صالح عبد الحي - أراك عصيّ الدمع | جلسة خاصة

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 27 янв 2025

Комментарии • 11

  • @د.عبدالأميرصمدالحميد

    الفن الاصيل،الذي فقدناه

  • @nabell_kkjnabel_kkj9168
    @nabell_kkjnabel_kkj9168 2 года назад

    رحم الله المطرب العظيم الاستاذ صالح عبد الحي

  • @smartidea2987
    @smartidea2987 5 месяцев назад

    الله عليك يا استاز.. حاجة مفتخرة بحق وحقيق

  • @MoharebAlhri-ci6nl
    @MoharebAlhri-ci6nl Год назад

    الله الله عليك يا صالح عبدالحي رحمك الله

  • @MoharebAlhri-ci6nl
    @MoharebAlhri-ci6nl Год назад

    زمن البساطة والقلوب الطيبه

  • @itebjelaili1094
    @itebjelaili1094 6 лет назад +2

    مدهش جدا هو لحن الحامولي بدون أدنى شك لكن الأستاذ يؤديه بطريقة ارتجالية مع قدرة عجيبة على احترام الايقاع صالح عبد الحي أقدر المطربين على الاطلاق

  • @Saeed1g
    @Saeed1g Год назад

    يا ليل الطرب مولانا

  • @hamdy954
    @hamdy954 9 лет назад +1

    روائع الغناء العربي

  • @fattoumabidi6990
    @fattoumabidi6990 9 лет назад +2

    J'aime

  • @mabihinafff942
    @mabihinafff942 3 года назад

    نعم خ 2 انا الملك ومالك لواء بن سواد

  • @دكتورفريدالجراح-س6ب

    ( مأساة صالح عبد الحى" )
    اعترتنى رجفة شديدة وأنا أصغى إلى قصة صالح عبد الحى، كما رواها لى أحد أقربائه، أن هذا الفنان الذى ظل 40 عاما يغنى ويشدو ويسيطر بصوته القوى على إعجاب الملايين من عشاق الغناء القديم قد أصبح بعدما قررت الإذاعه حرمانه من تسجيل أغانيه لا يجد قوت يومه، ومعه أسرة كبيرة كان يعولها.
    صالح عبد الحى اليوم شبح مريض فقير تملكه الشعور بالهزيمة وأحس المذلة والانكسار، إن الصوت الذى كان يملأ الآفاق بالغناء قد انحبس فى غرفة ضيقة يحاول أن يصرخ من الألم فلا يستطيع إلا الأنين، يحاول أن يجأر بالشكوى فلا يقوى إلا على أن يجهش بالبكاء.
    والغرفة الضيقة عارية من الأثاث الفخم القديم ليس فيها شيء إلا بقايا كرسى خيزران وزجاجات دواء فارغة، فان صالح عبد الحى لا يملك القروش التى يشترى بها الدواء، إنه لا يعرف كيف يعيش، بل إنه لا يعرف كيف يموت لقد فقد الأمل فى الحياه والموت معا
    مقال تم نشره فى صحيفة الجمهورية فى 6 أغسطس سنة 1957، تحت عنوان .مأساة صالح عبد الحى.