّ المُؤمِنينَ تَقَدَّموا
    وَحُبَّ إِلَينا أَن نَكونَ المُقَدَّما
    سَمَونا لَهُم وِردَ القَطا زَفَّهُ ضُحىً
    وَكُلٌّ نَراهُ عَن أَخيهِ قَد أَحجَما
    لَدُن غُدوَةً حَتّى تَرَكنا عَشِيَّةً
    حُنَيناً وَقَد سالَت دوافعه دَما
    إِذا شِئتَ مِن كُلٍّ رَأَيتَ طِمرَّةً
    وَفارِسَها يِهوي وَرُمحاً مُحَطَّما
    وَقَد أَحرَزَت مِنّا هَوازِنُ سَربَها
    وَحُبَّ إِلَيها أَن نَخيبَ وَنُحرَما
    أَصَبنا قُرَيشاً غَثَّها وَسَمينَها
    وَأَنعَمَ حِفظاً بِالَهَمِ فَتَكَلَّما
    فَما كانَ مِنها كانَ أَمراً شَهِدتُهُ
    وَساعَدتُ فيهِ بِالَّذي كانَ أَحزَما
    فَما أَدرَكَ الأَوتارَ إِلا سُيوفُنا
    وَإِلا رِماحاً نَستَدِرُّ بِها الدِّما
    أَطَعناكَ حَتّى أَسلَمَ الناسُ كُلُّهُم
    وَحَتّى صَبَحنا الجَمعَ أَهلَ يَلَملَما

Комментарии • 450