عند تقسيم اي رقم على(٧) سيعطي ذلك شفرة رقمية مكونه من ستة أرقام((١٤٢٨٥٧))متكررة إلى ما لانهايه ضمن معادلة التقسيم ومجموع كل ست أرقام == (٢٧) لذلك عند إجراء عملية القسمه على أول ست سور ستكون الارقام مصطفه ضمن القدر( ٧و٩) وهو السبع المثاني حيث يتقابل التسلسل الأول من السور مع التسلسل ستة وبذلك يعطينا ١+٦=٧ وهنا ستكون الارقام للكسور المتقابله لكلا السورتين بالشكل( ١+٨ =٩ و٢+٧=٩ و٤+٥=٩ )=٢٧ وفق هذآ النظام تجرى عملية حساب حركة الشمس والقمر وعدد السنين كل رقمين = ٩ لذلك معدل الرقم الواحد = ٤،٥ فطر لنا الله السموات والأرض و حركة الافلاك وكانت سورة فاطر بالتسلسل ٣٥ واياتها ٤٥ وبعدها سورة يس(٣٦) وحرف ال(ي) في اسم ابراهيم تغير بعدما ذكر ١٥ مرة في سورة البقرة في المرة ال (١٦) في الآية ٣٣ من سورة آل عمران(٣) حيث مجموع آيات السورتين ٤٨٦ حساب متوالية الرقم ٣٥ ٣٥×٣٦=١٢٦٠ ×٣ =٣٧٨٠ ÷٤= ٩٤٥ ×٦٦ =٦٢٣٧٠ عدد آيات القرآن مضروب في ١٠ ٦٢٣٧٠÷١٧٦ =٣٥٤.٣٧٥ ايام العام القمري وبنفس المعادله لكن آخذين بنظر الاعتبار مجموع آيات أول سبع سور في القرآن =١١٦٠ ٣٥×٣٦=١٢٦٠×٣= ٣٧٨٠ +١١٦ = ٣٨٩٦ ÷٤ =٩٧٤ ×٦٦= ٦٤٢٨٤ ÷١٧٦ =٣٦٥،٢٥ السنة الشمسية ٩٧٤_٩٤٥ = ٢٩ ×٦٦÷١٧٦=١٠،٨٧٥ فارق الأيام حسب... بسم الله الرحمن الرحيم ٣ ٤ ٦ ٦ بعد عزل حرف الباء ٤٣ _١ = ٤٢ متوالية الرقم ٤٢ ==٩٤٥ × ٦٦ =٦٢٣٧٠ لم تذكر البسملة في سورة التوبة التي بدايتها بحرف الباء(براءة ) تسلسل ٩ واياتها ١٢٩ لذلك ٩ ×١٢٩ = ١١٦١ _١ =١١٦٠ ١١٦١×٧ = ٨١٢٧ خارج حدود الصراط ١١٦٠×٧ = ٨١٢٠ حدود الصراط المستقيم ٨١٢٧ _ ٩ = ٨١١٨ ( نورهم يسعى بين ايديهم ) عند شبك أصابع الكفين يظهر أمامنا انسجام الرقمين اليد اليمنى ١٨ و ٨١ اليد اليسرا وبنفس الارقام ٨١×١٨ =١٤٥٨+٣ =١٤٦١÷٤= ٣٦٥،٢٥
هناك أخطاء وعنصرية الله عز وجل ذكر في كتابه أن عدة الشهور عند الله إثناعشر شهرا يوم خلق السموات والأرض وأنت تقول الرومان والمصريين . وتعارض على الختان في الأسابيع الأول وتقول يحدث خلل في الأعصاب وهذا كذب وافتراء والمسلمون يختنون في الأسابيع الأولى ولم نرى أونسمع ماذكرت فأرجو ألا تغوص فيما لاتعرف
بدورهم، استخدم البابليون، وليس المصريين، نظاماً لتقسيم عدد الساعات والدقائق إلى 60 جزء، فوضعوا دائرة وقسموها لـ360 جزءًا، واختاروا هذا الرقم نسبة لعدد أيام السنة، وتم اتباع النظام السداسي لتقسيم الوقت لتسهل عليهم عملية تقسيم الدائرة لأرباع وأنصاف، وبالرغم من تبني هذا النظام في حساب الوقت والدقائق الا أنه لا يستخدم في حساب الوقت في حياتنا اليوم.
في الوقت الذي كان التقويم الروماني يعتمد سنة ذات عشر أشهر (أربعة شهور ذات واحد وثلاثين (31) يومًا وستة أشهر ذات ثلاثين (30) يومًا) مما يعطي سنة أقصر حتى من السنة القمرية (304) أيام فقط وفي الوقت الذي كان القدماء المصريين يقسمون السنة إلى ثلاثة فصول (فصل الفيضان - آخت) (فصل الشتاء أو البذر - برت) (وفصل الصيف أو الحصاد - شمو) كل فصل بأربعة أشهر بعدد أيام 365 يوم وربع يوم ولا يوجد عندهم فصل الربيع وتبدأ السنة عندهم في 19 جويلية أو يوليو بداية الفيضان مع ظهور نجم الشعري اليماني كان الامازيغ في شمال إفريقيا عندهم السنة الأمازيغية تتكون من 366 يومًا مما يجعلها أطول (زائدة) عن التقويم المصري (السنة الشمسية) الحقيقي بحوالي ثلاثة أرباع اليوم وهي موزعة بالشكل التالي: 1 1 فصل الصيف (أنبذو - اويل) يمتد من 29 مايو إلى 29 أغسطس، ما مجموعه ثلاث وتسعين (93) يومًا. 2 1 فصل الخريف (أميوان - أماون) يمتد من 30 أغسطس (أوت) إلى 27 نوفمبر بتسعين (90) يومًا. 3 1 فصل الشتاء (تاقرست) من 28 نوفمبر إلى 27 فبراير بثلاث وتسعين (93) يومًا. 4 1 فصل الربيع (تافسوت) من 28 فبراير إلى 28 مايو بتسعين(90) يوما هكذا نلاحظ أن السنة المدارية الأمازيغية، كانت تعتمد منذ البداية سنة من أربعة فصول ذات ثلاثة أشهر لكل فصل وداخل هذا التقسيم نجد تقسيما أكثر تفصيلاً لا مجال لتفصيله هنا. حيث أعجب قدماء المصريين بالتقويم الأمازيغي من جعل الفرعون المصري (بطليموس الثالث) في عام 238 ق.م قرار إدخال نظام الكبس وذلك بجعل كل سنة رابعة سنة كبيسة ذات 366 يوما مثل نظيرتها الأمازيغية ولم يعتمد الفصول الأربعة مثل الامازيغ وأبقى على الفصول الثلاثة غير أن هذا التعديل لم يدم طويلا ورجع المصريون إلى التقويم القبطي وما زال يعرف بهذا الاسم حتى الآن ولكن تمت الاستفادة منه في وضع التقويم اليولياني حين إنتقل الملك جوليوس قيصر إلى منطقة الامازيغ في شمال إفريقيا في سنة 46 ق.م وحارب الملك يوبا الأول في معركة تاسوست في الجزائر ليعتمد التقويم الأمازيغي كما فعل قبله الملك الروماني تاركوينوس (الملك الخامس 616 - 579 ق.م) الذي أضافة شهرين إلى التقويم الروماني متبعأ الامازيغ في ذلك لتصبح 12 شهرا وأخذ التسمية الشهر الاول في السنة يناير (yanuarius) من الاسم الامازيغ يناير ومعناه ين : وهو الأول و اير : وهو القمر أي القمر الاول في السنة وسماه الرومان بهذا الاسم وأضافوا الإضافة اللفظية الرومانية للأسماء روس فأصبح yanuarius وهذه الإضافة اللفظية معروفة عند أصحاب التاريخ وكذلك أخذ تسمية شهر فورار الأمازيغي ليصبح فبراير (Fébruarius) وأصبحت بذلك السنة الرومانية تتكون من 12 شهراً 355 يومًا (أربعة أشهر من 31 يومًا سبعة أشهر من 29 يومًا وشهر واحد من 28 يومًا)، وظلت مع ذلك السنة الرومانية أقل من مدتها الحقيقية، فلجأ الرومان إلى كبس شهر إضافي من تسع وعشرين (29) يومًا كل سنتين دون جدوى. حتى عدله وصححه البابا قريقوار الثالث عشر خلال القرن السادس عشر 1582م، وهو التقويم المعروف بالتقويم القريقوري (le Calendrier Grégorien)
عندما كان هذا التاريخ لم يكن شيء اسمه الامازيغ هذه كلمه تكونت في 1967 كانت قبائل الرومان وقبائل البلغار الافارقه العرق الاسود هم السكان الاصليون في شمال افريقيا ذو العرق الاسود لن نسمح لكم بسرقه التاريخ افريقيا وتنسبون لكم يا بقايا الرومان في شمال افريقيا تلك السنه التي تتكلمين عنها اي سنه ايضا اثت من مصر هل فهمت ايها الغجر البلغار وبقايا الرومان
@@user-oe2fi7db4d نحن لسنا غجر نحن تاريخنا معروف واصولنا معروفه الغجري هو الذي يدعي هويه ليست له الغجر موجودين في شمال افريقيا فانتم الذين تكذبون وتريدون ان تصنعوا تاريخا ليس لكم
اصحاب الصفا و خلان الوفا عاشوا في القرن الثالث الهجري، كيف ترجموا هذه المعلومات من الهيروغليفية الى العربية لكي يفهموها قبل اكتشاف حجر الرشيد بقرون(1799 م)؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
كلامك مقبول بدرجة كبيرة يا دكتور وأنا من محبيك ومحترميك بشدة لأنك إنسان تتحرى الصدق وتكره الكذب والبهتان . ولكن يا دكتورنا العظيم دعنا نفرض جدلا ونقول او بالأحرى نطرح السؤال التالي: هل كانت بداية الحياة الثانية من مصر؟ بمعنى آخر هل كان رسو سفينة نوح بمصر ومنها إنطلقت الحياة الثانية أو الدنيا الثانية باعتبار أن الحياة الأولى كانت من آدم إلى نوح والطوفان . وأن عاد قوم هود أول أقوام الحياة الثانية التي بدأت في مصر وأن النبي إدريس جاء بعد هود عليهما السلام لأن أحقاف عاد هي أحقاف مصر وليست أحقاف شبه الجزيرة العربية والمعروف بأن الأحقاف هي الرمال المتعرجة ولا يقصد بها إسم منطقة بعينها ثم أنه لا أثر لمعجزات عاد من أبمية عظيمة وضخمة وشاهقة.
سلسلتي: التفسبر الجديد لآيات القرآن المجيد قوم فرعون هم مصريين.......... يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءَنَا قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ (29)غافر وَقَالَ الَّذِي آمَنَ يَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ الْأَحْزَابِ (30) مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعِبَادِ (31) غافر وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جَاءَكُمْ بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتَابٌ (34) غافر إن التدبر في هذه الآيات يدلنا دلالة قطعية بأن المصريين الذين بعث فيهم يوسف عليه السلام هم نفسهم قوم فرعون الذين بعث فيهم موسى عليه السلام . لذلك فإن بني إسرائيل لم يكونوا أبدا مصريين ولا كان عددهم كبيرا في مصر بل كانوا أقلية وافدة وفدت إلى مصر في زمن يوسف عليه السلام وعاشت على الهامش ولم يكن لها أي دور أو تأثير في مصر حتى زمن فرعون أين قام بقمعها واضطهادها وكان موسى عليه السلام منهم أي من بني إسرائيل.فالشعب المصري الذي كان قبل يوسف عليه السلام و أثناء بعثته وبعده حتى زمن فرعون هو نفس الشعب مع أقلية من بني إسرائيل دخلت مصر بعد بعثة يوسف عليه السلام. والآية 34 من سورة غافر تؤكد ذلك تأكيدا قطعيا لا لبس فيه. ثم أن الرجل المؤمن من قوم فرعون نراه يقول لقومه :يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ. أي يقول لهم بأنهم هم أصحاب الملك في أرض مصر وهم الغالبين المتمكنين فيها،وهذا يدل على أن مصر كلها كانت لهم وتحت سبطرتهم والكلام واضح جدا. كما نجده في الآيتين30 و31 يذكر قومه وهم قوم فرعون بعاقبة الأحزاب وهم الكفرة من قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم بما يفيد بأن قوم فرعون هم أصحاب مصر ومتأصلين فيها منذ القدم ويعلمون بقصص الأقوام الذين كان يحدثهم عنهم الرجل المؤمن الذي هو منهم طبعا. وعليه فالقول بأن قوم فرعون وفرعون أيضا ليسوا مصريين وأنهم هيكسوس وما شابه ،لهو قول يحتاج إلى مراجعة وتصحيح. والله المستعان. # عيسى إسماعيل / الجزائر
في الوقت الذي كان في التقويم الروماني عدد الاشهر في السنة 10 أشهر فقط ب وكان عدد الفصول عندهم 3 فصول فقط وكانت بداية السنة في مارس والمصرين كذلك كان الشهور 3 فقط لكن كان
يا دكتور وسيم اظن انك بتحاول ايقاع الناس في دائرة الشك فيما يخص النص الديني وبالأخص الدين الإسلامي تمثال ايه اللي مكتوب عليه العين اليمنى ضياء والعين اليسرى نور وانت اكيد عارف ان هذه حقيقة انفرد بها القرءان كون الشمس هي الضياء والقمر ليس الا انعكاس لنوره لو تظن ان هناك عقول ضعيفة ممكن ان تنجر وراء هذا التدليس فمعلومة بسيطة ( الرسول صلى الله عليه وسلم ) لم يكن يعرف يقراء ولا يكتب فكيف علم بهذه المعلومة وهو اصلا لا يجيد قراءة اللفة العربية فضلا عن الهيروغليفية التي لم تفك رموزها الا من ( عام 1822 ) ولو سلمنا جدلا بأن هناك نص على تمثال بهذه الطريقة فنحن نعلم أن هناك كتب اندثرت وانبياء جاءوا للأمم والحضارات السابقة فبلاش إيهام الناس بأن الإعجاز مأخوذ عن الحضارة القديمة
بارك الله فى عمرك وأعلى قدرك ومتعك بالصحة والسعادة دمتم لمصر والأمة العربية فخراً وعزا تتوارثه الأجيال
عندما يتحدث أحدهم عن الماضي السحيق يكذب كما يشاء فلا أحد يعرف الحقيقة.
انا بحب اسمع البرنامج ده ..مليان تاريخ ومعلومات ... دي البرامج المفيدة
الدكتور وسيم مدهش رائع. لكن ياريت صوت الموسيقى يلغى لأنه مزعج جداً و يشوش على صوت الدكتور المحترم.
عند تقسيم اي رقم على(٧) سيعطي ذلك شفرة رقمية مكونه من ستة أرقام((١٤٢٨٥٧))متكررة إلى ما لانهايه ضمن معادلة التقسيم ومجموع كل ست أرقام == (٢٧) لذلك عند إجراء عملية القسمه على أول ست سور ستكون الارقام مصطفه ضمن القدر( ٧و٩) وهو السبع المثاني حيث يتقابل التسلسل الأول من السور مع التسلسل ستة وبذلك يعطينا ١+٦=٧ وهنا ستكون الارقام للكسور المتقابله لكلا السورتين بالشكل( ١+٨ =٩ و٢+٧=٩ و٤+٥=٩ )=٢٧ وفق هذآ النظام تجرى عملية حساب حركة الشمس والقمر وعدد السنين
كل رقمين = ٩ لذلك معدل الرقم الواحد = ٤،٥
فطر لنا الله السموات والأرض و حركة الافلاك وكانت سورة فاطر بالتسلسل ٣٥ واياتها ٤٥ وبعدها سورة يس(٣٦) وحرف ال(ي) في اسم ابراهيم تغير بعدما ذكر ١٥ مرة في سورة البقرة في المرة ال (١٦) في الآية ٣٣ من سورة آل عمران(٣) حيث مجموع آيات السورتين ٤٨٦ حساب متوالية الرقم ٣٥
٣٥×٣٦=١٢٦٠ ×٣ =٣٧٨٠ ÷٤= ٩٤٥ ×٦٦ =٦٢٣٧٠ عدد آيات القرآن مضروب في ١٠
٦٢٣٧٠÷١٧٦ =٣٥٤.٣٧٥ ايام العام القمري وبنفس المعادله لكن آخذين بنظر الاعتبار مجموع آيات أول سبع سور في القرآن =١١٦٠
٣٥×٣٦=١٢٦٠×٣= ٣٧٨٠ +١١٦ = ٣٨٩٦ ÷٤ =٩٧٤ ×٦٦= ٦٤٢٨٤ ÷١٧٦ =٣٦٥،٢٥ السنة الشمسية ٩٧٤_٩٤٥ = ٢٩ ×٦٦÷١٧٦=١٠،٨٧٥ فارق الأيام
حسب... بسم الله الرحمن الرحيم
٣ ٤ ٦ ٦
بعد عزل حرف الباء ٤٣ _١ = ٤٢
متوالية الرقم ٤٢ ==٩٤٥ × ٦٦ =٦٢٣٧٠
لم تذكر البسملة في سورة التوبة التي بدايتها بحرف الباء(براءة ) تسلسل ٩ واياتها ١٢٩ لذلك ٩ ×١٢٩ = ١١٦١ _١ =١١٦٠
١١٦١×٧ = ٨١٢٧ خارج حدود الصراط
١١٦٠×٧ = ٨١٢٠ حدود الصراط المستقيم
٨١٢٧ _ ٩ = ٨١١٨ ( نورهم يسعى بين ايديهم ) عند شبك أصابع الكفين يظهر أمامنا انسجام الرقمين اليد اليمنى ١٨ و ٨١ اليد اليسرا وبنفس الارقام ٨١×١٨ =١٤٥٨+٣ =١٤٦١÷٤= ٣٦٥،٢٥
لاول مره بدخل صفحتك ولفت انتباهي الموضوع
شكرا ON TV
بسم الله ماشاء الله عقلية علمية قمة الروعة
رائع د. وسيم
ربنا يزيدك
التقويم الشمسي الصحيح حسب تقسيم الحكماء هو أن الشمس تمكث في كل برج ٣٠ يوم وفي التقويم القمري يمكث القمر في كل برج يومان ونصف
ندعوكم لمشاهدة
التقويم السعدى الاسلامى
ستجد مايسرك بإذن الله
مع تحياتى
هناك أخطاء وعنصرية
الله عز وجل ذكر في كتابه أن عدة الشهور عند الله إثناعشر شهرا يوم خلق السموات والأرض وأنت تقول الرومان والمصريين . وتعارض على الختان في الأسابيع الأول وتقول يحدث خلل في الأعصاب وهذا كذب وافتراء والمسلمون يختنون في الأسابيع الأولى ولم نرى أونسمع ماذكرت فأرجو ألا تغوص فيما لاتعرف
بدورهم، استخدم البابليون، وليس المصريين، نظاماً لتقسيم عدد الساعات والدقائق إلى 60 جزء، فوضعوا دائرة وقسموها لـ360 جزءًا، واختاروا هذا الرقم نسبة لعدد أيام السنة، وتم اتباع النظام السداسي لتقسيم الوقت لتسهل عليهم عملية تقسيم الدائرة لأرباع وأنصاف، وبالرغم من تبني هذا النظام في حساب الوقت والدقائق الا أنه لا يستخدم في حساب الوقت في حياتنا اليوم.
رائع يا دكتور وسيم
في الوقت الذي كان التقويم الروماني
يعتمد سنة ذات عشر أشهر (أربعة شهور ذات واحد وثلاثين (31) يومًا وستة أشهر ذات ثلاثين (30) يومًا) مما يعطي سنة أقصر حتى من السنة القمرية (304) أيام فقط
وفي الوقت الذي كان القدماء المصريين يقسمون السنة إلى ثلاثة فصول (فصل الفيضان - آخت) (فصل الشتاء أو البذر - برت) (وفصل الصيف أو الحصاد - شمو) كل فصل بأربعة أشهر بعدد أيام 365 يوم وربع يوم
ولا يوجد عندهم فصل الربيع وتبدأ السنة عندهم في 19 جويلية أو يوليو بداية الفيضان مع ظهور نجم الشعري اليماني
كان الامازيغ في شمال إفريقيا عندهم السنة الأمازيغية تتكون من 366 يومًا مما يجعلها أطول (زائدة) عن التقويم المصري (السنة الشمسية) الحقيقي بحوالي ثلاثة أرباع اليوم وهي موزعة بالشكل التالي:
1 1 فصل الصيف (أنبذو - اويل) يمتد من 29 مايو إلى 29 أغسطس، ما مجموعه ثلاث وتسعين (93) يومًا.
2 1 فصل الخريف (أميوان - أماون) يمتد من 30 أغسطس (أوت) إلى 27 نوفمبر بتسعين (90) يومًا.
3 1 فصل الشتاء (تاقرست) من 28 نوفمبر إلى 27 فبراير بثلاث وتسعين (93) يومًا.
4 1 فصل الربيع (تافسوت) من 28 فبراير إلى 28 مايو بتسعين(90) يوما
هكذا نلاحظ أن السنة المدارية الأمازيغية،
كانت تعتمد منذ البداية سنة من أربعة فصول ذات ثلاثة أشهر لكل فصل وداخل هذا التقسيم نجد تقسيما أكثر تفصيلاً لا مجال لتفصيله هنا.
حيث أعجب قدماء المصريين بالتقويم الأمازيغي من جعل الفرعون المصري (بطليموس الثالث) في عام 238 ق.م قرار إدخال نظام الكبس وذلك بجعل كل سنة رابعة سنة كبيسة ذات 366 يوما مثل نظيرتها الأمازيغية ولم يعتمد الفصول الأربعة مثل الامازيغ وأبقى على الفصول الثلاثة غير أن هذا التعديل لم يدم طويلا ورجع المصريون إلى التقويم القبطي وما زال يعرف بهذا الاسم حتى الآن
ولكن تمت الاستفادة منه في وضع التقويم اليولياني حين إنتقل الملك جوليوس قيصر إلى منطقة الامازيغ في شمال إفريقيا في سنة 46 ق.م وحارب الملك يوبا الأول في معركة تاسوست في الجزائر ليعتمد التقويم الأمازيغي كما فعل قبله الملك الروماني تاركوينوس (الملك الخامس 616 - 579 ق.م) الذي أضافة شهرين إلى التقويم الروماني متبعأ الامازيغ في ذلك لتصبح 12 شهرا وأخذ التسمية الشهر الاول في السنة يناير (yanuarius)
من الاسم الامازيغ يناير ومعناه
ين : وهو الأول و اير : وهو القمر
أي القمر الاول في السنة وسماه الرومان بهذا الاسم وأضافوا الإضافة اللفظية الرومانية للأسماء روس فأصبح yanuarius
وهذه الإضافة اللفظية معروفة عند أصحاب التاريخ
وكذلك أخذ تسمية شهر فورار الأمازيغي ليصبح فبراير (Fébruarius) وأصبحت بذلك السنة الرومانية تتكون من 12 شهراً 355 يومًا (أربعة أشهر من 31 يومًا سبعة أشهر من 29 يومًا وشهر واحد من 28 يومًا)، وظلت مع ذلك السنة الرومانية أقل من مدتها الحقيقية، فلجأ الرومان إلى كبس شهر إضافي من تسع وعشرين (29) يومًا كل سنتين دون جدوى.
حتى عدله وصححه البابا قريقوار الثالث عشر خلال القرن السادس عشر 1582م، وهو التقويم المعروف بالتقويم القريقوري (le Calendrier Grégorien)
عندما كان هذا التاريخ لم يكن شيء اسمه الامازيغ هذه كلمه تكونت في 1967 كانت قبائل الرومان وقبائل البلغار الافارقه العرق الاسود هم السكان الاصليون في شمال افريقيا ذو العرق الاسود لن نسمح لكم بسرقه التاريخ افريقيا وتنسبون لكم يا بقايا الرومان في شمال افريقيا تلك السنه التي تتكلمين عنها اي سنه ايضا اثت من مصر هل فهمت ايها الغجر البلغار وبقايا الرومان
لا داعي للكذب @@دارالبلدية
@@دارالبلديةانت الغجري
@@user-oe2fi7db4d نحن لسنا غجر نحن تاريخنا معروف واصولنا معروفه الغجري هو الذي يدعي هويه ليست له الغجر موجودين في شمال افريقيا فانتم الذين تكذبون وتريدون ان تصنعوا تاريخا ليس لكم
@@دارالبلدية صاحب الارض ومساحات شاسعة في كل شمال إفريقيا تفوق مصر بأضعاف مضاعفة تريد جعله غجري مضحك
شكرا يا دكتور على هذه المحاضرة القيمة، ولماذا لم يعد ربيع اليوم ربيعا ورمضان يتجول من شهر إلى شهر والمصريون يغرقون في الوسط السلفي الارهابي ؟
قصدك ان كل من يتبع الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة فهو سلفي وهابي؟!! اذا انا سلفي وهابي. الحمد لله
رائع
مال الجينات بأي حاجة في أي حاجة ؟
الجينات يتطلع عادي او معاق..
فوق العادي دا ملوش اي علاقة بالجينات
في عصور سحيقه كانت اقوام اخرى ولماذاتنسبهم الى المجتمع المصري الحالي
اصحاب الصفا و خلان الوفا عاشوا في القرن الثالث الهجري، كيف ترجموا هذه المعلومات من الهيروغليفية الى العربية لكي يفهموها قبل اكتشاف حجر الرشيد بقرون(1799 م)؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
كلامك مقبول بدرجة كبيرة يا دكتور
وأنا من محبيك ومحترميك بشدة لأنك إنسان تتحرى الصدق وتكره الكذب والبهتان .
ولكن يا دكتورنا العظيم دعنا نفرض جدلا ونقول او بالأحرى نطرح السؤال التالي:
هل كانت بداية الحياة الثانية من مصر؟
بمعنى آخر هل كان رسو سفينة نوح بمصر ومنها إنطلقت الحياة الثانية أو الدنيا الثانية
باعتبار أن الحياة الأولى كانت من آدم إلى نوح والطوفان .
وأن عاد قوم هود أول أقوام الحياة الثانية التي بدأت في مصر وأن النبي إدريس جاء بعد هود عليهما السلام لأن أحقاف عاد هي أحقاف مصر وليست أحقاف شبه الجزيرة العربية والمعروف بأن الأحقاف هي الرمال المتعرجة ولا يقصد بها إسم منطقة بعينها ثم أنه لا أثر لمعجزات عاد من أبمية عظيمة وضخمة وشاهقة.
لا الفراعنه هم ليس مصري
سلسلتي: التفسبر الجديد لآيات القرآن المجيد
قوم فرعون هم مصريين..........
يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءَنَا قَالَ فِرْعَوْنُ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ (29)غافر
وَقَالَ الَّذِي آمَنَ يَا قَوْمِ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ مِثْلَ يَوْمِ الْأَحْزَابِ (30) مِثْلَ دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْمًا لِلْعِبَادِ (31) غافر
وَلَقَدْ جَاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا زِلْتُمْ فِي شَكٍّ مِمَّا جَاءَكُمْ بِهِ حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولًا كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتَابٌ (34) غافر
إن التدبر في هذه الآيات يدلنا دلالة قطعية بأن المصريين الذين بعث فيهم يوسف عليه السلام هم نفسهم قوم فرعون الذين بعث فيهم موسى عليه السلام .
لذلك فإن بني إسرائيل لم يكونوا أبدا مصريين ولا كان عددهم كبيرا في مصر بل كانوا أقلية وافدة وفدت إلى مصر في زمن يوسف عليه السلام وعاشت على الهامش ولم يكن لها أي دور أو تأثير في مصر حتى زمن فرعون أين قام بقمعها واضطهادها وكان موسى عليه السلام منهم أي من بني إسرائيل.فالشعب المصري الذي كان قبل يوسف عليه السلام و أثناء بعثته وبعده حتى زمن فرعون هو نفس الشعب مع أقلية من بني إسرائيل دخلت مصر بعد بعثة يوسف عليه السلام. والآية 34 من سورة غافر تؤكد ذلك تأكيدا قطعيا لا لبس فيه.
ثم أن الرجل المؤمن من قوم فرعون نراه يقول لقومه :يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ. أي يقول لهم بأنهم هم أصحاب الملك في أرض مصر وهم الغالبين المتمكنين فيها،وهذا يدل على أن مصر كلها كانت لهم وتحت سبطرتهم والكلام واضح جدا.
كما نجده في الآيتين30 و31 يذكر قومه وهم قوم فرعون بعاقبة الأحزاب وهم الكفرة من قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم بما يفيد بأن قوم فرعون هم أصحاب مصر ومتأصلين فيها منذ القدم ويعلمون بقصص الأقوام الذين كان يحدثهم عنهم الرجل المؤمن الذي هو منهم طبعا.
وعليه فالقول بأن قوم فرعون وفرعون أيضا ليسوا مصريين وأنهم هيكسوس وما شابه ،لهو قول يحتاج إلى مراجعة وتصحيح. والله المستعان.
# عيسى إسماعيل / الجزائر
😂😂😂😂 الهياط فل
لماذا هذا الكذب
ههههــ 🤣😂🤣😂🤣😂ـــاي البابليين سنتهم تبدا بالرابع وقت الحصاد ه̷̷َـَْـُذآ يفصعن
مش فاهم قصدك
المسيحية دين سماوي ولا تأخذا تعاليمها من المجتمع إنما تخذها من السماء !
هناك لغط كبير…!
ولكن يادكتور التقويم الهجري يثبت مع شهر النسيء
في الوقت الذي كان في التقويم الروماني عدد الاشهر في السنة 10 أشهر فقط ب وكان عدد الفصول عندهم 3 فصول فقط وكانت بداية السنة في مارس والمصرين كذلك كان
الشهور 3 فقط لكن كان
يا خرا يعني متباهي انو مصر اكتشفتها ههههههههه وتقول هوي يلي كتشفا خرا على هيك برنامج عنصري
مصر ام الدنيا لكن السيسي خلاها مزرعة للخليج
الخليج مستتمرين فيها واخذوها باموالهم ليس الحق على اسيادكم الخليجيين بل الحق على الشعب الذي باع الارض
هذا انسنان جاهل
يا دكتور وسيم اظن انك بتحاول ايقاع الناس في دائرة الشك فيما يخص النص الديني وبالأخص الدين الإسلامي تمثال ايه اللي مكتوب عليه العين اليمنى ضياء والعين اليسرى نور وانت اكيد عارف ان هذه حقيقة انفرد بها القرءان كون الشمس هي الضياء والقمر ليس الا انعكاس لنوره لو تظن ان هناك عقول ضعيفة ممكن ان تنجر وراء هذا التدليس فمعلومة بسيطة ( الرسول صلى الله عليه وسلم ) لم يكن يعرف يقراء ولا يكتب فكيف علم بهذه المعلومة وهو اصلا لا يجيد قراءة اللفة العربية فضلا عن الهيروغليفية التي لم تفك رموزها الا من ( عام 1822 ) ولو سلمنا جدلا بأن هناك نص على تمثال بهذه الطريقة فنحن نعلم أن هناك كتب اندثرت وانبياء جاءوا للأمم والحضارات السابقة فبلاش إيهام الناس بأن الإعجاز مأخوذ عن الحضارة القديمة