حوار مع د. غازي صلاح الدين حول الراهن السياسي بين وثيقة قحت ولاءات فولكر ومستقبل الإسلاميين

حوار مع د. غازي صلاح الدين حول الراهن السياسي بين وثيقة قحت ولاءات فولكر ومستقبل الإسلاميين

[@aliabdelrahim7243]

رجل يستحق ان يكون ريس السودان رجل مثقف و رجل زؤ فكر سياسي

[@user-eb6nx1im2m]

غازي عتباني الشخص الوحيد الذي كان معترض على ان يعطا الجنوبيين حق تقرير المصير في الإنفصال عندما كان مشرف على المفاوضات مع جون قرنق

[@6ooo]

*رجل وطني و متعلم و قيادي نبغ لكن للأسف الشديد كيزان الحرام أضروا الوطن و المواطنين حتى السياسين منهم*

[@user-gw7ov1eo4e]

شئتم ام أبيتم، اتفقنا او اختلفنا، الاسلامين اصحاب فكر راسخ وناس فاهمة، بالنسبة للناس البتجقلب وتقول كوز واسلامين ؟؟ غازي العتباني من المعارضين لسياسات كتيرة للانقاذ وطلع وعمل حزب معارض وعارض معارضة نزيهة، بالنسبة لليسار وقحت الان اذا جمعوهم وضربوهم في خلاط مايقدر يتكلموا ربع كلام الدكتور، وماتجوا ناطين تقولوا الكلام عمل شنو ؟؟! لانو حسي لافي كلام لا في اكل لا في اي حاجة ، تبا لقحت حيثما حللت

[@wwaazzwwaazz3193]

لا فض الله فاك.

[@wwaazzwwaazz3193]

هؤلاء لا يعلمون أن قيادات الحركة الاسلامية هم أوائل السودان

[@abdallashaheen247]

د غازي رجل فاهم وجزء من عقله يساوي الف قحاطي

[@azdinelhassan4027]

اعتذار رسمي للشعب السوداني عن القتل والسرقة والنهب.... اطلعوا تتطلع روحكم للسماء كرهتونا البلد

[@mohamedhamza1176]

جبان- يهرب من تحديد موقفه بمثلما فعل حسن عمر ويتلعثم ويتباطاء فى الكلام ثم يخطرف بما لا علاقة له بالواقع ليوحى بانه مثقف وبسببه وسبب امثاله بداء المواطن البحث عن هروب لا عودة منه كما قال عن ارض الوطن

[@whoami4372]

الرجل مريض في السنوات الأخيرة لهذا تجد احيانا حركات يفعلها عند حديثه

[@mohamadadam9912]

كما يقول المثل العربي. ليس في الفئران فأر طاهر. وانا اقول ليس في الكيزان كوز نظيف طاهر .

[@wwaazzwwaazz3193]

وليس بين الزنادقة والملحدين ودعاة الفحور مواطن صالح. يبدو أنك يا مها إنسانة تنقصك المصداقية والرؤية. اشتغلتوا ٣ سنوات من الإفك والإفتراء ضد الكيزان وبرضكم خايفين منهم ومن الإنتخابات البترميكم في مذبلة التاريخ.

[@mohamadadam9912]

@@wwaazzwwaazz3193 اسمع يا ابوالشباب. حكاية العزف على الوتر الديني انساها. الشعب السوداني جربها ثلاثين سنة. واذا ماقادر تدرك كده معناها قدراتك العقلية و الذهنية بسيطة ولا تسمح بإدراك ماجرى. تنظيم الإخوان المسلمين الماسوني الصهيوني (مثلا الكيزان في السودان) خطر على اي دولة لأنه يقدم الولاء للتنظيم على الولاء للوطن. ويمهمه مصلحته. ومكتسبات أفراده. الله لاكسبكم دنيا وآخرة.

[@hafizmusa2988]

تلاتة سنة بتاع شنو دیل انتو قعتو ثلاثین سنة یا حرامیة یا تجار الدین

[@wwaazzwwaazz3193]

@@mohamadadam9912 انا معلمة شهدت ٣ حكومات والحمد لله كرمت في السودان وخارج السودان. وأعرف التآلف جيدا منذ ان كنت طالبة بجامعة الخرطوم ناصرتهم حتي فازوا وتبين لي افكهم وعدم موضوعهم تماماً. أما العزف علي الدين أفضل من العزف علي العلمانية.. الدين هو عصمة أمر المؤمن. اما أخطاء الكيزان، فهي أخطاء النفس الإنسانية. المشكلة الناس الحذفوا القرآن الكريم والحديث الشريف من المناهج وقننوا الخمور والفجور وأباحوا زواح المثليين وقبضوا أجرهم علي ذلك من سفارات أسيادهم الغربيين. تبآ لهم الله لا رفع لهم راية ويجعلهم لمن خلفهم آية إنه ولي ذلك والقادر عليه

[@wwaazzwwaazz3193]

@@hafizmusa2988 . حسبنا الله ونعم الوكيل عليك ياعلماني. تاجر أنت بالدين لو بتعرف عن الدين شئ. يا دعاة السفور والخمور والفجور وزواج المثليين. أنتم لوما قدركم البرهان لأفستوا في الأرض و الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

[@mohamadadam9912]

اسمع يا ابوالشباب. حكاية العزف على الوتر الديني انساها. الشعب السوداني جربها ثلاثين سنة. واذا ماقادر تدرك كده معناها قدراتك العقلية و الذهنية بسيطة ولا تسمح بإدراك ماجرى. تنظيم الإخوان المسلمين الماسوني الصهيوني (مثلا الكيزان في السودان) خطر على اي دولة لأنه يقدم الولاء للتنظيم على الولاء للوطن. ويمهمه مصلحته. ومكتسبات أفراده. الله لاكسبكم دنيا وآخرة.

[@whoami4372]

بل الحقيقة إلقاء التهم جزافا هو الذي لم ينطلي على الشعب الان رويبضه مثلك وصفهم بتنظيم ماسوني لو طلبت الان منك دليل واحد فقط على اتهامك الضخم هذا والخطير لعجز امعه مثلك على أن يأتي بدليل واحد على الأقل

[@whoami4372]

بل الحقيقة انه القاء التهم جزافا هو الذي لم يعد ينطلي على الشعب الان رويبضه مثلك وصفهم بتنظيم ماسوني لو طلبت الان منك دليل واحد فقط على اتهامك الضخم هذا والخطير لعجز امعه مثلك على أن يقدم دليل واحد على الأقل

[@user-yy4vt7fe3z]

بت التوم الممسحة الملمعه الكضابه 😂😂😂😂😂

[@user-bi4tw5hj5s]

هل من أصل شامي لانه يشبه اهل الشام

[@mohamedabdelkader8665]

الكضاب وصلوو خشم الباب٠
محمد زين العابدين عبد القادر محمد٠
الحرب الروسية الاوكرانية أحدثت تطورا كبيرا على مستوى العالم قد يؤدي هذا التطور إلى قيام نظام دولي جديد تتلاشى فيه سيطرة الغرب وقبضة الامريكان وتبرز فيه الى السطح قوى اخرى تطالب بمزيد من النفوذ على الساحة الدولية مثل روسيا والصين والهند ٠لاشك ان الحرب على أوكرانيا قد هزت هيبة حلف الأطلسي وهو المظلة التي يحتمي بها الاوروبيين والامريكان والدول التي تلف في فلكهم ٠بل أظهرت هذه الحرب تباينات اساسية واضطرابات بين الاوروبيين انفسهم وبين الاوروبيين والامريكان وفي جميع قارات العالم لاسيما أفريقيا وفي المنتصف منها السودان الذي تتبلبل فيه الصورة بشكل معقد على الأمريكان لذلك تتراوح المواقف الامريكية من ضعف وعدم قدرة على الامساك المباشر بالملف السوداني وملفات اخرى في القارة الافريقية وفي اسيا (حالة ميانمار بورما سابقا)٠بالنتيجة كل ذلك يظهر أنه لا توجد سياسة امريكية تراكمية واضحة نشطة ذات خط متصاعد وضاغط تجاه انقلاب البرهان ويبدو ان امريكا لا تفهم مايحدث في السودان من ثورة ومد جماهيري واسع يطالب بالحكم المدني والديمقراطية ضد نظام ديكتاتوري لا تتوقف البتة عن القتل يوما واحدا و بشكل لاتخطئه عين الا من رمد (الرمد هنا الحماقات الكثيرة التي ارتكبها الامريكان في العالم وفي السودان) بالرغم من ان السودان على مرمى التنافس الاستراتيجي الذي تخشاه أمريكا و الذي أطرافه الصين وروسيا من جهة وأمريكا وربما المجموعة الاوروبية من جهة اخرى٠ازاء ذلك ينتهج الامريكان من وقت لاخر مواقف تطييب خاطر السودانيين (على شاكلة على العسكريين ان يسلموا السلطة للمدنيين) لكن اصبح جليا ان الامريكان وحلفائهم في منطقتنا يقفون ضد الديمقراطية في السودان ويسعون الى استبدال ذلك بمايسمى بالشراكة بين الانقلاب العسكري والطيف الواسع من المكون المدني٠ يحدث ذلك وثوارنا الغبش الأشاوس يرفضون كل مخططات الشراكة التي يحاول فرضها الوسطاء عربا وعجما٠ و في نفس الوقت يخشى الامريكان ان يكون السودان ساحة للمتغيرات الإقليمية والدولية يقينهم القطعي ان السودان يمثل العمق العربي الافريقي وهو بوابة تاريخية ويخشى في هذه الحقبة من دخول النفوذ الصيني والروسي المتعاون والموجود اصلا في السودان وعبره الى التوغل بقوة في العديد من الدول الافريقية ٠نستطيع ان نورد هنا بعض الانقلابات التي وقعت في افريقيا من العام ٢٠٠٨ الى العام ٢٠٢١ وامريكا لاتحرك ساكنا ٠٢٠٠٨انقلاب موريتانيا وانقلاب غينيا ٠ ٢٠٠٩ انقلاب غينيا بيساو وانقلاب في مدغشقر وفي٢٠١٠ وقع انقلاب في النيجر٠ ٢٠١٢ انقلاب مالي وكذلك انقلاب مرة أخرى في غينيا بيساو ٠في العام ٢٠١٣ وقع انقلاب في مصر ٠في العام ٢٠١٥ انقلاب في بوركينا فاسو (فولتا العليا سابقا) تمت استقالة روبرت موغابي في٢٠١٧ بضغط من الجيش٠ زحزح البشير من السلطة عام٢٠١٩ في ٠ ٢٠٢ انقلاب مالي ٠في العام ٢٠٢١ وقعت الانقلابات و الرئيسان ترامب وبايدن في السلطة في مالي وغينيا وتشاد والسودان تقف روسيا والصين مع هذه الانقلابات عمدا وتقف امريكا مع هذه الانقلابات عجزا بخصوص السودان للادارة الامريكية موقفين يبدو أنهما متناقضين لكنهما في حقيقة الأمر يؤديان نفس الغرض وهو استمرار الازمة السودانية واراقة المزيد من الدماء ١- هناك جزء معتبر من الإدارة الأمريكية لا يريد إعطاء انقلاب البرهان مشروعية ٢- هناك من يرى ان بقاء البرهان هو صمام الأمان لإسرائيل و مصالح أمريكا في المنطقة لكن في ظنهم ان المسألة تحتاج إلى حوار عميق بين فرقاء الادارة والكونغرس وكذلك بمقابلة أكثر من ٩٠٠ شخصية سودانية والجلوس معهم والذريعة ان هناك ظرف استثنائي يمر به السودان يحتاج الى حالة من التداولية والتشاركية بوضع البرهان تكتيكيا كهيئة سيادية حكمية وليس كسلطة تنفيذية بالرغم من ان البرهان يمارس سلطة هي فوق الهياكل الدستورية والديمقراطية وهو الرئيس الفعلي للسودان ٠لكن الادهى والمضحك المبكي في موقف امريكا من الملف السوداني هو تحركها من خلال الية الامم المتحدة والتي لم تابه امريكا بها يوما من الأيام حيث كانت تتحرك دائما بمفردها ودون الرجوع للمظلة الدولية ولكن يبدو أنها في الحالة السودانية تعلمت امريكا من العرب البكاء والجري وراء الامم المتحدة كلما استقوت عليهم اسرائيل٠ من المؤكد ان امريكا تفعل ذلك وليس من اولوياتها الديمقراطية في السودان كيف؟ لان امريكا تعلم ان اعتمادها آلية الأمم المتحدة سيقابل بالرفض من قبل روسيا والصين إذ يقفان مع انقلاب البرهان ومع كل الانقلابات التي وقعت في أفريقيا وذلك يرفع الحرج والتهمة عن الامريكان بانهم يقفون مع التحول الديمقراطي في السودان ٠هل لأمريكا بعد كل هذا اوراق ضغط على البرهان ؟وهي الى الان تستخدم مصطلح الاستيلاء على السلطة ولا تستخدم تعبير الانقلاب العسكري في السودان؟٠المحور الاقليمي بقيادة اسرائيل يقول للأمريكان من الافضل ان تقفوا مع البرهان حيث لا استقرار مع المدنيين في السودان وتتخبط امريكا جراء ذلك بين انها تريد تقدما بين البرهان وقوى الثورة مرة وبين فرقعات تسليم السلطة للمدنيين مرة أخرى لتثبت امريكا للعالم انها تحت قيادة بايدن تتحرك وسط ملفات فشل في السودان وغيره٠ الرئيس بايدن الذي بشر بعودة أمريكا للعالم بحقوق الإنسان والديمقراطية وإذا به يفاجئ بخمسة انقلابات في خمس دول افريقية٠ينبغي ان نتعالى نتسامى فوق خلافاتنا وان الاوان للجان المقاومة وقوى الحرية والتغيير الحوار لفرز صدارة سياسية ونعني هنا رئيس وزراء يفرض على العالم بصلاحيات دستورية وان تكون لجان المقاومة وقوى الحرية والتغيير هما (الحاضنة السياسية له) هذا يتطلب عدم الجلوس مع المجلس الانتقالي الانقلابي الانتقامي والتحاور معه فذلك ضد ارادة الشعب السوداني العظيم ٠على قوى الحرية والتغيير ولجان المقاومة وكل قوى المد الشعبي المتجدد التحول الى خط سياسي يلتصق بالناس ويتعلم منهم وبحول الله تعالى يتبلور من ذلك توافق وحالة تراضي وموقف وطني لا نحتاج معه الى توصيل اي كضاب لخشم الباب٠