المحاضرة العامة مع الشيخ الدكتور حمزة البكري, تحت الموضوع: الاستدلال بأخبار الآحاد في العقائد

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 16 ноя 2024

Комментарии • 8

  • @Zaid-pw5xd
    @Zaid-pw5xd 2 дня назад +1

    زادكم الله من فضله

  • @mudlofirmuhammmad9101
    @mudlofirmuhammmad9101 2 дня назад +1

    نفعنا الله بكم

  • @bikaittakalnahammada477
    @bikaittakalnahammada477 2 дня назад +2

    بارك الله فيكم

  • @فؤادفواد-ش6س4ه
    @فؤادفواد-ش6س4ه 2 дня назад +1

    جزاك الله خيرا

  • @ibrahim-bp5fi
    @ibrahim-bp5fi День назад +2

    كلام الله تعالى وحديث رسوله صلى الله عليه وسلم الثابت عن حجة في العقائد والأحكام ،وهذا ماكان عليه سلف الأمة ومن سار على منهاجهم،حتى خرج على الأمة المعتزلة الجهمية فقالوا بهذه البدعة القبيحة في حق وحي الله تعالى، وتبع المعتزلة في هذه البدعة الأشاعرة وغيرهم من أهل الكلام المذموم.

  • @talibhadi1097
    @talibhadi1097 2 дня назад +1

    لماذا نخاف من الطعن في صحيح البخاري ؟! لقد تم بناء فقه أهل السنة والجماعة قبل البخاري بأكثر من خمسين سنة .. على يد الثلاثة الكبار : أبي حنيفة ، ومالك بن أنس ، ثم الشافعي .. إذاً ، حتى لو تركنا صحيح البخاري كله .. لن يتأثر فقه السنة .. بفضل الثلاثة الأوائل العظام : أبي حنيفة ومالك والشافعي .. ثم إن أكثر الروايات هي خبر آحاد .. ظني الصدور .. ولا يفيد علماً ولا يقيناً.
    =======================================
    لماذا نقدس روايات آحاد .. ظنية الصدور .. مثل حديث الغدير ، وحديث الثقلين ، ورزية الخميس ، وحديث الكساء ، وحديث المنزلة ، وغيرها ؟! هذه لا تفيد علماً ولا يقيناً .. ولا تصلح كدليل على أصول الدين
    ======================================
    هناك إجماع على أن القرن الثاني أفضل من القرن الثالث .. أليس كذلك ؟!.. القرن الثاني ساد فيه فقه أبي حنيفة ومالك والشافعي .. والقرن الثالث ساد فيه فقه أحمد والبخاري وكتب الحديث .. أليس كذلك ؟ أي القرنين أفضل ؟!
    =====================================
    لماذا ندافع عن خبر آحاد .. مثل رزية الخميس .. ظني الصدور .. لا يفيد القطع ولا اليقين .. وليست هناك قرينة تقويه .. بل على العكس .. هذا الحديث يخالف القرآن الذي قال ( اليوم أكملت لكم دينكم

    • @poopdip
      @poopdip День назад

      عجبت من هذه الجراءة في الطعن في صحيح البخاري
      حتى تبين لي بعد تمام القراءة أن كاتبه رافضيا فلا عجب
      من يطعن بأصحاب رسول الله وزوجاته فلا غرو أن يجرأ على الطعن على مصادر أهل السنة