لايف مع د غازي صلاح الدين عتباني - صوت محسن
HTML-код
- Опубликовано: 29 авг 2023
- تم تحسين الصوت نظرا لضعفه خلال اللايف وشكرا لدعمكم المتواصل ولا تنسوا وضع اقتراحاتكم للشخصيات القادمة
Email: saadalkablivlog@gmail.com
Saad Alkabli Vlog
Twitter: SaadAlkabli?lang=en
Facebook page : / sakalkabli Развлечения
هل يعترف الدكتور بالمسؤلية الاخلاقية عن الجرائم التى ارتكبها التنظيم الاسلامى الانقلابى فى خلال العشر سنوات الاولى لحكمهم وقبل المفاصلة ؟ وهل انتم مستعدون للمحاسبة القانونية ؟
ربنا يمتعه بالصحة والعافية و يمد لنا في عمره 🙏🏽
هذا الرجل نحبه في الله 🥰😍
الاستاذ سعد سلام
حسنا تفعل فى استضافة الكبار من السياسيين القدامى للاستفادة من خبرتهم السابقة ولكن يجب أن تركز على جيل الشباب الذين يعملون فى الساحة العامة ويحتاجون للتواصل مع الناس ومعرفة الأفكار التى ينادون بها فالشباب يمثلون الان ٦٥% من الشعب السودانى.
جزيتم خيرا.
سعد انت مقدم محترف ومحاور ممتاز والاميز فيهم انتقائك لي الضيوف
(موفق ي سعد ومزيد من النجاح ) متابع محترم 🌹
هل الدكتور بدعم قيام حكومة مدنية أم حكم عسكري
مطلوب كم الدكتور كتاب عن تجربته مع الاسلاميين فى الحكم؟
هل حركة الاصلاح الان ستشارك في أي حكومة يتم تشكيلها قريبا
كيف يحكم السودان يادكتور ؟
ماشاء الله الناس دي بعدما تطلع من الحكم بتكلموا كلام زي الفل، اما قبلها بكونوا في تيه من أمرهم إلى أن يأتيهم أمر ربهم
وباالمناسبه ياسعد الراجل ده غير مؤهل صحيآ لهذا اللقاء
جيب صلاح قوش
الغريب انه القذافي ساعدهم ماليا لد
غزو الخرطوم
76و الان نفس التجربة ضيعتوا البلد ربنا يرحمنا بى عسكرى ذى نميرى
النميرى هو من فتح الباب لتنظيم إخوان الشواطين بقيادة الترابى ودمر نفسه وبلاده وشعبه !
يرحمنا بعسكري زي نميري اكيد انت ماعشت زمن نميري لانك لوعشت زمنه ماممكن تطلب رجوعه مافي جياشي نافع حكمه
انت غلطان لو فى أحزاب نافعة ما كان حكم العسكر
الكوز. لسع. عايش
كل من يطبل للجيش كوز وكل من يطبل للدعم السريع خاين.....والضيف ده ماكان ليه اي لازمة ....شغال وزير في عشرين وزارة ايام البشير....تاني الواحد يفتش ضيوفك كويس قبل يسمع البودكاست حقك ده
الشئ المؤسف المفروض نخرج منه ببعض النقد البناء لما أصاب الوطن من حكمهم لكن فاقد الشئ لا يعطيه ولا يقر بوجود الكيزان داخل الجيش
والله يا سعد ديل وباقي زمرتهم سبب مشاكل السودان كلها .
حلقه غير موفقه مع كوز من مرتزقة 76 ،
ياأخي سعد الراجل ده لسه مهوس والمشكله الكبيره داخل علي خرف
كوز عمره ما يتغير ويقول لا يمكن أزاحة الاسلامين
عارض الإنقاذ وهي في أوج قوتها
يا دكتور أتقي الله انت داير نقول للكيزان عفا الله عن ما سلف كيف ذلك
للاسف تجربة هؤلاء تبرؤوا منهآ أو حالوا التنصل منهآ والهروب للأمام بالانسلاخ
منهآ عليهم نقد ذاتي من قولة تيت يعني من الفكرة للتنفيذ والتامر علي الناس
بمجاذر الصالح العام في الخدمة المدنية
والجيش السوداني ليصبح فصيلة ومليشا لكم ثم المآسي الاخلاقية وتكميم الافواه ارهابا وقتلا وسحل وتعذيب مهول وقبضة التمكين الصفوية
في كل منحي وفساد وسفه ودمار اقتصادي وتمزيق للوطن وتمزقت الاواصر الإجتماعية ووشائج فلا عدالة
تجسد قيم الدين أو الإسلام الذي ادعاه الاسلاميون واساؤوا بكذبهم علي مفاهيم العقيدة والأخلاق وقدموا تجربة
مسخ مذلة مشوهة كلها مكابرة وادعاء
و نهب وظلم بلا وازع أو خجل وغرور
ف نزع الله ملكهم واذلهم جيل نشأ وترعرع في ظل سنواتهم العجاف فانتفضوا وكان لهم فضل هدم هبل
الإنقاذ في كل مدينة وقرية ومنحي
بالوطن وتجلت المرأة في المشاركة
وقادت مع اشاوس الشباب وتدفقت
جموع الشعب وكانت ملحمة اذهلت
العالم تظل ثورة سبتمبر وشهداؤها
ومصابيها و المفقودين وكل من نال
شرف الإلهام والهتاف زغرودة وطفولة
ولن نتناسي دور المنظمات والاحزاب
و حركات مسلحة في حدود الممكن
ملامحا ومساهمة ولن نغمط للناشطين
دورهم و دويهم الفعال مما ازكي الفعل
الثوري ويجيء ذكر حامد ومحمد صديق
و رفاقهم في الجيش ضباطا وجنود
اثر معنوي و وطني و بطولي ولم يكن ابناء وبنات الوطن المغتربين بمنأي عن دعمهم من مناحي بعدهم ثورة شعبهم وانتصرت الثورة.... ولكن...
والان فتق جرح الوطن المكلوم
إذ خان تنظيم الكيزان شعبهم وقد كانوا
هموا أعضاء لجنة البشير الأمنية ثم اصبحوا أعضاء في هرم سلطة الثورة
المكونة منهم واخرون مدنيون وبالتاكيد
صلتهم بالبشير وزمرته من الكيزان بالجيش وفلولهم المدنية انذاك مستمرة وتذرعوا بوهم السجن ومحاكمة بعضهم كلها كانت
مسرحية تشبه أذهب أنت للقصر وانا للسجن التي اخرجها كبيرهم الذي علمهم
كيفية الخداع والتموية والخيانة والسحر
و تحايلوا وتامروا بكل ليل و قحط حاديهم ممهدة ما تجهلة من سماه حمدوك ال ممحوك تناغما سبقه غدر فض الاعتصام ك اولي خطط سحق
الثورة وهم بالقصر وكوبر يرتدون وشاح الثورة زورا..و حمدوك وقحط في قمة
الانبساط والتناغم و الثعالب تبادلهم
الانخاب والتبسم حتي اطمأنوا وخلد
(بضم اللام ) خالد وبقية الاسلاك الواهية وما استفاقوا إلا وهم في المعتقلات وحمدوك المتناغم أو المتامر ألله اعلم
وللأسف لم يك عظيما ولآ خلفه امرأة
تلهمه ل يتقمص دوره ك مانديلا أو غاندي آو حتى اردغان الذي واجه الانقلابين وحرك شعبه معارضة و مناصرية ليصنعوا مجدا للجميع ف كلمة هبوا المذعورة كان أولي بهآ حمدوك فالتاريخ يصنعه العظماء ومن ورائهم
( امرأة ) وعلمنا من برهان صبيحة الانقلاب أن رئيس الوزراء كان ضيفا
عنده مع حرمه و وزراءه بالحبس (منتهي التناغم ) مش ؟؟
المهم مشت الايام و ( حدث ما حدث )
من قتل للشهداء واولادنا يقدمون اروع
صفحات المواجهة للدكتاتور وب عزم بطولي ....ثم و ثم وثم الي الوثيقة الاطارية التي وضعت الجميع علي المحك وبالطبع استاسد الكيزان خاصة
المسجونين واللجنة الأمنية المندسة في جسد الثورة و كما سمعنا أن برهان كان رهانه الإلتزام ب الاطارية وحميدتي مستميت في الدفاع عنها أما كباشي
وياسر العطا التزما برفضها و جماعة كوبر ومن خارجه حيث كانوا نسقوا
ل رفض الاطارية وأصبح برهان أمام الامر الواقع أما القحاطة وقد قرعت الحرب طبولها أصبحت رماديه الموقف
بلا إعداد أو خطة اوايجاد مخرج فهي هزيلة وان ادعت الثبات ..ثم اندلعت
الحرب بضراوة وبشاعة ودمار و دموع
متي تنتهي الله اعلم
خلاصة
كل الذي حدث سببه تعنت الكيزان وصلفهم ولن يرحمهم التاريخ .
انت عايز الموتمر الوطني يرجع تاني الساحه السياسيه ماغريبه يادكتور ماكنت انت جزء من هذا النظام الفاسد لحقبه من الزمن لا ماكفايه الفساد العملوهوا طوال ٣٠ سنه لا يرجعوا تاني عشان ينتهوا من البلد ، لكن مع احترامي لسعد الكابلي ماعنده الحنكه في السوال
غازي صلاح الدين انا لااحترم هذا الرجل ، انسان كان جزء من النظام الباىد الفاسد ودافع عن البشير وقال انه زول كويس في لقاء في bbc واتمسح بيه الواطه من سودانيات عايشين في انجلترا وانفصل عن الموتمر الوطني وعمل ليه حزب زي عدمه دي زول لا احسبه على الاطلاق وطني وبحب البلد
هذا واحد من المجرمين الاسلامين
كلام انشائي غير مفيد وخسارة وقت فقط الاسلاميين يميلون لتنميق الكلام بدون استخراج خلاصة مفيدة
دكتور غازي صلاح الدين اي نمو اقتصادي بتتكلم عنه كان في السودان في عهد البشير خاف الله عيب زول في سنك يكذب طبعا انت الكنت بتمدح في البشير لمن كان متهم بجرائم حرب ماممكن تتوقع منه اي مصداقيه ، قال نمو في السودان اي مشروع ناجح افشله باعوا الخطوط الجويه السودانيه ، دمروا البنيه التحتيه للبلد مافي سيوله في البنوك ، كهرباء قاطعه ، غلاء معيشه ، مشكله في العيش وفي كل شىء. والله الكيزان سرطان حله بالسودان الله يقرضهم ناس بتاجر بالدين عشان مصالحهم الشخصيه