هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
لا تتخلي عن فطرتك الطيبة وهكذا الدنيا فيها الطيب والخبيث ولكن تعلم من تجاربك واجعلها دروس تعلم في الحياة وسيجازي الله الصابرين وخليك على الحدود في تعاملك مع الناس وخذموقف مع اللي اذوك تجنبهم بالتجاهل والله ربنا يعوضك بناس يشبهوك و يحبوك من غير اي مصلحة لا تيأس الخير في وفي امتى الي يوم القيامة
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ} ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب} وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} الحديث في صحيح مسلم فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟ فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ................... الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر ............... الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه ................. الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله ................... فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار 00000999998888888
عليه افضل الصلاة والسلام
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
والله كلامك صحيح، هالايام أتعصب على اقل شيء
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
شكرا الك احلى اعجوبة ❤❤❤❤❤❤❤
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
برج القوس ياعمري ❤❤
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
صح كلامك
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
شكرا كتير❤❤❤
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
لايك من قبل ما اسمع الفيديو ❤
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
قراءه صحيحه❤❤ شكرا❤ ماشاءالله عليك 😊
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
شكرا حبيبتي أعجوبه ❤️🙏🤲🏻
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
ازيك يطيبه اعجوبه شنو اسمك يطيبه ليش تغيبي كثير انتي صادقه شكرا لكي ربي يحفظك روني بصراوي. العراق
القوووس نريد قراءه
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
الانسان الطيب بداخلى مات والان شخص شرير جدا بيكره كل من تعاملت معه بطيبه وخزلنى
لا تتخلي عن فطرتك الطيبة وهكذا الدنيا فيها الطيب والخبيث ولكن تعلم من تجاربك واجعلها دروس تعلم في الحياة وسيجازي الله الصابرين وخليك على الحدود في تعاملك مع الناس وخذموقف مع اللي اذوك تجنبهم بالتجاهل والله ربنا يعوضك بناس يشبهوك و يحبوك من غير اي مصلحة لا تيأس الخير في وفي امتى الي يوم القيامة
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
يروحي اين القوس
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
احتاج من يقرأ لي انا برجي السرطان وشكرا
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
ممكن القوس
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
❤❤❤
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
❤❤❤❤❤❤❤❤❤
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
❤❤❤❤🌹🌹🌹🥰🥰🥰
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888
هذه نصائح في هؤلاء
الأول أن ادعاء علم المستقبل كفر وتكذيب لكلام الله قال تعالى { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ}
ويقول جل وعلا في كتابه العظيم لنبيه ﷺ {قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْب}
وقالت أم المؤمنين عائشة رضي اللَّه عنها لمسروق رحمه الله من زعم أن رسول الله ﷺ يخبر بما يكون في غد فقد أعظم على الله الفرية والله تعالى يقول { قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ}
الحديث في صحيح مسلم
فهذا رسول الله ﷺ فكيف بغيره ؟
فإدعاء علم الغيب بالتنجيم او الأبراج او التاروت او قراءة الكف والفنجان او غيره كفر وتكذيب لكلام الله تعالى ففي الآيه يقول الله تعالى انه لا يعلم الغيب إلا هو فالذي يدعي علم الغيب مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...................
الثاني : اعتقاد صدق مدعي علم الغيب كفر أيضاً لأنه تكذيب لكلام الله فالذي يعتقد ان مدعي علم الغيب صادق فهو مكذب لكلام الله تعالى وتكذيب كلام الله كفر
...............
الثالث : إعتقاد أن الأبراج والكواكب تدبر شيء من الأمور او تصرف شيء وتجلب شيء بتحركاتها من دون الله او تتصرف معه في الكون هذا الإعتقاد شرك بالله في ربوبيته فالله وحده من يدبر السموات والأرض وما بينهما فهو ربها و خالقها ومالكها ومدبرها فالذي يجعل معه غيره فقد اشرك به وقال تعالى { إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } اي من مات وهو مشرك فهو لا يدخل الجنه
.................
الرابع : وهو أمر مهم جداً يجب التنبه له وهو ان الذي يبحث عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل ولو لم يصدق فهذا لا تقبل له صلاة اربعين ليلة
قال رسول الله ﷺ من اتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة
هذا سؤاله مطلقا سواء كان للتسلية او غيره
وفي الحديث الآخر من اتى كاهناً فصدقه بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
فالذي يبحث من جواله عن برجه وما يقولون انه سيحصل له في المستقبل مثل من ذهب قديماً وسأل عرافاً ولكن الوسائل تختلف الأول ذهب والثاني بحث من جواله
...................
فيجب على الإنسان ان ينتبه لدينه ويحافظ عليه فإنه موت وحساب وجزاء وجنه ونار
00000999998888888