اثبات روايات اليد عند الامامية مع القرائن على ان المراد بها الحقيقة تقول الروايات.أخذ بيده قبضة.ويقول. فعركها عركا شديدا فخرجوا كالذر من يمينه وشماله ويقول.فَإِنَّ كَفَّ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِمْ هَكَذَا وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ كَأَنَّهُ يُظِلُّ بِهَا شَيْئاً.ويقول. بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَ عَنْ يَمِينِ اللَّهِ.وقال.كتاب كتبه الله بيمينه ، وكلتا يديه يمين .الكافي وصحيح في الكافي: "٥٦ - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن جميل بن دراج، عن زرارة، عن أحدهما (عليهما السلام) قال: إن الله عز وجل خلق الأرض ثم أرسل عليها الماء المالح أربعين صباحا والماء العذب أربعين صباحا حتى إذا التقت واختلطت أخذ بيده قبضة فعركها عركا شديدا جميعا ثم فرقها فرقتين، فخرج من كل واحدة منهما عنق مثل عنق الذر فأخذ عنق إلى الجنة وعنق إلى النار" اهـ . ١٠٢ - الكافي - الكليني - ج ٨ ص ٨٩ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - حسن - ج ٢٥ ص ٢٠٢ . لقد جاء في الرواية ذكر اليد مع القبضة , وعرك الارض عركا شديدا , وهذه الالفاظ تدل على ان المراد باليد هنا الحقيقة . وفي الكافي: "١٢ - عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مِهْرَانَ عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ أَجِيزُوا لِأَهْلِ الْمَعْرُوفِ عَثَرَاتِهِمْ وَ اغْفِرُوهَا لَهُمْ فَإِنَّ كَفَّ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِمْ هَكَذَا وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ كَأَنَّهُ يُظِلُّ بِهَا شَيْئاً" اهـ . ١٠٣ - الكافي - الكليني - ج ٤ ص ٢٨ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - صحيح - ج ١٦ ص ١٥٥ . لقد جاء في الرواية ذكر الكف ثم استخدام الامام الصادق يده للتبيين بان المراد بالكف ههنا المعنى الحقيقي للفظ , ولهذا اومأ بيده كأنه يظل بها شيئا , فالترابط بين ذكر الكف , واليد يدل على ان المراد بذكر الكف في الرواية الحقيقة , وما يدل على ان هذا الكلام كلام صحيح ما ورد في اللغة في معنى اليد بانه الكف , حيث قال ابن منظور : "( يدي ) اليَدُ الكَفُّ وقال أَبو إِسحق اليَدُ من أَطْراف الأَصابع إِلى الكف" اهـ . ١٠٤ - لسان العرب - محمد بن مكرم بن منظور - ج ١٥ ص ٤١٩ . { اليمين والشمال لله تعالى } في الكافي : "٢ - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن ابن اذينة، عن زرارة أن رجلا سأل أبا جعفر (عليه السلام) عن قول الله عز وجل:" وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى - إلى آخر الآية "فقال وأبوه يسمع (عليهما السلام) حدثني أبي أن الله عز وجل قبض قبضة من تراب التربة التي خلق منها آدم (عليه السلام) فصب عليها الماء العذب الفرات ثم تركها أربعين صباحا، ثم صب عليها الماء المالح الاجاج فتركها أربعين صباحا، فلما اختمرت الطينة أخذها فعركها عركا شديدا فخرجوا كالذر من يمينه وشماله وأمرهم جميعا أن يقعوا في النار، فدخل أصحاب اليمين، فصارت عليهم بردا وسلاما وأبى أصحاب الشمال أن يدخلوها" اهـ . ١٠٥ - الكافي - الكليني - ج ٢ ص ٧ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - حسن كالصحيح - ج ٧ ص ١٩ . لقد اثبت الشمال واليمين لله تعالى في هذه الرواية بقوله (فخرجوا كالذر من يمينه وشماله ) ومن المعلوم ان الشمال , واليمين جهات , وكثيرا ما سمعنا الامامية ينكرون على اهل السنة بان القول بالعلو لله تعالى هو قول بالجهة , وهو لا يجوز , فنرى في روايتهم اثبات الشمال واليمين لله تعالى , فيلزمهم انهم قائلون بالجهة لله تعالى . { اثبات اليمين لله تعالى } قال الكليني: "٩ - عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبَانٍ عَنْ عِيسَى بْنِ أَبِي مَنْصُورٍ قَالَ كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) أَنَا وَ ابْنُ أَبِي يَعْفُورٍ وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ طَلْحَةَ فَقَالَ ابْتِدَاءً مِنْهُ يَا ابْنَ أَبِي يَعْفُورٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) سِتُّ خِصَالٍ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وعَنْ يَمِينِ اللَّهِ فَقَالَ ابْنُ أَبِي يَعْفُورٍ وَ مَا هُنَّ جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ يُحِبُّ الْمَرْءُ الْمُسْلِمُ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِأَعَزِّ أَهْلِهِ وَ يَكْرَهُ الْمَرْءُ الْمُسْلِمُ لِأَخِيهِ مَا يَكْرَهُ لِأَعَزِّ أَهْلِهِ وَ يُنَاصِحُهُ الْوَلَايَةَ فَبَكَى ابْنُ أَبِي يَعْفُورٍ وَ قَالَ كَيْفَ يُنَاصِحُهُ الْوَلَايَةَ قَالَ يَا ابْنَ أَبِي يَعْفُورٍ إِذَا كَانَ مِنْهُ بِتِلْكَ الْمَنْزِلَةِ بَثَّهُ هَمَّهُ فَفَرِحَ لِفَرَحِهِ إِنْ هُوَ فَرِحَ وَ حَزِنَ لِحُزْنِهِ إِنْ هُوَ حَزِنَ وَ إِنْ كَانَ عِنْدَهُ مَا يُفَرِّجُ عَنْهُ فَرَّجَ عَنْهُ وَ إِلَّا دَعَا اللَّهَ لَهُ قَالَ ثُمَّ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) ثَلَاثٌ لَكُمْ وَ ثَلَاثٌ لَنَا أَنْ تَعْرِفُوا فَضْلَنَا وَ أَنْ تَطَئُوا عَقِبَنَا وَ أَنْ تَنْتَظِرُواعَاقِبَتَنَا فَمَنْ كَانَ هَكَذَا كَانَ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَيَسْتَضِي ءُ بِنُورِهِمْ مَنْ هُوَ أَسْفَلُ مِنْهُمْ وَ أَمَّا الَّذِينَ عَنْ يَمِينِ اللَّهِ فَلَوْ أَنَّهُمْ يَرَاهُمْ مَنْ دُونَهُمْ لَمْ يَهْنِئْهُمُ الْعَيْشُ مِمَّا يَرَوْنَ مِنْ فَضْلِهِمْ فَقَالَ ابْنُ أَبِي يَعْفُورٍ وَ مَا لَهُمْ لَا يَرَوْنَ وَ هُمْ عَنْ يَمِينِ اللَّهِ فَقَالَ يَا" ابْنَ أَبِي يَعْفُورٍ إِنَّهُمْ مَحْجُوبُونَ بِنُورِ اللَّهِ أَ مَا بَلَغَكَ الْحَدِيثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) كَانَ يَقُولُ إِنَّ لِلَّهِ خَلْقاً عَنْ يَمِينِ الْعَرْشِ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَ عَنْ يَمِينِ اللَّهِ وُجُوهُهُمْ أَبْيَضُ مِنَ الثَّلْجِ وَ أَضْوَأُ مِنَ الشَّمْسِ الضَّاحِيَةِ يَسْأَلُ السَّائِلُ مَا هَؤُلَاءِ فَيُقَالُ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ تَحَابُّوا فِي جَلَالِ اللَّهِ "اهـ ." ١٠٦ - الكافي - الكليني - ج ٢ ص ١٧٢ - ١٧٣ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - صحيح - ج ٩ ص ٤
١ الكافي - الشيخ الكليني - ج ٤ - الصفحة ٢٨١٢ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن إسماعيل بن مهران ، عن سيف بن عميرة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال أجيزوا لأهل المعروف عثراتهم واغفروها لهم فإن كف الله تعالى عليهم هكذا وأومأ بيده كأنه يظل بها شيئا. الحديث الثاني عشر : صحيح.مراءة العقول ٢ عن محمد بن علي الحلبي عن أبي عبد الله (ع) في قوله عز و جل يوم يكشف عن ساق،قال:تبارك الجبار ثم أشار الى ساقه فكشف عن الأزرار قال: و يدعون الى السجود فلا يستطيعون. قال: أفحمه القوم و دخلتهم الهيبة و شخصت الأبصار و بلغت القلوب الحناجر خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة و قد كانوا يدعون الى السجود و هم سالمون (39) . توحيد الصدوق ص 155 ح 2. كتاب بحار الأنوار 4/7 ح .15 ٢ - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن الحسين بن موسى، عن عبيد بن زرارة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن قول الله عز و جل: (يوم يكشف عن ساق) قال: كشف إزاره عن ساقه، ويده الأخرى على رأسه فقال: سبحان ربي الأعلى. قال مؤلف هذا الكتاب: معنى قوله: (سبحان ربي الأعلى) تنزيه لله عز وجل أن يكون له ساق ٣ الكافي - الشيخ الكليني - ج ٢ - الصفحة ١٧٩ اسم الکتاب : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 9 صفحة : 62 ٢ ـ عنه ، عن ابن فضال ، عن علي بن عقبة ، عن أبي خالد القماط ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال إن المؤمنين إذا التقيا وتصافحا أدخل الله يده بين أيديهما فصافح أشدهما حبا لصاحبه. الحديث الثاني : موثق. ٤ بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٧ - الصفحة ٢٧٧ 51 - كتاب زيد النرسي: عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الله ليخاصر العبد المؤمن يوم القيامة، والمؤمن يخاصر ربه يذكره ذنوبه، قلت: وما يخاصر؟ قال: فوضع يده على خاصرته فقال: هكذا يناجي الرجل منا أخاه في الامر يسره إليه.
للفائده فقط جواب شبهة ياتيهم في صورة مثال بسيط ولله المثل الأعلى شخص لم تره في حياتك وأرسل لك كتاب وقال لك ساقابلك في يوم كذا وعلامة مابيني وبينك اكشف عن ساقي.ولم يحدد متى سيكشف.فالحاصل التقى به ولم يكشف عن ساقه..بالمرة الاولى..ومن ثم أتى المرة الأخرى.. وكشف عن هذه العلامة وهي الساق..ومن ثم عرفه بهذه الأمارة.. فليست الصورة الأولى غير الصورة الثانية وإنما الثانية تحققت الأمارة التي يعرفه بها وهو كشف الساق. قال البعض بتصرف يسير فهو يأتيهم في صورته كما هو تبارك وتعالى ولكنه لا يكشف لهم عن ساق فلا يعرفونه و هو تعالى يفعل ذلك ليمتحن إيمان المؤمنين ثم يأتيهم فيكشف لهم عن ساق فيعرفونه بهذه الأمارة فيسجدون فليست الصورة الأولى غير الثانية ففي المرة الأولى يأتيهم و يقول انا ربكم فيتعوذون بالله منه ثم يأتيهم في الثانية بنفس الصورة و يكشف لهم عن ساق فيعرفونه و الغرض من ذلك كما هو مثبت في الحديث امتحان المؤمنين فيما بينهم في الاتيان الأول ثم امتحان المؤمن من المنافق في الكشف عن الساق و السجود ... وكذلك في حديث جابر: " قال: فيتجلى لنا يضحك " ومعلوم أنه وإن وصف في الدنيا بالضحك فصورته لا تعرف الابكشف الساق والسجود له و الضحك ورؤية وجهه ففي المرة الأولى راوه في صورته بدون ان يكشف عن ساقه الكريمة وبدون ضحك ورؤية وجهه ومن ثم يكشف عن ساقه ويعرفونه بهذه العلامة ويَطلُبون النَّظرَ إلى وَجهِه الكريمِ ، كما وُصِفَ لهُم في القرآنِ والسُّنَّةِ الصَّحيحةِ، فيَتجلَّى لهُمُ الحقُّ سُبحانَه -والتَّجلِّي هو الظُّهورُ وإزالةُ المانعِ منَ الرُّؤيةِ- وهو يضحَكُ ضَحِكًا يَليقُ بِذَاتِه، فيُعرِّفُهم نفسَه، فيَنطلِقُ بهِم ويتَّبِعونه.فهذه الصورة الثانية اي نفس الصورة الأولى لكن الصورة الثانية يكشف عن ساقه وكذلك ضاحكا ورؤية وجهه وهو نفسه والله اعلم.. .... وقيل ذلك تغيير يقع في عيون الرائين ؛ كنحو ما يخيل الإنسان الشيء بخلاف ما هو به فيتوهمه على الحقيقة ..... قال العثيمين رحمه الله هذا الحديث ظاهره أن الله عز وجل تارة يكون على صورة وتارة يكون على صورة أخرى، ولكن هذا غير مراد، والمراد أنهم يرونه على صورة معينة في أول الأمر، ثم على صورته التي هو عليها عز وجل. ٢ قال عبدالعزيز الريس المراد بالصورة صورة الله سبحانه وتعالى، والتغيُّر في أعين العباد لا في الصورة نفسها كما ذهب إلى هذا أبو عاصم النبيل، وقرَّر هذا الدارمي -رحمه الله تعالى- في رده على بشر المريسي، وخالف بعض المتأخرين لكنهم محجوجون بفهم السلف الماضين. إذن الصورة صورة الله والتغيُّر هو في أعين العباد لا في الصورة نفسها. ٣ قال الغنيمان لأن ظاهره أنهم يرونه غير أنهم في هذه المرة لم يعرفوه، لأنه تعالى لم يظهر لهم بأوصافه التي يعرفونه بها، وقد جاء في رواية أبي سعيد الآتية: (فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة) ولهذا قالوا: هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا، فإذا جاء ربنا عرفناه. ٤ قال الدارمي ناقلا كلامه ابن تيمية في تلبيس الجهمية تجلى لهم في الصورة التي عرفهم في الدنيا فآمنوا به وصدقوا وماتوا ونشروا عليه من غير أن يتحول الله من صورة إلى صورة ولكن يمثل ذلك في أعينهم بقدرته ليس هذا أيها المريسي بشك منهم في معبودهم بل هو زيادة يقين وإيمان به مرتين..... ٥ قد يقال حديث حجابه النور.. فالله يأتي مع حجابه النور ولايكشف الحجاب والساق التي هي علامة يوم يكشف عن ساق .والمؤمنين يعلمون أن الله يأتي.ويرى ويكشف عن ساقه.فالله المرة الأولى لم يكشف الحجاب والساق .ومن ثم يكشف حجابه وعن ساق ويرى ..فالله هو الأول بالمرة الاولى وهو ايضا الآلة نفسه بالمرة الثانية لكنه يكشف الحجاب والساق.فيعرفونه .فالله لم يقل انه يتغير والله اعلم
علي اله الصفات وأمر الهي وكلمة الله ووجة الله ونوه وحجابة عند الشيعة والعياذ بالله تقول الرواية.عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال : يا طارق الامام كلمة الله وحجة الله ووجه الله ونور الله وحجاب الله والامام يا طارق بشر ملكي وجسد سماوي وأمر الهي وروح قدسي ومقام علي ونور جلي وسر خفي، فهو ملك الذات، إلهي الصفات.بحار الأنوار المجلسي ج ٢٥ص١٦٩و١٧٢ومشارق أنوار اليقين للبرسي ج1ص109 - يونيو 22, 2024
قال تعالى (قَالَ لَا تَخَافَآ ۖ إِنَّنِى مَعَكُمَآ أَسْمَعُ وَأَرَىٰ)
علاء المهدوي رمي شبهات ونسى يذكر التوحيد في دين الشيعة فقط هم مهمته رمي شبهات واكاذيب
مبارك لشيخ محمد بن شمس الدين ❤
اثبات روايات اليد عند الامامية مع القرائن على ان المراد بها الحقيقة تقول الروايات.أخذ بيده قبضة.ويقول. فعركها عركا شديدا فخرجوا كالذر من يمينه وشماله ويقول.فَإِنَّ كَفَّ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِمْ هَكَذَا وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ كَأَنَّهُ يُظِلُّ بِهَا شَيْئاً.ويقول. بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَ عَنْ يَمِينِ اللَّهِ.وقال.كتاب كتبه الله بيمينه ، وكلتا يديه يمين .الكافي وصحيح
في الكافي: "٥٦ - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن جميل بن دراج، عن زرارة، عن أحدهما (عليهما السلام) قال: إن الله عز وجل خلق الأرض ثم أرسل عليها الماء المالح أربعين صباحا والماء العذب أربعين صباحا حتى إذا التقت واختلطت أخذ بيده قبضة فعركها عركا شديدا جميعا ثم فرقها فرقتين، فخرج من كل واحدة منهما عنق مثل عنق الذر فأخذ عنق إلى الجنة وعنق إلى النار" اهـ .
١٠٢ - الكافي - الكليني - ج ٨ ص ٨٩ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - حسن - ج ٢٥ ص ٢٠٢ .
لقد جاء في الرواية ذكر اليد مع القبضة , وعرك الارض عركا شديدا , وهذه الالفاظ تدل على ان المراد باليد هنا الحقيقة .
وفي الكافي: "١٢ - عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مِهْرَانَ عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ أَجِيزُوا لِأَهْلِ الْمَعْرُوفِ عَثَرَاتِهِمْ وَ اغْفِرُوهَا لَهُمْ فَإِنَّ كَفَّ اللَّهِ تَعَالَى عَلَيْهِمْ هَكَذَا وَ أَوْمَأَ بِيَدِهِ كَأَنَّهُ يُظِلُّ بِهَا شَيْئاً" اهـ .
١٠٣ - الكافي - الكليني - ج ٤ ص ٢٨ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - صحيح - ج ١٦ ص ١٥٥ .
لقد جاء في الرواية ذكر الكف ثم استخدام الامام الصادق يده للتبيين بان المراد بالكف ههنا المعنى الحقيقي للفظ , ولهذا اومأ بيده كأنه يظل بها شيئا , فالترابط بين ذكر الكف , واليد يدل على ان المراد بذكر الكف في الرواية الحقيقة , وما يدل على ان هذا الكلام كلام صحيح ما ورد في اللغة في معنى اليد بانه الكف , حيث قال ابن منظور : "( يدي ) اليَدُ الكَفُّ وقال أَبو إِسحق اليَدُ من أَطْراف الأَصابع إِلى الكف" اهـ .
١٠٤ - لسان العرب - محمد بن مكرم بن منظور - ج ١٥ ص ٤١٩ .
{ اليمين والشمال لله تعالى }
في الكافي : "٢ - علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن ابن اذينة، عن زرارة أن رجلا سأل أبا جعفر (عليه السلام) عن قول الله عز وجل:" وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى - إلى آخر الآية "فقال وأبوه يسمع (عليهما السلام) حدثني أبي أن الله عز وجل قبض قبضة من تراب التربة التي خلق منها آدم (عليه السلام) فصب عليها الماء العذب الفرات ثم تركها أربعين صباحا، ثم صب عليها الماء المالح الاجاج فتركها أربعين صباحا، فلما اختمرت الطينة أخذها فعركها عركا شديدا فخرجوا كالذر من يمينه وشماله وأمرهم جميعا أن يقعوا في النار، فدخل أصحاب اليمين، فصارت عليهم بردا وسلاما وأبى أصحاب الشمال أن يدخلوها" اهـ .
١٠٥ - الكافي - الكليني - ج ٢ ص ٧ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - حسن كالصحيح - ج ٧ ص ١٩ .
لقد اثبت الشمال واليمين لله تعالى في هذه الرواية بقوله (فخرجوا كالذر من يمينه وشماله ) ومن المعلوم ان الشمال , واليمين جهات , وكثيرا ما سمعنا الامامية ينكرون على اهل السنة بان القول بالعلو لله تعالى هو قول بالجهة , وهو لا يجوز , فنرى في روايتهم اثبات الشمال واليمين لله تعالى , فيلزمهم انهم قائلون بالجهة لله تعالى .
{ اثبات اليمين لله تعالى }
قال الكليني: "٩ - عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ عُمَرَ بْنِ أَبَانٍ عَنْ عِيسَى بْنِ أَبِي مَنْصُورٍ قَالَ كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) أَنَا وَ ابْنُ أَبِي يَعْفُورٍ وَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ طَلْحَةَ فَقَالَ ابْتِدَاءً مِنْهُ يَا ابْنَ أَبِي يَعْفُورٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) سِتُّ خِصَالٍ مَنْ كُنَّ فِيهِ كَانَ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وعَنْ يَمِينِ اللَّهِ فَقَالَ ابْنُ أَبِي يَعْفُورٍ وَ مَا هُنَّ جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ يُحِبُّ الْمَرْءُ الْمُسْلِمُ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِأَعَزِّ أَهْلِهِ وَ يَكْرَهُ الْمَرْءُ الْمُسْلِمُ لِأَخِيهِ مَا يَكْرَهُ لِأَعَزِّ أَهْلِهِ وَ يُنَاصِحُهُ الْوَلَايَةَ فَبَكَى ابْنُ أَبِي يَعْفُورٍ وَ قَالَ كَيْفَ يُنَاصِحُهُ الْوَلَايَةَ قَالَ يَا ابْنَ أَبِي يَعْفُورٍ إِذَا كَانَ مِنْهُ بِتِلْكَ الْمَنْزِلَةِ بَثَّهُ هَمَّهُ فَفَرِحَ لِفَرَحِهِ إِنْ هُوَ فَرِحَ وَ حَزِنَ لِحُزْنِهِ إِنْ هُوَ حَزِنَ وَ إِنْ كَانَ عِنْدَهُ مَا يُفَرِّجُ عَنْهُ فَرَّجَ عَنْهُ وَ إِلَّا دَعَا اللَّهَ لَهُ قَالَ ثُمَّ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) ثَلَاثٌ لَكُمْ وَ ثَلَاثٌ لَنَا أَنْ تَعْرِفُوا فَضْلَنَا وَ أَنْ تَطَئُوا عَقِبَنَا وَ أَنْ تَنْتَظِرُواعَاقِبَتَنَا فَمَنْ كَانَ هَكَذَا كَانَ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَيَسْتَضِي ءُ بِنُورِهِمْ مَنْ هُوَ أَسْفَلُ مِنْهُمْ وَ أَمَّا الَّذِينَ عَنْ يَمِينِ اللَّهِ فَلَوْ أَنَّهُمْ يَرَاهُمْ مَنْ دُونَهُمْ لَمْ يَهْنِئْهُمُ الْعَيْشُ مِمَّا يَرَوْنَ مِنْ فَضْلِهِمْ فَقَالَ ابْنُ أَبِي يَعْفُورٍ وَ مَا لَهُمْ لَا يَرَوْنَ وَ هُمْ عَنْ يَمِينِ اللَّهِ فَقَالَ يَا"
ابْنَ أَبِي يَعْفُورٍ إِنَّهُمْ مَحْجُوبُونَ بِنُورِ اللَّهِ أَ مَا بَلَغَكَ الْحَدِيثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) كَانَ يَقُولُ إِنَّ لِلَّهِ خَلْقاً عَنْ يَمِينِ الْعَرْشِ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَ عَنْ يَمِينِ اللَّهِ وُجُوهُهُمْ أَبْيَضُ مِنَ الثَّلْجِ وَ أَضْوَأُ مِنَ الشَّمْسِ الضَّاحِيَةِ يَسْأَلُ السَّائِلُ مَا هَؤُلَاءِ فَيُقَالُ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ تَحَابُّوا فِي جَلَالِ اللَّهِ "اهـ ."
١٠٦ - الكافي - الكليني - ج ٢ ص ١٧٢ - ١٧٣ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - صحيح - ج ٩ ص ٤
١
الكافي - الشيخ الكليني - ج ٤ - الصفحة ٢٨١٢ ـ عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن إسماعيل بن مهران ، عن سيف بن عميرة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام قال أجيزوا لأهل المعروف عثراتهم واغفروها لهم فإن كف الله تعالى عليهم هكذا وأومأ بيده كأنه يظل بها شيئا.
الحديث الثاني عشر : صحيح.مراءة العقول
٢
عن محمد بن علي الحلبي عن أبي عبد الله (ع) في قوله عز و جل يوم يكشف عن ساق،قال:تبارك الجبار ثم أشار الى ساقه فكشف عن الأزرار قال: و يدعون الى السجود فلا يستطيعون. قال: أفحمه القوم و دخلتهم الهيبة و شخصت الأبصار و بلغت القلوب الحناجر خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة و قد كانوا يدعون الى السجود و هم سالمون (39)
. توحيد الصدوق ص 155 ح 2.
كتاب بحار الأنوار 4/7 ح .15
٢
- حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن الحسين بن موسى، عن عبيد بن زرارة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سألته عن قول الله عز و جل: (يوم يكشف عن ساق) قال: كشف إزاره عن ساقه، ويده الأخرى على رأسه فقال: سبحان ربي الأعلى.
قال مؤلف هذا الكتاب: معنى قوله: (سبحان ربي الأعلى) تنزيه لله عز وجل أن يكون له ساق
٣
الكافي - الشيخ الكليني - ج ٢ - الصفحة ١٧٩
اسم الکتاب : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 9 صفحة : 62
٢ ـ عنه ، عن ابن فضال ، عن علي بن عقبة ، عن أبي خالد القماط ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال إن المؤمنين إذا التقيا وتصافحا أدخل الله يده بين أيديهما فصافح أشدهما حبا لصاحبه.
الحديث الثاني : موثق.
٤
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٧ - الصفحة ٢٧٧
51 - كتاب زيد النرسي: عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الله
ليخاصر العبد المؤمن يوم القيامة، والمؤمن يخاصر ربه يذكره ذنوبه، قلت: وما يخاصر؟ قال: فوضع يده على خاصرته فقال: هكذا يناجي الرجل منا أخاه في الامر يسره إليه.
يقول المجلسي والقمي وتفسير نور الثقلين-الشيخ الحويزي ج5ص155-مجمع البحرين-الشيخ الطريحي ج2ص116روي أن رسول الله رأى ربه في صورة شاب امرد اجوف إلى السرة
1:55:45
شوفو خوف علاء من الشيخ محمد ، خايف يجاوب على شبهاته هههههههههههههههههههههههههه
ياشيخ شمس الدين يجب أن تحتج على الكفار الزنديق علاء المشقاوي بقوله ان علي ابن ابي طالب رب العالمين والعياذ بالله ❤
غريبة هو علاء بسكلته يعتقد ان علي ابن ابي طالب رضي الله عنه هو ربه وعلي رضي الله عنه بشر ولهو ما للبشر
للفائده فقط جواب شبهة ياتيهم في صورة
مثال بسيط ولله المثل الأعلى
شخص لم تره في حياتك وأرسل لك كتاب وقال لك ساقابلك في يوم كذا وعلامة مابيني وبينك اكشف عن ساقي.ولم يحدد متى سيكشف.فالحاصل التقى به ولم يكشف عن ساقه..بالمرة الاولى..ومن ثم أتى المرة الأخرى.. وكشف عن هذه العلامة وهي الساق..ومن ثم عرفه بهذه الأمارة.. فليست الصورة الأولى غير الصورة الثانية وإنما الثانية تحققت الأمارة التي يعرفه بها وهو كشف الساق.
قال البعض بتصرف يسير
فهو يأتيهم في صورته كما هو تبارك وتعالى ولكنه لا يكشف لهم عن ساق فلا يعرفونه و هو تعالى يفعل ذلك ليمتحن إيمان المؤمنين ثم يأتيهم فيكشف لهم عن ساق فيعرفونه بهذه الأمارة فيسجدون فليست الصورة الأولى غير الثانية
ففي المرة الأولى يأتيهم و يقول انا ربكم فيتعوذون بالله منه ثم يأتيهم في الثانية بنفس الصورة و يكشف لهم عن ساق فيعرفونه و الغرض من ذلك كما هو مثبت في الحديث امتحان المؤمنين فيما بينهم في الاتيان الأول ثم امتحان المؤمن من المنافق في الكشف عن الساق و السجود
...
وكذلك في حديث جابر: " قال: فيتجلى لنا يضحك " ومعلوم أنه وإن وصف في الدنيا بالضحك فصورته لا تعرف الابكشف الساق والسجود له و الضحك ورؤية وجهه ففي المرة الأولى راوه في صورته بدون ان يكشف عن ساقه الكريمة وبدون ضحك ورؤية وجهه ومن ثم يكشف عن ساقه ويعرفونه بهذه العلامة ويَطلُبون النَّظرَ إلى وَجهِه الكريمِ ، كما وُصِفَ لهُم في القرآنِ والسُّنَّةِ الصَّحيحةِ، فيَتجلَّى لهُمُ الحقُّ سُبحانَه -والتَّجلِّي هو الظُّهورُ وإزالةُ المانعِ منَ الرُّؤيةِ- وهو يضحَكُ ضَحِكًا يَليقُ بِذَاتِه، فيُعرِّفُهم نفسَه، فيَنطلِقُ بهِم ويتَّبِعونه.فهذه الصورة الثانية اي نفس الصورة الأولى لكن الصورة الثانية يكشف عن ساقه وكذلك ضاحكا ورؤية وجهه وهو نفسه والله اعلم..
....
وقيل
ذلك تغيير يقع في عيون الرائين ؛ كنحو ما يخيل الإنسان الشيء بخلاف ما هو به فيتوهمه على الحقيقة
.....
قال العثيمين رحمه الله
هذا الحديث ظاهره أن الله عز وجل تارة يكون على صورة وتارة يكون على صورة أخرى، ولكن هذا غير مراد، والمراد أنهم يرونه على صورة معينة في أول الأمر، ثم على صورته التي هو عليها عز وجل.
٢
قال عبدالعزيز الريس
المراد بالصورة صورة الله سبحانه وتعالى، والتغيُّر في أعين العباد لا في الصورة نفسها كما ذهب إلى هذا أبو عاصم النبيل، وقرَّر هذا الدارمي -رحمه الله تعالى- في رده على بشر المريسي، وخالف بعض المتأخرين لكنهم محجوجون بفهم السلف الماضين.
إذن الصورة صورة الله والتغيُّر هو في أعين العباد لا في الصورة نفسها.
٣
قال الغنيمان
لأن ظاهره أنهم يرونه غير أنهم في هذه المرة لم يعرفوه، لأنه تعالى لم يظهر لهم بأوصافه التي يعرفونه بها، وقد جاء في رواية أبي سعيد الآتية: (فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة) ولهذا قالوا: هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا، فإذا جاء ربنا عرفناه.
٤
قال الدارمي ناقلا كلامه ابن تيمية في تلبيس الجهمية
تجلى لهم في الصورة التي عرفهم في الدنيا فآمنوا به وصدقوا وماتوا ونشروا عليه من غير أن يتحول الله من صورة إلى صورة ولكن يمثل ذلك في أعينهم بقدرته ليس هذا أيها المريسي بشك منهم في معبودهم بل هو زيادة يقين وإيمان به مرتين.....
٥
قد يقال حديث حجابه النور.. فالله يأتي مع حجابه النور ولايكشف الحجاب والساق التي هي علامة يوم يكشف عن ساق .والمؤمنين يعلمون أن الله يأتي.ويرى ويكشف عن ساقه.فالله المرة الأولى لم يكشف الحجاب والساق .ومن ثم يكشف حجابه وعن ساق ويرى ..فالله هو الأول بالمرة الاولى وهو ايضا الآلة نفسه بالمرة الثانية لكنه يكشف الحجاب والساق.فيعرفونه .فالله لم يقل انه يتغير والله اعلم
علاء مهمته رمي شبهات ولا حتى تكلم بالتوحيد في دين الشيعة رمي شبهات
علي اله الصفات وأمر الهي وكلمة الله ووجة الله ونوه وحجابة عند الشيعة والعياذ بالله تقول الرواية.عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال : يا طارق الامام كلمة الله وحجة الله ووجه الله ونور الله وحجاب الله والامام يا طارق بشر ملكي وجسد سماوي وأمر الهي وروح قدسي ومقام علي ونور جلي وسر خفي، فهو ملك الذات، إلهي الصفات.بحار الأنوار المجلسي ج ٢٥ص١٦٩و١٧٢ومشارق أنوار اليقين للبرسي ج1ص109
- يونيو 22, 2024
قضيحة علمية ان الله عز وجل يحتاج ان يعرف المنديل الانسة علاء كب ام العشاء 😂