جزاكم الله كل خير👍 والله طول عمري وأنا فاهمة هذه الآية غلط أي أني كنت أعتقد أن الله تعالى لما أراد بقرية ما هلاكا أمر مترفيها لكي يفسقوا فيها حتى يحق عليهم العذاب. ،كم كنت جاهلة !
نعم هذا التفسير موجود .. وهناك أيضا تفسير يقول " أمَرّنا مترفيها " أي : جعلناهم أمراء عليها ففسقول . لكن ليس كل مترف فاسق .. الفاسق هو الذي خرج عن الطاعة سواء كان مترف أم غير مترف
انتظر فيديو سننشره للإجابة على سؤالك لأهميته وخطورته .. سينزل غدا الأحد ٢٢ / ٩ / ٢٠٢٤ .. إن شاء الله .. ولكي يصلك وتصلك بقية الفيوهات أشترك في القناة .. وجهز كل أسئلتك .. وهذا ليس تحديا بل هو التعاون في الوصول للمعرفة الصحيحة
للاسف ياشيخ بتلوى الايه بما ليس فيها .فليس فيها ان ربنا سبحانه وتعالى امرهم بالهدايه الاول .وليس من المنطقى ان ابحث فى ايات اخرى ان يكون فيها فعل امرنا مقرون بالهدايه .علشان اجى اركبه فى ايه اخرى . ولكن فى اعتقادى فى تفسير اخر اكيد لربنا سبحانه وتعالى والله اعلم
الآية تبدأ بإرادة من إلهك لإهلاك القرية و يشرح خطته و كلام حامد مظبوط و انت تزيد على الآية كلام من دماغك ليس فيها مثل انه أمرهم بالعبادة لماذا يريد أمرهم بالعبادة وهو يريد إهلاك القرية كما قال فى بداية الاية كيف سيحقق هدفه بإهلاك القرية إذا أمر مترفيها بالعبادة؟ كلام غير منطقى هذه سقطة فى القرآن مثل سقطات أخرى كثيرة تثبت بشريته
أرجو أن تراجع منهجية التفكير .. وأسألك : هل خلق الله الخلق وعمل على إهلاكهم ؟ . أمر الله يرتبط دائما بكل ما هو خير .. ﴿ وما أمروا إلا ليعبدوا الله ﴾ .. ﴿ وأمرت لأعدل بينكم ﴾ . آلاف العباقرة من العلماء في الشرق والغرب أقروا تاريخيا بعظمة وجلال وجمال القرآن بعد طول بحث وعمق دراسة .. تقبل مودتي
هذا ترقيع وتكلف غير مبرر في فهم النص اولا ليست المشكلة الوحيدة انه يأمر بالفسق بل انه توفرت لديه نية تدمير القرية في المقام الأول وهذه النية هي المحركة لما بعدها من احداث واما عن "امرنا" فقد فهمت على ثلاثة اوجه اولها كما تقول انت انهم امروا بالطاعة فعصوا وثانيها بمعنى انهم اوتوا الامارة والحكم والثالثة وهي المعنى الاوضح انهم سلطوا على الفسوق فكون حضرتك تختار معنى محدد وتتجاهل المعاني الاخرى فهذا تدليس وكما وضحت المشكلة الاساسية ليست في انه امر بالفسق بل ان الرغبة في التدمير نابعة منه هو وليس بناء على ما صدر من افعال القوم ويفهم من الآيات انه اذا لم تتوفر لديه الرغبة في تدمير القرية ما امروا وما افسقوا وهنا تكمن الاشكالية
التدليس هو القول االمزور فهي كلمة لا يليق أن تقولها مع احترامي لك .. التفسيرات التي ذكرتها موجودة .. قال بها بعض العلماء .. والله لم يرد لهؤلاء أن يفسدوا أو يفسقوا وإلا كان في الأمر ظلم لهم .. إن الفسق يا عزيزي كان من اختيارهم " ففسقوا " أي أن الفعل لهم ، والله لم يرده لهم ولم يفرضه عليهم ، وإلا قال السارق والمرتشي والزاني وغيرهم هذا ما أراده الله . الإشكالية في أنك تريد تفسير الآية وفق فهمك المتعجل لها لا أقصد أنت بالتحديد لكن كثير من الناس .. والصحيح أننا إذا أردنا فهم آية فعلينا أن نجمع كل ما يتعلق بموضوعها مما ورد في القرآن ونربط بنه لتكتمل الصورة .. أنا سعيد بمناقشتك .. اشترك معنا في القناة لتكون صديقا دائما ونتحاور باستمرار .. نحياتي
@@د.أمانقحيف اعتذر اذا كان اللفظ ازعجك ولكن التدليس هو التجاهل المتعمد لبعض المعلومات. الكذب هو القول المزور اقدر دعوتك واسلوبك المهذب ولكن حضرتك تجنبت ايضا مناقشة الاشكال الاساسي وهو توفر نية التدمير لدى الله في المقام الأول سابق لقيام تلك القرية للعمل الذي ادى لهلاكها وهو فعل شرير اذ كان من الافضل ان لا يخلق تلك القرية على ان يخلقها ثم يوحي اليها الفساد حتى يصدق عليها القول فيدمرها المأزق ان في ذلك الموضع لم تتسع اللغة رغم اتساع جيوبها على توفير فهم آخر يتفق مع الألفاظ من دون الحاجة للتكلف او لي عنق النص وتغير ما تعارف عليه العرب من فهم وفي الواقع ذلك اسوء لان بناءا على هذه المنهجية يتجرد النص من اي معنى لغوي او تاريخي وهو ما سوف يؤدي الي تحول القرآن لنص رمزي يستخدم في الصلوات
أحسنت دكتورنا الحبيب
شكرا لكم
جزاكم الله كل خير👍 والله طول عمري وأنا فاهمة هذه الآية غلط أي أني كنت أعتقد أن الله تعالى لما أراد بقرية ما هلاكا أمر مترفيها لكي يفسقوا فيها حتى يحق عليهم العذاب. ،كم كنت جاهلة !
سلمتم
ياريت نشترك بالقناة ليصلكم المزيد
شكرا لكم أستاذ حسام
ياريت نشترك بالقناة للمزيد
شفت في شاب شرح الآية بس قال ان امر في المعجم يمكن تاتي بمعني كثر فتصبح كثرنا مترفيها
نعم هذا التفسير موجود .. وهناك أيضا تفسير يقول " أمَرّنا مترفيها " أي : جعلناهم أمراء عليها ففسقول .
لكن ليس كل مترف فاسق .. الفاسق هو الذي خرج عن الطاعة سواء كان مترف أم غير مترف
اشترك معنا في القناة تصلك كل فيديوهاتنا
حتي الرسول و الصحابة مبيفهموش القرآن .. بيقولك لا يعلم تأويله الا هو .. طب منزلهولنا ليه 😂
انتظر فيديو سننشره للإجابة على سؤالك لأهميته وخطورته .. سينزل غدا الأحد ٢٢ / ٩ / ٢٠٢٤ .. إن شاء الله .. ولكي يصلك وتصلك بقية الفيوهات أشترك في القناة .. وجهز كل أسئلتك .. وهذا ليس تحديا بل هو التعاون في الوصول للمعرفة الصحيحة
الا يسمى ما قلت استنباط ناقص؟ 2:28
بل هو وعي بمدلول الألفاظ المتضمنة في الآية
للاسف ياشيخ بتلوى الايه بما ليس فيها .فليس فيها ان ربنا سبحانه وتعالى امرهم بالهدايه الاول .وليس من المنطقى ان ابحث فى ايات اخرى ان يكون فيها فعل امرنا مقرون بالهدايه .علشان اجى اركبه فى ايه اخرى . ولكن فى اعتقادى فى تفسير اخر اكيد لربنا سبحانه وتعالى والله اعلم
وبعدين القريه مثل مافيها رجال فيها نساء واطفال وشيوخ ذنبهم ايه. شوف تفسير مناسب ياشيخ وسيبك من الترقيع
الآية تبدأ بإرادة من إلهك لإهلاك القرية و يشرح خطته
و كلام حامد مظبوط و انت تزيد على الآية كلام من دماغك ليس فيها مثل انه أمرهم بالعبادة
لماذا يريد أمرهم بالعبادة وهو يريد إهلاك القرية كما قال فى بداية الاية
كيف سيحقق هدفه بإهلاك القرية إذا أمر مترفيها بالعبادة؟
كلام غير منطقى
هذه سقطة فى القرآن مثل سقطات أخرى كثيرة تثبت بشريته
أرجو أن تراجع منهجية التفكير ..
وأسألك : هل خلق الله الخلق وعمل على إهلاكهم ؟ .
أمر الله يرتبط دائما بكل ما هو خير .. ﴿ وما أمروا إلا ليعبدوا الله ﴾ .. ﴿ وأمرت لأعدل بينكم ﴾ .
آلاف العباقرة من العلماء في الشرق والغرب أقروا تاريخيا بعظمة وجلال وجمال القرآن بعد طول بحث وعمق دراسة .. تقبل مودتي
هذا ترقيع وتكلف غير مبرر في فهم النص
اولا ليست المشكلة الوحيدة انه يأمر بالفسق بل انه توفرت لديه نية تدمير القرية في المقام الأول وهذه النية هي المحركة لما بعدها من احداث
واما عن "امرنا" فقد فهمت على ثلاثة اوجه اولها كما تقول انت انهم امروا بالطاعة فعصوا وثانيها بمعنى انهم اوتوا الامارة والحكم والثالثة وهي المعنى الاوضح انهم سلطوا على الفسوق
فكون حضرتك تختار معنى محدد وتتجاهل المعاني الاخرى فهذا تدليس وكما وضحت المشكلة الاساسية ليست في انه امر بالفسق بل ان الرغبة في التدمير نابعة منه هو وليس بناء على ما صدر من افعال القوم ويفهم من الآيات انه اذا لم تتوفر لديه الرغبة في تدمير القرية ما امروا وما افسقوا وهنا تكمن الاشكالية
التدليس هو القول االمزور فهي كلمة لا يليق أن تقولها مع احترامي لك ..
التفسيرات التي ذكرتها موجودة .. قال بها بعض العلماء .. والله لم يرد لهؤلاء أن يفسدوا أو يفسقوا وإلا كان في الأمر ظلم لهم .. إن الفسق يا عزيزي كان من اختيارهم " ففسقوا " أي أن الفعل لهم ، والله لم يرده لهم ولم يفرضه عليهم ، وإلا قال السارق والمرتشي والزاني وغيرهم هذا ما أراده الله .
الإشكالية في أنك تريد تفسير الآية وفق فهمك المتعجل لها لا أقصد أنت بالتحديد لكن كثير من الناس .. والصحيح أننا إذا أردنا فهم آية فعلينا أن نجمع كل ما يتعلق بموضوعها مما ورد في القرآن ونربط بنه لتكتمل الصورة ..
أنا سعيد بمناقشتك .. اشترك معنا في القناة لتكون صديقا دائما ونتحاور باستمرار .. نحياتي
@@د.أمانقحيف اعتذر اذا كان اللفظ ازعجك ولكن التدليس هو التجاهل المتعمد لبعض المعلومات. الكذب هو القول المزور
اقدر دعوتك واسلوبك المهذب ولكن حضرتك تجنبت ايضا مناقشة الاشكال الاساسي وهو توفر نية التدمير لدى الله في المقام الأول سابق لقيام تلك القرية للعمل الذي ادى لهلاكها وهو فعل شرير اذ كان من الافضل ان لا يخلق تلك القرية على ان يخلقها ثم يوحي اليها الفساد حتى يصدق عليها القول فيدمرها
المأزق ان في ذلك الموضع لم تتسع اللغة رغم اتساع جيوبها على توفير فهم آخر يتفق مع الألفاظ من دون الحاجة للتكلف او لي عنق النص وتغير ما تعارف عليه العرب من فهم
وفي الواقع ذلك اسوء لان بناءا على هذه المنهجية يتجرد النص من اي معنى لغوي او تاريخي وهو ما سوف يؤدي الي تحول القرآن لنص رمزي يستخدم في الصلوات