العقل و ثم العقل ! شكرا يا سيدتنا العظيمة رزيقا ! أنتي الوحيدة التي التي ذكرت المأزق الإبستمولوجي الذي وقع فيه المسلمون منذ عدة قرون و لا يزالو غارقين في الخزعبلات و الخرافات والجهل و الجهل المقدس...ما دامو لا يعطون للفكر قيمته الحقيقية للحصول عن المعرفة، سبيقون في سباتهم بعقول مخدرة...الفكرو العلم يعلونا و لا يعلا عليهم !!
السيدة في الدقيقة 36 وقبلها المصري يتحدثان عن تطابق نظرية الامامة مع نظرية الولاية واستدلوا على ان الصوفية تتبع اوتاخذ من الشيعة وليت المذيعة طلبت منهم توضيح هذا الاستدلال الذي يثبت انهما جاهلان تماما بما يتحدثون به اعتقد ان كلشخص لديه اطلاع بسيط عل معتقد شيعة المجوس ان الامامة محصورة في الائمة الاثني عشر بينما الولي او الولاية في التصوف موجودة ومستمرة حتى اليوم وعلى تعداد فروع الطرق في العلم يراسها ولي من اولياء الله
هناك سورة في القرآن سماها الله بسورة المنافقين.. وفي زمن النبي الكريم ﷺ كان المنافقين يعيشون بينهم. وهذا والرسول ﷺ حي والصحابة أحياء والوحي ينزل عليه ﷺ.. فما بالكم بزمننا هذا الذي نعيش فيه!!!! ومن قناة فرنسية ناطقة بالعربية!!!
القرآن هو المرجع الوحيد للناس أجمعين ( ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ).. كل ما قيل في الندوة هو عبارة عن تجزءة لكلام الله وقوله الذي أنزل في كتابه الكريم ( كَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ،الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ) .. وهي أجتهادات لاتخلو من الخطأ والصواب ..
يكفي انهم لم يكفروا احدا من المسلمين ويدهم غير ملطخة بدماء الموحدين 👈 الوهابية قتلوا الالاف من المسلمين وفجروا المساجد وكفروا أهل القبلة وكفروا مصر والكويت والعراق وووو في عهد ال الشيخ
الصوفية : تسربت فكرة إلى التصوف من التشيع، واعتنقها الصوفية بتمامها هي فكرة تقسيم الشريعة إلى الظاهر والباطن، والعام والخاص. ومنها تدرّجت وتطرقت إلى التأويل الباطني والتفسير المعنوي، وتفريق المسلمين بين العامة والخاصة، ثم أخذ المتصوفة بدورهم أفكار الشيعة ومعتقداتهم، فآمنوا بها واعتقدوها، وجعلوها من الأصول والقواعد لهم، فقالوا مثل ما قاله الشيعة والفرق الباطنية: (العلوم ثلاثة: ظاهر، وباطن، وباطن الباطن، كما أن الإنسان له ظاهر، وباطن، وباطن الباطن. فعلم الشريعة ظاهر، وعلم الطريقة باطن، وعلم الحقيقة باطن الباطن . وأما سبب التجاء المتصوفة إلى علم الباطن، ومنه إلى التأويل هو أن الصوفية لم يجدوا في القرآن والسنة ما يمكن أن يكون سندا لهم على منهجهم ومسلكهم، ودليلا على طرقهم التي اختاروها، والمناهج التي اخترعوها للوصول إلى الله، والحصول على معرفته ورضائه، فالتجأوا إلى علم الباطن والتأويل الباطني فلا يمكن أن يكون القرآن أساسا لأي مذهب صوفي، ومع ذلك استطاع الصوفية متبعين في ذلك الشيعة أن يبرهنوا بطريقة التأويل نصوص الكتاب والسنة معنى باطنا لا يكشفه الله إلا للخاصة من عباده الذين تشرق هذه المعاني في قلوبهم في أوقات جدهم. ومن هنا نستطيع أن نتصور كيف سهل على الصوفية بعد سلموا بهذا المبدأ أن يجدوا دليلا من القرآن لكل قول من أقوالهم ونظرية من نظرياتهم أيا كانت، وأن يقولوا إن التصوف ليس في الحقيقة إلا العلم الباطن الذي ورثه علي بن أبي طالب عن النبي. ويلزم من هذا المبدأ أيضا (مبدأ التأويل) أن تأويل الصوفية لتعاليم الإسلام قد يأتي على أنحاء وأشكال لا حصر لعددها، وربما أدى إلى تناقض في العبادات والمسائل العلمية. ولهذا لم تتألف من الصوفية فرقة خاصة، ولا كان لهم مذهب محدود يصح أن نسميه مذهب التصوف. بل إن التعريفات العديدة التي وضعت للفظ التصوف نفسه لتدل على تعدد وجوه النظر في فهم معناه. كذلك الحال في موقف الصوفية من الشريعة، فإن هذا الموقف يختلف بحسب حال كل صوفي. الصوفية اعتبروا أنفسهم خاصة أهل الله الذين منحهم الله أسرار العلم الباطن المودع في القرآن والحديث، وأنهم استعملوا في التعبير عن هذا العلم لغة الرمز والإشارات التي لا يقوى على فهمها غيرهم من المسلمين (40) . وسبب آخر أنهم تقوّلوا بكلمات كلها كفر وإلحاد، ونقل عن الباطنية والتشيع والفرق الباطلة الأخرى، فلما سمع العلماء هذه المقولات كفروهم بها، ورموهم بالإلحاد والزندقة فلم يسعهم إلا القول بالظاهر والباطن، وأما محي الدين بن عربي ( وهو من غلاة الصوفية ) فهو يحول القرآن بمنهجه الخطير في التأويل إلى قرآن جديد . يقول محي الدين بن عربي في تفسير قول الله عز وجل: الم: أشار بهذه الحروف إلى كل الوجود حيث هو كل، لأن (أ) إشارة إلى ذات الله الذي هو أول الوجود... و (ل) إلى العقل الفعال المسمى جبريل، وهو أوسط الوجود الذي يستفيض من المبدأ، ويفيض إلى المنتهي. و (م) إلى محمد الذي هو آخر الوجود تتمّ به دائرته. وهذا مايسمى بالتفسير الإشاري الصوفي الذي لايوجد له أصل لا في كتاب الله ولا في السنة أو في آثار الصحابة و تابعيهم بل هو موجود فقط في عقول شيوخ المتصوفة ..
@@توعيةالمجتمع-ظ1س : قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : ( إن مما أتخوف عليكم رجل قرأ القرآن ، حتى إذا رؤيت بهجته عليه ، وكان رداؤه الإسلام اعتراه إلى ما شاء الله انسلخ منه ونبذه وراء ظهره وسعى على جاره بالسيف ورماه بالشرك ) ، قال قلت يا نبي الله أيهما أولى بالشرك المرمي أو الرامي ؟ ، قال : ( بل الرامي ). رواه بن حبان في صحيحه، المجلد الأول، ص 282.
لا مانع في التصوف والعباده لله بشكل منفرد وعندما يتحول الى طرق جماعيه يراس الجماعه شيخ ويكون متحكما فيها فعند ذلك تتحول شعاير اشراكيه بسبب ان العباده هي شعاير بين العبد وربه اما عند وجود الجماعه فهناك يعني شعيرة الصلاة الجماعيه او الدعاء او محاظره للمسلمين: فيما يخص الشيعه فهم يتبنون اي جماعه تذكر الحسين وعلي من ايمتهم ولا يمانعون من الاشتراك فيها خدمه لاهدافهم بل انهم يوزعون هويات مختومه لمن يريد فقط ان قلت انت منتسب لال البيت فعلى سبيل الله المفكر الاسلامي الكيالي اعطوه هويه وقالوا له انت سيد من ال البيت فتقبلها ورحب فيها وصدق ما قالوا له من انه سيد ثبت من مصادرهم كذا وزرا لان لا احد على وجه البسيطه منتسبا للنبي قط ابدا والسبب ان الله نفسه قطع نسل النبي واصر على ذلك من خلال اماتة ابناؤه الثلاثه لانه هو الخاتم والخاتم لا ينبغي عند الله ان تكون له ذريه او احدا ينتسب الى ذريته بتاتا وهذا التوجه موثق وثابت ولا يقبل اية نقاشات ولكن هناك قوما تنازلوا عن ديننا الاسلامي الى الشيعه وايران خوفا على حكمهم من ان يزول فقرروا التنازل عنه بطريقة الاستلام من تحت الطاوله وهذا ما حدثث بالفعل قبل اربعين عام او اكثر عندما صمم ال سعود في مختبراتهم وعدد من الشيوخ الموظفين العاملين تحت امرتهم وتوجيههم مذهبا جديدا هو المذهب السلفي وسوقوه على انه المذهب الوسطي وسخروا له امكانيات هايله وعظيمه لنشره وتخريج وجبات عديده من الطلاب ودرسوهم وزودوهم بالشهادات العاليه بدرجة دكتور او اكثلر او اقل كل ذلك لتسويق هذا المذهب السلفي الشيعي الى العالم العربي والاسلامي وخلاصته: انه يعترف بان عليا هو ممثثل ال بيت النبي وان الحسن والحسين ينتسبون الى اهل بيت النبي وهم من اسباطه وان بقية الصحابه اما كانوا على خطا او انهم اجتهدوا في خلافهم مع علي وانشا هؤلاء منظومة الخلفاء الراشدين وجعلوا عليا من ضمنهم واضافوا لهم بعض التقديس وجعلوا اسماؤهم في الجوامع وغير هذا لا اريد الاطاله فالموضوع طويل. والملخص انهم اعترفوا وابصموا لايران والشيعه انهم على الخط المستقيم وان غيرهم اقل منهم درجة وسبق ان وضحت ان النبي قطعت ذريته من الله نفسه ولا ينتسب له اي احد لا علي ولا الحسن ولا الحسين تمام انهم له قربى لكن ليس من ذريته ويمكنني تزويدكم بمقالات تثيت اقوالي جميعا وان ال سعود خونة الدين تماما ومطلقا. دمتم بخير وعافيه.
الصوفية : تسربت فكرة إلى التصوف من التشيع، واعتنقها الصوفية بتمامها هي فكرة تقسيم الشريعة إلى الظاهر والباطن، والعام والخاص. ومنها تدرّجت وتطرقت إلى التأويل الباطني والتفسير المعنوي، وتفريق المسلمين بين العامة والخاصة، ثم أخذ المتصوفة بدورهم أفكار الشيعة ومعتقداتهم، فآمنوا بها واعتقدوها، وجعلوها من الأصول والقواعد لهم، فقالوا مثل ما قاله الشيعة والفرق الباطنية: (العلوم ثلاثة: ظاهر، وباطن، وباطن الباطن، كما أن الإنسان له ظاهر، وباطن، وباطن الباطن. فعلم الشريعة ظاهر، وعلم الطريقة باطن، وعلم الحقيقة باطن الباطن . وأما سبب التجاء المتصوفة إلى علم الباطن، ومنه إلى التأويل هو أن الصوفية لم يجدوا في القرآن والسنة ما يمكن أن يكون سندا لهم على منهجهم ومسلكهم، ودليلا على طرقهم التي اختاروها، والمناهج التي اخترعوها للوصول إلى الله، والحصول على معرفته ورضائه، فالتجأوا إلى علم الباطن والتأويل الباطني فلا يمكن أن يكون القرآن أساسا لأي مذهب صوفي، ومع ذلك استطاع الصوفية متبعين في ذلك الشيعة أن يبرهنوا بطريقة التأويل نصوص الكتاب والسنة معنى باطنا لا يكشفه الله إلا للخاصة من عباده الذين تشرق هذه المعاني في قلوبهم في أوقات جدهم. ومن هنا نستطيع أن نتصور كيف سهل على الصوفية بعد سلموا بهذا المبدأ أن يجدوا دليلا من القرآن لكل قول من أقوالهم ونظرية من نظرياتهم أيا كانت، وأن يقولوا إن التصوف ليس في الحقيقة إلا العلم الباطن الذي ورثه علي بن أبي طالب عن النبي. ويلزم من هذا المبدأ أيضا (مبدأ التأويل) أن تأويل الصوفية لتعاليم الإسلام قد يأتي على أنحاء وأشكال لا حصر لعددها، وربما أدى إلى تناقض في العبادات والمسائل العلمية. ولهذا لم تتألف من الصوفية فرقة خاصة، ولا كان لهم مذهب محدود يصح أن نسميه مذهب التصوف. بل إن التعريفات العديدة التي وضعت للفظ التصوف نفسه لتدل على تعدد وجوه النظر في فهم معناه. كذلك الحال في موقف الصوفية من الشريعة، فإن هذا الموقف يختلف بحسب حال كل صوفي. الصوفية اعتبروا أنفسهم خاصة أهل الله الذين منحهم الله أسرار العلم الباطن المودع في القرآن والحديث، وأنهم استعملوا في التعبير عن هذا العلم لغة الرمز والإشارات التي لا يقوى على فهمها غيرهم من المسلمين (40) . وسبب آخر أنهم تقوّلوا بكلمات كلها كفر وإلحاد، ونقل عن الباطنية والتشيع والفرق الباطلة الأخرى، فلما سمع العلماء هذه المقولات كفروهم بها، ورموهم بالإلحاد والزندقة فلم يسعهم إلا القول بالظاهر والباطن، وأما محي الدين بن عربي ( وهو من غلاة الصوفية ) فهو يحول القرآن بمنهجه الخطير في التأويل إلى قرآن جديد . يقول محي الدين بن عربي في تفسير قول الله عز وجل: الم: أشار بهذه الحروف إلى كل الوجود حيث هو كل، لأن (أ) إشارة إلى ذات الله الذي هو أول الوجود... و (ل) إلى العقل الفعال المسمى جبريل، وهو أوسط الوجود الذي يستفيض من المبدأ، ويفيض إلى المنتهي. و (م) إلى محمد الذي هو آخر الوجود تتمّ به دائرته. وهذا مايسمى بالتفسير الإشاري الصوفي الذي لايوجد له أصل لا في كتاب الله ولا في السنة أو في آثار الصحابة و تابعيهم بل هو موجود فقط في عقول شيوخ المتصوفة ..
@@توعيةالمجتمع-ظ1س احسنتم ولكني بحثت ووجدت ان السعوديه هي من تنازلت عن برمته وكليته للشيعه وايران بواسطة المذهب السلفي الشيعي وعلى جميع المسلمين التكاتف وفضح هذا المذهب الذي دمر اكرية الشباب الاسلامي حاليا.
الحمد لله على نعمة الاسلام سنة❤
اللهم صل على محمد رسول الله
العقل و ثم العقل ! شكرا يا سيدتنا العظيمة رزيقا ! أنتي الوحيدة التي التي ذكرت المأزق الإبستمولوجي الذي وقع فيه المسلمون منذ عدة قرون و لا يزالو غارقين في الخزعبلات و الخرافات والجهل و الجهل المقدس...ما دامو لا يعطون للفكر قيمته الحقيقية للحصول عن المعرفة، سبيقون في سباتهم بعقول مخدرة...الفكرو العلم يعلونا و لا يعلا عليهم !!
الإسلام محبة قبل اي شيء آخر.
اي محبة
ومن بدل دينه فاقتلوه
ياسلام على المحبة
السيدة في الدقيقة 36 وقبلها المصري يتحدثان عن تطابق نظرية الامامة مع نظرية الولاية واستدلوا على ان الصوفية تتبع اوتاخذ من الشيعة وليت المذيعة طلبت منهم توضيح هذا الاستدلال الذي يثبت انهما جاهلان تماما بما يتحدثون به
اعتقد ان كلشخص لديه اطلاع بسيط عل معتقد شيعة المجوس ان الامامة محصورة في الائمة الاثني عشر بينما الولي او الولاية في التصوف موجودة ومستمرة حتى اليوم وعلى تعداد فروع الطرق في العلم يراسها ولي من اولياء الله
هناك سورة في القرآن سماها الله بسورة المنافقين..
وفي زمن النبي الكريم ﷺ كان المنافقين يعيشون بينهم.
وهذا والرسول ﷺ حي والصحابة أحياء والوحي ينزل عليه ﷺ..
فما بالكم بزمننا هذا الذي نعيش فيه!!!!
ومن قناة فرنسية ناطقة بالعربية!!!
القرآن
هو المرجع الوحيد للناس أجمعين ( ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى
لِلْمُتَّقِينَ).. كل ما قيل في الندوة هو عبارة عن تجزءة لكلام الله وقوله الذي
أنزل في كتابه الكريم ( كَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ،الَّذِينَ
جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ) .. وهي أجتهادات لاتخلو من الخطأ والصواب ..
العجيب تكررت عبارة السنة واهل السنة والتصوف!! وكان التصوف مذهب او فرقة لاتنتمي للسنة !!
كلاك فارغ من المعنى و الدلائل
الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن صوفيا َ لا شيعيا و لا سنيا انما كان مسلما
بل كان لعابه يسيل كلما شاهد انثى
الإسلام القويم سنة كريمة من رسول كريم فقط....
وما عداها كفر ....
عندما تتهم الغير مسلم بانه كافر
فلا تستغرب عندما يناديك العالم بلقب
داع**ش
يكفي انهم لم يكفروا احدا من المسلمين ويدهم غير ملطخة بدماء الموحدين
👈 الوهابية قتلوا الالاف من المسلمين وفجروا المساجد وكفروا أهل القبلة وكفروا مصر والكويت والعراق وووو في عهد ال الشيخ
الصوفية :
تسربت فكرة إلى التصوف من التشيع، واعتنقها الصوفية بتمامها هي فكرة تقسيم الشريعة إلى الظاهر والباطن، والعام والخاص.
ومنها تدرّجت وتطرقت إلى التأويل الباطني والتفسير المعنوي، وتفريق المسلمين بين العامة والخاصة،
ثم أخذ المتصوفة بدورهم أفكار الشيعة ومعتقداتهم، فآمنوا بها واعتقدوها، وجعلوها من الأصول والقواعد لهم، فقالوا مثل ما قاله الشيعة والفرق الباطنية:
(العلوم ثلاثة: ظاهر، وباطن، وباطن الباطن، كما أن الإنسان له ظاهر، وباطن، وباطن الباطن.
فعلم الشريعة ظاهر، وعلم الطريقة باطن، وعلم الحقيقة باطن الباطن .
وأما سبب التجاء المتصوفة إلى علم الباطن، ومنه إلى التأويل هو أن الصوفية لم يجدوا في القرآن والسنة ما يمكن أن يكون سندا لهم على منهجهم ومسلكهم، ودليلا على طرقهم التي اختاروها، والمناهج التي اخترعوها للوصول إلى الله، والحصول على معرفته ورضائه، فالتجأوا إلى علم الباطن والتأويل الباطني فلا يمكن أن يكون القرآن أساسا لأي مذهب صوفي، ومع ذلك استطاع الصوفية متبعين في ذلك الشيعة أن يبرهنوا بطريقة التأويل نصوص الكتاب والسنة معنى باطنا لا يكشفه الله إلا للخاصة من عباده الذين تشرق هذه المعاني في قلوبهم في أوقات جدهم. ومن هنا نستطيع أن نتصور كيف سهل على الصوفية بعد سلموا بهذا المبدأ أن يجدوا دليلا من القرآن لكل قول من أقوالهم ونظرية من نظرياتهم أيا كانت، وأن يقولوا إن التصوف ليس في الحقيقة إلا العلم الباطن الذي ورثه علي بن أبي طالب عن النبي. ويلزم من هذا المبدأ أيضا (مبدأ التأويل) أن تأويل الصوفية لتعاليم الإسلام قد يأتي على أنحاء وأشكال لا حصر لعددها، وربما أدى إلى تناقض في العبادات والمسائل العلمية.
ولهذا لم تتألف من الصوفية فرقة خاصة، ولا كان لهم مذهب محدود يصح أن نسميه مذهب التصوف. بل إن التعريفات العديدة التي وضعت للفظ التصوف نفسه لتدل على تعدد وجوه النظر في فهم معناه.
كذلك الحال في موقف الصوفية من الشريعة، فإن هذا الموقف يختلف بحسب حال كل صوفي.
الصوفية اعتبروا أنفسهم خاصة أهل الله الذين منحهم الله أسرار العلم الباطن المودع في القرآن والحديث، وأنهم استعملوا في التعبير عن هذا العلم لغة الرمز والإشارات التي لا يقوى على فهمها غيرهم من المسلمين (40) .
وسبب آخر أنهم تقوّلوا بكلمات كلها كفر وإلحاد، ونقل عن الباطنية والتشيع والفرق الباطلة الأخرى، فلما سمع العلماء هذه المقولات كفروهم بها، ورموهم بالإلحاد والزندقة فلم يسعهم إلا القول بالظاهر والباطن،
وأما محي الدين بن عربي ( وهو من غلاة الصوفية )
فهو يحول القرآن بمنهجه الخطير في التأويل إلى قرآن جديد .
يقول محي الدين بن عربي في تفسير قول الله عز وجل: الم: أشار بهذه الحروف إلى كل الوجود حيث هو كل، لأن (أ) إشارة إلى ذات الله الذي هو أول الوجود... و (ل) إلى العقل الفعال المسمى جبريل، وهو أوسط الوجود الذي يستفيض من المبدأ، ويفيض إلى المنتهي. و (م) إلى محمد الذي هو آخر الوجود تتمّ به دائرته. وهذا مايسمى بالتفسير الإشاري الصوفي الذي لايوجد له أصل لا في كتاب الله ولا في السنة أو في آثار الصحابة و تابعيهم بل هو موجود فقط في عقول شيوخ المتصوفة ..
الصوفية مشركين وليسوا مسلمين ...ومن تسميهم وهابية هم اهل السنة والجماعة
@@توعيةالمجتمع-ظ1س : قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : ( إن مما أتخوف عليكم رجل قرأ القرآن ، حتى إذا رؤيت بهجته عليه ، وكان رداؤه الإسلام اعتراه إلى ما شاء الله انسلخ منه ونبذه وراء ظهره وسعى على جاره بالسيف ورماه بالشرك ) ، قال قلت يا نبي الله أيهما أولى بالشرك المرمي أو الرامي ؟ ، قال : ( بل الرامي ). رواه بن حبان في صحيحه، المجلد الأول، ص 282.
@@توعيةالمجتمع-ظ1س الوهابية ليسوا على شيء وهم صناعة بريطانية
تجاهل المذيعة للمغربي من فاس جعله يتجاهلها بأنه لم يسمعها في الختام هههههه المغاربة قوة ضاربة ضد من يستهتر بهم
جنون العظمة
قوة ضاربة ( روسيا 🇷🇺 انتم )
لا مانع في التصوف والعباده لله بشكل منفرد وعندما يتحول الى طرق جماعيه يراس الجماعه شيخ ويكون متحكما فيها فعند ذلك تتحول شعاير اشراكيه بسبب ان العباده هي شعاير بين
العبد وربه اما عند وجود الجماعه فهناك يعني شعيرة الصلاة الجماعيه او الدعاء او محاظره للمسلمين: فيما يخص الشيعه فهم يتبنون اي جماعه تذكر الحسين وعلي من ايمتهم ولا يمانعون من الاشتراك فيها خدمه لاهدافهم بل انهم يوزعون هويات مختومه لمن يريد فقط ان قلت انت منتسب لال البيت فعلى سبيل الله المفكر الاسلامي الكيالي اعطوه هويه وقالوا له
انت سيد من ال البيت فتقبلها ورحب فيها وصدق ما قالوا له من انه سيد ثبت من مصادرهم كذا وزرا لان لا احد على وجه البسيطه منتسبا للنبي قط ابدا والسبب ان الله نفسه قطع نسل النبي واصر على ذلك من خلال اماتة ابناؤه الثلاثه لانه هو الخاتم والخاتم لا ينبغي عند الله ان تكون له ذريه او احدا ينتسب الى ذريته بتاتا وهذا التوجه موثق وثابت ولا يقبل اية نقاشات
ولكن هناك قوما تنازلوا عن ديننا الاسلامي الى الشيعه وايران خوفا على حكمهم من ان يزول فقرروا التنازل عنه بطريقة الاستلام من تحت الطاوله وهذا ما حدثث بالفعل قبل اربعين عام او اكثر عندما صمم ال سعود في مختبراتهم وعدد من الشيوخ الموظفين العاملين تحت امرتهم وتوجيههم مذهبا جديدا هو المذهب السلفي وسوقوه على انه المذهب الوسطي وسخروا
له امكانيات هايله وعظيمه لنشره وتخريج وجبات عديده من الطلاب ودرسوهم وزودوهم بالشهادات العاليه بدرجة دكتور او اكثلر او اقل كل ذلك لتسويق هذا المذهب السلفي الشيعي الى
العالم العربي والاسلامي وخلاصته: انه يعترف بان عليا هو ممثثل ال بيت النبي وان الحسن والحسين ينتسبون الى اهل بيت النبي وهم من اسباطه وان بقية الصحابه اما كانوا على خطا
او انهم اجتهدوا في خلافهم مع علي وانشا هؤلاء منظومة الخلفاء الراشدين وجعلوا عليا من ضمنهم واضافوا لهم بعض التقديس وجعلوا اسماؤهم في الجوامع وغير هذا لا اريد الاطاله
فالموضوع طويل. والملخص انهم اعترفوا وابصموا لايران والشيعه انهم على الخط المستقيم وان غيرهم اقل منهم درجة وسبق ان وضحت ان النبي قطعت ذريته من الله نفسه ولا ينتسب
له اي احد لا علي ولا الحسن ولا الحسين تمام انهم له قربى لكن ليس من ذريته ويمكنني تزويدكم بمقالات تثيت اقوالي جميعا وان ال سعود خونة الدين تماما ومطلقا. دمتم بخير وعافيه.
الصوفية :
تسربت فكرة إلى التصوف من التشيع، واعتنقها الصوفية بتمامها هي فكرة تقسيم الشريعة إلى الظاهر والباطن، والعام والخاص.
ومنها تدرّجت وتطرقت إلى التأويل الباطني والتفسير المعنوي، وتفريق المسلمين بين العامة والخاصة،
ثم أخذ المتصوفة بدورهم أفكار الشيعة ومعتقداتهم، فآمنوا بها واعتقدوها، وجعلوها من الأصول والقواعد لهم، فقالوا مثل ما قاله الشيعة والفرق الباطنية:
(العلوم ثلاثة: ظاهر، وباطن، وباطن الباطن، كما أن الإنسان له ظاهر، وباطن، وباطن الباطن.
فعلم الشريعة ظاهر، وعلم الطريقة باطن، وعلم الحقيقة باطن الباطن .
وأما سبب التجاء المتصوفة إلى علم الباطن، ومنه إلى التأويل هو أن الصوفية لم يجدوا في القرآن والسنة ما يمكن أن يكون سندا لهم على منهجهم ومسلكهم، ودليلا على طرقهم التي اختاروها، والمناهج التي اخترعوها للوصول إلى الله، والحصول على معرفته ورضائه، فالتجأوا إلى علم الباطن والتأويل الباطني فلا يمكن أن يكون القرآن أساسا لأي مذهب صوفي، ومع ذلك استطاع الصوفية متبعين في ذلك الشيعة أن يبرهنوا بطريقة التأويل نصوص الكتاب والسنة معنى باطنا لا يكشفه الله إلا للخاصة من عباده الذين تشرق هذه المعاني في قلوبهم في أوقات جدهم. ومن هنا نستطيع أن نتصور كيف سهل على الصوفية بعد سلموا بهذا المبدأ أن يجدوا دليلا من القرآن لكل قول من أقوالهم ونظرية من نظرياتهم أيا كانت، وأن يقولوا إن التصوف ليس في الحقيقة إلا العلم الباطن الذي ورثه علي بن أبي طالب عن النبي. ويلزم من هذا المبدأ أيضا (مبدأ التأويل) أن تأويل الصوفية لتعاليم الإسلام قد يأتي على أنحاء وأشكال لا حصر لعددها، وربما أدى إلى تناقض في العبادات والمسائل العلمية.
ولهذا لم تتألف من الصوفية فرقة خاصة، ولا كان لهم مذهب محدود يصح أن نسميه مذهب التصوف. بل إن التعريفات العديدة التي وضعت للفظ التصوف نفسه لتدل على تعدد وجوه النظر في فهم معناه.
كذلك الحال في موقف الصوفية من الشريعة، فإن هذا الموقف يختلف بحسب حال كل صوفي.
الصوفية اعتبروا أنفسهم خاصة أهل الله الذين منحهم الله أسرار العلم الباطن المودع في القرآن والحديث، وأنهم استعملوا في التعبير عن هذا العلم لغة الرمز والإشارات التي لا يقوى على فهمها غيرهم من المسلمين (40) .
وسبب آخر أنهم تقوّلوا بكلمات كلها كفر وإلحاد، ونقل عن الباطنية والتشيع والفرق الباطلة الأخرى، فلما سمع العلماء هذه المقولات كفروهم بها، ورموهم بالإلحاد والزندقة فلم يسعهم إلا القول بالظاهر والباطن،
وأما محي الدين بن عربي ( وهو من غلاة الصوفية )
فهو يحول القرآن بمنهجه الخطير في التأويل إلى قرآن جديد .
يقول محي الدين بن عربي في تفسير قول الله عز وجل: الم: أشار بهذه الحروف إلى كل الوجود حيث هو كل، لأن (أ) إشارة إلى ذات الله الذي هو أول الوجود... و (ل) إلى العقل الفعال المسمى جبريل، وهو أوسط الوجود الذي يستفيض من المبدأ، ويفيض إلى المنتهي. و (م) إلى محمد الذي هو آخر الوجود تتمّ به دائرته. وهذا مايسمى بالتفسير الإشاري الصوفي الذي لايوجد له أصل لا في كتاب الله ولا في السنة أو في آثار الصحابة و تابعيهم بل هو موجود فقط في عقول شيوخ المتصوفة ..
@@توعيةالمجتمع-ظ1س احسنتم ولكني بحثت ووجدت ان السعوديه هي من تنازلت عن برمته وكليته للشيعه وايران بواسطة المذهب السلفي الشيعي وعلى جميع المسلمين التكاتف وفضح هذا المذهب الذي دمر اكرية الشباب الاسلامي حاليا.
مع الاسف اسلوبك غير محايد وفي كل حلقة تقومين بزرع فكره كراهية جديدة وقد نصحتك عدة مرات لكنك لم تتعلمين او تتعضين .
فرنسا الاستعمارية ، هي سبب المشاكل الاقتصادية في افريقيا
كيف ذلك ؟
كذlب
ههه مجموعة من الرويبضات
الحمد لله على نعمة الاسلام سنة❤