افتنا اننا نعمل بأسلوب النقل وتجاهل العقل وكان المنقول عنه مقدس لا يجوز نقده او تصحيحه وتجاهلنا قول الله تعالي تلك امة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون وقوله هذا ما ألفينا عليه آباؤنا أولو كا كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يفقهون لهذا تجمدت افكارنا وتعطل الاجتهاد منذ الغزو العثماني لمصر في ١٥١٧ أملنا في إعمال العقل وقرع الحجة بالحجة لان التطوير دائمآ لا يبدأ إلا بالنقد الموضوعي
ا شكرا لاستضافه د زيدان عقل كبير ومستقل وان احتلفنا حول بعض افكاره ونرجسيته لكنه يظل مؤثر ومتعدد ولا انسي روايته الاولي ظل الافعي واعدها الافضل له روعه وايضا عزازيل جميله وتطورت لغه السرد فيها عن ماكانته ظل الافعي والاهوت العربي طوف بنا في متاهات التعصب الديني وو وو الجماهير هي بالفعل من تصنع التغير والتطور فالنخب تبرزها الجماهير وتختارها وتساندها لانها تعبير عنها فللاسف د يوسف بيعكس الايه التطور بتحدثه اساليب الانتاج وماينتجه من سلوكيات وقيم وافكار وللاسف ينظرا لفكره قياده الصفوه وهي نتاج النيوليبراليه المتوحشه وهي تسببت في معاناه الجماهير وشوفنا اثارها في اواخر عصر مبارك وتم اسقاط حكم الصفوه (النخب المتقوقعه حول جمال مبارك )
95%من معارف د يوسف اعتقلوا في الستينات هكذا قال فمن اعتقلوا كانوا اليسارين وفتها فهم الادباء والمفكرين والشعراء وليس جماعه اخوان البنا والسؤال هل د يوسف يساري؟بالطبع لا طيب نطرح سؤال ثان كم سن يوسف وقتها؟ 15؟ فهل سيتعرف علي من زجوا في السجون وقتها كان صاحبهم مثلا؟ في الصحف والمجال العام معهم وقتها؟ الكلام علي عواهنه وبلا بيانات ليس من اسلوب المفكرين الافوره بردو مش من طباع المفكرين مع احترامنا لدكتور يوسف لكن هناك كره كبير لتيار فكري بيتحامل عليه بتجني ويطهر جدا في الهجص اللي بيقوله عن سنه 50 واقتراض الانجليز وو وو ولو كلف نفسه بقراءه روايه وقصص ألبير قصيري وبالاخص البنت والحشاش لن يكرر كلامه في برنامج تالي
الدكتور يوسف زيدان ما شاء الله ربى لغد يجي اربعة كيلو، وفي تعريفه بالويكيبيديا أستاذ جامعي، لكن ما لقيت ولا جامعة درس فيها، وكاتب وفيلسوف ومؤرخ وروائي وعلى كل لون يا باتيستا! عانى لمدة سنتين في معنى العاهرة، وتكلم عن spicy grils، مش spice girls!!! وبيقول جايزة نو بيل، مش نوبل!!!
المذيع قاعد يحاصره عشان يوضح ازاي اسكندرية في النصف الأول من القرن العشرين كانت نموذج لحكم الاوليجارشية، والدكتور قاعد يلف ويدور ومش لاقي مخرج! كأن اسكندرية كانت مستقلة بنظام حكم لوحدها!!!
والتقطة اللي مصر عليها في رفض الديمقراطية انها بتجيش الناس ضد المثقفين!!!!! مع ان الامثلة اللي ذكرها كانت من السلطة الحاكمة في سنة الاخوان، وحكم عبد الناصر!
كان في جامعة اسكندرية و بعدين دمنهور .. و قدم استقالته بدرى علي خلاف مع رئيس الجامعة .. و فضل فترة طويلة رئيس قسم المخطوطات في مكتبة الاسكندرية و هو اللي كان مؤسس القسم ... و حقق في كتاب الشامل في الطب و اخد عليه جائزة الكويت للادب في الوقت ده ... و كان من اصغر الناس اللي حصلوا علي الاستاذية في الفلسفسة ... يوسف زيدان تاريخه حافل بالانجاز الحقيقة .. دى لمحة كدا عنه ..
@@abdelrahmanmaher6371 سيدي الفاضل ما ماكان موجود في ذلك الوقت هو مظاهر المدنيه وليس لها أساس بدليل انك كنت متخلف عن ركب الصناعه ثانيا .....كيف يكون دكتور ولا يعلم اكذوبه طلب امريكا معونه ثانيا لم تكن بريطانيا مدانه لمصر إنما هو مبلغ قدرته وزاره الاشغال في ذلك الوقت نظير ما قدمته مصر بانجلترا أثناء الحرب ولم تعترف به انجلترا ثالثا وهو الأهم أننا لم نكن دوله ثريه بل أفراد اثرياء لأن اخر موازنه لمصر في عهد الملك قبل الثوره بأيام بها عحز١٠٠ مليون جنيه ميزانيه يوليو ٥٢ ..؟؟..هو يوسف زيدان يكرهه عبدالناصر أوضح جهله بالتاريخ الحديث
@@aliayman8815 يعني مصر اللي غالبية شعبها في أمية، وفقر والاقطاعيين مسيطرين على اقتصادها، والانجليز محتلينها وبيتحكموا في الملك والاحزاب، ولا فيها مصانع أوروبا ولا جامعات أوروبا، ولا ثقافة أوروبا، خلاها يوسف زيدان احسن من أوروبا! الراجل دا دجال، وانا تابعت كل ندواته من سنين، ولا مرة بيقول معلومة صحيحة، وكله رغي وهرتلة من الشرق والغرب زي هنا برضه
@@TropicalAntarctic كلامه صحيح وكان بالاسكندرية فقط اكثر من مليون من الايطاليين والايونانيين والقبارصة والارمن وجاء بعد الحرب العالمية علماء وباحثين المان الى مصر وكانت مدارس وجامعات مصر متقدمة وقتها وكانت مصر ترسل طلابها لاوروبا
تحياتي دكتور اشعر بالأسى لقلة اطلالاتك. نريد بثوث مباشرة على الاقل مرتين اسبوعيا اذا لم يكن يوميا
جمال يامولانا
الثقافة الثقافة الثقافة
افتنا اننا نعمل بأسلوب النقل وتجاهل العقل وكان المنقول عنه مقدس لا يجوز نقده او تصحيحه وتجاهلنا قول الله تعالي
تلك امة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون
وقوله
هذا ما ألفينا عليه آباؤنا أولو كا كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يفقهون
لهذا تجمدت افكارنا وتعطل الاجتهاد منذ الغزو العثماني لمصر في ١٥١٧
أملنا في إعمال العقل وقرع الحجة بالحجة لان التطوير دائمآ لا يبدأ إلا بالنقد الموضوعي
🎉🌷🌷🌷👍🙏👏
ا شكرا لاستضافه د زيدان عقل كبير ومستقل وان احتلفنا حول بعض افكاره ونرجسيته لكنه يظل مؤثر ومتعدد ولا انسي روايته الاولي ظل الافعي واعدها الافضل له روعه وايضا عزازيل جميله وتطورت لغه السرد فيها عن ماكانته ظل الافعي والاهوت العربي طوف بنا في متاهات التعصب الديني وو وو الجماهير هي بالفعل من تصنع التغير والتطور فالنخب تبرزها الجماهير وتختارها وتساندها لانها تعبير عنها فللاسف د يوسف بيعكس الايه التطور بتحدثه اساليب الانتاج وماينتجه من سلوكيات وقيم وافكار وللاسف ينظرا لفكره قياده الصفوه وهي نتاج النيوليبراليه المتوحشه وهي تسببت في معاناه الجماهير وشوفنا اثارها في اواخر عصر مبارك وتم اسقاط حكم الصفوه (النخب المتقوقعه حول جمال مبارك )
مولانا
بنت الجيران تحفه فنيه
وفقاً لذائقتك وثقافتك أكيد طبعاً تحفة.
95%من معارف د يوسف اعتقلوا في الستينات هكذا قال فمن اعتقلوا كانوا اليسارين وفتها فهم الادباء والمفكرين والشعراء وليس جماعه اخوان البنا والسؤال هل د يوسف يساري؟بالطبع لا طيب نطرح سؤال ثان كم سن يوسف وقتها؟ 15؟ فهل سيتعرف علي من زجوا في السجون وقتها كان صاحبهم مثلا؟ في الصحف والمجال العام معهم وقتها؟ الكلام علي عواهنه وبلا بيانات ليس من اسلوب المفكرين الافوره بردو مش من طباع المفكرين مع احترامنا لدكتور يوسف لكن هناك كره كبير لتيار فكري بيتحامل عليه بتجني ويطهر جدا في الهجص اللي بيقوله عن سنه 50 واقتراض الانجليز وو وو ولو كلف نفسه بقراءه روايه وقصص ألبير قصيري وبالاخص البنت والحشاش لن يكرر كلامه في برنامج تالي
دكتور يوسف زيدان محتاج يخس و يبطل تدخين السجائر.
مشكلة فعلاً التدخيم خصوصا للبيفكر كثيراً
عفوا التدخين
الغرور
الدكتور يوسف زيدان ما شاء الله ربى لغد يجي اربعة كيلو، وفي تعريفه بالويكيبيديا أستاذ جامعي، لكن ما لقيت ولا جامعة درس فيها، وكاتب وفيلسوف ومؤرخ وروائي وعلى كل لون يا باتيستا!
عانى لمدة سنتين في معنى العاهرة، وتكلم عن spicy grils، مش
spice girls!!!
وبيقول جايزة نو بيل، مش نوبل!!!
المذيع قاعد يحاصره عشان يوضح ازاي اسكندرية في النصف الأول من القرن العشرين كانت نموذج لحكم الاوليجارشية، والدكتور قاعد يلف ويدور ومش لاقي مخرج! كأن اسكندرية كانت مستقلة بنظام حكم لوحدها!!!
والتقطة اللي مصر عليها في رفض الديمقراطية انها بتجيش الناس ضد المثقفين!!!!! مع ان الامثلة اللي ذكرها كانت من السلطة الحاكمة في سنة الاخوان، وحكم عبد الناصر!
😂😂😂😂😂
كان في جامعة اسكندرية و بعدين دمنهور .. و قدم استقالته بدرى علي خلاف مع رئيس الجامعة .. و فضل فترة طويلة رئيس قسم المخطوطات في مكتبة الاسكندرية و هو اللي كان مؤسس القسم ... و حقق في كتاب الشامل في الطب و اخد عليه جائزة الكويت للادب في الوقت ده ... و كان من اصغر الناس اللي حصلوا علي الاستاذية في الفلسفسة ... يوسف زيدان تاريخه حافل بالانجاز الحقيقة .. دى لمحة كدا عنه ..
حاول تتعالج عشان واضح من كلامك انك كاره نفسك و كاره الناس
ههههههههههههههههههههههههه سنه 1950 كان المشروع القومي في مصر مقاومه الحفاء .والمغيب بيقول اننا كنا زي اوروبا ههههههههههههههههه الراجل اتجنن
وقتها كانت اوروبا مدمرة بسبب الحرب العالمية وكانت الصين والهند يموتون سنويا بالملايين من المجاعات وكانت مصر قبلة للفارين من اوروبا
تحياتي
يا عزيزي
يجب ان تفرق بين مستوى دخل الدوله والدخل المحدود لعامة ألشعب
طبعا مصر كانت متقدمه جدا وثريه جدا
@@abdelrahmanmaher6371 سيدي الفاضل ما ماكان موجود في ذلك الوقت هو مظاهر المدنيه وليس لها أساس بدليل انك كنت متخلف عن ركب الصناعه ثانيا .....كيف يكون دكتور ولا يعلم اكذوبه طلب امريكا معونه ثانيا لم تكن بريطانيا مدانه لمصر إنما هو مبلغ قدرته وزاره الاشغال في ذلك الوقت نظير ما قدمته مصر بانجلترا أثناء الحرب ولم تعترف به انجلترا ثالثا وهو الأهم أننا لم نكن دوله ثريه بل أفراد اثرياء لأن اخر موازنه لمصر في عهد الملك قبل الثوره بأيام بها عحز١٠٠ مليون جنيه ميزانيه يوليو ٥٢ ..؟؟..هو يوسف زيدان يكرهه عبدالناصر أوضح جهله بالتاريخ الحديث
@@aliayman8815
يعني مصر اللي غالبية شعبها في أمية، وفقر والاقطاعيين مسيطرين على اقتصادها، والانجليز محتلينها وبيتحكموا في الملك والاحزاب، ولا فيها مصانع أوروبا ولا جامعات أوروبا، ولا ثقافة أوروبا، خلاها يوسف زيدان احسن من أوروبا! الراجل دا دجال، وانا تابعت كل ندواته من سنين، ولا مرة بيقول معلومة صحيحة، وكله رغي وهرتلة من الشرق والغرب زي هنا برضه
@@TropicalAntarctic كلامه صحيح وكان بالاسكندرية فقط اكثر من مليون من الايطاليين والايونانيين والقبارصة والارمن وجاء بعد الحرب العالمية علماء وباحثين المان الى مصر وكانت مدارس وجامعات مصر متقدمة وقتها وكانت مصر ترسل طلابها لاوروبا