كلام الله تعالى وحديث رسوله صلى الله عليه وسلم الثابت عن حجة في العقائد والأحكام ،وهذا ماكان عليه سلف الأمة ومن سار على منهاجهم،حتى خرج على الأمة المعتزلة الجهمية فقالوا بهذه البدعة القبيحة في حق وحي الله تعالى، وتبع المعتزلة في هذه البدعة الأشاعرة وغيرهم من أهل الكلام المذموم.
لماذا نخاف من الطعن في صحيح البخاري ؟! لقد تم بناء فقه أهل السنة والجماعة قبل البخاري بأكثر من خمسين سنة .. على يد الثلاثة الكبار : أبي حنيفة ، ومالك بن أنس ، ثم الشافعي .. إذاً ، حتى لو تركنا صحيح البخاري كله .. لن يتأثر فقه السنة .. بفضل الثلاثة الأوائل العظام : أبي حنيفة ومالك والشافعي .. ثم إن أكثر الروايات هي خبر آحاد .. ظني الصدور .. ولا يفيد علماً ولا يقيناً. ======================================= لماذا نقدس روايات آحاد .. ظنية الصدور .. مثل حديث الغدير ، وحديث الثقلين ، ورزية الخميس ، وحديث الكساء ، وحديث المنزلة ، وغيرها ؟! هذه لا تفيد علماً ولا يقيناً .. ولا تصلح كدليل على أصول الدين ====================================== هناك إجماع على أن القرن الثاني أفضل من القرن الثالث .. أليس كذلك ؟!.. القرن الثاني ساد فيه فقه أبي حنيفة ومالك والشافعي .. والقرن الثالث ساد فيه فقه أحمد والبخاري وكتب الحديث .. أليس كذلك ؟ أي القرنين أفضل ؟! ===================================== لماذا ندافع عن خبر آحاد .. مثل رزية الخميس .. ظني الصدور .. لا يفيد القطع ولا اليقين .. وليست هناك قرينة تقويه .. بل على العكس .. هذا الحديث يخالف القرآن الذي قال ( اليوم أكملت لكم دينكم
عجبت من هذه الجراءة في الطعن في صحيح البخاري حتى تبين لي بعد تمام القراءة أن كاتبه رافضيا فلا عجب من يطعن بأصحاب رسول الله وزوجاته فلا غرو أن يجرأ على الطعن على مصادر أهل السنة
زادكم الله من فضله
نفعنا الله بكم
بارك الله فيكم
جزاك الله خيرا
كلام الله تعالى وحديث رسوله صلى الله عليه وسلم الثابت عن حجة في العقائد والأحكام ،وهذا ماكان عليه سلف الأمة ومن سار على منهاجهم،حتى خرج على الأمة المعتزلة الجهمية فقالوا بهذه البدعة القبيحة في حق وحي الله تعالى، وتبع المعتزلة في هذه البدعة الأشاعرة وغيرهم من أهل الكلام المذموم.
أنت جاهل مركب، تعلّم ثم تكلّم.
لماذا نخاف من الطعن في صحيح البخاري ؟! لقد تم بناء فقه أهل السنة والجماعة قبل البخاري بأكثر من خمسين سنة .. على يد الثلاثة الكبار : أبي حنيفة ، ومالك بن أنس ، ثم الشافعي .. إذاً ، حتى لو تركنا صحيح البخاري كله .. لن يتأثر فقه السنة .. بفضل الثلاثة الأوائل العظام : أبي حنيفة ومالك والشافعي .. ثم إن أكثر الروايات هي خبر آحاد .. ظني الصدور .. ولا يفيد علماً ولا يقيناً.
=======================================
لماذا نقدس روايات آحاد .. ظنية الصدور .. مثل حديث الغدير ، وحديث الثقلين ، ورزية الخميس ، وحديث الكساء ، وحديث المنزلة ، وغيرها ؟! هذه لا تفيد علماً ولا يقيناً .. ولا تصلح كدليل على أصول الدين
======================================
هناك إجماع على أن القرن الثاني أفضل من القرن الثالث .. أليس كذلك ؟!.. القرن الثاني ساد فيه فقه أبي حنيفة ومالك والشافعي .. والقرن الثالث ساد فيه فقه أحمد والبخاري وكتب الحديث .. أليس كذلك ؟ أي القرنين أفضل ؟!
=====================================
لماذا ندافع عن خبر آحاد .. مثل رزية الخميس .. ظني الصدور .. لا يفيد القطع ولا اليقين .. وليست هناك قرينة تقويه .. بل على العكس .. هذا الحديث يخالف القرآن الذي قال ( اليوم أكملت لكم دينكم
عجبت من هذه الجراءة في الطعن في صحيح البخاري
حتى تبين لي بعد تمام القراءة أن كاتبه رافضيا فلا عجب
من يطعن بأصحاب رسول الله وزوجاته فلا غرو أن يجرأ على الطعن على مصادر أهل السنة