الياس الرحباني حفلة دبي
HTML-код
- Опубликовано: 3 янв 2021
- القامة إلياس الرحباني من استقباله إلى لقاءه على قناة العربية وحفله في دبي- الامارات العربية المتحدة,
تلك كانت تفاصيل زيارته الغير عادية لعدة نشاطات ولقاءات فنية يلاقي فيها القامة إلياس الرحباني كل أحبائه في إمارة دبي في الإمارات العربية المتحدة وبرفقة غسان الرحباني وحتى لحظات وصوله لداخل الاستديو لاجراء لقاء لصالح قناة العربية
وبرنامج صباح الخير حيث قدم رؤيته الخاصة للفن وتحدث بكل سلاسة عن وجهات نظره الصائبة.. وبعدها إلى اللقاء الصحفي الذي رافقه به مجدداً غسان الرحباني.
قامت شركة Gemini Lens Filming بإدارة التصوير ومرافقته في كل تلك اللحظات الخالدة والمليئة بالابداع
كل تلك التفاصيل الجميلة من كواليس البروفا لحفله الرائع... ذلك القائد المبدع من آخر عمالقة الفن العربي واللبناني الأصيل.
لا تنسى متابعتنا عبر شبكات التواصل الاجتماعي
www.glfimlming.com
فيسبوك
geminilensfilming
انستغرام
geminilensfilming - Авто/Мото
هذاالعبقري قطعة الماسية فنية لا يوجد مثله في العالم خفيف الظل وقريب من القلب ❤️🌹
God Bless you Elias Rahbani sleep in peace great Legend musician👍👏👏👏👏👏👏❤❤❤❤❤❤🤲🤲🤲🤲
الله يرحمك بعدك عايش معنا بموسيقتك
علم اختصر بقامته، أعلاما في سماء لغة النغم. حضور، ببساطته، أرز شامخ في أمجاد الكلمة، وسحر الفن.
عبقري الشرق الله يرحمك
اللهم ارحمه واغفر له
إنسان موسيقي رائع
الله يرحمو عبقري
فالترحم على أموات الكفار لا يجوز، سواء كانوا من اليهود والنصارى، أو كانوا من غيرهم، لقوله تعالى: مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ {التوبة:113}.
ولقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث: والذي نفسي بيده؛ لا يسمع بي أحد من هذه الأمة، ولا يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار. رواه مسلم وغيره.
الصحفيون أصبحوا غير محترمين في مخاطبة العباقرة و لو كانت هاتان المرأتان استضافتا سعد لمجرد أو غيره من دباب الفن لخاطبتاه بناء على التريند...الصحافة ثقافة قبل أن تكون مهنية و الصحفي غير المثقف عليه أن يجد له عملا آخر...لكن ماذا نقول...لا تعرف كيف تُعَيّن بعض النساء في مثل هكذا مواقع!!!
ما فيه صحافة ولا إعلام اليوم
زمان في الستينات والسبعينات والثمانينات، كان جو الإعلام والصحافة أكثر أدباً وخلقاً وثقافة، اليوم كلهم يركضون خلف الشو وإحداث الضجة بأي وسيلة كانت
What a disrespectful body language the woman in beige is sitting. Obviously her mother did not teach her how to sit in public. Never mind in such a wonderful company of M. Rahabani and the public especially in this situation. The producer of this should have taught her the better way. Sadly he didn't .
She cannot even pronounce the word Rahabani !
Poorly produced
شوووو قلت👺😡
This is the worse conference to watch. Sadly amateurish in every way. Ilias deserves better