Размер видео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показать панель управления
Автовоспроизведение
Автоповтор
يارب بجاه وبحق سيدنا محمد المصطفى تجعل لي مكانا ادفن فيه في المدينة المنورة بعد حجتي من بيتك الحرام وزيارة قبر الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم 😢😢😢😢
ماشاءالله تبارك الله اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا يا رب العالمين آمين مشاءالله عليك شي لله يا مولانا شي لله يا كرام مدد من غير عدد
عليه أفضل الصلاة والسلام.... صوت وأداء جميل
صلي الله عليه وسلم
آهل بلادي💚💚آمامنا المصطفي(ص)
شئ لله يا سيدي ومولانا
نظرة و مدد یامولانا سیدی الشیخ محمد 💚🤍🧡
مدد يا شيخ محمد ❤❤🎉🎉🎉
استغفر الله العظيم المدد من الله عز وجل وحده
ما شاء الله أداء عالي من هم المادحون؟
😮
ياريت اللي ينزل فيديو انشاد ينزلوا بكتابه ... ياااااااااااريت
قصيدة الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى (امامنا المصطفى والصفح شيمتنا )وَلَيْسَ فِينَا إِمَامٌ غَيْرُ مُعْتَمَدٍ *** إِمَامُنَا الْمُصْطَفَى وَالصَّفْحُ شِيَمُتنَاهَذَا كَلاَمِي قَدِيٌم يَسْبِقُ الزَّمَنَ *** فَلاَ تَخُوضُوا بِحَاراً أَهْلَكَتْ سُفُنَاأَنَا الَّذِي فِي أَنَا إِنّى كَمَنْزِلَةٍ *** لأَحْمَدٍ نُورهَا مُنْشِي حَقِيقَتِنَاوَلَسْتُ نِدّاً لأَقْطَابٍ وَلاَ رُسُلٍ *** وَإِنَّما حُلَّةُ التَّوْحِيدِ حُلَّتُنَالِذَا صَبَرْنَا وَذَاتُ الْحُسْنِ مُسْفِرَةٌ *** وَأَدْرَكَتْنَا عُيُونٌ قَدْ أَصَابَتْنَاوَنَزَّهَتْنَا عَنِ الإِشْرَاكِ أَجْمَعِهِ *** وَكُنْيَةُ الْعَبْدِ تَاجٌ فَوْقَ أَرْؤُسِنَالَنَا أَكُفُّ السَّخَا نُعْطِي وَلاَ حَرَجٌ *** لَنَا فُتُونٌ وَلَكِنْ لَمْ تَكُنِ فِتَنَاوَأَمْرُنَا كُلهُ غَيْبٌ وَلاَ عَجَبٌ *** وَلاَ عَطَاءٌ لِمَنْ تُرْضِيهِ فُرْقَتُنَاوَإِنَّمَا نَحْنُ إِخْوَانٌ بِلاَ جَدَلٍ *** أَبٌ لَنَا وَاحِدٌ أَصْلٌ لأُمَّتِنَاوَعَنْ مَكَارِمِنَا حَدِّثْ وَلاَ حَرَجٌ *** وَقُلْ يَسِراً إِذَا أَبْدَيْتَ سَطْوَتَنَاوَعَنْ مَنَازِلنَا أَمْسِكْ فَإِنَّ لَهَا *** صَحَائِفٌ أُودِعَتْ أَيْدِي أَئمَّتِنَاشَرَابُ قَوْمِي عَظِيمٌ جَلَّ صَانِعُهُ *** وَفِي كُؤُوسِ الْخَفَا نَسْقِي أَحِبَّتَنَامُعَتَّقٌ مِنْ قَدِيمِ الْوَصْلِ مُتَّصِلٌ *** أَكُفُّهُ فِي سَخَاءٍ مِنْ حِمَايَتِنَافَلِلْتَجَلى شَرَابٌ غَيْرُ مُحْتَمَلٍ *** وَكَفُّ بَأْسِ التَّجَلِي تِلْكَ صَنْعَتُنَافَيَشْرَبُ الْحِبُّ صَافِي الْعَذْبِ أَعْذَبِهِ *** وَسَلْسَبِيلُ الْعَطَايَا مِلْءُ حَانَتِنَاوَيَكْرَعُ الْعِلْمَ سَهْلاً مِنْ مَنَابِعِهِ *** وَيَشْهَدُ الْعِلْمَ مَكْنُوزاً بِآيَتِنَاوَلَيْسَ فِينَا إِمَامٌ غَيْرُ مُعْتَمَدٍ *** إِمَامُنَا الْمُصْطَفَى وَالصَّفْحُ شِيَمُتنَاوَكُلُّ شَيْخٍ عَلاَ لاَبُدَّ مُتَّبِعٌ *** وَمَنْ تَوَلَّى فَلاَ يُعْطَى أَمَانَتَنَاوَآيَتِي بِالْقَوَافِي لضمْ تَكُنْ بِدَعاً *** تَبَارَكَ اللَّهُ مَا أَبْهَى بَدِيَعَتنَافَلِي إِمَامٌ بِهَا عَزَّتْ مَكَانَتُهُ *** إِغَاثَةٌ مَدُّهُ عَوْنٌ لِسَادَتِنَافَكُلُّ عَبْدٍ شَكُورٍ نَحْوَ حَضْرَتِنَا *** يَفَرُّ سَعْياً لنَا يَرْجُو هِدَايَتَنَاوَذَا بُنَيَّ الَّذِي تَمَّتْ عَطِيَّتُهُ *** قَدْ اصْطَفَيْنَاهُ مِنْ صَافِي عَطِيَّتِنَالِيَجْمَعَ الشَّمْلَ إِمْدَاداً وَمَرْحَمَةً *** وَيَحْمِلَ الْكَلَّ مَمْدُوداً بِهِمَّتِنَاوَيُصْبِحَ الْكُلُّ حَشْداً تَحْتَ رَايَتِهِ *** بِلا جَفَاءٍ لِمَنْ يَسْعَى بِذِمَّتوَيَوْمَ حَانَ اللِّقَا جَمْعاً رَأَيْتُهُمُ *** مَوَاكِباً يَمَّمُوا أُخْرَى مُقَامَتِنَاوَجَدِّيَ الْمُصْطَفَى لِلْجَمْعِ يَقْدِمُهُمْ *** وَسِرُّهُ مُضْمَرٌ فِي طَىِّ سَرْوَتِنَاوَمِنْ عَطَايَاهُ بَعْضاً قَدْ سَقَيْتُكُمُ *** فَأُغْرِقَ الْكُلُّ وَالْقُرْآنُ وِجْهَتُنَافكُلُّ مَنْ كَانَ فِي الأَكْوَانِ لِي سَلَماً *** يَفُوزُ بِالْوَصْلِ مَحْفُوظاً بِعِزَّتِنَاوَخَابَ مَنْ يُحْرَمُ التَّسْلِيمَ جَارِحَةً *** وَذَا شَقَاءٌ لِمَنْ يَبْغِي عَدَاوَتَنَانَمُدُّ عَبْداً ضَعِيفاً غَيْرَ مُحْتَمِلٍٍ *** لِهَوْلِ فَرْطِ التَّجِلِي نَبْعَ حِكْمَتِنَاوَنَنْظُرُ الْقَلْبَ مَكْسُوراً فَنَجْبُرُهُ *** بِخِلْعَةِ الْمُصْطَفَى جَدّى جَبِيَرتِنَاوَنَحْنُ أَهْلُ الصَّفَا حُرْنَاهُ تَكْرِمَةً *** وَسِرُّنَا كَامِنٌ فِي طَىِّ صِبْغَتِنَاوَلَمْ يَغِبْ طَالِعِي مُذْ لاَحَ شَارِقُهُ *** يُؤَرّقُ الْحِبَّ إِنْ وَافَتْهُ طَلْعَتُنَافَلِي جَمَالٌ وَمَوْصُولٌ وَلِي رَحِمٌ *** مُعَايَنٌ حَاضِرٌ يَا أَهْلَ مِلَّتِنَاوَمِنْ قَدِيمٍ لَنَا عِزٌ وَمَفْخَرَةٌ *** وَبَيْنَ أَحْبَابِنَا صَحَّتْ رِوَايَتُنَالَنَا سِمَاتٌ وَأَوْصَافٌ أُعَدّدِهَا *** أُولُو قِصَاصٍ لَدَى إِنْكَارِ نِعْمَتِنَاأُولُو سَلاَمٍ عَلَى قَوْمٍ قَدِ اتَّصَلُوا *** أُولُو سَخَاءٍ لِمَنْ يَرْجُو إِغَاثَتَنَالَنَا جَلاَلٌ غَدَا بِاللَّهِ وَاهِبِهِ *** وَرَحْمَةُ الْمُصْطَفَى نُوراً لِصُحْبَتِنَانَطُوفُ بِالرَّحْمَةِ الأَكْوَانَ أَجْمَعَهَا *** نُلَقّنُ الْوَالِدَاتِ بَعْضَ رَحْمَتِنَافَإِنْ نَصَحْنَا فَوَجْهُ اللَّهِ مَأْمَلُنَا *** وَقَدْ حُبِينَا بِهَا بُرْءاً لِسَاحَتِنَاوَيَغْفِرُ اللَّهُ ذَنْبِي إِنَّنِي وَجِلٌ *** فَذِي عَطَايَاهُ وَفَّتْ فَوْقَ حَاجَتِنَا
يارب بجاه وبحق سيدنا محمد المصطفى تجعل لي مكانا ادفن فيه في المدينة المنورة بعد حجتي من بيتك الحرام وزيارة قبر الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم 😢😢😢😢
ماشاءالله تبارك الله اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا يا رب العالمين آمين مشاءالله عليك شي لله يا مولانا شي لله يا كرام مدد من غير عدد
عليه أفضل الصلاة والسلام.... صوت وأداء جميل
صلي الله عليه وسلم
آهل بلادي💚💚آمامنا المصطفي(ص)
شئ لله يا سيدي ومولانا
نظرة و مدد یامولانا سیدی الشیخ محمد 💚🤍🧡
مدد يا شيخ محمد ❤❤🎉🎉🎉
استغفر الله العظيم
المدد من الله عز وجل وحده
ما شاء الله أداء عالي من هم المادحون؟
😮
ياريت اللي ينزل فيديو انشاد ينزلوا بكتابه ... ياااااااااااريت
قصيدة الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى (امامنا المصطفى والصفح شيمتنا )
وَلَيْسَ فِينَا إِمَامٌ غَيْرُ مُعْتَمَدٍ *** إِمَامُنَا الْمُصْطَفَى وَالصَّفْحُ شِيَمُتنَا
هَذَا كَلاَمِي قَدِيٌم يَسْبِقُ الزَّمَنَ *** فَلاَ تَخُوضُوا بِحَاراً أَهْلَكَتْ سُفُنَا
أَنَا الَّذِي فِي أَنَا إِنّى كَمَنْزِلَةٍ *** لأَحْمَدٍ نُورهَا مُنْشِي حَقِيقَتِنَا
وَلَسْتُ نِدّاً لأَقْطَابٍ وَلاَ رُسُلٍ *** وَإِنَّما حُلَّةُ التَّوْحِيدِ حُلَّتُنَا
لِذَا صَبَرْنَا وَذَاتُ الْحُسْنِ مُسْفِرَةٌ *** وَأَدْرَكَتْنَا عُيُونٌ قَدْ أَصَابَتْنَا
وَنَزَّهَتْنَا عَنِ الإِشْرَاكِ أَجْمَعِهِ *** وَكُنْيَةُ الْعَبْدِ تَاجٌ فَوْقَ أَرْؤُسِنَا
لَنَا أَكُفُّ السَّخَا نُعْطِي وَلاَ حَرَجٌ *** لَنَا فُتُونٌ وَلَكِنْ لَمْ تَكُنِ فِتَنَا
وَأَمْرُنَا كُلهُ غَيْبٌ وَلاَ عَجَبٌ *** وَلاَ عَطَاءٌ لِمَنْ تُرْضِيهِ فُرْقَتُنَا
وَإِنَّمَا نَحْنُ إِخْوَانٌ بِلاَ جَدَلٍ *** أَبٌ لَنَا وَاحِدٌ أَصْلٌ لأُمَّتِنَا
وَعَنْ مَكَارِمِنَا حَدِّثْ وَلاَ حَرَجٌ *** وَقُلْ يَسِراً إِذَا أَبْدَيْتَ سَطْوَتَنَا
وَعَنْ مَنَازِلنَا أَمْسِكْ فَإِنَّ لَهَا *** صَحَائِفٌ أُودِعَتْ أَيْدِي أَئمَّتِنَا
شَرَابُ قَوْمِي عَظِيمٌ جَلَّ صَانِعُهُ *** وَفِي كُؤُوسِ الْخَفَا نَسْقِي أَحِبَّتَنَا
مُعَتَّقٌ مِنْ قَدِيمِ الْوَصْلِ مُتَّصِلٌ *** أَكُفُّهُ فِي سَخَاءٍ مِنْ حِمَايَتِنَا
فَلِلْتَجَلى شَرَابٌ غَيْرُ مُحْتَمَلٍ *** وَكَفُّ بَأْسِ التَّجَلِي تِلْكَ صَنْعَتُنَا
فَيَشْرَبُ الْحِبُّ صَافِي الْعَذْبِ أَعْذَبِهِ *** وَسَلْسَبِيلُ الْعَطَايَا مِلْءُ حَانَتِنَا
وَيَكْرَعُ الْعِلْمَ سَهْلاً مِنْ مَنَابِعِهِ *** وَيَشْهَدُ الْعِلْمَ مَكْنُوزاً بِآيَتِنَا
وَلَيْسَ فِينَا إِمَامٌ غَيْرُ مُعْتَمَدٍ *** إِمَامُنَا الْمُصْطَفَى وَالصَّفْحُ شِيَمُتنَا
وَكُلُّ شَيْخٍ عَلاَ لاَبُدَّ مُتَّبِعٌ *** وَمَنْ تَوَلَّى فَلاَ يُعْطَى أَمَانَتَنَا
وَآيَتِي بِالْقَوَافِي لضمْ تَكُنْ بِدَعاً *** تَبَارَكَ اللَّهُ مَا أَبْهَى بَدِيَعَتنَا
فَلِي إِمَامٌ بِهَا عَزَّتْ مَكَانَتُهُ *** إِغَاثَةٌ مَدُّهُ عَوْنٌ لِسَادَتِنَا
فَكُلُّ عَبْدٍ شَكُورٍ نَحْوَ حَضْرَتِنَا *** يَفَرُّ سَعْياً لنَا يَرْجُو هِدَايَتَنَا
وَذَا بُنَيَّ الَّذِي تَمَّتْ عَطِيَّتُهُ *** قَدْ اصْطَفَيْنَاهُ مِنْ صَافِي عَطِيَّتِنَا
لِيَجْمَعَ الشَّمْلَ إِمْدَاداً وَمَرْحَمَةً *** وَيَحْمِلَ الْكَلَّ مَمْدُوداً بِهِمَّتِنَا
وَيُصْبِحَ الْكُلُّ حَشْداً تَحْتَ رَايَتِهِ *** بِلا جَفَاءٍ لِمَنْ يَسْعَى بِذِمَّت
وَيَوْمَ حَانَ اللِّقَا جَمْعاً رَأَيْتُهُمُ *** مَوَاكِباً يَمَّمُوا أُخْرَى مُقَامَتِنَا
وَجَدِّيَ الْمُصْطَفَى لِلْجَمْعِ يَقْدِمُهُمْ *** وَسِرُّهُ مُضْمَرٌ فِي طَىِّ سَرْوَتِنَا
وَمِنْ عَطَايَاهُ بَعْضاً قَدْ سَقَيْتُكُمُ *** فَأُغْرِقَ الْكُلُّ وَالْقُرْآنُ وِجْهَتُنَا
فكُلُّ مَنْ كَانَ فِي الأَكْوَانِ لِي سَلَماً *** يَفُوزُ بِالْوَصْلِ مَحْفُوظاً بِعِزَّتِنَا
وَخَابَ مَنْ يُحْرَمُ التَّسْلِيمَ جَارِحَةً *** وَذَا شَقَاءٌ لِمَنْ يَبْغِي عَدَاوَتَنَا
نَمُدُّ عَبْداً ضَعِيفاً غَيْرَ مُحْتَمِلٍٍ *** لِهَوْلِ فَرْطِ التَّجِلِي نَبْعَ حِكْمَتِنَا
وَنَنْظُرُ الْقَلْبَ مَكْسُوراً فَنَجْبُرُهُ *** بِخِلْعَةِ الْمُصْطَفَى جَدّى جَبِيَرتِنَا
وَنَحْنُ أَهْلُ الصَّفَا حُرْنَاهُ تَكْرِمَةً *** وَسِرُّنَا كَامِنٌ فِي طَىِّ صِبْغَتِنَا
وَلَمْ يَغِبْ طَالِعِي مُذْ لاَحَ شَارِقُهُ *** يُؤَرّقُ الْحِبَّ إِنْ وَافَتْهُ طَلْعَتُنَا
فَلِي جَمَالٌ وَمَوْصُولٌ وَلِي رَحِمٌ *** مُعَايَنٌ حَاضِرٌ يَا أَهْلَ مِلَّتِنَا
وَمِنْ قَدِيمٍ لَنَا عِزٌ وَمَفْخَرَةٌ *** وَبَيْنَ أَحْبَابِنَا صَحَّتْ رِوَايَتُنَا
لَنَا سِمَاتٌ وَأَوْصَافٌ أُعَدّدِهَا *** أُولُو قِصَاصٍ لَدَى إِنْكَارِ نِعْمَتِنَا
أُولُو سَلاَمٍ عَلَى قَوْمٍ قَدِ اتَّصَلُوا *** أُولُو سَخَاءٍ لِمَنْ يَرْجُو إِغَاثَتَنَا
لَنَا جَلاَلٌ غَدَا بِاللَّهِ وَاهِبِهِ *** وَرَحْمَةُ الْمُصْطَفَى نُوراً لِصُحْبَتِنَا
نَطُوفُ بِالرَّحْمَةِ الأَكْوَانَ أَجْمَعَهَا *** نُلَقّنُ الْوَالِدَاتِ بَعْضَ رَحْمَتِنَا
فَإِنْ نَصَحْنَا فَوَجْهُ اللَّهِ مَأْمَلُنَا *** وَقَدْ حُبِينَا بِهَا بُرْءاً لِسَاحَتِنَا
وَيَغْفِرُ اللَّهُ ذَنْبِي إِنَّنِي وَجِلٌ *** فَذِي عَطَايَاهُ وَفَّتْ فَوْقَ حَاجَتِنَا