أنصح كل مسلم ومسلمة بقراءة كتاب ( الداء والدواء) لابن القيم رحمه الله كما أنصح بسماع شروحات الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله الصوتية على هذا الكتاب النافع بمعنى الكلمة فقد ذكر فيه أضرار الذنوب والمعاصي وثمرات الطاعة بطريقة أتمنى ان تصل إلى كل مسلم ومسلمة فالمؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه كما جاء في الحديث الصحيح عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم اللهم علمنا ماينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما .
كل الاذكار فيه خير وبركة لكن هي مجرد قناعات لايجوز نقول مافي اثر او فايدة… البعض مقتنع بالحوقلة ويفتح له والبعض بالتسبيح ويفتح له وكذلك الاستغفار ويفتح له… ولكن نبحث عن ماذكره القران والسنة النبوية نسال الله ان يوفقنا لما يحب ويرضا
ليس الأمر لها علاقة بالقناعات بل لها علاقة بمدى اليقين والعزم والحزم لمن يأتي بهذا الأذكار و الأوراد في القرآن الكريم والسنة الصحيحة الثابتة عنه صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه كما يحب ربنا ويرضى. وقبل ذلك لابد أن يكون المؤمن مستقيما منتهيا عن الذنوب تاءبا منها حتى يحضى بثمرة تلك الأذكار وفضاءلها أما أن يأتي بذلك وهو مصر فلن ينفعه تلك الأذكار واعظم شيء لا بد أن يبدأ به هو التوبة والاستغفار ثم يأتي بصنوف الذكر الأخرى بعد أن يقلع ويءوب وفي كتاب الله العزيز آيات الإستغفار كثيرة وعديدة تدعوا لهذا الإنسان بالتوبة النصوح والاستغفار وأن خير كل خير في التوبة والاستقامة والنهي عن المحرمات فإن فعل نال ثمرته في دنيا والآخرة أم أن أصر على المخالفة وارتكاب المعصية فلن يناله إلا السخط والخسران في دنيا والآخرة وليعاذ بالله العلي العظيم. { قُلۡ إِنَّمَاۤ أَنَا۠ بَشَرࣱ مِّثۡلُكُمۡ یُوحَىٰۤ إِلَیَّ أَنَّمَاۤ إِلَـٰهُكُمۡ إِلَـٰهࣱ وَ ٰحِدࣱ فَٱسۡتَقِیمُوۤا۟ إِلَیۡهِ وَٱسۡتَغۡفِرُوهُۗ وَوَیۡلࣱ لِّلۡمُشۡرِكِینَ } [سُورَةُ فُصِّلَتۡ: ٦] { وَأَنِ ٱسۡتَغۡفِرُوا۟ رَبَّكُمۡ ثُمَّ تُوبُوۤا۟ إِلَیۡهِ یُمَتِّعۡكُم مَّتَـٰعًا حَسَنًا إِلَىٰۤ أَجَلࣲ مُّسَمࣰّى وَیُؤۡتِ كُلَّ ذِی فَضۡلࣲ فَضۡلَهُۥۖ وَإِن تَوَلَّوۡا۟ فَإِنِّیۤ أَخَافُ عَلَیۡكُمۡ عَذَابَ یَوۡمࣲ كَبِیرٍ } [سُورَةُ هُودٍ: ٣] { وَیَـٰقَوۡمِ ٱسۡتَغۡفِرُوا۟ رَبَّكُمۡ ثُمَّ تُوبُوۤا۟ إِلَیۡهِ یُرۡسِلِ ٱلسَّمَاۤءَ عَلَیۡكُم مِّدۡرَارࣰا وَیَزِدۡكُمۡ قُوَّةً إِلَىٰ قُوَّتِكُمۡ وَلَا تَتَوَلَّوۡا۟ مُجۡرِمِینَ } [سُورَةُ هُودٍ: ٥٢] { فَقُلۡتُ ٱسۡتَغۡفِرُوا۟ رَبَّكُمۡ إِنَّهُۥ كَانَ غَفَّارࣰا (١٠) یُرۡسِلِ ٱلسَّمَاۤءَ عَلَیۡكُم مِّدۡرَارࣰا (١١) وَیُمۡدِدۡكُم بِأَمۡوَ ٰلࣲ وَبَنِینَ وَیَجۡعَل لَّكُمۡ جَنَّـٰتࣲ وَیَجۡعَل لَّكُمۡ أَنۡهَـٰرࣰا (١٢) مَّا لَكُمۡ لَا تَرۡجُونَ لِلَّهِ وَقَارࣰا (١٣) وَقَدۡ خَلَقَكُمۡ أَطۡوَارًا (١٤) } [سُورَةُ نُوحٍ: ١٠-١٤] وغيرها كثير فعلينا بالتوبة النصوح والاستغفار. سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله
أنصح كل مسلم ومسلمة بقراءة كتاب ( الداء والدواء) لابن القيم رحمه الله كما أنصح بسماع شروحات الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله الصوتية على هذا الكتاب النافع بمعنى الكلمة فقد ذكر فيه أضرار الذنوب والمعاصي وثمرات الطاعة بطريقة أتمنى ان تصل إلى كل مسلم ومسلمة فالمؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه كما جاء في الحديث الصحيح عن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم اللهم علمنا ماينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما .
جزاكم الله خيرا
كل الاذكار فيه خير وبركة لكن هي مجرد قناعات لايجوز نقول مافي اثر او فايدة… البعض مقتنع بالحوقلة ويفتح له والبعض بالتسبيح ويفتح له وكذلك الاستغفار ويفتح له… ولكن نبحث عن ماذكره القران والسنة النبوية نسال الله ان يوفقنا لما يحب ويرضا
ليس الأمر لها علاقة بالقناعات بل لها علاقة بمدى اليقين والعزم والحزم لمن يأتي بهذا الأذكار و الأوراد في القرآن الكريم والسنة الصحيحة الثابتة عنه صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه كما يحب ربنا ويرضى. وقبل ذلك لابد أن يكون المؤمن مستقيما منتهيا عن الذنوب تاءبا منها حتى يحضى بثمرة تلك الأذكار وفضاءلها أما أن يأتي بذلك وهو مصر فلن ينفعه تلك الأذكار واعظم شيء لا بد أن يبدأ به هو التوبة والاستغفار ثم يأتي بصنوف الذكر الأخرى بعد أن يقلع ويءوب وفي كتاب الله العزيز آيات الإستغفار كثيرة وعديدة تدعوا لهذا الإنسان بالتوبة النصوح والاستغفار وأن خير كل خير في التوبة والاستقامة والنهي عن المحرمات فإن فعل نال ثمرته في دنيا والآخرة أم أن أصر على المخالفة وارتكاب المعصية فلن يناله إلا السخط والخسران في دنيا والآخرة وليعاذ بالله العلي العظيم.
{ قُلۡ إِنَّمَاۤ أَنَا۠ بَشَرࣱ مِّثۡلُكُمۡ یُوحَىٰۤ إِلَیَّ أَنَّمَاۤ إِلَـٰهُكُمۡ إِلَـٰهࣱ وَ ٰحِدࣱ فَٱسۡتَقِیمُوۤا۟ إِلَیۡهِ وَٱسۡتَغۡفِرُوهُۗ وَوَیۡلࣱ لِّلۡمُشۡرِكِینَ }
[سُورَةُ فُصِّلَتۡ: ٦]
{ وَأَنِ ٱسۡتَغۡفِرُوا۟ رَبَّكُمۡ ثُمَّ تُوبُوۤا۟ إِلَیۡهِ یُمَتِّعۡكُم مَّتَـٰعًا حَسَنًا إِلَىٰۤ أَجَلࣲ مُّسَمࣰّى وَیُؤۡتِ كُلَّ ذِی فَضۡلࣲ فَضۡلَهُۥۖ وَإِن تَوَلَّوۡا۟ فَإِنِّیۤ أَخَافُ عَلَیۡكُمۡ عَذَابَ یَوۡمࣲ كَبِیرٍ }
[سُورَةُ هُودٍ: ٣]
{ وَیَـٰقَوۡمِ ٱسۡتَغۡفِرُوا۟ رَبَّكُمۡ ثُمَّ تُوبُوۤا۟ إِلَیۡهِ یُرۡسِلِ ٱلسَّمَاۤءَ عَلَیۡكُم مِّدۡرَارࣰا وَیَزِدۡكُمۡ قُوَّةً إِلَىٰ قُوَّتِكُمۡ وَلَا تَتَوَلَّوۡا۟ مُجۡرِمِینَ }
[سُورَةُ هُودٍ: ٥٢]
{ فَقُلۡتُ ٱسۡتَغۡفِرُوا۟ رَبَّكُمۡ إِنَّهُۥ كَانَ غَفَّارࣰا (١٠) یُرۡسِلِ ٱلسَّمَاۤءَ عَلَیۡكُم مِّدۡرَارࣰا (١١) وَیُمۡدِدۡكُم بِأَمۡوَ ٰلࣲ وَبَنِینَ وَیَجۡعَل لَّكُمۡ جَنَّـٰتࣲ وَیَجۡعَل لَّكُمۡ أَنۡهَـٰرࣰا (١٢) مَّا لَكُمۡ لَا تَرۡجُونَ لِلَّهِ وَقَارࣰا (١٣) وَقَدۡ خَلَقَكُمۡ أَطۡوَارًا (١٤) }
[سُورَةُ نُوحٍ: ١٠-١٤]
وغيرها كثير فعلينا بالتوبة النصوح والاستغفار.
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
ماشاء الله اللهم بارك وزد عقبال لينا بحول الله 🇩🇿
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
81. BARAKA ALLAH FIKOM
أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله أستغفر الله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله العظيم و اتوب اليه
تبارك الله ماشاء الله
استغفر الله
استغفرالله
استغفر الله استغفر الله استغفر الله
استغفر الله العظيم واتوب اليه
استغفر الله العظيم واتوب اليه