مؤسس هذا الدعوة اسمه محمد الياس الديومبدي الجشتي وهو الذي وضع اصولها الستة وخلفة انعام الحسن وهو يبايع على 4طرق صوفية وهي 1الطريقة الجشتية 2الطريقة القادرية 3الطريقةالسهروردية 4الطريقة النقشبندية وهو يبايع اتباعة ومن يثق فيه من العرب السدج اما العجم فهو يبايعهم بدون تحفظ وعندهم في الهند في مدينة دلهي مسجد فيه 4اربعة قبور قبر محمد الياس الجشتي وزوجته وقبرين اخرين وهو تشبة باليهود ومن ذهب الي هناك سوف يشوف العجب من اهل الدعوة والبدع والشرك الشي الكثير قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تفترق هذا الامة على 63فرقة كلها في النار الا من هم على سنتي وسنة الخلفاء الراشدين من يعدي.. السؤال هل هذا الفرقة الذي يسمون انفسهم اهل الدعوة التي اسسها محمد الياس الصوفي هي الفرقة الناجية واهل السنة في النار؟؟؟
يناقش هؤلاء الدعاة المنافقون غير المسلمين لمئات الساعات في نقاشات عقيمة و مملة و مكررة حتى يدخل شخص غربي واحد في الاسلام و لو انهم انفقوا نفس الوقت في العمل او جمع التبرعات لانقذوا عشرات المسلمين من الجوع و البرد و الفتنة فمثلا هناك عشرات الوف اللاجئين السوريين و هناك ملايين المسلمين يعانون الجوع و البرد و الفقر و كل عام يموت لاجئين سوريين من البرد بينما يضيع مئات الدعاة اوقاتهم في بلاد الغرب يناقشون اشخاصا معظمهم يجادلون و قلوبهم و عقولهم مغلقة و اصلا لو شك الغربيون ان المسلمين سيدخلون اعدادا منهم الى الاسلام تغير التوازن الاجتماعي في بلادهم لحرقوا المسلمين احياءا او لافتعلوا تفجيرات ارهابية هنا و هناك و لدمروا حياة هؤلاء الدعاة فهؤلاء الدعاة يعملون حسب مخطط غربي لنشر الاسلامفوبيا فعدد من يدخل في الاسلام كل عام لن يشكل اي خطر وجودي على بريطانيا او فرنسا او المانيا او امريكا و لكن يساعد اعداء الاسلام على اتهام المسلمين انهم ينشرون دينهم و بالتالي فهم ينشرون الارهاب فالمؤامرة اصبحت واضحة و القسم الاول منها قد اكتمل بوصم الاسلام بالارهاب حيث غالبية سكان العالم باتت تربط الاسلام مع الارهاب و القسم الثاني هو وجود دعاة يدعون الى الاسلام في البلاد الغربية حتى يحس الغربيون انهم في خطر مع اقناعهم و افهامهم ان الاسلام هو اكثر دين انتشارا و ان الاسلام سيحكم العالم بينما الحقيقة هي عكس ذلك فانتشار الاسلام هو نسبي و المسلمون يتكاثرون في البلاد التي يتحكم بها عملاء الغرب اي كل عام يولد مسلمون اكثر و لكنهم سيكونون تحت سيطرة الغرب من خلال الحكام الذين اوصلهم الغرب للحكم في بلاد المسلمين و يجب الانتباه الى ان 5000 فرنسي او بريطاني او الماني يدخلون الاسلام كل عام يشكلون اقل من واحد بالعشرة الاف من تعداد السكا في بلادهم اي لتغيير 50% من الشعب الالماني او البريطاني او الفرنسي الى الاسلام فانك تحتاج الى عدة قرون و لو توقف هؤلاء الدعاة عن الدعوة سيدخل تقريبا نفس العدد في الاسلام لان من يدخل في الاسلام غالبا هو شخص يبحث عن الحقيقة و ان لم يجد شخصا يرشده فانه سيستخدم الانترنت و بامكانه التحدث مع دعاة موجودين في البلاد الاسلامية من المتخصصين و من حملة شهادات الدكتوراه في الشريعة فالافضل هو انشاء مواقع اسلامية للدعوة على الانترنت بكل اللغات يمكن ان يتواصل معها من يبحث عن الحق اما المسلمون المقيمون في الغرب فعليهم ان يعودوا الى البلاد الاسلامية لان القرأن الكريم ينص على ذلك و لان الله عز و جل لا يريد للمسلمين ان يعيشوا تحت قوانين غير المسلمين و لكن من يصم اذنيه عن امر الله عز و جل و يصر على الاقامة في بلاد الغرب فعليه ان يستغل وجوده هناك في العمل و جمع المال او جمع التبرعات و ارسالها الى فقراء المسلمين الذين يموتون بسبب فساد الحكام و الطواغيت الذين اوصلهم الغرب الى مناصبهم
ماشاء الله، اللهم بارك. بالتوفيق إن شاء الله.
ماشاءالله تبارك الرحمن بهاذ الجهد حفظ الله البلاد والعباد سبب هلاك الأمم السابقة ترك الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
أمين ❤😢😢❤
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ..
استمروا في هذا الجهد المبارك .
مؤسس هذا الدعوة اسمه محمد الياس الديومبدي الجشتي وهو الذي وضع اصولها الستة وخلفة انعام الحسن وهو يبايع على 4طرق صوفية
وهي 1الطريقة الجشتية
2الطريقة القادرية
3الطريقةالسهروردية
4الطريقة النقشبندية
وهو يبايع اتباعة ومن يثق فيه من العرب السدج اما العجم فهو يبايعهم بدون تحفظ وعندهم في الهند في مدينة دلهي مسجد فيه 4اربعة قبور قبر محمد الياس الجشتي وزوجته وقبرين اخرين وهو تشبة باليهود ومن ذهب الي هناك سوف يشوف العجب من اهل الدعوة والبدع والشرك الشي الكثير
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
تفترق هذا الامة على 63فرقة كلها في النار الا من هم على سنتي وسنة الخلفاء الراشدين من يعدي..
السؤال هل هذا الفرقة الذي يسمون انفسهم اهل الدعوة التي اسسها محمد الياس الصوفي هي الفرقة الناجية واهل السنة في النار؟؟؟
يناقش هؤلاء الدعاة المنافقون غير المسلمين لمئات الساعات في نقاشات عقيمة و مملة و مكررة حتى يدخل شخص غربي واحد في الاسلام و لو انهم انفقوا نفس الوقت في العمل او جمع التبرعات لانقذوا عشرات المسلمين من الجوع و البرد و الفتنة
فمثلا هناك عشرات الوف اللاجئين السوريين و هناك ملايين المسلمين يعانون الجوع و البرد و الفقر و كل عام يموت لاجئين سوريين من البرد بينما يضيع مئات الدعاة اوقاتهم في بلاد الغرب يناقشون اشخاصا معظمهم يجادلون و قلوبهم و عقولهم مغلقة
و اصلا لو شك الغربيون ان المسلمين سيدخلون اعدادا منهم الى الاسلام تغير التوازن الاجتماعي في بلادهم لحرقوا المسلمين احياءا او لافتعلوا تفجيرات ارهابية هنا و هناك و لدمروا حياة هؤلاء الدعاة
فهؤلاء الدعاة يعملون حسب مخطط غربي لنشر الاسلامفوبيا
فعدد من يدخل في الاسلام كل عام لن يشكل اي خطر وجودي على بريطانيا او فرنسا او المانيا او امريكا و لكن يساعد اعداء الاسلام على اتهام المسلمين انهم ينشرون دينهم و بالتالي فهم ينشرون الارهاب
فالمؤامرة اصبحت واضحة و القسم الاول منها قد اكتمل بوصم الاسلام بالارهاب حيث غالبية سكان العالم باتت تربط الاسلام مع الارهاب
و القسم الثاني هو وجود دعاة يدعون الى الاسلام في البلاد الغربية حتى يحس الغربيون انهم في خطر مع اقناعهم و افهامهم ان الاسلام هو اكثر دين انتشارا و ان الاسلام سيحكم العالم بينما الحقيقة هي عكس ذلك
فانتشار الاسلام هو نسبي و المسلمون يتكاثرون في البلاد التي يتحكم بها عملاء الغرب
اي كل عام يولد مسلمون اكثر و لكنهم سيكونون تحت سيطرة الغرب من خلال الحكام الذين اوصلهم الغرب للحكم في بلاد المسلمين
و يجب الانتباه الى ان 5000 فرنسي او بريطاني او الماني يدخلون الاسلام كل عام يشكلون اقل من واحد بالعشرة الاف من تعداد السكا في بلادهم اي لتغيير 50% من الشعب الالماني او البريطاني او الفرنسي الى الاسلام فانك تحتاج الى عدة قرون
و لو توقف هؤلاء الدعاة عن الدعوة سيدخل تقريبا نفس العدد في الاسلام لان من يدخل في الاسلام غالبا هو شخص يبحث عن الحقيقة و ان لم يجد شخصا يرشده فانه سيستخدم الانترنت و بامكانه التحدث مع دعاة موجودين في البلاد الاسلامية من المتخصصين و من حملة شهادات الدكتوراه في الشريعة
فالافضل هو انشاء مواقع اسلامية للدعوة على الانترنت بكل اللغات يمكن ان يتواصل معها من يبحث عن الحق
اما المسلمون المقيمون في الغرب فعليهم ان يعودوا الى البلاد الاسلامية لان القرأن الكريم ينص على ذلك و لان الله عز و جل لا يريد للمسلمين ان يعيشوا تحت قوانين غير المسلمين
و لكن من يصم اذنيه عن امر الله عز و جل و يصر على الاقامة في بلاد الغرب فعليه ان يستغل وجوده هناك في العمل و جمع المال او جمع التبرعات و ارسالها الى فقراء المسلمين الذين يموتون بسبب فساد الحكام و الطواغيت الذين اوصلهم الغرب الى مناصبهم