على الصين أن يدركوا أن مصيرهم هو مصير الروس عاجلً ام اجلاً وان كانوا أذكياء عليهم التحالف الفعلي مع الروس بنفس مستوى تعاون أعضاء الناتو فيما بينهم وليس ابتزاز في شراء نفط الروسي بنصف السعر وأخذ موقف حياد والغموض التي لا تليق بـ حليف استراتيجي مثل الصين. بل على الصين ان يدعم روسيا فوراً باسلحة نوعية وصور أقمار صناعية ومسيرات استطلاع وهجومية للقضاء على الجيش الأوكراني, لأن الغرب اصطفوا ودعموا الأوكرانيين بالسر بأسلحة وتدريب منذ ٢٠١٥ وعلنياً مشاركين في الحرب منذ سنة بمستشاريهم وصور أقمار صناعية وأجهزة استنصات وأسلحة استراتيجية ذكية ب ٢٠٠ مليار دولار مما أدى إلى استفحال الأوكرانيين. باسم الديمقراطية و القطبية الاحادية يريد ناتو السيطرة على اقتصاديات الروس،الصين، الشرق الاوسط وامريكا اللاتينية. إذا انتصروا على بوتين سوف يفرضون خريطة سياسية واقتصادية أكثر صرامةً على الصين بل يتم إخضاعه وتقزيمه أمام اليابان وكوريا الجنوبية وتايوان. ليست امام صين وروسيا خيار ثالث اما تحالف عسكري فعلي وكسب المعركة وأما الاستسلام وقبول شروط ناتو وقبول بالبند السابع والعقوبات وتعويض الخسائر وتسليم الحكم الى خونة موالين للعم سام. دعم الصين لروسيا يخسرها اسواق دول ناتو ولكن لديه اسواق اسيا، الشرق الاوسط، وافريقيا وامريكا اللاتينية .
ناتو لا يعترف بسيادة الصين لتايوان، والغرب في حرب اقتصادية شرسة ضد الصين منذ منع استيراد تليفوناتهم هواوي وبعدها شبكة انترنت ج٥، تطبيق تيكتوك ومنعهم من صناعة رقائق أشباه الموصلات الالكترونية التي بدونها سوف تتوقف جميع صناعات الصين الكترونية في السنوات القريبة القادمة . والان بدء العد التنازلي لضرب الصين عسكريا من خلال فتح قواعد جديد قريبة من مياههم الإقليمية. سوف يدعمون تايوان لاستفزاز صين وجرها للتدخل العسكري حينها يفرضون عليها عقوبات أكثر صرامة على مثيل روسيا وإيران ويتم تجميد واستيلاء على استثماراتها وارصدتها ٣ تريليون دولار في أمريكا ثم ضربها عسكريا. أهمية الصين لهم هي سوق لصنع منتوجاتهم فيها بأيدي عاملة رخيصة وبيعها إلى الصينيين أنفسهم والعالم النامي بضعف القيمة. يحصل الغرب على نفط والغاز الروسي الرخيص لتشغيل مصانعهم والبنية التحتية مقابل أوراق دولارات يطبعونها في بنوكهم بتكلفة ١٢ سنت للورقة مئة دولار. لمعرفة احتكار الدولار في معاملات تجارة الدولية اطلع على اتفاقية بترودولار المدعومة من السعودية
امريكا كعادتها ترغب محربتها للصين بدول جوار الصين وتقوم بأستنزاف الصين كما فعلت مع الروس ومحاربتها بدول الجوار للاسف تلك تدفع الثمن امريكا ليس مقدورها محاربة الصين والروس بمواحه مباشره وجهأ لوجه لانها تعلم تمامأ عندها ستنتهي لانه قوة الصين والروس قوة ناشئه وجباره قادره على انهاء الامريكي وتقل نفوذ الامريكي وشرها في العالم وتبدأ مرحلة انهاء القطب الاوحد هذا ما سيحصل تحيا روسيا والصين واخماد الامريكي الغربي
على الصين أن يدركوا أن مصيرهم هو مصير الروس عاجلً ام اجلاً وان كانوا أذكياء عليهم التحالف الفعلي مع الروس بنفس مستوى تعاون أعضاء الناتو فيما بينهم وليس ابتزاز في شراء نفط الروسي بنصف السعر وأخذ موقف حياد والغموض التي لا تليق بـ حليف استراتيجي مثل الصين. بل على الصين ان يدعم روسيا فوراً باسلحة نوعية وصور أقمار صناعية ومسيرات استطلاع وهجومية للقضاء على الجيش الأوكراني, لأن الغرب اصطفوا ودعموا الأوكرانيين بالسر بأسلحة وتدريب منذ ٢٠١٥ وعلنياً مشاركين في الحرب منذ سنة بمستشاريهم وصور أقمار صناعية وأجهزة استنصات وأسلحة استراتيجية ذكية ب ٢٠٠ مليار دولار مما أدى إلى استفحال الأوكرانيين. باسم الديمقراطية و القطبية الاحادية يريد ناتو السيطرة على اقتصاديات الروس،الصين، الشرق الاوسط وامريكا اللاتينية. إذا انتصروا على بوتين سوف يفرضون خريطة سياسية واقتصادية أكثر صرامةً على الصين بل يتم إخضاعه وتقزيمه أمام اليابان وكوريا الجنوبية وتايوان. ليست امام صين وروسيا خيار ثالث اما تحالف عسكري فعلي وكسب المعركة وأما الاستسلام وقبول شروط ناتو وقبول بالبند السابع والعقوبات وتعويض الخسائر وتسليم الحكم الى خونة موالين للعم سام. دعم الصين لروسيا يخسرها اسواق دول ناتو ولكن لديه اسواق اسيا، الشرق الاوسط، وافريقيا وامريكا اللاتينية .
إذا اندلعت الحرب بين بكين وواشنطن فنقول باي باي للبشرية جمعاء نسألك ربي العافية والسلامة في الدنيا والآخرة امين
ناتو لا يعترف بسيادة الصين لتايوان، والغرب في حرب اقتصادية شرسة ضد الصين منذ منع استيراد تليفوناتهم هواوي وبعدها شبكة انترنت ج٥، تطبيق تيكتوك ومنعهم من صناعة رقائق أشباه الموصلات الالكترونية التي بدونها سوف تتوقف جميع صناعات الصين الكترونية في السنوات القريبة القادمة . والان بدء العد التنازلي لضرب الصين عسكريا من خلال فتح قواعد جديد قريبة من مياههم الإقليمية. سوف يدعمون تايوان لاستفزاز صين وجرها للتدخل العسكري حينها يفرضون عليها عقوبات أكثر صرامة على مثيل روسيا وإيران ويتم تجميد واستيلاء على استثماراتها وارصدتها ٣ تريليون دولار في أمريكا ثم ضربها عسكريا. أهمية الصين لهم هي سوق لصنع منتوجاتهم فيها بأيدي عاملة رخيصة وبيعها إلى الصينيين أنفسهم والعالم النامي بضعف القيمة. يحصل الغرب على نفط والغاز الروسي الرخيص لتشغيل مصانعهم والبنية التحتية مقابل أوراق دولارات يطبعونها في بنوكهم بتكلفة ١٢ سنت للورقة مئة دولار. لمعرفة احتكار الدولار في معاملات تجارة الدولية اطلع على اتفاقية بترودولار المدعومة من السعودية
عاشت روسيا و الصين الفخر
امريكا كعادتها ترغب محربتها للصين بدول جوار الصين وتقوم بأستنزاف الصين
كما فعلت مع الروس ومحاربتها بدول الجوار للاسف تلك تدفع الثمن
امريكا ليس مقدورها محاربة الصين والروس بمواحه مباشره وجهأ لوجه لانها تعلم تمامأ عندها ستنتهي لانه قوة الصين والروس قوة ناشئه وجباره قادره على انهاء الامريكي وتقل نفوذ الامريكي وشرها في العالم وتبدأ مرحلة انهاء القطب الاوحد هذا ما سيحصل تحيا روسيا والصين واخماد الامريكي الغربي