راك قلبتيهم الشريف. الشك غير المنهجي اي الشك المذهبي هو ك مطلق أي أن الفيلسوف يشك لمجرد الشك ويتخذه مذهبا اي جعل الشك غاية وهدفا ،يبدا به وينتهي به .اي انه تعليق للحكم وبالتالي فهو شك سلبي لا يوصل إلى الحقيقة ولا يبني المعرفة.
مع الأسف أخطأت في تناول الموضوع لأن ديكارت تكلم عن الأخلاق المؤقتة ومن بينها الدين ثم إن الشك الديكارتي ليس شكا فرديا بل شكا حضاريا في مجتمع عرف مراجعات للعلوم
هناك يا سيدي بعض المعطيات غير الدقيقة المتعلقة بشك ديكارت ..،و أنا أحسب أنك فعلت ذلك تجنبا للاحراج الذي قد يواجهك و أنت تجلس لأشخاص ربما بعضهم لا يعجبهم ما قد تقول...
يا استاد العقل هو من اخترع الانترنات و انت تستعملها و تستعمل للنقاش العام بذلك العقل يتعدى التصورات كل التصورات أي بمعنى آخر العقل هو الحرية و ما إدراك من الحرية . أتمنى رأيك.
السؤال هو ما هو رهان الشك عند الغزالي و رهان الشك عند ديكارت وظيفة العقل و أهمية العقل عند كل من الغزالي و ديكارت ان قراءة الغزالي ينبغي أن تتم من خلال المقارنة بين القديس اغسطين و الغزالي و ابن مينون في دليل الحائرين
اظن ليست مسألة السرقة ولكن انها الطبيعة البشرية عندما تتناغم حول التجربة الوجودية. انظروا الى تطابقهما مع التجربة الابراهيمية أيضا. كل تقديراتي أستاذ.
كلام فرق معي
كلام عميق وسليم
إثبات حقيقة الأعيان قال فيها الشاعر
ولا يصح فى الأذهان شىء
إذا احتاج النهار إلى دليل
يعنى واحد يقولك اثبت ان الشمس طالعة
الأمانة العلمية أن تذكر ان مصدر الكلام هو عثمان العكاك التونسي... فلا تذكر الفكرة على أنها لك.
اي فكره؟ عشرات تكلموا في هذا الموضوع والمقارنه بين رحلة الغزالي وديكارت ماجاء هو بشي جديد ليذكر مصدرها
@@Ketabi_jalesi لم تفهم تعليقي ...ركز
الشك لا يؤنس مع اليقين إلا إذا كانت بينهما وهم ويقن
وان هناك علاقة تماشي وترابط وتمازج بين
الرؤيه والأعيان فى الخارج،فالاعيان لها حقيقة فى الخارج،وتماهى بين الرؤيه والأعيان فى الخارج
لا فرق بين الغزالي و بين ديكارط . و لذلك حرقت كتبه و فعل ما فعل به
مشكور استاذي الدكتور بوعزة على هذه الإفادة القيمة
ولهذا قسموه إلى شك منهجي وهو تعليق الحكم للوصول للحقيقة بعيداً عن المسالك الاعتقادية
والشك الغير منهجي شك لمجرد الشك لا يوصلك الى حقيقة
راك قلبتيهم الشريف.
الشك غير المنهجي اي الشك المذهبي هو ك مطلق أي أن الفيلسوف يشك لمجرد الشك ويتخذه مذهبا اي جعل الشك غاية وهدفا ،يبدا به وينتهي به .اي انه تعليق للحكم وبالتالي فهو شك سلبي لا يوصل إلى الحقيقة ولا يبني المعرفة.
أبو حامد الغزالي انتقد العقل الذي يتجاوز حدوده ويتكلم في الميتافيزيقا لكن أبو حامد لم يتجاوز الميتافيزيقا بل انغمس في ميتافيزيقا جديدة وهي التصوف.
مع الأسف أخطأت في تناول الموضوع لأن ديكارت تكلم عن الأخلاق المؤقتة ومن بينها الدين
ثم إن الشك الديكارتي ليس شكا فرديا بل شكا حضاريا في مجتمع عرف مراجعات للعلوم
ممكن تشاركني مرجعك في هذا الكلام لو سمحت؟
هناك يا سيدي بعض المعطيات غير الدقيقة المتعلقة بشك ديكارت ..،و أنا أحسب أنك فعلت ذلك تجنبا للاحراج الذي قد يواجهك و أنت تجلس لأشخاص ربما بعضهم لا يعجبهم ما قد تقول...
ممكن اسم الدكتور
الدكتور الطيب بو عزة
الدكتور الاستاذ الطيب اسم على مسمى سيدي بوعزة طريقته في نقل المعلومة بسلاسة وانسيابية للمتلقي
هناك اصلا خطأ في المقارنة ، ما الغاية من الشك عند الغزالي و الشك عند ديكارت
يا استاد العقل هو من اخترع الانترنات و انت تستعملها و تستعمل للنقاش العام بذلك العقل يتعدى التصورات كل التصورات أي بمعنى آخر العقل هو الحرية و ما إدراك من الحرية .
أتمنى رأيك.
وهذا الكلام اصل الكليات والمثل الافلاطونية
التى نقدها ابن تيمية وابطلها
وكاءن الأشياء ليست لها حقيقة فى عالم الشهادةوانما ظل لما فى عالم الغيب
السؤال هو ما هو رهان الشك عند الغزالي و رهان الشك عند ديكارت
وظيفة العقل و أهمية العقل عند كل من الغزالي و ديكارت
ان قراءة الغزالي ينبغي أن تتم من خلال المقارنة بين القديس اغسطين و الغزالي و ابن مينون في دليل الحائرين